#كورونا

“أوكسفام” تطالب بتوفير لقاح كورونا بتكلفة في متناول الجميع


كشـ24 نشر في: 15 مايو 2020

قد يكلّف تلقيح نصف البشريّة الأشدّ فقرًا - أي 3.7 مليار شخص - ضدّ فيروس كورونا  أقلّ من الأرباح التي تجنيها شركات الدواء الكبيرة في غضون أربعة أشهر وفق ما أعلنته منظّمة أوكسفام اليوم.

وتحثّ المنظّمة الحكومات وشركات الدواء على ضمان تحرير اللقاحات والاختبارات والعلاجات خالية من براءات الاختراع وتوزيعها بشكل منصف على جميع الدول والشعوب، قبل انعقاد اجتماع منظّمة الصحّة العالميّة الأسبوع المقبل.

وسيحضر هذا الاجتماع الافتراضي يوم الاثنين 18 ماي وزراء الصحّة من 194 بلدًا.

لقد قدّرت مؤسسة غيتس أنّ كلفة شراء وتقديم لقاح آمن وفاعل لأفقر الناس في العالم تبلغ 25 مليار دولار. وفي العام الماضي حققت أكبر عشر شركات دواء أرباحًا بلغت 89 مليار دولار ـ أي ما متوسّطه أقلّ بقليل من 30 مليار دولار كل أربعة أشهر.

وحذّرت منظّمة أوكسفام من أنّ البلدان الغنيّة وشركات الدواء الضخمة - مدفوعة بمصالح وطنيّة أو خاصّة - يمكن أن تمنع أو أن تؤخر وصول اللقاح إلى الأشخاص الضعفاء، وخاصّة أولئك الذين يعيشون في البلدان النامية.

وقد اقترح الاتحاد الأوروبي التجميع الطوعي لبراءات اختراع لقاحات فيروسات كورونا وعلاجاته واختباراته في مشروع قراره الذي قدّمه لجمعيّة منظّمة الصحّة العالميّة. وإذا ما أصبح اللقاح إلزاميًّا حول العالم، فمن شأن ذلك ضمان أن تنتج جميع البلدان أو أن تستورد نسخًا منخفضة الكلفة من أيّ لقاحات وعلاجات واختبارات متاحة. ولكنّ الوثائق المسرّبة تكشف أنّ إدارة ترامب تحاول حذف الإشارات إلى براءات الاختراع المجمّعة وإدراج خطاب متشدّد لجهة احترام براءات الاختراع في صناعة الدواء. ومن شأن ذلك أن يمنح شركات الدواء حقوقًا حصريّة لإنتاج وتحديد أسعار أيّ لقاحات وعلاجات واختبارات تطوّرها ــ حتى ولو استخدمت أموال دافعي الضرائب لتمويل أبحاثها وتطويرها.

ويقول خوسيه ماريا فيرا، المدير التنفيذي المؤقت لمنظّمة أوكسفام الدوليّة: "قد يكلّف توفير تلقيح نصف البشريّة الأشدّ فقرًا - أي 3.7 مليار شخص - ضدّ فيروس كورونا  أقلّ من الأرباح التي تجنيها كبريات شركات الدواء في غضون أربعة أشهر. وسيكون من غير المقبول عدم ضمان توفير اللقاح مجّانًا لجميع الناس".

"كما ينبغي توزيع اللقاحات والاختبارات والعلاجات وفقًا للحاجة، وليس بيعها بالمزاد العلني لمن يدفع أكثر. نحن بحاجة إلى لقاحات وعلاجات واختبارات آمنة وخالية من براءات الاختراع ويمكن إنتاجها على نطاق واسع في جميع أنحاء العالم، وإلى خطّة واضحة وعادلة لكيفيّة توزيع هذه اللقاحات والعلاجات والاختبارات".

وبمجرّد تطوير اللقاحات أو العلاجات، ثمّة أيضًا خطر كبير من أن تزايد الحكومات الغنيّة والقويّة على الدول الفقيرة وأن تشق طريقها إلى مقدمة الصفّ، كما فعلت في تهافتها على الإمدادات الطبيّة الأساسيّة الأخرى مثل معدات الحماية الشخصيّة والأكسجين.

وفي مارس، تحرّكت شركة جيلياد لصناعة الدواء (Gilead) لتوسيع نطاق احتكار العلاج المحتمل للفيروس، ولم تسحبه إلا بعد احتجاج عام. وقد تبرّعت جيلياد الآن بإمداداتها الحالية الكاملة من ريمديسيفير (Remdesivir) إلى الحكومة الأمريكيّة، ولكن التقارير الإخباريّة تشير إلى أنّ الشركة يمكن أن تحقق أرباحًا كبيرة من الإنتاج اللاحق. ويتوقع بعض المحللين في وول ستريت أن تتقاضى شركة جيلياد أكثر من 4000 دولار عن كلّ مريض مقابل الدواء، على الرغم من أن تكلفة ريمديسيفير يمكن أن تنخفض إلى 9 دولارات عن كلّ مريض.

 

ولا تستطيع العديد من البلدان الفقيرة الحصول على اللقاحات والأدوية الأساسيّة بسبب قواعد براءات الاختراع التي تمنح شركات الدواء حقوق الاحتكار والقدرة على تحديد أسعار تفوق بكثير قدرة هذه الدول. ويُعتبر الالتهاب الرئوي أكبر قاتل للأطفال دون سن الخامسة، إذ يُقتل 2000 طفل يوميًّا. ولأكثر من عقد من الزمن، لم يحصل ملايين الأطفال على لقاحات الالتهاب الرئوي الحاصلة على براءة اختراع والتي تصنّعها شركة فايزر وجلاكسو سميث كلاين بسبب كلفتها المرتفعى. وبعد سنوات من الحملات التي نظّمتها منظمة أطباء بلا حدود، خفضت الشركتان أسعارهما في عام 2016، ولكن فقط بالنسبة لأشدّ البلدان فقرًا، ما ترك ملايين الأطفال محرومين من الحصول على لقاحهم.

وتقترح منظّمة أوكسفام خطّة عالميّة من أربع نقاط تدعو إلى ما يلي:

1- إلزاميّة مشاركة جميع المعارف والبيانات والملكيّة الفكريّة ذات الصلة بفيروس كورونا المستجدّ، والالتزام بجعل جميع التمويل العام مشروطًا بتحرير العلاجات أو اللقاحات من براءات الاختراع وإتاحتها للجميع.

2- الالتزام بتقديم قدرة عالميّة إضافيّة على تصنيع وتوزيع اللقاحات بتمويل من حكومات البلدان الغنيّة. ويعني ذلك بناء مصانع في البلدان الراغبة في المشاركة والاستثمار الآن في الملايين من العاملين الصحيّين الإضافيّين اللازمين لتقديم الوقاية والعلاج والرعاية - الآن وفي المستقبل.

3- خطّة توزيع عادلة متّفق عليها عالميًّا مع صيغة عادلة مغلقة بحيث يكون العرض مبنيًّا على الحاجة وليس على القدرة على الدفع. وينبغي إنتاج اللقاحات والعلاجات والاختبارات وتوفيرها بأقلّ كلفة ممكنة للحكومات والمنظّمات، وألا تزيد الجرعة - من الناحية المثاليّة - عن دولارين للقاح الواحد، وأن تصل مجّانًا لكل من يحتاج إليها.

4- الالتزام بإصلاح النظام المتعثّر للبحث والتطوير في مجال الأدوية الجديدة. فالنظام الحالي يقدّم أرباح شركات الدواء على  صحّة الناس في جميع أنحاء العالم ما يعني أنّ العديد من الأدوية اللازمة ولكن غير المربحة لا يجري تطويرها. وحين تُطوّر بعضها، غالبًا ما تكون أسعارها بعيدة عن متناول أشدّ البلدان والناس فقرًا.

ويخلص فيرا إلى القول: "سوف يتطلّب تقديم لقاح بكلفة ميسّرة للجميع تعاونًا عالميًّا غير مسبوق. ويتعيّن على الحكومات أن تتحرّر من القواعد الجامدة وأن تعطي الأولويّة لصحّة الناس في كل مكان، على براءات الاختراع وأرباح شركات الدواء. ويجب على الحكومات أن تضمن عدم التخلّي عن أحد".

قد يكلّف تلقيح نصف البشريّة الأشدّ فقرًا - أي 3.7 مليار شخص - ضدّ فيروس كورونا  أقلّ من الأرباح التي تجنيها شركات الدواء الكبيرة في غضون أربعة أشهر وفق ما أعلنته منظّمة أوكسفام اليوم.

وتحثّ المنظّمة الحكومات وشركات الدواء على ضمان تحرير اللقاحات والاختبارات والعلاجات خالية من براءات الاختراع وتوزيعها بشكل منصف على جميع الدول والشعوب، قبل انعقاد اجتماع منظّمة الصحّة العالميّة الأسبوع المقبل.

وسيحضر هذا الاجتماع الافتراضي يوم الاثنين 18 ماي وزراء الصحّة من 194 بلدًا.

لقد قدّرت مؤسسة غيتس أنّ كلفة شراء وتقديم لقاح آمن وفاعل لأفقر الناس في العالم تبلغ 25 مليار دولار. وفي العام الماضي حققت أكبر عشر شركات دواء أرباحًا بلغت 89 مليار دولار ـ أي ما متوسّطه أقلّ بقليل من 30 مليار دولار كل أربعة أشهر.

وحذّرت منظّمة أوكسفام من أنّ البلدان الغنيّة وشركات الدواء الضخمة - مدفوعة بمصالح وطنيّة أو خاصّة - يمكن أن تمنع أو أن تؤخر وصول اللقاح إلى الأشخاص الضعفاء، وخاصّة أولئك الذين يعيشون في البلدان النامية.

وقد اقترح الاتحاد الأوروبي التجميع الطوعي لبراءات اختراع لقاحات فيروسات كورونا وعلاجاته واختباراته في مشروع قراره الذي قدّمه لجمعيّة منظّمة الصحّة العالميّة. وإذا ما أصبح اللقاح إلزاميًّا حول العالم، فمن شأن ذلك ضمان أن تنتج جميع البلدان أو أن تستورد نسخًا منخفضة الكلفة من أيّ لقاحات وعلاجات واختبارات متاحة. ولكنّ الوثائق المسرّبة تكشف أنّ إدارة ترامب تحاول حذف الإشارات إلى براءات الاختراع المجمّعة وإدراج خطاب متشدّد لجهة احترام براءات الاختراع في صناعة الدواء. ومن شأن ذلك أن يمنح شركات الدواء حقوقًا حصريّة لإنتاج وتحديد أسعار أيّ لقاحات وعلاجات واختبارات تطوّرها ــ حتى ولو استخدمت أموال دافعي الضرائب لتمويل أبحاثها وتطويرها.

ويقول خوسيه ماريا فيرا، المدير التنفيذي المؤقت لمنظّمة أوكسفام الدوليّة: "قد يكلّف توفير تلقيح نصف البشريّة الأشدّ فقرًا - أي 3.7 مليار شخص - ضدّ فيروس كورونا  أقلّ من الأرباح التي تجنيها كبريات شركات الدواء في غضون أربعة أشهر. وسيكون من غير المقبول عدم ضمان توفير اللقاح مجّانًا لجميع الناس".

"كما ينبغي توزيع اللقاحات والاختبارات والعلاجات وفقًا للحاجة، وليس بيعها بالمزاد العلني لمن يدفع أكثر. نحن بحاجة إلى لقاحات وعلاجات واختبارات آمنة وخالية من براءات الاختراع ويمكن إنتاجها على نطاق واسع في جميع أنحاء العالم، وإلى خطّة واضحة وعادلة لكيفيّة توزيع هذه اللقاحات والعلاجات والاختبارات".

وبمجرّد تطوير اللقاحات أو العلاجات، ثمّة أيضًا خطر كبير من أن تزايد الحكومات الغنيّة والقويّة على الدول الفقيرة وأن تشق طريقها إلى مقدمة الصفّ، كما فعلت في تهافتها على الإمدادات الطبيّة الأساسيّة الأخرى مثل معدات الحماية الشخصيّة والأكسجين.

وفي مارس، تحرّكت شركة جيلياد لصناعة الدواء (Gilead) لتوسيع نطاق احتكار العلاج المحتمل للفيروس، ولم تسحبه إلا بعد احتجاج عام. وقد تبرّعت جيلياد الآن بإمداداتها الحالية الكاملة من ريمديسيفير (Remdesivir) إلى الحكومة الأمريكيّة، ولكن التقارير الإخباريّة تشير إلى أنّ الشركة يمكن أن تحقق أرباحًا كبيرة من الإنتاج اللاحق. ويتوقع بعض المحللين في وول ستريت أن تتقاضى شركة جيلياد أكثر من 4000 دولار عن كلّ مريض مقابل الدواء، على الرغم من أن تكلفة ريمديسيفير يمكن أن تنخفض إلى 9 دولارات عن كلّ مريض.

 

ولا تستطيع العديد من البلدان الفقيرة الحصول على اللقاحات والأدوية الأساسيّة بسبب قواعد براءات الاختراع التي تمنح شركات الدواء حقوق الاحتكار والقدرة على تحديد أسعار تفوق بكثير قدرة هذه الدول. ويُعتبر الالتهاب الرئوي أكبر قاتل للأطفال دون سن الخامسة، إذ يُقتل 2000 طفل يوميًّا. ولأكثر من عقد من الزمن، لم يحصل ملايين الأطفال على لقاحات الالتهاب الرئوي الحاصلة على براءة اختراع والتي تصنّعها شركة فايزر وجلاكسو سميث كلاين بسبب كلفتها المرتفعى. وبعد سنوات من الحملات التي نظّمتها منظمة أطباء بلا حدود، خفضت الشركتان أسعارهما في عام 2016، ولكن فقط بالنسبة لأشدّ البلدان فقرًا، ما ترك ملايين الأطفال محرومين من الحصول على لقاحهم.

وتقترح منظّمة أوكسفام خطّة عالميّة من أربع نقاط تدعو إلى ما يلي:

1- إلزاميّة مشاركة جميع المعارف والبيانات والملكيّة الفكريّة ذات الصلة بفيروس كورونا المستجدّ، والالتزام بجعل جميع التمويل العام مشروطًا بتحرير العلاجات أو اللقاحات من براءات الاختراع وإتاحتها للجميع.

2- الالتزام بتقديم قدرة عالميّة إضافيّة على تصنيع وتوزيع اللقاحات بتمويل من حكومات البلدان الغنيّة. ويعني ذلك بناء مصانع في البلدان الراغبة في المشاركة والاستثمار الآن في الملايين من العاملين الصحيّين الإضافيّين اللازمين لتقديم الوقاية والعلاج والرعاية - الآن وفي المستقبل.

3- خطّة توزيع عادلة متّفق عليها عالميًّا مع صيغة عادلة مغلقة بحيث يكون العرض مبنيًّا على الحاجة وليس على القدرة على الدفع. وينبغي إنتاج اللقاحات والعلاجات والاختبارات وتوفيرها بأقلّ كلفة ممكنة للحكومات والمنظّمات، وألا تزيد الجرعة - من الناحية المثاليّة - عن دولارين للقاح الواحد، وأن تصل مجّانًا لكل من يحتاج إليها.

4- الالتزام بإصلاح النظام المتعثّر للبحث والتطوير في مجال الأدوية الجديدة. فالنظام الحالي يقدّم أرباح شركات الدواء على  صحّة الناس في جميع أنحاء العالم ما يعني أنّ العديد من الأدوية اللازمة ولكن غير المربحة لا يجري تطويرها. وحين تُطوّر بعضها، غالبًا ما تكون أسعارها بعيدة عن متناول أشدّ البلدان والناس فقرًا.

ويخلص فيرا إلى القول: "سوف يتطلّب تقديم لقاح بكلفة ميسّرة للجميع تعاونًا عالميًّا غير مسبوق. ويتعيّن على الحكومات أن تتحرّر من القواعد الجامدة وأن تعطي الأولويّة لصحّة الناس في كل مكان، على براءات الاختراع وأرباح شركات الدواء. ويجب على الحكومات أن تضمن عدم التخلّي عن أحد".



اقرأ أيضاً
الكوكب يخسر ثمن نهائي كّأس العرش امام نهضة بركان بملعب الحارثي
خسر فريق الكوكب المراكشي امام نهضة بركان بنتيجة ثلاث اهداف دون رد، في المباراة التي جمعت بينهما قبل قليل من ليلة يومه الاحد فاتح يونيو 2025، بملعب الحارثي بمراكش، برسم ثمن نهائي كأس العرش. وسجل الهدف الاول في المباراة مبكرا في الدقيقة الثانية لفائدة نهضة بركان عن طريق اللاعب السابق للكوكب المراكشي يوسف مهري، والذي اضاف الهدف الثاني للفريق البركاني في الدقيقة 21 بينما اضيف الهدف الثالث عن طريق اللاعب دايو في الدقيقة 76. وبهذه النتيجة تمكن فريق نعضة بركان من التأهل الى مباراة ربع نهائي كأس العرش حيث من المنتظر ان يواجه فريق الجيش الملكي الذي تاهل إلى ربع نهائي كأس العرش عقب فوزه على نهضة الزمامرة بنتيجة 3-0 في 21 ماي الماضي في الملعب البلدي بالقنيطرة، في مباراة مؤجلة عن دور ثمن النهائي. وكان الكوكب قد تأهل الى ثمن نهائي كأس العرش على حساب الراسينغ البيضاوي في 26 مارس، بعد تفوقه عليه بملعب سيدي يوسف بن علي بمراكش بهدفين دون مقابل حيث سجل هدف الكوكب المراكشي في مباراة سدس عشر النهاية، في الدقيقة 32 من الشوط الاول للمبارة عن طريق اللعب ابراهيم العماري، فيما اضاف يونس البحراوي الهدف الثاني في الدقيقة 80 من المباراة.   ومن جهته تمكن فريق نهضة بركان لكرة القدم بطل المغرب هذا الموسم وبطل كأس الكونفدرالية الافريقية، من التأهل إلى دور ثمن نهائي كأس العرش بعد فوزه على مضيفه اتحاد طنجة، بهدف واحد لصفر، في مباراة جمعتهما، في 27 مارس، في ملعب القرية الرياضية بمدينة طنجة.ومعلوم ان فريق الكوكب المراكشي الذي تمكن هذا الموسم من العودة للقسم الاحترافي الاول، يعتبر من اكثر الاندية المغربية تتويجا بكأس العرش بعد الجيش الملكي والوداد والرجاء البيضاويين، حيث توج 6 مرات بالكأس الفضية سنوات 1963، 1964، 1965، 1987، 1991، و1993، فيما توج فريق نهضة بركان بلقب الكأس الفضية ثلاث مرات، سنوات 2018، 2021، 2022.
#كورونا

إصابة أكثر من 40 رياضيا بفيروس كورونا في أولمبياد باريس
أفادت ممثلة منظمة الصحة العالمية ماريا فون كيركو بأن أكثر من 40 رياضيا أصيبوا بكوفيد-19 خلال الألعاب الأولمبية في باريس، وأن عدد الإصابات يزداد بشكل مثير للقلق. وقالت كيركو: "في الأشهر الأخيرة، وبغض النظر عن الموسم، شهدت العديد من البلدان ارتفاعات كبيرة في حالات الإصابة بكوفيد-19، بما في ذلك في الألعاب الأولمبية، حيث ثبتت إصابة 40 رياضيا على الأقل". بدوره كشف روان تايلور مدرب منتخب أستراليا للسباحة عن أن بعض سباحيه شاركوا في منافسات السباحة الأولمبية على مدار 9 أيام وهم يعانون من عدوى "كورونا".وانسحب بعض السباحين الآخرين من السباقات، من بينهم لاني باليستر وإيلا رامسي، في الوقت الذي شارك فيه البعض الآخر في السباقات رغم ظهور أعراض العدوى عليهم. وكان من بين المصابين بعدوى "كورونا"، زاك ستابلتي-كوك صاحب الميدالية الفضية في سباق 200 متر صدر للرجال، إذ خاض سباقه وهو مريض. وقالت كارولين برودريك رئيسة الجهاز الطبي لبعثة أستراليا في باريس: "تم إجراء 84 اختبارا لـ(كورونا) داخل القرية الأولمبية، ونتيجة نحو نصف هذه الاختبارات تقريبا جاءت إيجابية لفيروس كورونا".
#كورونا

الاولى من نوعها منذ شهور.. وفاة جديدة جراء كورونا بالمغرب
أعلنت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية، اليوم السبت، عن تسجيل 22 حالة إصابة جديدة بـ”كوفيد-19″، وحالة وفاة واحدة، خلال الفترة ما بين 01 و07 يونيو الجاري. وأوضحت الوزارة، في نشرة “كوفيد-19” الأسبوعية، أن عدد الأشخاص الذين تلقوا الجرعة الأولى من اللقاح بلغ 24 مليونا و924 ألفا و839 شخصا، فيما وصل عدد الملقحين بالجرعة الثانية إلى 23 مليونا و426 ألفا و860 شخصا، بينما تلقى 6 ملايين و889 ألفا و590 شخصا الجرعة الثالثة من اللقاح المضاد للفيروس، مقابل 61 ألفا و565 شخصا تلقوا الجرعة الرابعة. وأضاف المصدر ذاته أن الحصيلة الجديدة للإصابات بالفيروس رفعت العدد التراكمي لحالات الإصابة المؤكدة إلى مليون و279 ألفا و293 حالة منذ الإعلان عن تسجيل أول حالة بالمغرب في 02 مارس 2020، مشيرا إلى أن معدل “الإيجابية” الأسبوعي بلغ 4,4 في المائة. وسجلت حالات الإصابة الجديدة على مستوى جهات الرباط-سلا-القنيطرة (18 حالة)، والدارالبيضاء – سطات (2 حالات)، وجهة طنجة تطوان الحسيمة وفاس مكناس (حالة واحدة لكل منها).من جهة أخرى، بلغ العدد التراكمي للوفيات 16 ألفا و307 حالات (مع مؤشر فتك عام نسبته 1,3 في المائة)، فيما بلغ مجموع الحالات النشطة 47 حالة.
#كورونا

تسجيل عشر إصابات جديدة بـ”كوفيد-19 بالمغرب
أعلنت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية، اليوم الجمعة، عن تسجيل عشر إصابات جديدة بـ”كوفيد-19″، خلال الفترة ما بين 6 و12 أبريل الجاري، وذلك دون تسجيل أي حالة وفاة. وأوضحت الوزارة، في نشرة “كوفيد-19” الأسبوعية، أن عدد الأشخاص الذين تلقوا الجرعة الأولى من اللقاح بلغ 24 مليونا و924 ألفا و697 شخصا، فيما وصل عدد الملقحين بالجرعة الثانية إلى 23 مليون و426 ألف و705 أشخاص، بينما تلقى 6 ملايين و889 ألفا و115 شخصا الجرعة الثالثة من اللقاح المضاد للفيروس، مقابل 61 ألفا و498 شخصا تلقوا الجرعة الرابعة. وأضاف المصدر ذاته أن الحصيلة الجديدة للإصابات بالفيروس رفعت العدد التراكمي لحالات الإصابة المؤكدة إلى مليون و279 ألف و94 حالة منذ الإعلان عن أول حالة بالمغرب في 2 مارس 2020، مشيرا إلى أن معدل “الإيجابية” الأسبوعي بلغ 4,4 في المائة. وس جلت حالات الإصابة الجديدة في جهتي الرباط-سلا-القنيطرة (9 حالات) وسوس ماسة (حالة واحدة). من جهة أخرى، بلغ العدد التراكمي للوفيات 16 ألفا و304 حالات، بمؤشر فتك عام نسبته 1,3 في المائة، فيما بلغ مجموع الحالات النشطة 14 حالة.
#كورونا

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الاثنين 07 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة