

مجتمع
أمن برشيد يحقق أرقاما قياسية في معدل مكافحة ومحاربة الجريمة
أفادت مصادر جيدة الإطلاع لكش 24، أن مصالح المنطقة الإقليمية للأمن بمدينة برشيد، بقيادة قائد المنطقة الإقليمية، تحت الإشراف الفعلي لوالي أمن سطات، حققت في الآونة الأخيرة، أرقاما جد مشرفة، في خفض معدل الجريمة، على إختلاف أشكالها وألوانها وتلاوينها، وفي المظاهر العامة للإجرام والجرائم المقرونة بالعنف، كما حرصت ولاية الأمن بسطات، في مجال محاربة ومكافحة كافة مظاهر الإجرام والإنحراف، من خلال تحيين وملائمة مخططات أمنية إستباقية، وبناء ووضع منهجيات وإستراتيجيات أمنية جديدة، الهدف الأسمى منها، إحساس المواطنين والمواطنات بالشعور بالأمن والأمان.
المصادر نفسها كشفت لكش 24، أن مصالح المنطقة الإقليمية للأمن بمدينة برشيد، بتنسيق مع نظيرتها ولاية أمن سطات، قد قامت كذلك في برنامجها الإستعجالي والإستباقي، وضع مقاربة تشاركية شمولية، همت مختلف التلاوين والأجهزة الأمنية، وشملت بالأساس تدعيم الفرق المتخصصة في مكافحة الجريمة، بالإضافة إلى برمجة عمليات أمنية نوعية ومكثفة، وإعادة توزيع الأدوار وإنتشار العناصر والدوريات الأمنية، على مستوى جميع المناطق والأحياء بمدينة برشيد، وخاصة بالأحياء والشوارع التي تشكل بؤرة سوداء بعاصمة أولاد أحريز، وهو ما ساهم في تحقيق نسبة قياسية في خفظ وتقزيم معدل الجريمة.
وفي هذا السياق وفقا لمصادر الصحيفة الإلكترونية كش 24، تواصل مصالح المنطقة الإقليمية للأمن بمدينة برشيد، بمختلف مناطق نفوذها الترابي، حملات أمنية واسعة النطاق، تنفذها العناصر الأمنية ببرشيد، مع تعزيزات من الأمن الوطني التابعة لولاية أمن سطات، للمشاركة في هذه الحملات الماراطونية المكثفة، للتحقق من هويات الأشخاص وتوقيف المبحوث عنهم، في قضايا جنحية وجنائية مختلفة، تتعلق معظمها أساسا بالسرقة الموصوفة وإعتراض سبيل المارة، والإتجار في المخدرات، والمشروبات الكحولية، ومسكر ماء الحياة التقليدية الصنع، والسكر العلني البين، وإستهلاك الممنوعات، بالإضافة إلى إصدار شيكات بدون مؤونة.
كما أسفرت هذه العمليات الأمنية، التي تجرى تحت الإشراف الفعلي لوالي أمن سطات، وتسهر على تنزيلها مختلف تشكيلات الأمن الوطني ببرشيد، عن توقيف وإعتقال العشرات من المشتبه فيهم، وحجز العشرات من الدراجات النارية والعربات، وتسجيل المخالفات في حق سائقيها ومستعمليها.
وتأتي هذه العمليات الأمنية، التي كانت ولا تزال متواصلة، بهدف إستتباب الأمن ومحاربة مختلف أشكال الجريمة، في عدد من مناطق المدينة، خاصة المسجلة نقطا وبؤرا سوداء " منطقة الحي الحسني أبرز نموذج على ذلك "، وأيضا للوقاية من مختلف الأفعال الإجرامية، وملاحقة الأشخاص المبحوث عنهم، بما يضمن تدعيم الشعور بالأمن، لدى عموم المواطنين والمواطنات، والتصدي الإستباقي لبعض مظاهر الجريمة.
أفادت مصادر جيدة الإطلاع لكش 24، أن مصالح المنطقة الإقليمية للأمن بمدينة برشيد، بقيادة قائد المنطقة الإقليمية، تحت الإشراف الفعلي لوالي أمن سطات، حققت في الآونة الأخيرة، أرقاما جد مشرفة، في خفض معدل الجريمة، على إختلاف أشكالها وألوانها وتلاوينها، وفي المظاهر العامة للإجرام والجرائم المقرونة بالعنف، كما حرصت ولاية الأمن بسطات، في مجال محاربة ومكافحة كافة مظاهر الإجرام والإنحراف، من خلال تحيين وملائمة مخططات أمنية إستباقية، وبناء ووضع منهجيات وإستراتيجيات أمنية جديدة، الهدف الأسمى منها، إحساس المواطنين والمواطنات بالشعور بالأمن والأمان.
المصادر نفسها كشفت لكش 24، أن مصالح المنطقة الإقليمية للأمن بمدينة برشيد، بتنسيق مع نظيرتها ولاية أمن سطات، قد قامت كذلك في برنامجها الإستعجالي والإستباقي، وضع مقاربة تشاركية شمولية، همت مختلف التلاوين والأجهزة الأمنية، وشملت بالأساس تدعيم الفرق المتخصصة في مكافحة الجريمة، بالإضافة إلى برمجة عمليات أمنية نوعية ومكثفة، وإعادة توزيع الأدوار وإنتشار العناصر والدوريات الأمنية، على مستوى جميع المناطق والأحياء بمدينة برشيد، وخاصة بالأحياء والشوارع التي تشكل بؤرة سوداء بعاصمة أولاد أحريز، وهو ما ساهم في تحقيق نسبة قياسية في خفظ وتقزيم معدل الجريمة.
وفي هذا السياق وفقا لمصادر الصحيفة الإلكترونية كش 24، تواصل مصالح المنطقة الإقليمية للأمن بمدينة برشيد، بمختلف مناطق نفوذها الترابي، حملات أمنية واسعة النطاق، تنفذها العناصر الأمنية ببرشيد، مع تعزيزات من الأمن الوطني التابعة لولاية أمن سطات، للمشاركة في هذه الحملات الماراطونية المكثفة، للتحقق من هويات الأشخاص وتوقيف المبحوث عنهم، في قضايا جنحية وجنائية مختلفة، تتعلق معظمها أساسا بالسرقة الموصوفة وإعتراض سبيل المارة، والإتجار في المخدرات، والمشروبات الكحولية، ومسكر ماء الحياة التقليدية الصنع، والسكر العلني البين، وإستهلاك الممنوعات، بالإضافة إلى إصدار شيكات بدون مؤونة.
كما أسفرت هذه العمليات الأمنية، التي تجرى تحت الإشراف الفعلي لوالي أمن سطات، وتسهر على تنزيلها مختلف تشكيلات الأمن الوطني ببرشيد، عن توقيف وإعتقال العشرات من المشتبه فيهم، وحجز العشرات من الدراجات النارية والعربات، وتسجيل المخالفات في حق سائقيها ومستعمليها.
وتأتي هذه العمليات الأمنية، التي كانت ولا تزال متواصلة، بهدف إستتباب الأمن ومحاربة مختلف أشكال الجريمة، في عدد من مناطق المدينة، خاصة المسجلة نقطا وبؤرا سوداء " منطقة الحي الحسني أبرز نموذج على ذلك "، وأيضا للوقاية من مختلف الأفعال الإجرامية، وملاحقة الأشخاص المبحوث عنهم، بما يضمن تدعيم الشعور بالأمن، لدى عموم المواطنين والمواطنات، والتصدي الإستباقي لبعض مظاهر الجريمة.
ملصقات
