رياضة

أمم أوروبا 2024 .. لقب أول لإنجلترا أم رابع لإسبانيا ؟


كشـ24 | ا.ف.ب نشر في: 14 يوليو 2024

تبحث إنجلترا عن مواصلة نسقها التصاعدي وإحراز كأس أمم أوروبا لكرة القدم للمرّة الأولى في تاريخها، لكنها ستواجه في نهائي نسخة 2024، الأحد في برلين، تشكيلة إسبانية موهوبة كانت الأفضل على مدى شهر وترغب في الانفراد بأربعة ألقاب قياسية.

وكانت إسبانيا، بقيادة الجناحين الشابين لامين جمال ونيكو وليامز، المنتخب الأفضل والأكثر جاذبية حتى الآن في البطولة.

وهي الوحيدة التي حققت 6 انتصارات متتالية، وبعضها أمام منتخبات كبرى مثل كرواتيا (3-0) وإيطاليا حاملة اللقب (1-0) في دور المجموعات، ثم ألمانيا المضيفة 2-1 بعد التمديد، وفرنسا وصيفة بطل العالم مع نجمها كيليان مبابي 2-1 في ربع النهائي ونصف النهائي.

في المقابل، ورغم ثروة المواهب أمثال بيلينغهام نجم ريال مدريد الإسباني وهاري كاين الباحث دائما عن لقب أوّل في مسيرته، وفيل فودن أفضل لاعب في البريميرليغ، كان مشوار إنجلترا متذبذبا.

فقد بلغت ثمن النهائي على وقع رمي جماهيرها أكواب الشراب على المدرب غاريث ساوثغيت غير راضية عن الأداء.

وأنقذها من خروج مذل في ثمن النهائي أمام سلوفاكيا هدف أكروباتي لبيلينغهام في الرمق الأخير، واحتاجت إلى ركلات الترجيح للتغلّب على سويسرا، قبل إقصاء هولندا في الوقت بدل الضائع 2-1 في نصف النهائي.

مباراتها الأخيرة التي حسمها البديل أولي واتكينز في دورتموند الأولى المقنعة، والتي رفعت أسهمها لنيل أوّل لقب كبير منذ تتويجها بمونديال 1966 على أرضها، ولو أنها عادلت فيها من ركلة جزاء مشكوك بصحتها لقائدها كاين، الذي يتصدّر ترتيب الهدافين بثلاثة أهداف، متساويا مع 5 لاعبين آخرين بينهم الإسباني داني أولمو.

وفي حين تخوض إنجلترا أوّل مباراة نهائية كبرى خارج أرضها، تأمل في عدم تكرار سيناريو نهائي النسخة الماضية، عندما خسرت أمام إيطاليا بركلات الترجيح نهائي ملعب ويمبلي على أرضها.

وقد قال لاعب وسطها ديلان رايس لشبكة بي بي سي “رؤية إيطاليا ترفع ذاك اللقب ستطاردني إلى الأبد. تسنح الآن فرصة جديدة لنا حيث يمكننا كتابة تاريخنا، لكننا نواجه خصما علينا احترامه كثيرا”.

وفيما يبدو مستقبل ساوثغيت مجهولا بعد النهائي، قال ابن الثالثة والخمسين الذي يشرف على “الأسود الثلاثة” منذ 2016 “جئنا إلى هنا كي نفوز. نواجه أفضل فريق في البطولة، ولدينا يوم أقل للتحضير، لذا سيكون امتحانا صعبا”.

صل لاعب الوسط السابق في غضون 8 سنوات إلى ربع النهائي بمونديال 2022، وقبله نصف نهائي مونديال 2018، بالإضافة إلى بلوغه المباراة النهائية مرّتين متتاليتين في كأس أوروبا.

قال بعد الفوز على هولندا، الأربعاء، “أعتقد أننا قدّمنا لمشجعينا بعضا من أفضل الأمسيات في آخر 50 عاما، وأنا فخور جدا بذلك”.

نهضة إسبانية
وعطفا على أدائها الجميل في بطولة لم تستجب لمتطلبات المشاهدين الراغبين بعروض حماسية ممتعة، تبدو إسبانيا مرشّحة لتخطي إنجلترا في أوّل مواجهة كبرى بينهما منذ 1996.

إسبانيا التي هيمنت على كرة القدم العالمية بين 2008 و2012، محرزة كأس أوروبا مرتين وكأس العالم 2010، تراجعت في السنوات الأخيرة، قبل أن يقودها المدرّب لويس دي لا فوينتي في البطولة الحالية إلى استعادة موقعها.

كان مشوار “لا روخّا” مخيّبا في كأس العالم الأخيرة في 2022، إذ ودّعت من ثمن النهائي وأقيل مدرّبها لويس إنريكي.

بطلة دوري الأمم الأوروبية العام الماضي قدّمت أداء سلسا وهجوميا، وخصوصا لاعب برشلونة المغربي الأصل لامين جمال، الذي أصبح بعمر السادسة عشرة أصغر مسجّل في تاريخ البطولة.

مع جمال الذي بلغ السبت السابعة عشرة، وليامز، أولمو والقائد ألفارو موراتا، سجّلت إسبانيا 13 هدفا في طريقها إلى النهائي مقابل 6 لإنجلترا.

يعوّل دي لا فوينتي أيضا على دينامو خط الوسط الدفاعي رودري المتوّج مع مانشستر سيتي الإنجليزي تقريبا بكل الألقاب.

قال أولمو الجمعة “أظهرت إنجلترا أن بمقدورها العودة بعد تأخرها بالنتيجة”. وتابع اللاعب الذي تألق في ربع النهائي أمام ألمانيا “فريقهم لا يستسلم، هذا مؤكّد”.

ويعود إلى تشكيلتها المدافعان داني كارفاخال وروبان لونورمان بعد انتهاء إيقافهما، لكن يغيب لاعب الوسط بيدري، الذي تعرّض لإصابة بركبته أمام ألمانيا.

قال دي لا فوينتي “أعرف أن اللاعبين قادرون على تقديم الأفضل. كرة القدم بالنسبة لنا ترتكز على ثقتنا بالنفس. أنا متأكد أن هذه المباراة ستكون مختلفة (عن نصف النهائي) أمام خصم سيفرض علينا تقديم الأفضل”.

وبعد تتويجه في 1964، 2008 و2012 يبحث المنتخب الأيبيري عن فكّ الشراكة مع ألمانيا المتوّجة في 1972، 1980 و1996.

والمواجهة الأبرز في أدوار متقدمة بين إنجلترا وإسبانيا في بطولة كبرى كانت في ربع نهائي كأس أوروبا 1996، حينما فازت إنجلترا بركلات الترجيح بعد تعادلهما من دون أهداف، وتواجها آخر مرّة في دوري الأمم الأوروبية 2018، عندما فازت إسبانيا 2-1 خارج أرضها، ثم ردّت إنجلترا 3-2.

تبحث إنجلترا عن مواصلة نسقها التصاعدي وإحراز كأس أمم أوروبا لكرة القدم للمرّة الأولى في تاريخها، لكنها ستواجه في نهائي نسخة 2024، الأحد في برلين، تشكيلة إسبانية موهوبة كانت الأفضل على مدى شهر وترغب في الانفراد بأربعة ألقاب قياسية.

وكانت إسبانيا، بقيادة الجناحين الشابين لامين جمال ونيكو وليامز، المنتخب الأفضل والأكثر جاذبية حتى الآن في البطولة.

وهي الوحيدة التي حققت 6 انتصارات متتالية، وبعضها أمام منتخبات كبرى مثل كرواتيا (3-0) وإيطاليا حاملة اللقب (1-0) في دور المجموعات، ثم ألمانيا المضيفة 2-1 بعد التمديد، وفرنسا وصيفة بطل العالم مع نجمها كيليان مبابي 2-1 في ربع النهائي ونصف النهائي.

في المقابل، ورغم ثروة المواهب أمثال بيلينغهام نجم ريال مدريد الإسباني وهاري كاين الباحث دائما عن لقب أوّل في مسيرته، وفيل فودن أفضل لاعب في البريميرليغ، كان مشوار إنجلترا متذبذبا.

فقد بلغت ثمن النهائي على وقع رمي جماهيرها أكواب الشراب على المدرب غاريث ساوثغيت غير راضية عن الأداء.

وأنقذها من خروج مذل في ثمن النهائي أمام سلوفاكيا هدف أكروباتي لبيلينغهام في الرمق الأخير، واحتاجت إلى ركلات الترجيح للتغلّب على سويسرا، قبل إقصاء هولندا في الوقت بدل الضائع 2-1 في نصف النهائي.

مباراتها الأخيرة التي حسمها البديل أولي واتكينز في دورتموند الأولى المقنعة، والتي رفعت أسهمها لنيل أوّل لقب كبير منذ تتويجها بمونديال 1966 على أرضها، ولو أنها عادلت فيها من ركلة جزاء مشكوك بصحتها لقائدها كاين، الذي يتصدّر ترتيب الهدافين بثلاثة أهداف، متساويا مع 5 لاعبين آخرين بينهم الإسباني داني أولمو.

وفي حين تخوض إنجلترا أوّل مباراة نهائية كبرى خارج أرضها، تأمل في عدم تكرار سيناريو نهائي النسخة الماضية، عندما خسرت أمام إيطاليا بركلات الترجيح نهائي ملعب ويمبلي على أرضها.

وقد قال لاعب وسطها ديلان رايس لشبكة بي بي سي “رؤية إيطاليا ترفع ذاك اللقب ستطاردني إلى الأبد. تسنح الآن فرصة جديدة لنا حيث يمكننا كتابة تاريخنا، لكننا نواجه خصما علينا احترامه كثيرا”.

وفيما يبدو مستقبل ساوثغيت مجهولا بعد النهائي، قال ابن الثالثة والخمسين الذي يشرف على “الأسود الثلاثة” منذ 2016 “جئنا إلى هنا كي نفوز. نواجه أفضل فريق في البطولة، ولدينا يوم أقل للتحضير، لذا سيكون امتحانا صعبا”.

صل لاعب الوسط السابق في غضون 8 سنوات إلى ربع النهائي بمونديال 2022، وقبله نصف نهائي مونديال 2018، بالإضافة إلى بلوغه المباراة النهائية مرّتين متتاليتين في كأس أوروبا.

قال بعد الفوز على هولندا، الأربعاء، “أعتقد أننا قدّمنا لمشجعينا بعضا من أفضل الأمسيات في آخر 50 عاما، وأنا فخور جدا بذلك”.

نهضة إسبانية
وعطفا على أدائها الجميل في بطولة لم تستجب لمتطلبات المشاهدين الراغبين بعروض حماسية ممتعة، تبدو إسبانيا مرشّحة لتخطي إنجلترا في أوّل مواجهة كبرى بينهما منذ 1996.

إسبانيا التي هيمنت على كرة القدم العالمية بين 2008 و2012، محرزة كأس أوروبا مرتين وكأس العالم 2010، تراجعت في السنوات الأخيرة، قبل أن يقودها المدرّب لويس دي لا فوينتي في البطولة الحالية إلى استعادة موقعها.

كان مشوار “لا روخّا” مخيّبا في كأس العالم الأخيرة في 2022، إذ ودّعت من ثمن النهائي وأقيل مدرّبها لويس إنريكي.

بطلة دوري الأمم الأوروبية العام الماضي قدّمت أداء سلسا وهجوميا، وخصوصا لاعب برشلونة المغربي الأصل لامين جمال، الذي أصبح بعمر السادسة عشرة أصغر مسجّل في تاريخ البطولة.

مع جمال الذي بلغ السبت السابعة عشرة، وليامز، أولمو والقائد ألفارو موراتا، سجّلت إسبانيا 13 هدفا في طريقها إلى النهائي مقابل 6 لإنجلترا.

يعوّل دي لا فوينتي أيضا على دينامو خط الوسط الدفاعي رودري المتوّج مع مانشستر سيتي الإنجليزي تقريبا بكل الألقاب.

قال أولمو الجمعة “أظهرت إنجلترا أن بمقدورها العودة بعد تأخرها بالنتيجة”. وتابع اللاعب الذي تألق في ربع النهائي أمام ألمانيا “فريقهم لا يستسلم، هذا مؤكّد”.

ويعود إلى تشكيلتها المدافعان داني كارفاخال وروبان لونورمان بعد انتهاء إيقافهما، لكن يغيب لاعب الوسط بيدري، الذي تعرّض لإصابة بركبته أمام ألمانيا.

قال دي لا فوينتي “أعرف أن اللاعبين قادرون على تقديم الأفضل. كرة القدم بالنسبة لنا ترتكز على ثقتنا بالنفس. أنا متأكد أن هذه المباراة ستكون مختلفة (عن نصف النهائي) أمام خصم سيفرض علينا تقديم الأفضل”.

وبعد تتويجه في 1964، 2008 و2012 يبحث المنتخب الأيبيري عن فكّ الشراكة مع ألمانيا المتوّجة في 1972، 1980 و1996.

والمواجهة الأبرز في أدوار متقدمة بين إنجلترا وإسبانيا في بطولة كبرى كانت في ربع نهائي كأس أوروبا 1996، حينما فازت إنجلترا بركلات الترجيح بعد تعادلهما من دون أهداف، وتواجها آخر مرّة في دوري الأمم الأوروبية 2018، عندما فازت إسبانيا 2-1 خارج أرضها، ثم ردّت إنجلترا 3-2.



اقرأ أيضاً
فاتي من برشلونة إلى موناكو على سبيل الإعارة
انضم المهاجم الإسباني أنسو فاتي إلى موناكو، ثالث الدوري الفرنسي لكرة القدم للموسم المنصرم، قادماً من برشلونة بطل إسبانيا على سبيل الإعارة لموسم، مع خيار التعاقد معه نهائياً، وذلك وفق ما أعلن نادي الإمارة الثلاثاء. ووصل ابن الـ22 عاماً إلى الإمارة الخميس الماضي، وخضع للفحوص الطبية الروتينية في اليوم التالي، قبل توقيع عقد انتقاله إلى موناكو على سبيل الإعارة لموسم واحد، مع خيار البقاء نهائياً مقابل 11 مليون يورو. ووفق مصدر مقرب من الملف، سيتكفل برشلونة بجزء مهم من راتب اللاعب الدولي الذي خاض 11 مباراة بألوان إسبانيا سجل خلالها هدفين، على أن يحصل النادي الكاتالوني على قسم من أي مكاسب مستقبلية ناجمة عن بيع اللاعب، شرط أن يُفعّل موناكو خيار الانتقال الدائم في ماي المقبل. وُلِد فاتي في بيساو (غينيا بيساو) في 31 أكتوبر 2002 وخاض أول مباراة احترافية له مع برشلونة وهو في السادسة عشرة من عمره في 25 غشت 2019. دافع عن ألوان النادي الكاتالوني في 123 مباراة (29 هدفاً و8 تمريرات حاسمة) وفاز بلقب الدوري الإسباني مرتين (2023 و2025)، والكأس الإسبانية مرتين أيضاً (2021 و2025) على غرار الكأس السوبر الإسبانية (2023 و2025). وعانى الموسم الماضي من كثرة الإصابات، واكتفى بخوض 11 مباراة فقط من دون أن يُسجل أي هدف، ما يجعله متحفزاً لإعادة إطلاق مسيرته بألوان موناكو الذي ضم هذا الصيف لاعب الوسط الفرنسي بول بوغبا، بطل مونديال 2018، والمدافع الإنجليزي إريك داير. وسيتم تقديم اللاعبين الثلاثة إلى وسائل الإعلام الخميس.
رياضة

تحديد موعد “الميركاتو” الصيفي وتاريخ قرعة البطولة الاحترافية
كشفت العصبة الوطنية لكرة القدم الاحترافية، عن موعد إجراء قرعة البطولة الاحترافية “إنوي”، في قسميها الأول والثاني للموسم الجديد. وقررت العصبة، خلال اجتماع مكتبها التنفيذي، إجراء قرعة البطولة الاحترافية بقسميها الأول والثاني في موسمها الجديد، يوم الجمعة 18 يوليوز القادم، وفقا لما أكدته في بلاغ رسمي. وانطلقت فترة الانتقالات الصيفية في المغرب يومه الثلاثاء، وتستمر إلى غاية الخامس عشر من غشت، أي قبل أسبوع واحد من انطلاق بطولة القسم الأول. وقررت العصبة الاحترافية منح الأندية الوطنية شهرا ونصف لإجراء تعاقداتها الصيفية، وإغلاق “الميركاتو” قبل انطلاق المنافسات، على عكس مواسم سابقة كانت تستمر فيها التعاقدات إلى غاية الجولات الأولى من البطولة. يذكر أن نادي نهضة بركان، توج بلقب البطولة الاحترافية للموسم المنقضي، حيث احتل صدارة جدول الترتيب برصيد 70 نقطة، وبفارق 13 نقطة عن صاحب المركز الثاني الجيش الملكي.
رياضة

إدارة الكوكب المراكشي تحذر وتلوّح بالقضاء بسبب استغلال شعار واسم النادي
أعلنت إدارة نادي الكوكب الرياضي المراكشي لكرة القدم، تنفيذاً لتعليمات رئيس الجمعية إدريس حنيفة وأعضاء المكتب المديري، عن إصدار بلاغ رسمي يحذر من الاستعمال غير القانوني لاسم وشعار النادي من قبل بعض صفحات الفيسبوك والمواقع الإعلامية، إضافة إلى بعض الجهات التجارية. وأكد البلاغ أن الكوكب الرياضي المراكشي، بماضيه العريق وحاضره ومستقبله، هو ملك لأنصاره ومحبيه، . والذين تنبثق منهم مجموعة المناديب "المنخرطين" المكونين للمجلس التشريعي للجمعية والذي من خلاله يتم انتخاب الرئيس، ومكتبه المديري. وبناءً عليه، شدد البلاغ، يكون المكتب المديري لنادي الكوكب الرياضي المراكشي لكرة القدم برئيسه هو الممثل الشرعي والوحيد للجمعية والنادي. وعلى عاتقه يبقى واجب صون موروثهما والدفاع عنهما، استناداً على كون اسم وشعار الكوكب الرياضي المراكشي لكرة القدم هو علامة تجارية مسجلة بالمكتب المغربي للملكية الصناعية. وعليه، أهابت إدارة النادي بكل اصحاب ومسيري صفحات الفايسبوك والمواقع الإعلامية، بالتخلي عن استعمال اسم وشعار جمعية " الكوكب الرياضي المراكشي " باللغتين العربية والفرنسية KACM. وحذرت إدارة الكوكب كل من يتمادى في استغلال اسم وشعار النادي. انطلاقاً من تاريخ نشر هذا البلاغ بالموقع الرسمي للنادي www.kacmfoot.com وصفحات الفريق الرسمية. كما تشعر الإدارة كل من تمادى في استعمال شعار النادي واسمه أنها ستسلك كافة المساطر القانونية لاتخاذ المتعين، في حقه حفاظا على مصالح النادي وصوناً لسمعته. ووفق البلاغ ذاته، يمكن لإدارة الكوكب الرياضي المراكشي لكرة القدم، متى انتهكت حقوقه من خلال استعمال اسمه "و، او" شعاره بدون موجب حق، أن تطالب بجبر الضرر. وشدد البلاغ، أن إدارة نادي الكوكب المراكشي ستسلك هذه نفس المساطر ، اتجاه تجار البدل الرياضية بكل أصنافها. وكذا جمعيات الانصار، ومجموعة المشجعين ممن يستغلون العلامة التجارية المسجلة للفريق، وكذا اسمه "و، أو" شعاره باللغتين، بدون ترخيص، دفاعاً على مصالح النادي، وذلك احتراماً للعقد التجاري المبرم بين جمعية النادي والرعاة والشركة المزودة للنادي بألبسته الرياضية. وفي ختام البلاغ، أهابت إدارة النادي بجميع المعنيين التخلي عن استعمال اسم وشعار الكوكب الرياضي المراكشي باللغتين الفرنسية والعربية، خلال أجل لا يتعدى عشرة (10) أيام من تاريخ نشر البلاغ، وإلا ستجبر على سلك كل المساطر القانونية ضدهم. كما التمست تفهم وانخراط محبي وأنصار في الدفاع على مصلحة الكوكب الرياضي
رياضة

تصدي بونو يشغل عالم الرياضة
أصبح تصدي حارس مرمى الهلال السعودي، ياسين بونو، حديث عالم كرة القدم، بسبب جودته وبراعته، التي أذهلت المتابعين. وفي الشوط الأول من لقاء الهلال أمام مانشستر سيتي الإنجليزي، ببطولة كأس العالم للأندية، بدا وكأن السيتي في طريقه ليجعل النتيجة 2-0، عندما انفرد البرازيلي سافينيو، وراوغ حارس المرمى، المغربي ياسين بونو. لكن بونو مد جسمه بشكل إعجازي، ومد يده لينقذ كرة بدت داخلة المرمى، لينقذ فريقه من تأخر كان قد يعقد الأمور. بونو استكمل تألقه خلال اللقاء، وقاد الهلال للانتصار بنتيجة 4-3 على مانشستر سيتي، ليصل إلى ربع نهائي مونديال الأندية في أميركا. وانتشرت لقطة تصدي بونو على مواقع التواصل الاجتماعي، وتغنت بها معظم المواقع الأجنبية الرياضية. المصدر: سكاي نيوز عربية
رياضة

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأربعاء 02 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة