شهدت منطقة سيدي المختار بإقليم شيشاوة، هطول أمطار مهمة خلال الأيام الماضية، إستبشر لها السكان خصوصا الفلاحون، بيد أن أمطار الخير والبركة كشفت عن عيوب بالبنية التحتية للمنطقة التي تقطن بها ساكنة مهمة، ومن أبرز هذه العيوب، السوق الاسبوعي الذي تحول بين عشية وضحاها، إلى مسبح ممتلئ بالمياه التي لم تجد أي طريق لها وبقيت حبيسة أسوار السوق، فكل من يريد دخول سوق الأربعاء بسيدي المختار لابد له من وسائل خاصة، للإقتناء مايريد من هذا السوق الذي يعد شريانا إقتصاديا مهما للمنطقة وبمثابة ملتقى أسبوعي للساكنة.
هشاشة البنية التحتية لسيدي المختار، تبين بالملموس مامدى معاناة الساكنة من ذلك بسبب سباة مسؤوليها بشكل غريب، رغم أن سيدي المختار تتواجد بموقع إستراتيجي بين مدينة شيشاوة وعاصمة الرياح الصويرة، حيث تنتظر من يجود عليها ببعض الإصلاحات حتى تكون في مستوى موقعها الجغرافي.
شهدت منطقة سيدي المختار بإقليم شيشاوة، هطول أمطار مهمة خلال الأيام الماضية، إستبشر لها السكان خصوصا الفلاحون، بيد أن أمطار الخير والبركة كشفت عن عيوب بالبنية التحتية للمنطقة التي تقطن بها ساكنة مهمة، ومن أبرز هذه العيوب، السوق الاسبوعي الذي تحول بين عشية وضحاها، إلى مسبح ممتلئ بالمياه التي لم تجد أي طريق لها وبقيت حبيسة أسوار السوق، فكل من يريد دخول سوق الأربعاء بسيدي المختار لابد له من وسائل خاصة، للإقتناء مايريد من هذا السوق الذي يعد شريانا إقتصاديا مهما للمنطقة وبمثابة ملتقى أسبوعي للساكنة.
هشاشة البنية التحتية لسيدي المختار، تبين بالملموس مامدى معاناة الساكنة من ذلك بسبب سباة مسؤوليها بشكل غريب، رغم أن سيدي المختار تتواجد بموقع إستراتيجي بين مدينة شيشاوة وعاصمة الرياح الصويرة، حيث تنتظر من يجود عليها ببعض الإصلاحات حتى تكون في مستوى موقعها الجغرافي.