رياضة

أكاديميات كرة القدم بالمغرب طريق المواهب لبلوغ النجومية


كشـ24 | و.م.ع نشر في: 20 مايو 2023

بزغ نجم أكاديميات كرة القدم بشكل ملفت في السنوات الأخيرة، وباتت تستقطب عددا من اللاعبين حديثي السن، تسعى إلى تكوينهم في فضاءات رياضية ملائمة ومختصة، ما جعلها أشبه بمراكز لتأهيل المواهب ومساعدتهم على تطوير مهاراتهم وصقلها في أفق الاحتراف في كبريات الأندية محليا وعالميا.

قبل إحداث هذه المراكز "الأكاديميات" كان اكتشاف المواهب الشابة يتم ب"الصدفة" أو خلال تنظيم دوريات الأحياء، التي تشكل فرصة للمدربين لمتابعة براعم في أوج حماستها، وغالبا ما كانت تقام في فضاءات غير مؤهلة داخل الأحياء السكنية، التي شهدت بروز لاعبين تمكنوا في ما بعد من الالتحاق بأندية وطنية عريقة، ومنهم من نجح في انتزاع مكان له في صفوف المنتخبات الوطنية المغربية.

في خضم التطور الذي كانت تشهده مراكز كرة القدم عبر العالم، بدأت فكرة إنشاء أكاديميات بالمغرب مختصة في تكوين اللاعبين الصغار تتجسد على أرض الواقع مع بداية العشرية الأخيرة، رغم أن فكرة إحداثها بدأت محتشمة.

ونجحت هذه الأكاديميات في استقطاب عدد كبير من اللاعبين الصغار الراغبين في تطوير مهاراتهم كما نجحت في تعويض غياب الفضاءات الرياضية في الأحياء (قبل إحداث ملاعب القرب)، وتمكنت من أن تضطلع بدور أكبر وأكثر أهمية من دور الأندية في مجال التكوين القاعدي.

كما شدت بعض الأكاديميات في السنوات الأخيرة انتباه الأندية، حيث زاد اهتمام عدد من الفرق بالمواهب التي تم تكوينها داخل هذه المؤسسات، ما جعلها تحرص على التعاقد مع عدد من اللاعبين الصغار القادرين على تطوير مهاراتهم داخلها .

ولعل أن من بين أسباب نجاح كرة القدم المغربية الاهتمام البالغ الذي توليه الجامعة المغربية لكرة القدم للمنتخبات الوطنية بكل فئاتها وتواصل العمل على المدى القريب والمتوسط والبعيد لتحضير أجيال المستقبل ومن أبرز ما تم تحقيقه في إطار استراتيجيتها لتطوير كرة القدم الوطنية هو إحداث أكاديمية محمد السادس لكرة القدم.

تعد الأكاديمية مشروعا يروم النهوض بكرة القدم وتطويرها من خلال انتقاء وتكوين لاعبين موهوبين، يشكل بعضهم اليوم العمود الفقري للمنتخب المغربي لكرة القدم الذي تأهل إلى المربع الذهبي لمونديال قطر ولأول مرة في تاريخ كرة القدم العربية والإفريقية.

وليس منتخب الكبار فقط من استفاد من ثمار هذه المعلمة الكروية، بل أيضا منتخبات الصغار، ولعل أبرز مثال تواجد تسعة لاعبين من خريجي أكاديمية محمد السادس في صفوف منتخب فئة أقل من 17 سنة الذي أبدع وأمتع في نهائيات كأس إفريقيا للأمم بالجزائر، وبلغ مباراتها النهائية منزعا بذلك احترام المتابعين والمتخصصين .

والواقع أن هذا النجاح الباهر ،الذي حققته كرة القدم الوطنية سواء في قطر أو في الجزائر، ليس وليد الصدفة، بل هو ثمرة عمل دؤوب يسهر عليه القائمون على الشأن الرياضي والمؤسسات ذات الصلة من أجل تطوير البنيات التحتية الرياضية، فضلا عن الحكامة في التسيير. ففي مارس 2010 أشرف صاحب الجلالة الملك محمد السادس على تدشين أكاديمية محمد السادس لكرة القدم، بغية المساهمة في تكوين واكتشاف ممارسين لرياضة كرة القدم من مستوى عال، من خلال وضع نظام تربوي يجمع بين الرياضة والدراسة.

وقد جرى بناء وتجهيز الأكاديمية وفق معايير تجعلها تضاهي مراكز التكوين المهنية الأوروبية ذات الصيت العالمي، وذلك بغية الاهتمام بشباب المغرب ومنحهم الظروف الملائمة لتلقي تكوين رياضي علمي يخول لهم ممارسة نشاطهم في أكبر الأندية الكروية بالمغرب وأوروبا على حد السواء. وبعد 12 سنة من العمل نجحت الأكاديمية فعلا في تكوين وإنتاج لاعبين من المستوى العالي يلعبون اليوم للمنتخبات الوطنية لكرة القدم ذكورا وإناثا والتي حققت أفضل الإنجازات إفريقيا وعربيا ببلوغها نهائيات المونديال.

ويعتبر كل من اللاعب يوسف النصيري المحترف في نادي إشبيلية الإسباني ونايف أكرد لاعب ويستهام يونايتد الإنجليزي وعزالدين أوناحي الذي يلعب في نادي أولمبيك مارسيليا الفرنسي من أبرز خريجي الأكاديمية، ناهيك عن كل ألمع عناصر منتخب أقل من 17 سنة الذين ترعرعوا في أحضان هذه المؤسسة على غرار عبد الحميد آيت بودلال وطه بنغوزيل ومروان ريان بياض وحمزة كوتونو وآدم شاكير و فؤاد الزهوني وسعيد الرافعي وحاتم الموس و حمزة المتوكل.

بزغ نجم أكاديميات كرة القدم بشكل ملفت في السنوات الأخيرة، وباتت تستقطب عددا من اللاعبين حديثي السن، تسعى إلى تكوينهم في فضاءات رياضية ملائمة ومختصة، ما جعلها أشبه بمراكز لتأهيل المواهب ومساعدتهم على تطوير مهاراتهم وصقلها في أفق الاحتراف في كبريات الأندية محليا وعالميا.

قبل إحداث هذه المراكز "الأكاديميات" كان اكتشاف المواهب الشابة يتم ب"الصدفة" أو خلال تنظيم دوريات الأحياء، التي تشكل فرصة للمدربين لمتابعة براعم في أوج حماستها، وغالبا ما كانت تقام في فضاءات غير مؤهلة داخل الأحياء السكنية، التي شهدت بروز لاعبين تمكنوا في ما بعد من الالتحاق بأندية وطنية عريقة، ومنهم من نجح في انتزاع مكان له في صفوف المنتخبات الوطنية المغربية.

في خضم التطور الذي كانت تشهده مراكز كرة القدم عبر العالم، بدأت فكرة إنشاء أكاديميات بالمغرب مختصة في تكوين اللاعبين الصغار تتجسد على أرض الواقع مع بداية العشرية الأخيرة، رغم أن فكرة إحداثها بدأت محتشمة.

ونجحت هذه الأكاديميات في استقطاب عدد كبير من اللاعبين الصغار الراغبين في تطوير مهاراتهم كما نجحت في تعويض غياب الفضاءات الرياضية في الأحياء (قبل إحداث ملاعب القرب)، وتمكنت من أن تضطلع بدور أكبر وأكثر أهمية من دور الأندية في مجال التكوين القاعدي.

كما شدت بعض الأكاديميات في السنوات الأخيرة انتباه الأندية، حيث زاد اهتمام عدد من الفرق بالمواهب التي تم تكوينها داخل هذه المؤسسات، ما جعلها تحرص على التعاقد مع عدد من اللاعبين الصغار القادرين على تطوير مهاراتهم داخلها .

ولعل أن من بين أسباب نجاح كرة القدم المغربية الاهتمام البالغ الذي توليه الجامعة المغربية لكرة القدم للمنتخبات الوطنية بكل فئاتها وتواصل العمل على المدى القريب والمتوسط والبعيد لتحضير أجيال المستقبل ومن أبرز ما تم تحقيقه في إطار استراتيجيتها لتطوير كرة القدم الوطنية هو إحداث أكاديمية محمد السادس لكرة القدم.

تعد الأكاديمية مشروعا يروم النهوض بكرة القدم وتطويرها من خلال انتقاء وتكوين لاعبين موهوبين، يشكل بعضهم اليوم العمود الفقري للمنتخب المغربي لكرة القدم الذي تأهل إلى المربع الذهبي لمونديال قطر ولأول مرة في تاريخ كرة القدم العربية والإفريقية.

وليس منتخب الكبار فقط من استفاد من ثمار هذه المعلمة الكروية، بل أيضا منتخبات الصغار، ولعل أبرز مثال تواجد تسعة لاعبين من خريجي أكاديمية محمد السادس في صفوف منتخب فئة أقل من 17 سنة الذي أبدع وأمتع في نهائيات كأس إفريقيا للأمم بالجزائر، وبلغ مباراتها النهائية منزعا بذلك احترام المتابعين والمتخصصين .

والواقع أن هذا النجاح الباهر ،الذي حققته كرة القدم الوطنية سواء في قطر أو في الجزائر، ليس وليد الصدفة، بل هو ثمرة عمل دؤوب يسهر عليه القائمون على الشأن الرياضي والمؤسسات ذات الصلة من أجل تطوير البنيات التحتية الرياضية، فضلا عن الحكامة في التسيير. ففي مارس 2010 أشرف صاحب الجلالة الملك محمد السادس على تدشين أكاديمية محمد السادس لكرة القدم، بغية المساهمة في تكوين واكتشاف ممارسين لرياضة كرة القدم من مستوى عال، من خلال وضع نظام تربوي يجمع بين الرياضة والدراسة.

وقد جرى بناء وتجهيز الأكاديمية وفق معايير تجعلها تضاهي مراكز التكوين المهنية الأوروبية ذات الصيت العالمي، وذلك بغية الاهتمام بشباب المغرب ومنحهم الظروف الملائمة لتلقي تكوين رياضي علمي يخول لهم ممارسة نشاطهم في أكبر الأندية الكروية بالمغرب وأوروبا على حد السواء. وبعد 12 سنة من العمل نجحت الأكاديمية فعلا في تكوين وإنتاج لاعبين من المستوى العالي يلعبون اليوم للمنتخبات الوطنية لكرة القدم ذكورا وإناثا والتي حققت أفضل الإنجازات إفريقيا وعربيا ببلوغها نهائيات المونديال.

ويعتبر كل من اللاعب يوسف النصيري المحترف في نادي إشبيلية الإسباني ونايف أكرد لاعب ويستهام يونايتد الإنجليزي وعزالدين أوناحي الذي يلعب في نادي أولمبيك مارسيليا الفرنسي من أبرز خريجي الأكاديمية، ناهيك عن كل ألمع عناصر منتخب أقل من 17 سنة الذين ترعرعوا في أحضان هذه المؤسسة على غرار عبد الحميد آيت بودلال وطه بنغوزيل ومروان ريان بياض وحمزة كوتونو وآدم شاكير و فؤاد الزهوني وسعيد الرافعي وحاتم الموس و حمزة المتوكل.



اقرأ أيضاً
شباب السوالم الرياضي يفوز على أولمبيك الدشيرة في مباراة السد
تمكن فريق شباب السوالم الرياضي، من الفوز على مضيفه أولمبيك الدشيرة، بهدفين لهدف واحد، وذلك مساء اليوم السبت، على أرضية ملعب آيت فانا، لحساب ذهاب مباراة السد، للبقاء أو الصعود للدوري الإحترافي لكرة القدم. وسجل أمين أغو في الدقيقة 11 هدف السبق لأولمبيك الدشيرة، بينما دون هدفي السوالم الرياضي كلا من مروان أوهرو في الدقيقة 18، بينما أضاف عبد الله شراد في الدقيقة 68. وبهذه النتيجة، ضمن فريق شباب السوالم الرياضي، البقاء في القسم الوطني الإحترافي. 
رياضة

بهدف عالمي لحكيمي… باريس سان جرمان يتوج بكأس فرنسا
توج فريق باريس سان جيرمان بلقب كأس فرنسا للمرة الـ16 في تاريخه بعد الفوز على ريمس 3 - 0 في النزال الحاسم الذي جرى قبل قليل من ليلة اليوم السبت.  ونجح اللاعب برادلي باركولا في تسجيل هدفين في الدقيقتين 16 و19، وسجل حكيمي في الدقيقة 43.  ونجح الفريق الباريسي في تحقيق الثلاثية المحلية للموسم الثاني تواليًا بعدما توج بالسوبر الفرنسي والدوري والكأس.  وجرى هذا النزال الذي جرى على أرضية ملعب فرنسا في العاصمة باريس، حيث نجح  فريق باريس سان جيرمان في الدفاع عن لقبه والتتويج بكأس فرنسا الموسم الثاني على التوالي والـ16 في تاريخه.   
رياضة

ملتقى محمد السادس لألعاب القوى يستقطب نجوم 40 بلداً في نسخته الـ16
أكد الكاتب العام للجامعة الملكية المغربية لألعاب القوى، محمد غزلان، اليوم السبت بالرباط، أن النسخة الـ 16 من ملتقى محمد السادس لألعاب القوى (العصبة الماسية)، ستعرف مشاركة صفوة من ألمع الرياضيين يمثلون 40 بلدا من القارات الخمس. وأضاف غزلان، خلال المؤتمر الصحافي الذي يسبق المنافسات يوم غد الأحد بالملعب الأولمبي الجديد التابع للمجمع الرياضي مولاي عبد الله، أن المشاركين يعتبرون من الأفضل في العالم في تخصصاتهم الرياضية، لافتا إلى أن هؤلاء الأبطال سيبحثون عن التألق من جديد في هذه المعلمة الرياضية الجديدة، التي تتميز بمواصفات عالمية حديثة. وأشار إلى أن المنافسة بين الأبطال تعد بالكثير من الإثارة والتشويق “ما سيضمن الفرجة للجماهير التي ستحج بكثافة يوم غد الأحد إلى الملعب الأولمبي”، مؤكدا أن اللجنة المنظمة تسعى إلى تحقيق أرقام قياسية في الملتقى. من جانبه، قال البطل المغربي في 3000 موانع متر، سفيان البقالي، في تصريح صحافي، إن الملتقى يحظى بمكانة خاصة لديه بحكم أنه يقام في المغرب، مضيفا أن الكثير من الأحاسيس تختلجه عندما ينافس أمام الجمهور المغربي وأمام عائلته. وأكد البقالي الذي توج بلقب الدوري الماسي سنة 2022، أنه جاهز لخوض غمار الملتقى وتحقيق نتائج مميزة من أجل الاحتفال مع الجماهير في الملعب الأولمبي الجديد. وشهد المؤتمر الصحافي مداخلات متعاقبة لأبرز النجوم المشاركين غدا بالرباط والذين أجمعوا على رغبتهم في تخليد أسمائهم في سجل الملتقى عبر تدوين أرقام قياسية عالمية أو أرقام قياسية في العصبة الماسية. كما عرض المنظمون شريط فيديو يستعرض أهم لحظات النسخة السابقة من ملتقى محمد السادس لألعاب القوى. ويأتي الملتقى كمحطة رابعة في سلسلة ملتقيات العصبة الماسية، حيث يبرمج مباشرة بعد ملتقى الدوحة بقطر (16 ماي)، وقبل ملتقى روما بإيطاليا (6 يونيو) من العام الجاري. ويعرف الملتقى مشاركة مغربية كبيرة، حيث ينافس فضلا عن البقالي، كل من محمد تيندوفت وصلاح الدين بن يزيد وفايد المصطفى (3000 متر موانع)، وعبد العاطي الكص وحفيظ رزقي وعبد الرحمان العسال والحسن مجاهد (سباق 800 متر)، ووليد البوصيري (سباق 400 متر) وسكينة حاجي وآسية رزقي (سباق 800 متر) وسعد حمودة (منافسات القفز العالي) وأنس الساعي وعبد اللطيف صديقي (سباق 1500 متر). ومن أبرز المشاركين في الملتقى البطل الأولمبي في سباق 200 متر باريس 2024، البوتسواني ليتسي توبوغو، والبطل الأولمبي في سباق 800 متر الكيني ايمانويل وانيونيي والأمريكي صاحب الذهبية في باريس كينسي هال في سباق 400 متر، وصاحب الرقم القياسي العالمي في سباق 200 متر الجنوب إفريقي وايد فان نيكيرك. ولدى ، تحضر على الخصوص، الأمريكية كاتي مون، بطلة العالم في القفز بالزانة سنتي 2022 و2023، والكينية بياتريس شيبيت التي فازت بذهبيتي 5000 و10000 متر في أولمبياد 2024 بباريس. ويعد هذا الملتقى الذي ينظم تحت الرعاية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، ثمرة تعاون مع وزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة واللجنة الوطنية الأولمبية المغربية وجهة الرباط سلا القنيطرة والجامعة الملكية المغربية لألعاب القوى.
رياضة

تكريم البطلة المغربية في كرة القدم ياسمين الدمراوي
نظمت القنصلية العامة للمملكة بديجون، مؤخرا، حفلا تكريميا على شرف البطلة المغربية الشابة في كرة القدم النسوية داخل القاعة، ياسمين الدمراوي. وخلال هذا الحفل، الذي تميز بأجواء من الود والاعتزاز وروح الوطنية، أشاد القنصل العام للمغرب بديجون، عبد العالي بلمليح، بالمسار المتميز والإنجازات البارزة التي حققتها هذه اللاعبة الشابة، التي حضرت رفقة أفراد من أسرتها. وفي كلمة له بالمناسبة، أكد السيد بلمليح أن ياسمين الدمراوي، من خلال التزامها وعزيمتها ومهاراتها، تجسد قيم الرياضة، وتسهم بشكل لافت في تعزيز إشعاع المملكة على الساحة الرياضية الدولية، مشددا على العناية السامية التي يحيط بها صاحب الجلالة الملك محمد السادس أفراد الجالية المغربية المقيمة بالخارج، ولا سيما الشباب. وتألقت ياسمين الدمراوي (21 سنة)، التي تلعب ضمن صفوف “بيزانسون أكاديمي فوتسال” و”سان فيت”، بشكل لافت في أول نسخة لكأس إفريقيا للأمم لكرة القدم النسوية داخل القاعة، مرتدية القميص الوطني. وفي نهائي مشوق جمع المنتخب المغربي بنظيره التنزاني يوم 30 أبريل الماضي، سجلت الدمراوي الهدف الثالث والحاسم، مانحة الفوز للمنتخب الوطني بنتيجة 3-2، وهو الانتصار الذي مكن الفريق الذي يقوده عادل السايح من حجز بطاقة التأهل إلى أول نسخة من كأس العالم لكرة القدم النسوية داخل القاعة، المقرر تنظيمها بالفلبين من 21 نونبر إلى 7 دجنبر 2025.
رياضة

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأحد 25 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة