رياضة

أسود الاطلس يبدأون رحلة الدفاع عن لقب كأس العرب


كشـ24 نشر في: 1 ديسمبر 2021

يدخل المنتخب الوطني المغربي الرديف لكرة القدم، الٍأربعاء، 01 دجنبر 2021، غمار بطولة كأس العرب، بمواجهة نظيره الفلسطيني، على أرضية "ستاد الجنوب"، في العاصمة القطرية الدوحة، بدءا من الخامسة مساء، ضمن اليوم الأول للمجموعة الثالثة، التي تضم أيضا منتخبي السعودية والأردن.ويخوض المنتخب الوطني المغربي، حامل اللقب، مباراته ضد فلسطين بمعنويات مرتفعة، لاسيما في ظل الاستقرار التقني الذي يشهده الرديف، فضلا عن تعزيز صفوفه بعدد من اللاعبين المحترفين في جملة من الدوريات العربية، يتقدمهم على الخصوص النجم أشرف بنشرقي وزميله النجم بدر بانون، الأول في الهجوم والثاني في الدفاع.وحذر الحسين عموتة، الذي يعد من أبرز الأطر التقنية الوطنية، خاصة من حيث الألقاب المحصلة، الأسود من التهاون إزاء المنتخب الفلسطيني "لكون الخصم فريق عنيد وطموح ويلعب بقتالية كبيرة وحاضر بدنيا وتقنيا وخاصة على مستوى الالتحامات داخل المستطيل الأخضر"، موضحا أنه "سيكون من الصعب التغلب عليه في حالة عدم التزام الجميع بكل الخطط التكتيكية والتقنية التي استغرقت وقتا للاشتغال عليها".في سياق متصل، قال عموتة، مستدعيا انتباه لاعبيه وتركيزهم الأقصى:"صحيح أن المنتخب المغربي سيخوض غمار الدورة الحالية كحامل للقب، لكن الظروف التي أقيمت فيها الدورة السابقة تختلف عن الظروف الحالية، بالنظر إلى المتغيرات التي عرفتها التظاهرة وخاصة قيمة المنتخبات المشاركة ومستوى اللاعبين".من جهته، زكى مدرب المنتخب الفلسطيني، مكرم دبدوب، ما نبه إليه عموتة، وهو يقول إن مباراة منتخبه ضد المنتخب المغربي ستكون صعبة بالتأكيد بالنظر إلى قيمة اللاعبين الذين يشكلون المجموعة ومستواهم العالي بدنيا وتقنيا، مضيفا أن العناصر الفلسطينية ستبذل قصارى جهودها للظهور بوجه مشرف في الدورة العاشرة لكأس العرب.وأوضح:"نطمح إلى بلوغ الدور الثاني، سننافس في المجموعة الثالثة التي تضم المغرب والسعودية والأردن وفلسطين، إنها مجموعة قوية جدا ومهمتنا صعبة، لكنها ليست مستحيلة وسنلعب بشكل جيد".

يدخل المنتخب الوطني المغربي الرديف لكرة القدم، الٍأربعاء، 01 دجنبر 2021، غمار بطولة كأس العرب، بمواجهة نظيره الفلسطيني، على أرضية "ستاد الجنوب"، في العاصمة القطرية الدوحة، بدءا من الخامسة مساء، ضمن اليوم الأول للمجموعة الثالثة، التي تضم أيضا منتخبي السعودية والأردن.ويخوض المنتخب الوطني المغربي، حامل اللقب، مباراته ضد فلسطين بمعنويات مرتفعة، لاسيما في ظل الاستقرار التقني الذي يشهده الرديف، فضلا عن تعزيز صفوفه بعدد من اللاعبين المحترفين في جملة من الدوريات العربية، يتقدمهم على الخصوص النجم أشرف بنشرقي وزميله النجم بدر بانون، الأول في الهجوم والثاني في الدفاع.وحذر الحسين عموتة، الذي يعد من أبرز الأطر التقنية الوطنية، خاصة من حيث الألقاب المحصلة، الأسود من التهاون إزاء المنتخب الفلسطيني "لكون الخصم فريق عنيد وطموح ويلعب بقتالية كبيرة وحاضر بدنيا وتقنيا وخاصة على مستوى الالتحامات داخل المستطيل الأخضر"، موضحا أنه "سيكون من الصعب التغلب عليه في حالة عدم التزام الجميع بكل الخطط التكتيكية والتقنية التي استغرقت وقتا للاشتغال عليها".في سياق متصل، قال عموتة، مستدعيا انتباه لاعبيه وتركيزهم الأقصى:"صحيح أن المنتخب المغربي سيخوض غمار الدورة الحالية كحامل للقب، لكن الظروف التي أقيمت فيها الدورة السابقة تختلف عن الظروف الحالية، بالنظر إلى المتغيرات التي عرفتها التظاهرة وخاصة قيمة المنتخبات المشاركة ومستوى اللاعبين".من جهته، زكى مدرب المنتخب الفلسطيني، مكرم دبدوب، ما نبه إليه عموتة، وهو يقول إن مباراة منتخبه ضد المنتخب المغربي ستكون صعبة بالتأكيد بالنظر إلى قيمة اللاعبين الذين يشكلون المجموعة ومستواهم العالي بدنيا وتقنيا، مضيفا أن العناصر الفلسطينية ستبذل قصارى جهودها للظهور بوجه مشرف في الدورة العاشرة لكأس العرب.وأوضح:"نطمح إلى بلوغ الدور الثاني، سننافس في المجموعة الثالثة التي تضم المغرب والسعودية والأردن وفلسطين، إنها مجموعة قوية جدا ومهمتنا صعبة، لكنها ليست مستحيلة وسنلعب بشكل جيد".



اقرأ أيضاً
بالڤيديو.. مدرب الكوكب بعد التعادل مع بني ملال: غادي نضطرو نعيشو ايام اخرى تحت الضغط
رياضة

التعادل السلبي يؤجل حلم الصعود للكوكب المراكشي
حسم التعادل السلبي المباراة التي جمعت فريق الكوكب المراكشي ورجاء بني ملال، يومه السبت، لحساب الجولة الـ 28 من منافسات البطولة الاحترافية إنوي في قسمها الثاني. وبهذه النتيجة رفع الكوكب المراكشي رصيده إلى 51 نقطة، لتكون بذلك الجولتان الأخيرتان هي الحاسم في تحديد النادي الذي سيصعد إلى القسم الاحترافي الأول.  
رياضة

غوارديولا: خضت «أصعب موسم» في مسيرتي
أقر مدرب مانشستر سيتي بيب غوارديولا أن هذا الموسم كان الأصعب في مسيرته التدريبية الممتدة 16 عاما، مع خسارته لقب الدوري الإنجليزي الذي هيمن عليه أربع سنوات متتالية، بالإضافة إلى إخفاقه المبكر في دوري أبطال أوروبا في كرة القدم. وحقق الإسباني نتائج رائعة في مشواره التدريبي قبل حقبة سيتي، مع برشلونة الإسباني ثم بايرن ميونيخ الألماني. لكن بعد سيطرته الكاسحة على «بريميرليغ»، تراجع الفريق المملوك للإمارات بدءا من أكتوبر. لا يزال بمقدور سيتي الحلول بين الخمسة الأوائل والتأهل لدوري أبطال أوروبا، كما يملك فرصة في كأس إنجلترا وأخرى في مونديال الأندية في الولايات المتحدة. لكن حتى في حال إنجاز المهمات المتبقية، لم يتغير حكم غوارديولا على الموسم المتعثر. قال ابن الرابعة والخمسين الذي ودع فريقه أمام ريال مدريد الإسباني في ملحق التأهل إلى الأدوار الإقصائية في دوري الأبطال: «كان (الموسم) الأكثر صعوبة دون أي شك». وتابع: «كان أكثر تطلبا، كثيرا. عندما تخفق في تحقيق الفوز، يصبح الأمر أكثر تطلبا عاطفيا وعلى صعيد التحضير والمزاج وكل شيء». ثم أردف: «كان أكثر صعوبة من المواسم السابقة عندما حاربنا على اللقب». وعانى «سيتيزنز» هذا الموسم من إصابة أفضل لاعب في العالم، لاعب وسطه الدفاعي الإسباني رودري، فيما تراجع مستوى بعض نجوم الفريق. ولا يعفي بيب نفسه من اللوم أيضا، «تعرضنا لإصابات عديدة، ولم نمتلك الطاقة. حاولنا معظم الوقت لكن لم نتمكن». وأضاف: «لم أجد الطريقة المناسبة لأريحهم وأفوز بالمباريات». ويحل سيتي، ثالث الترتيب، ضيفا على ساوثامبتون السبت، علما أنه يتقدم بفارق نقطة فقط على كل من نيوكاسل وتشيلسي، قبل ثلاث جولات من نهاية الدوري. شرح المدرب الفذ الذي فاز فريقه في آخر أربع مباريات في الدوري: «لم أكن جيدا بما يكفي لأجد وسيلة لكننا لم نستسلم. لا نزال نحارب للتأهل إلى دوري الأبطال، وهذه جائزة كبيرة جدا جدا، وهناك كأس إنجلترا أيضا». وكان غوارديولا الذي قاد سيتي إلى لقب دوري الأبطال للمرة الأولى في تاريخه، كشف مطلع الشهر انه سيأخذ قسطا من الراحة عندما يترك سيتي، لكنه لا يعرف ما إذا كان سيعتزل اللعبة. وكان بيب قد جدد عقده في نونبر الماضي لسنتين، ليبقى حتى يونيو 2027 في ملعب الاتحاد.
رياضة

مونديال 2030.. مجلس النواب الإسباني يُطالب بضمانات حقوقية
حث مجلس النواب الإسباني الحكومة المركزية بمدريد على اتخاذ تدابير لمنع انتهاكات حقوق الإنسان بالتزامن مع تنظيم كأس العالم التي ستستضيفها إسبانيا إلى جانب البرتغال والمغرب في عام 2030، بالإضافة إلى (الفيفا) بحماية ظروف عمل المشاركين في التحضير لكأس العالم 2034 في المملكة العربية السعودية. وقد تم ذلك من خلال الموافقة على اقتراح غير تشريعي تقدم به اليسار الجمهوري (ERC) وتم الاتفاق عليه مع الحزب الاشتراكي الإسباني، والذي تم التصويت عليه، الثلاثاء الماضي، في لجنة الشؤون الخارجية بالكونغرس. وعلى وجه التحديد، يحث الاقتراح البرلماني حكومة بيدرو سانشيث على وضع "استراتيجيات والتزامات ملزمة لمنع انتهاكات حقوق الإنسان" فيما يتعلق بالبطولة التي ستستضيفها المغرب وإسبانيا والبرتغال. كما تم تعديل نقطة أخرى في الاقتراح غير التشريعي، بما يجعل الحكومة مسؤولة على حث الاتحاد الإسباني لكرة القدم على "مراجعة اتفاقياته الدولية" وتعزيز "ضمان احترام وحماية حقوق الإنسان في الأحداث الرياضية التي تُنظم بشكل مشترك". وعلاوة على ذلك، تدعو المبادرة إلى "تعزيز إدراج بروتوكولات حماية ضد العنف القائم على النوع الاجتماعي، والتحرش، وكراهية الأجانب، والعنصرية في جميع الأحداث الرياضية المنظمة في إسبانيا أو بمشاركة مع دول أخرى"، مع إنشاء مرصد دولي مستقل لمراقبة الالتزام بحقوق الإنسان أثناء تنظيم الأحداث الرياضية الدولية.
رياضة

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

السبت 10 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة