رياضة

أسود الأطلس يدخلون غمار المنافسة في مونديال الفوتصال بشعار الواقعية


كشـ24 | و.م.ع نشر في: 16 سبتمبر 2024

يخوض أسود الأطلس مباراتهم الأولى في نهائيات كأس العالم لكرة القدم داخل القاعة 2024، أمام طاجيكستان، يوم غد الاثنين في طشقند، بعد إنهاء جميع الاستعدادات، بثقة كبيرة وبالكثير من الواقعية.

وأكد لاعبو المنتخب الوطني، في تصريحات للصحافة، أمس الأحد، على هامش الحصة التدريبية الأخيرة قبل المباراة الأولى عن المجموعة الخامسة، طموحاتهم الكبيرة في البطولة، مع التأكيد في الوقت ذاته على التحديات التي تفرضها مثل هذه المنافسة.

وقال لاعب المنتخب الوطني، سفيان الشعراوي، "بالنسبة لنا، كل الفرق المشاركة في كأس العالم تتميز بمستويات كبيرة، وكل المباريات تتشابه مع بعضها".

وأضاف "لا نستصغر الخصوم، سنقدم كل ما نملك وسنلعب غدا من أجل الفوز"، مؤكدا ضرورة الحيطة والحذر من نتائج المباريات الاستعدادية التي تختلف عن سياق كأس العالم.

وأشار قائلا "قمنا بالتحضير للمنافسة كما يلزم، بالتأكيد لعبنا مقابلات ودية ضد فرق تشبه في لعبها أسلوب منتخب طاجيكستان، لكن المنافسات في كأس العالم تختلف".

ولفت اللاعب إلى جسامة المسؤولية، مبرزا أن الفريق الوطني عازم على تقديم أفضل مما وصل إليه في النسخة الماضية بليتوانيا 2021.

وتابع "نعلم أننا نحمل آمال كل الجماهير ولدينا إرادة في البصم على مسار متميز. خلال المونديال الأخير، كان الفريق الوطني ضمن أفضل ثمانية منتخبات. والآن نطمح في تحقيق إنجاز أفضل ولما لا الظفر باللقب، رغم أن هذه المهمة لن تكون سهلة".

وفي السياق ذاته، اعتبر لاعب المنتخب الوطني، أنس الدحاني، أن المباراة الأولى دائما ما تكون صعبة، لكن بفضل تجانس المجموعة والاستعداد الجيد يمكن إنجاز المهمة في أفضل الظروف.

وقال "تساعدنا تعليمات المدرب هشام الدكيك ونصائح اللاعبين أصحاب التجربة من أجل تقديم مستويات ترقى إلى تطلعات المغاربة والدخول إلى المنافسة بشكل جيد".

وأضاف أنه "خلال الاستعدادات، واجهنا في مباريات ودية العديد من المدارس في كرة القدم داخل القاعة بهدف التحضير لأساليب اللعب المختلفة والتي سنقابلها في المونديال"، مؤكدا أن العناصر الجديدة في الفريق تندمج بشكل مثالي.

وأبرز أن "الفريق الوطني يضم لاعبين شباب يندمجون في المجموعة، شيئا فشيئا، بفضل مساعدة العناصر المجربة والمدرب".

وسيلعب المنتخب المغربي، الذي وصل إلى طشقند مبكرا (2 شتنبر الجاري) لإتاحة الوقت الكافي أمام العناصر الوطنية للتأقلم، في المجموعة الخامسة إلى جانب البرتغال، حامل اللقب، وبنما وطاجيكستان.

يخوض أسود الأطلس مباراتهم الأولى في نهائيات كأس العالم لكرة القدم داخل القاعة 2024، أمام طاجيكستان، يوم غد الاثنين في طشقند، بعد إنهاء جميع الاستعدادات، بثقة كبيرة وبالكثير من الواقعية.

وأكد لاعبو المنتخب الوطني، في تصريحات للصحافة، أمس الأحد، على هامش الحصة التدريبية الأخيرة قبل المباراة الأولى عن المجموعة الخامسة، طموحاتهم الكبيرة في البطولة، مع التأكيد في الوقت ذاته على التحديات التي تفرضها مثل هذه المنافسة.

وقال لاعب المنتخب الوطني، سفيان الشعراوي، "بالنسبة لنا، كل الفرق المشاركة في كأس العالم تتميز بمستويات كبيرة، وكل المباريات تتشابه مع بعضها".

وأضاف "لا نستصغر الخصوم، سنقدم كل ما نملك وسنلعب غدا من أجل الفوز"، مؤكدا ضرورة الحيطة والحذر من نتائج المباريات الاستعدادية التي تختلف عن سياق كأس العالم.

وأشار قائلا "قمنا بالتحضير للمنافسة كما يلزم، بالتأكيد لعبنا مقابلات ودية ضد فرق تشبه في لعبها أسلوب منتخب طاجيكستان، لكن المنافسات في كأس العالم تختلف".

ولفت اللاعب إلى جسامة المسؤولية، مبرزا أن الفريق الوطني عازم على تقديم أفضل مما وصل إليه في النسخة الماضية بليتوانيا 2021.

وتابع "نعلم أننا نحمل آمال كل الجماهير ولدينا إرادة في البصم على مسار متميز. خلال المونديال الأخير، كان الفريق الوطني ضمن أفضل ثمانية منتخبات. والآن نطمح في تحقيق إنجاز أفضل ولما لا الظفر باللقب، رغم أن هذه المهمة لن تكون سهلة".

وفي السياق ذاته، اعتبر لاعب المنتخب الوطني، أنس الدحاني، أن المباراة الأولى دائما ما تكون صعبة، لكن بفضل تجانس المجموعة والاستعداد الجيد يمكن إنجاز المهمة في أفضل الظروف.

وقال "تساعدنا تعليمات المدرب هشام الدكيك ونصائح اللاعبين أصحاب التجربة من أجل تقديم مستويات ترقى إلى تطلعات المغاربة والدخول إلى المنافسة بشكل جيد".

وأضاف أنه "خلال الاستعدادات، واجهنا في مباريات ودية العديد من المدارس في كرة القدم داخل القاعة بهدف التحضير لأساليب اللعب المختلفة والتي سنقابلها في المونديال"، مؤكدا أن العناصر الجديدة في الفريق تندمج بشكل مثالي.

وأبرز أن "الفريق الوطني يضم لاعبين شباب يندمجون في المجموعة، شيئا فشيئا، بفضل مساعدة العناصر المجربة والمدرب".

وسيلعب المنتخب المغربي، الذي وصل إلى طشقند مبكرا (2 شتنبر الجاري) لإتاحة الوقت الكافي أمام العناصر الوطنية للتأقلم، في المجموعة الخامسة إلى جانب البرتغال، حامل اللقب، وبنما وطاجيكستان.



اقرأ أيضاً
أكرد يتخذ قرارا حاسما بشأن مستقلبه مع ويست هام
كشفت تقارير إعلامية أن الدولي المغربي نايف أكرد يرغب في مغادرة فريق ويست هام يونايتد الإنجليزي خلال فترة الانتقالات الصيفية المقبلة، بعد انتهاء عقد إعارته إلى ريال سوسييداد الإسباني. وأوضح موقع “توك سبورت”، أن أكرد كان حاسما في قراره وأبلغ إدارة ويست هام بعدم استعداده للاستمرار في صفوف النادي اللندني خلال الموسم المقبل، في وقت يريد فيه ريال سوسييداد ضمه بصفة نهائية. وأضاف الموقع ذاته أن غراهام بوتر، مدرب ويست هام يونايتد، حاول ثني اللاعب المغربي عن موقفه، لرغبته في الاستفادة من خدماته الموسم المقبل، إلا أن اللاعب تمسك بموقفه.
رياضة

بالڤيديو: انطلاق احتفالات جمهور الكوكب بشوارع مراكش بعد ضمان عودته للقسم الاول
انطلقت منذ لحظات من مساء يومه الاربعاء 14 ماي  احتفالات جمهور الكوكب بشوارع مراكش بعد ضمان عودته للقسم الاحترافي الاول، حيث بدأت مسيرات الدراجات النارية تجوب الشوراع في انتظار استنقبال الفريق عند عودته من وجدة.
رياضة

الوداد يلاقي ناد إسباني استعدادا للموندياليتو
يواجه فريق الوداد الرياضي لكرة القدم نظيره إشبيلية الإسباني، يوم الثلاثاء 27 ماي 2025، في مباراة ودية على أرضية ملعب محمد الخامس، وذلك في إطار استعداداته للمشاركة في بطولة مونديال الأندية، المرتقبة في الولايات المتحدة الأمريكية الصيف المقبل. ووفق المعطيات المتوفرة، فسيخوض الوداد مباراتين أمام فريقين أجنبيين استعدادا لمشاركته في بطولة مونديال الأندية، حيث سيلاقي فريق إشبيلية الإسباني، يوم 27 ماي 2025، في ملعب مركب محمد الخامس، في انتظار تحديد خصم المباراة الثانية. وجدير بالذكر أن مشاركة نادي الوداد الرياضي سيواجه في مونديال الأندية مانشستر سيتي الإنجليزي، الأربعاء 18 يونيو، ثم يلاقي جوفنتوس الإيطالي، الأحد 22 يونيو، كما سيلعب ضد نادي العين الإماراتي في الجولة الثالثة، الخميس 26 يونيو 2025.
رياضة

إسبانيا تنفق قرابة ستة ملايين أورو استعدادا لمونديال 2030
كشفت تقارير إعلامية أن الاتحاد الإسباني لكرة القدم أنفق مبلغ 5.9 ملايين أورو، من أجل التحضير لملف الترشح الخاص بتنظيم نهائيات كأس العالم 2030، بصيغة مشتركة مع المغرب والبرتغال. وعرضت إذاعة "ondacero" الإسبانية وثائق حصرية تظهر الأموال العمومية التي صرفها الاتحاد الاسباني لكرة القدم ، تحضيرا لملف مونديال 2030، واصفة المبلغ بـ "المبالغ فيه". وأضافت الإذاعة فإن الاتحاد الإسباني برر صرف قرابة ستة ملايين أورو، في المساعدات التقنية والاستشارات، بتعاقده مع شركات متخصصة لإعداد وتصميم ملف الترشح، بينما تم صرف جزء من الأموال، في خدمات الترجمة لاجتماعات ووثائق رسمية، وطلب استشارات قانونية وضمان الامتثال لمتطلبات الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا". وحسب المصدر ذااته، فقد شملت مصاريف الاتحاد تطوير البنية التحتية وتحسين مراكز التدريب والملاعب المحتملة التي قد تُعتمد كمقرات فرعية وتجديد ملاعب كرة القدم وبناء مرافق جديدة. ونال الترويج والتواصل جزء مهما من حملة ملف الترشح، عن طريق إنتاج مواد ترويجية، بما في ذلك مقاطع فيديو ومنتجات دعائية (merchandising)، وتنظيم فعاليات ومؤتمرات من أجل الترويج للملف المشترك 2030. وأشارت الإذاعة إلى المجلس الأعلى للرياضة حول 7,5 ملايين أورو للاتحاد الإسباني للعبة، وهو مبلغ منحة الحكومة الإسبانية في دجنبر 2022 من أجل التحضير لملف الترشح المشترك بين إسبانيا، والمغرب والبرتغال لاستضافة الحدث الكروي العالمي. وجرى إرجاع 1.5 مليون أورو للمجلس، خلال عهد الرئيس السابق للاتحاد الإسباني للعبة لويس روبياليس، بينما صرف الباقي للترويج للملف، وهو ما أثار جدلا كبير بخصوص وجود شبهة تبديد أموال عمومية.
رياضة

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأربعاء 14 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة