سياحة

أزيد من 150 ألف سائح توافدوا على أكادير منذ بداية 2019


كشـ24 نشر في: 28 مارس 2019

بلغ عدد السياح الذين توافدوا على مدينة أكادير من مختلف الجنسيات خلال شهري يناير وفبراير من السنة الجارية 156 ألف و289 سائحا ، مسجلين بذلك ارتفاعا بمعدل 57 ر8 في المائة ، مقارنة مع الفترة نفسها من سنة 2018 التي بلغ فيها عدد الوافدين 143 ألف و 957 سائحا.وتفيد المعطيات الصادرة عن المجلس الجهوي للسياحة لأكاديرـ سوس ماسة ، أن السياح المغاربة احتلوا مكان الصدارة ضمن مجموع فئات السياح الوافدين على أكادير في الشهرين الأولين من سنة 2019 ، حيث بلغ عدد الوافدين على مدينة الانبعاث من مختلف المدن المغربية 47 ألف و 754 سائحا وسائحة ، مقابل 40 الف و 105 من السياح في الفترة ذاتها من سنة 2018 ، مسجلين بذلك ارتفاعا بمعدل 07 ر19 في المائة.واحتل الرتبة الثانية السياح الوافدون من فرنسا حيث بلغ عددهم 30 ألف و 413 سائحا ، ليسجلوا بدورهم تحسنا بمعدل 47 ر19 في المائة ، مقارنة مع يناير وفبراير 2018 ، اللذين بلغ فيهما عدد الوافدين من هذه الفئة من السياح 25 ألف و 457 سائحا.وجاء السياح القادمون من إنجلترا في الرتبة الثالثة بمجموع 20 ألف و 532 سائحا ، حيث ارتفع عدد الوافدين منهم بمعدل 63 ر37 في المائة، متبوعين في الرتبة الرابعة بالسياح القادمين من ألمانيا ، والذين بلغ عددهم 18 ألف و 220 سائحا.وقد استقبلت الفنادق المصنفة ضمن فئة 4 نجوم أكبر عدد من السياح الوافدين على أكادير في يناير وفبراير الماضيين ، وذلك بما مجموعه 42 ألف و 301 من السياح . متبوعة في الصف الثاني بالنوادي السياحية التي استقبلت 33 الف و 999 سائحا . ثم الفنادق الفاخرة من فئة 5 نجوم في الصف الثالث حيث استقبلت 30 ألف و 959 سائحا ، فالإقامات السياحية في الرتبة الرابعة بمجموع 19 ألف و258 سائحا.وقد سجل معدل الملء في مختلف وحدات الإيواء السياحي المصنفة في وجهة أكادير خلال يناير وفبراير 2019 نسبة 70 ر 50 في المائة ، في ما بلغ معدل الإقامة بالنسبة لكل سائح خلال الفترة نفسها 76 ر4 أيام .

بلغ عدد السياح الذين توافدوا على مدينة أكادير من مختلف الجنسيات خلال شهري يناير وفبراير من السنة الجارية 156 ألف و289 سائحا ، مسجلين بذلك ارتفاعا بمعدل 57 ر8 في المائة ، مقارنة مع الفترة نفسها من سنة 2018 التي بلغ فيها عدد الوافدين 143 ألف و 957 سائحا.وتفيد المعطيات الصادرة عن المجلس الجهوي للسياحة لأكاديرـ سوس ماسة ، أن السياح المغاربة احتلوا مكان الصدارة ضمن مجموع فئات السياح الوافدين على أكادير في الشهرين الأولين من سنة 2019 ، حيث بلغ عدد الوافدين على مدينة الانبعاث من مختلف المدن المغربية 47 ألف و 754 سائحا وسائحة ، مقابل 40 الف و 105 من السياح في الفترة ذاتها من سنة 2018 ، مسجلين بذلك ارتفاعا بمعدل 07 ر19 في المائة.واحتل الرتبة الثانية السياح الوافدون من فرنسا حيث بلغ عددهم 30 ألف و 413 سائحا ، ليسجلوا بدورهم تحسنا بمعدل 47 ر19 في المائة ، مقارنة مع يناير وفبراير 2018 ، اللذين بلغ فيهما عدد الوافدين من هذه الفئة من السياح 25 ألف و 457 سائحا.وجاء السياح القادمون من إنجلترا في الرتبة الثالثة بمجموع 20 ألف و 532 سائحا ، حيث ارتفع عدد الوافدين منهم بمعدل 63 ر37 في المائة، متبوعين في الرتبة الرابعة بالسياح القادمين من ألمانيا ، والذين بلغ عددهم 18 ألف و 220 سائحا.وقد استقبلت الفنادق المصنفة ضمن فئة 4 نجوم أكبر عدد من السياح الوافدين على أكادير في يناير وفبراير الماضيين ، وذلك بما مجموعه 42 ألف و 301 من السياح . متبوعة في الصف الثاني بالنوادي السياحية التي استقبلت 33 الف و 999 سائحا . ثم الفنادق الفاخرة من فئة 5 نجوم في الصف الثالث حيث استقبلت 30 ألف و 959 سائحا ، فالإقامات السياحية في الرتبة الرابعة بمجموع 19 ألف و258 سائحا.وقد سجل معدل الملء في مختلف وحدات الإيواء السياحي المصنفة في وجهة أكادير خلال يناير وفبراير 2019 نسبة 70 ر 50 في المائة ، في ما بلغ معدل الإقامة بالنسبة لكل سائح خلال الفترة نفسها 76 ر4 أيام .



اقرأ أيضاً
الاحتجاجات المناهضة للسياحة في إسبانيا تعود بالنفع على المغرب
يختار عدد متزايد من السياح البريطانيين المغرب على الوجهات الأوروبية التقليدية مثل إسبانيا وإيطاليا والبرتغال. ويعود هذا التحول إلى رخص أسعار المغرب، وقربه الجغرافي، وتنوع مناظره الطبيعية، بالإضافة إلى تنامي المشاعر المعادية للسياحة في بعض أنحاء أوروبا . ومع حلول العطلات الصيفية، يتزايد عدد السياح البريطانيين الذين يهجرون وجهاتهم الأوروبية التقليدية، مثل فرنسا وإسبانيا والبرتغال، متجهين إلى المغرب. ويشير خبراء الطيران إلى زيادة ملحوظة في عدد الرحلات الجوية من المملكة المتحدة إلى المغرب وتونس ومصر. وبحسب بيانات حديثة من شركة تحليلات الطيران "سيريوم"، التي أوردتها وسائل إعلام بريطانية، من المتوقع أن تغادر 19,847 رحلة جوية من المطارات البريطانية متجهة إلى شمال إفريقيا في عام 2025، وهو أكثر من ضعف 8,653 رحلة جوية مسجلة في عام 2019. ويشير خبراء السفر إلى أن المغرب، يُقدم عروضا ممتازة مقابل المال، ما يجذب السياح البريطانيين ذوي الميزانية المحدودة. وعلى سبيل المثال، تبلغ تكلفة الإقامة لمدة أسبوع في أكادير، المشهورة بشواطئها وقرية تغازوت لركوب الأمواج، حوالي 889 جنيهًا إسترلينيًا للشخص الواحد، مقارنةً بوجهات أوروبية مثل سانتوريني وميكونوس وماربيا، حيث تتراوح الأسعار بين 1000 و2700 جنيه إسترليني للشخص الواحد، وفقًا لوسائل الإعلام البريطانية. القرب ميزة أخرى. مع تذاكر ذهاب وعودة تبدأ من 30 جنيهًا إسترلينيًا، يختار الكثيرون رحلات يومية أو إجازات قصيرة، مدفوعين بمناخها اللطيف وتجاربها السياحية بأسعار معقولة. على سبيل المثال، أمضت سائحة بريطانية سبع ساعات فقط في أكادير مع ابنها، مستمتعةً بالشاطئ وركوب التلفريك وتذوق المأكولات المحلية، مقابل 120 جنيهًا إسترلينيًا. بالإضافة إلى مزاياه الاقتصادية وقربه الجغرافي، يتميز المغرب بتنوع مناظره الطبيعية، من الصحراء الكبرى إلى الشواطئ والجبال، ومناخه المعتدل على مدار العام، مما يجعله وجهة مثالية. وقد يؤثر تنامي المشاعر المعادية للسياحة في بعض أنحاء أوروبا على هذا التحول. ففي أوائل يونيو تظاهر سكان إسبانيا ودول أوروبية أخرى ضد السياحة الجماعية، منددين بارتفاع تكلفة السكن بسبب السياحة.
سياحة

قناة تلفزيونية كندية تستعرض مؤهلات المغرب
استعرضت قناة (ICI RDI) التلفزيونية الكندية المؤهلات التي يزخر بها المغرب في مجال السياحة، والتراث التاريخي والثقافي "المتنوع بتنوع تقاليده". وأشارت القناة الإخبارية، التي بثت مساء الاثنين ربورتاجا حول المملكة في إطار برنامج "Horizons"، إلى أن المغرب، الذي يشتهر بكثبانه الرملية الخلابة وأسواقه المفعمة بنكهات التوابل، يعد بلدا يتمتع بتنوع مؤهلاته. وأضافت أن أقاليمه تزخر "بالتنوع الهائل لمناظرها الطبيعية، بين الجبال الشامخة والصحراء الشاسعة"، مبرزة أن "القصور الفخمة والحواضر التاريخية تعد شاهدا على ماض عريق"، وأن "المغرب، من مدنه العتيقة إلى القصبات، يبهر المسافرين الذين يختبرون تجربة حقيقية في كنف هذا البلد.وفي الربورتاج الذي حمل عنوان "المغرب، حضارة ألفية"، لاحظت القناة التلفزيونية الكندية "أن المغرب، بوابة شمال إفريقيا، يعد من البلدان القلائل التي تحظى بموقع مثالي بين المحيط الأطلسي والبحر الأبيض المتوسط"، مسلطة الضوء على العديد من مدن المملكة، من بينها مراكش، حيث "جمالية" الهندسة المعمارية الإسلامية متجذرة ضمن "التقاليد الراسخة للقصور الأندلسية والمغربية". يأخذ الربورتاج المشاهد في رحلة لاستكشاف المدينة العتيقة والأزقة الضيقة للحاضرة الحمراء، حيث "يوقظ عبق التوابل جميع الحواس"، لينتقل إلى إبراز خصوصيات مدينة الصويرة، "القلعة المشيدة على الصخور" و"ملاذ الفنانين والصناع التقليديين الذين تتوارث الأجيال خبرتهم". ويسلط الربورتاج الضوء أيضا على جمالية مدينة الداخلة، التي تشتهر برياحها القوية التي تهب على البحيرات، لتجذب هواة رياضات ركوب الأمواج والكايت سورف. أما حاضرة طنجة، "التي شكلت على الدوام أرض استقبال للفنانين والمثقفين من كافة الآفاق"، فإن الهدوء الذي يسودها "يتناقض بشكل لافت مع منطقة الميناء ونشاطها الصناعي الذي يجعل من المدينة ثاني قطب اقتصادي في البلاد". كما زارت (ICI RDI) مدينة شفشاون، التي ذاع صيت اللون الأزرق الذي يزين جدران ونوافذ مدينتها العتيقة، مبرزة أن هذه المدينة أصبحت "أيقونة على وسائل التواصل الاجتماعي وأن عدد الزوار الذين يجوبون أزقتها ما فتئ يتزايد". وعرّج فريق القناة التلفزيونية على مدينة فاس، موطن الصناع التقليديين المهرة والتجار والعلماء". ويشير التقرير إلى أن مدينة فاس، التي تعد بمثابة متحف يصون فنون الصناعة التقليدية، تتيح اكتشاف هذا التراث العريق. وتطرقت القناة الإخبارية الكندية أيضا إلى فنون الفانتازيا، العروض التقليدية التي تحاكي من خلالها سربة الفرسان تراثا عسكريا ضاربة جذوره في التاريخ، موضحة أنه يتم استعراض هذه التقاليد في مجال الفروسية على شكل كوريغرافيا فولكلورية تقدمها فرق الفرسان، التي تتنافس في الدفاع بفخر عن قيم هذا التراث.
سياحة

المغرب يتصدر خيارات البريطانيين في السفر بدلاً من إسبانيا
كشفت صحيفة إكسبريس البريطانية في تقرير حديث أن المغرب بات ينافس بقوة الوجهات السياحية التقليدية للبريطانيين، وعلى رأسها إسبانيا، التي طالما احتلت صدارة اختياراتهم لسنوات طويلة. وأشار التقرير إلى تراجع ملحوظ في إقبال السياح البريطانيين على إسبانيا، في مقابل تنامي الاهتمام بوجهات بديلة تتميز بانخفاض التكلفة وتنوع العروض السياحية، أبرزها المغرب. وأرجعت الصحيفة هذا التحول إلى الارتفاع الكبير في أسعار الإقامة وتذاكر السفر نحو الوجهات الإسبانية منذ جائحة "كوفيد-19"، حيث زادت تكلفة العطلات في بعض المناطق السياحية الإسبانية بما يقارب 50% خلال السنوات الست الأخيرة. في المقابل، حافظت الأسعار في المغرب على استقرارها، ما جعله خيارًا اقتصاديًا جاذبًا للزوار من المملكة المتحدة. ووفقًا للتقرير، فإن متوسط تكلفة قضاء أسبوع سياحي في مدينة أكادير المغربية يبلغ نحو 889 جنيهًا إسترلينيًا للفرد، في حين تصل تكلفة الإجازة في وجهات أوروبية مثل ماربيا الإسبانية أو ميكونوس اليونانية إلى ما يقرب من 2700 جنيه إسترليني. هذا الفارق الكبير في الأسعار يعكس جاذبية المغرب كوجهة تقدم تجربة متكاملة بسعر منافس. لكن ما يميز المغرب ليس فقط الجانب المالي، بل أيضًا ثراؤه الثقافي وتنوعه السياحي، بدءًا من المطبخ المغربي المعروف عالميًا، مرورًا بالشواطئ الساحرة، وانتهاءً بالتعدد الحضاري الذي يزخر به. هذه المقومات تجعل من المغرب خيارًا مفضلًا للسياح الباحثين عن تجربة أصيلة ومختلفة عن الوجهات الأوروبية التقليدية. وفي الوقت الذي تتجه فيه دول أوروبية مثل إسبانيا واليونان وإيطاليا إلى اتخاذ إجراءات للحد من السياحة المفرطة وتحسين البنية التحتية، يواصل المغرب تعزيز مكانته كوجهة سياحية صاعدة ضمن استراتيجية وطنية شاملة. وتأتي هذه الجهود بالتزامن مع استعداد المملكة لاحتضان كأس العالم 2030 بالشراكة مع إسبانيا والبرتغال، وهو الحدث الذي تتعامل معه الرباط كفرصة استراتيجية لمضاعفة عدد الزوار. وأكدت الصحيفة البريطانية أن المغرب يشهد حاليًا توسعًا كبيرًا في الاستثمارات السياحية، بما في ذلك افتتاح فنادق عالمية جديدة في عدد من المدن الكبرى، في استعداد واضح لمواكبة الطلب السياحي المتزايد في السنوات المقبلة.
سياحة

“Travel Daily News”: مراكش جوهرة تتلألأ خارج دوائر السياحة التقليدية
كشفت صحيفة "travel daily news" أن مدينة مراكش أصبحت وجهة مفضلة لجيل جديد من المسافرين الذين يفضلون وجهات أقل ازدحامًا وأكثر أصالة. وذكرت الصحيفة أنه وفي الوقت الذي لا تزال فيه مدن مثل باريس ولندن ونيويورك تهيمن على قوائم السفر العالمية، تبرز مدينة النخيل كإحدى أبرز المدن التي تجمع بين الغنى الثقافي والتجربة الإنسانية العميقة، بعيدًا عن الاستهلاك السياحي السريع والمكرر. وذكرت أن المسافرين الآن، خاصة جيل الألفية وجيل Z، لا يبحثون فقط عن صورة جميلة لنشرها، بل يبحثون عن قصص، عن تواصل وشعور بأنهم يعيشون تجربة لم تُكرر آلاف المرات.  وأضافت أن مراكش لم تعد مجرد محطة جانبية في رحلات السياح إلى المغرب، بل "تحولت إلى وجهة قائمة بذاتها، تستقطب الزوار الباحثين عن التجربة الحسية الكاملة: من عبق التوابل في أسواق المدينة القديمة، إلى صوت الأذان الذي يتردد بين الأزقة الضيقة، ودفء الضيافة المغربية التي لا تُنسى". وأكدت الصحيفة أن ما يميز المدينة الحمراء لا يقتصر فقط على جمالها البصري أو غنى تاريخها بل يكمن أيضا في الجو العام للمدينة، مشيرة إلى أنها تنبض بطاقة تجمع بين الحدة والجاذبية.  
سياحة

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الاثنين 30 يونيو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة