سياسة
أخنوش: الأغلبية الحكومية ومكوناتها متماسكة
قال رئيس الحكومة المغربية عزيز أخنوش، إن روح المسؤولية التي تكرس تماسك الأغلبية وتظهر مدى قوتها وانسجام مكوناتها، “إنجازاً للأغلبية وقياداتها، وتعكس نضجاً سياسياً لدى الأحزاب الثلاث”، معتبراً أن هذا التماسك مكَّن من تجاوز الآثار الجانبية التي عرفتها التجارب السابقة والتي انعكست سلباً على الأداء الحكومي والبرلماني في السنوات الماضية.
واعتبر أخنوش في كلمته، خلال اجتماع لأحزاب الأغلبية، مساء اليوم الثلاثاء، أن النجاح السياسي الذي طبع تدبير الأغلبية كان سبباً حاسماً في تجاوز التعطيل التنموي ومخلفات التأخر المسجل في عدد من الملفات الاستراتيجية. “لذلك كنا حريصين منذ بداية هذه المرحلة على ضمان تماسك الأغلبية ومكوناتها بهدف تجاوز كل الصعوبات التي ورثناها في الفترات السابقة”.
وأوضح أن الدخول السياسي لهذه السنة يجعل البلاد أمام رهانات حددها الخطاب الملكي بمناسبة افتتاح الدورة التشريعية الأخيرة، والتي ستكون فيها قضية الصحراء المغربية والتطورات الإيجابية التي يعرفها هذا الملف واحدة من أبرز معالم السنة التشريعية والحكومية التي نحن بصددها.
وأشار إلى أن الخطاب الملكي الأخير يحمل دلالات رمزية وتاريخية جد متقدمة، “وتمر معه القضية الوطنية الأولى من مرحلة التدبير إلى مرحلة التغيير بأبعادها الاستراتيجية المبنية على الاستباق وأخذ زمام المبادرة والتحلي بالحزم والمسؤولية. الفاعل السياسي اليوم، وفي مقدمته الفرق البرلمانية سواء في الأغلبية أو المعارضة، مطالب بالتقاط الرسائل في التعاطي مع ملف قضية الصحراء”.
قال رئيس الحكومة المغربية عزيز أخنوش، إن روح المسؤولية التي تكرس تماسك الأغلبية وتظهر مدى قوتها وانسجام مكوناتها، “إنجازاً للأغلبية وقياداتها، وتعكس نضجاً سياسياً لدى الأحزاب الثلاث”، معتبراً أن هذا التماسك مكَّن من تجاوز الآثار الجانبية التي عرفتها التجارب السابقة والتي انعكست سلباً على الأداء الحكومي والبرلماني في السنوات الماضية.
واعتبر أخنوش في كلمته، خلال اجتماع لأحزاب الأغلبية، مساء اليوم الثلاثاء، أن النجاح السياسي الذي طبع تدبير الأغلبية كان سبباً حاسماً في تجاوز التعطيل التنموي ومخلفات التأخر المسجل في عدد من الملفات الاستراتيجية. “لذلك كنا حريصين منذ بداية هذه المرحلة على ضمان تماسك الأغلبية ومكوناتها بهدف تجاوز كل الصعوبات التي ورثناها في الفترات السابقة”.
وأوضح أن الدخول السياسي لهذه السنة يجعل البلاد أمام رهانات حددها الخطاب الملكي بمناسبة افتتاح الدورة التشريعية الأخيرة، والتي ستكون فيها قضية الصحراء المغربية والتطورات الإيجابية التي يعرفها هذا الملف واحدة من أبرز معالم السنة التشريعية والحكومية التي نحن بصددها.
وأشار إلى أن الخطاب الملكي الأخير يحمل دلالات رمزية وتاريخية جد متقدمة، “وتمر معه القضية الوطنية الأولى من مرحلة التدبير إلى مرحلة التغيير بأبعادها الاستراتيجية المبنية على الاستباق وأخذ زمام المبادرة والتحلي بالحزم والمسؤولية. الفاعل السياسي اليوم، وفي مقدمته الفرق البرلمانية سواء في الأغلبية أو المعارضة، مطالب بالتقاط الرسائل في التعاطي مع ملف قضية الصحراء”.
ملصقات
سياسة
سياسة
سياسة
سياسة
سياسة
سياسة
سياسة