جهوي
“أحواض الموت” تسلب المزيد من الأرواح بإقليم شيشاوة
ما زالت العديد من الجماعات الترابية بإقليم شيشاوة تسجل ضحايا جدد جراء ظاهرة السباحة في الأحواض المائية المخصصة للسقي، خاصة في صفوف الشبان والأطفال، والتي كان آخرها غرق طفل يبلغ من العمر 12 سنة بدوار الكيود التابع لجماعة اهديل.فرغم الحملات التحسيسية التي تحذر من السباحة في أحواض السقي، مع الارتفاع الملحوظ في درجة الحرارة، فإن الكثير من الأطفال والشبان، خاصة من الأسر الفقيرة، لا يكترثون بهذه التحذيرات، ويختارون تحدي المنع والمغامرة بحياتهم بالاستجمام في مثل هذه الأماكن، التي تبدو عموما هادئة وآمنة، إلا أنها في الواقع تنطوي على مخاطر حقيقية.وكان الطفل “ريان.ب” يسبح وسط مياه السقي بإحدى الضيعات الفلاحية بدوار الكيود هروبا من لفحات الشمس الحارقة، لكنه لم يقوى على الخروج كون الحوض المائي عمقه يتجاوز المترين، ليفارق الحياة به.واستنكر فاعلون حقوقيون تزايد حالات غرق الأطفال في الأحواض المائية بالإقليم، داعين الجهات المنتخبة إلى تحمل مسؤوليتها للتصدي لهذه الحوادث المفجعة عبر توفير مسابح جماعية في جميع جماعات الإقليم.
ما زالت العديد من الجماعات الترابية بإقليم شيشاوة تسجل ضحايا جدد جراء ظاهرة السباحة في الأحواض المائية المخصصة للسقي، خاصة في صفوف الشبان والأطفال، والتي كان آخرها غرق طفل يبلغ من العمر 12 سنة بدوار الكيود التابع لجماعة اهديل.فرغم الحملات التحسيسية التي تحذر من السباحة في أحواض السقي، مع الارتفاع الملحوظ في درجة الحرارة، فإن الكثير من الأطفال والشبان، خاصة من الأسر الفقيرة، لا يكترثون بهذه التحذيرات، ويختارون تحدي المنع والمغامرة بحياتهم بالاستجمام في مثل هذه الأماكن، التي تبدو عموما هادئة وآمنة، إلا أنها في الواقع تنطوي على مخاطر حقيقية.وكان الطفل “ريان.ب” يسبح وسط مياه السقي بإحدى الضيعات الفلاحية بدوار الكيود هروبا من لفحات الشمس الحارقة، لكنه لم يقوى على الخروج كون الحوض المائي عمقه يتجاوز المترين، ليفارق الحياة به.واستنكر فاعلون حقوقيون تزايد حالات غرق الأطفال في الأحواض المائية بالإقليم، داعين الجهات المنتخبة إلى تحمل مسؤوليتها للتصدي لهذه الحوادث المفجعة عبر توفير مسابح جماعية في جميع جماعات الإقليم.
ملصقات
جهوي
جهوي
جهوي
جهوي
جهوي
جهوي
جهوي