
مجتمع
أتربة انهيارات تحاصر أسرا بفاس العتيقة والساكنة تتهم السلطات بـ”التجاهل”
لا زالت عدد من الأسر في درب قتانة بمنطقة باب الجيزة بفاس العتيقة تعاني من "حصار" أتربة ناجم عن انهيار بناية منذ ما يقرب من ثلاثة أيام.
وقالت المصادر للجريدة إن أسرا من ضمنها مسنون وأطفال صغار وجدوا أنفسهم يواجهون عزلة مفتوحة بعدما غطت أطنان الأتربة الزقاق، وجعلت مغادرة منزلهم أمرا صعبا.
وأشارت المصادر إلى أن جيران هذه الأسر وبعض من أفرادهم الذين تمكنوا من العبور، هم من يلقون إليهم بعضا من الأكل عبر السطوح.
وتحدثت الساكنة المتضررة على أن الاستنفار الذي أعلنته السلطات اقتصر على الساعات الأولى التي تلت الانهيار، لكن عملية غزالة أطنان الأتربة التي غطت المكان، تم التعامل معه ببطء شديد، رغم أن السلطات تتوفر على معطيات تفيد بأن هناك أسر عالقة.
ولم يخلف الانهيار أي خسائر في الأرواح، لكنه أعاد الرعب إلى الساكنة المحلية التي تواجه مخاطر انهيار محذقة في كل موسم تساقطات. لكن إلى جانب ذلك، أصبحت الساكنة تواجه تقاعسا في إزالة الأنقاض.
لا زالت عدد من الأسر في درب قتانة بمنطقة باب الجيزة بفاس العتيقة تعاني من "حصار" أتربة ناجم عن انهيار بناية منذ ما يقرب من ثلاثة أيام.
وقالت المصادر للجريدة إن أسرا من ضمنها مسنون وأطفال صغار وجدوا أنفسهم يواجهون عزلة مفتوحة بعدما غطت أطنان الأتربة الزقاق، وجعلت مغادرة منزلهم أمرا صعبا.
وأشارت المصادر إلى أن جيران هذه الأسر وبعض من أفرادهم الذين تمكنوا من العبور، هم من يلقون إليهم بعضا من الأكل عبر السطوح.
وتحدثت الساكنة المتضررة على أن الاستنفار الذي أعلنته السلطات اقتصر على الساعات الأولى التي تلت الانهيار، لكن عملية غزالة أطنان الأتربة التي غطت المكان، تم التعامل معه ببطء شديد، رغم أن السلطات تتوفر على معطيات تفيد بأن هناك أسر عالقة.
ولم يخلف الانهيار أي خسائر في الأرواح، لكنه أعاد الرعب إلى الساكنة المحلية التي تواجه مخاطر انهيار محذقة في كل موسم تساقطات. لكن إلى جانب ذلك، أصبحت الساكنة تواجه تقاعسا في إزالة الأنقاض.
ملصقات
مجتمع

مجتمع

مجتمع

مجتمع
