الأربعاء 19 فبراير 2025, 06:47

فيديو

آلاف الصينيين في ووهان يتحدون كورونا ويرقصون في الماء دون تباعد وكمامات + ڤيديو


كشـ24 - وكالات نشر في: 18 أغسطس 2020

تحدى آلاف الصينيين في مدينة ووهان الخوف من جائحة "كوفيد 19" بالمشاركة في حفل كبير لموسيقى التكنو نظم في منتجع للألعاب المائية، وأثار ضجة كبيرة على شبكات التواصل الاجتماعي.واكتظ شاطئ "مايا بيتش ووتر بارك" بمصطافين، ارتدوا ثياب السباحة، ورقصوا على أنغام الموسيقى الإلكترونية، وبدا واضحا أن أيا منهم لم يكن يضع كمامة.ونجحت الصين في السيطرة إلى حد كبير على الوباء الذي ظهرت أولى الإصابات به فيها نهاية العام الفائت، وباتت الحصيلة اليومية في الأيام الأخيرة تقتصر على بضع عشرات من الحالات الجديدة، وفق الإحصاءات الرسمية.وعادت الحياة الطبيعية تدريجيا أيضا إلى مدينة ووهان ومحيطها، في وسط الصين، بعدما عزلت عن العالم مدى 76 يوما بين يناير وأبريل المنصرمين، وكانت أولى المدن التي فرض فيها الحجر المنزلي في العالم.وعاود شاطئ "مايا بيتش ووتر بارك" استقبال مرتاديه في يونيو الفائت لكنه اكتفى بنصف قدرته الاستيعابية، بحسب وسائل الإعلام المحلية.وأثارت الصور التي نشرتها وكالة "فرانس برس" تعليقات غاضبة على وسائل التواصل الاجتماعي، في وقت بلغ عدد المصابين بالفيروس 21 مليونا في أنحاء العالم، بينهم 766 ألفا فارقوا الحياة. 

تحدى آلاف الصينيين في مدينة ووهان الخوف من جائحة "كوفيد 19" بالمشاركة في حفل كبير لموسيقى التكنو نظم في منتجع للألعاب المائية، وأثار ضجة كبيرة على شبكات التواصل الاجتماعي.واكتظ شاطئ "مايا بيتش ووتر بارك" بمصطافين، ارتدوا ثياب السباحة، ورقصوا على أنغام الموسيقى الإلكترونية، وبدا واضحا أن أيا منهم لم يكن يضع كمامة.ونجحت الصين في السيطرة إلى حد كبير على الوباء الذي ظهرت أولى الإصابات به فيها نهاية العام الفائت، وباتت الحصيلة اليومية في الأيام الأخيرة تقتصر على بضع عشرات من الحالات الجديدة، وفق الإحصاءات الرسمية.وعادت الحياة الطبيعية تدريجيا أيضا إلى مدينة ووهان ومحيطها، في وسط الصين، بعدما عزلت عن العالم مدى 76 يوما بين يناير وأبريل المنصرمين، وكانت أولى المدن التي فرض فيها الحجر المنزلي في العالم.وعاود شاطئ "مايا بيتش ووتر بارك" استقبال مرتاديه في يونيو الفائت لكنه اكتفى بنصف قدرته الاستيعابية، بحسب وسائل الإعلام المحلية.وأثارت الصور التي نشرتها وكالة "فرانس برس" تعليقات غاضبة على وسائل التواصل الاجتماعي، في وقت بلغ عدد المصابين بالفيروس 21 مليونا في أنحاء العالم، بينهم 766 ألفا فارقوا الحياة. 



اقرأ أيضاً
بالڤيديو.. قيوح يشيد بالحضور الوزاري الوازن في فعاليات مؤتمر السلامة الطرقية
أشاد وزير النقل و اللوجيستيك عبد الصمد قيوح بالحضور الوزاري الوازن من مختلف الدول بفعاليات المؤتمر الوزاري العالمي حول السلامة الطرقية بمراكش ، مشيرا في تصريح على هامش فعاليات المؤتمر، ان من اهم مميزات الدورة إحداث جائزة محمد السادس للسلامة الطرقية. 
فيديو

بالڤيديو.. أخنوش يؤكد من مراكش على أهمية السلامة الطرقية كورش استراتيجي بالمغرب
أكد رئيس الحكومة، عزيز أخنوش، اليوم الثلاثاء بمراكش، أن المغرب يولي أهمية بالغة للسلامة الطرقية، باعتبارها ورشا استراتيجيا من شأنه المساهمة في تحقيق مسار التنمية المستدامة الذي انخرطت فيه المملكة، تحت القيادة الرشيدة لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، على المستويين الاقتصادي والاجتماعي. وقال  أخنوش في كلمة بمناسبة افتتاح أشغال الدورة الرابعة للمؤتمر الوزاري العالمي حول السلامة الطرقية المنظم من طرف وزارة النقل واللوجستيك، تحت الرعاية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، بتعاون مع منظمة الصحة العالمية، إن هذا الأمر هو ما دفع المغرب منذ 1977 إلى إحداث “اللجنة الوطنية للوقاية من حوادث السير”، ثم “الوكالة الوطنية للسلامة الطرقية” سنة 2020، فضلا عن اعتماد التدبير الاستراتيجي للسلامة الطرقية منذ 2004.    وأضاف أنه في إطار التدبير الاستراتيجي للسلامة الطرقية، تمكن المغرب من إنجاز عدد من القوانين والمشاريع والمبادرات في هذا المجال، مذكرا في هذا الصدد باعتماد مدونة جديدة للسير، واعتماد المراقبة الأوتوماتيكية للمخالفات، وتحسين جودة المراقبة التقنية للعربات، والتكوين المهني للسائقين، وتحسين البنيات التحتية الطرقية، وتطوير منظومة النقل العمومي داخل المدن وعبر السكك الحديدية. وتابع رئيس الحكومة أن المغرب يعمل على تعزيز وتطوير هذه المبادرات، خاصة وأن المملكة مقبلة على احتضان تظاهرات كبرى، على غرار كأس إفريقيا 2025، وكأس العالم – فيفا 2030، وذلك عبر استراتيجيات طموحة ترتكز على إرساء قواعد “المنظومة الآمنة” التي تضع “الإنسان والسلامة” ضمن الركائز الأساسية لمنظومة التنقل الآمن والمستدام. وبعد أن ثمن الجهود الجبارة التي تقوم بها كل من الأمم المتحدة ومنظمة الصحة العالمية للتصدي لظاهرة انعدام السلامة على الطرق، أكد  أخنوش انخراط المملكة المغربية في مواجهة هاته التحديات، مسجلا أنه “إذا كانت حوادث السير ظاهرة كونية، فإن مخلفاتها تعتبر أكثر خطورة وأكثر فتكا بالأرواح في الدول النامية، خاصة في القارة الإفريقية التي تحتضن حوالي 19 بالمائة من إجمالي عدد الضحايا عالميا. ولفت إلى أن المغرب، من منطلق انتمائه الإفريقي، يتطلع إلى تمكين القارة من تحسين مؤشراتها المتعلقة بالسلامة الطرقية، ما سيساعدها على تسريع وتيرتها التنموية، مؤكدا استعداد المملكة لتقاسم تجربتها في التدبير المؤسساتي للسلامة الطرقية، خاصة فيما يتعلق بتطوير منظومة النقل والتنقل، وإدماج التكنولوجيات الحديثة، والانخراط في مسار التحول الرقمي والذكاء الاصطناعي. وشدد  أخنوش على أن ربح مختلف التحديات يفرض توحيد الرؤى وتنسيق الجهود، عبر تعزيز التعاون الدولي وتبادل واقتسام الخبرات حول الاستراتيجيات الفعالة، واستثمار أهداف التنمية المستدامة كرافعة لتحسين السلامة الطرقية، معبرا عن أمله في أن يكون إعلان مراكش موجها نحو المستقبل، من خلال تبني تدابير وإجراءات مبتكرة ومبادرات أكثر طموحا، لربح مختلف الرهانات الحالية والمستقبلية، في ما يتعلق بتحسين السلامة الطرقية على المستوى الدولي. وتعرف أشغال هذا المؤتمر المنظم تحت شعار “الالتزام من أجل الحياة” مشاركة وفود رسمية يترأسها أزيد من 100 وزير يشرفون على قطاعات النقل والداخلية والبنية التحتية والصحة. كما يحضر هذا اللقاء العالمي أزيد من 2700 مشارك، منهم حوالي 600 خبير رفيع المستوى، إلى جانب ممثلين عن الوكالات التابعة للأمم المتحدة والمنظمات الدولية المهتمة بالسلامة الطرقية، لاسيما البنك الدولي، والمنتدى الدولي للنقل، والفيدرالية الدولية للطرق، والمؤسسة الدولية للسيارات وغيرها من الهيئات الوازنة.
فيديو

بالڤيديو.. وزير الداخلية السعودي يستعرض بمراكش خطط بلاده لضمان السلامة على الطرق
أكد وزير الداخلية السعودي الامير عبد العزيز بن سعود بن نايف آل سعود، على ضرورة التجند لتعزيز السلامة الطقية مستعرضا في كلمة له خلال اشغال المؤتمر الوزاري العالمي حول السلامة الطرقية بمراكش تدابير بلاده لخفض معدل الوفيات الناتجة عن حوادث السير. 
فيديو

إطلاق جائزة محمد السادس للسلامة الطرقية على هامش مؤتمر مراكش+ ڤيديو
انطلقت، الثلاثاء 18 فبراير 2025 بمدينة مراكش، فعاليات المؤتمر الوزاري العالمي الرابع للسلامة الطرقية، إذ جرى خلال حفل الافتتاح الإعلان عن إطلاق "جائزة محمد السادس للسلامة الطرقية".وتميز افتتاح هذا المؤتمر بإعلان وزير النقل واللوجيستيك، عبد الصمد قيوح، عن إطلاق "جائزة محمد السادس للسلامة الطرقية"، وتبلغ قيمة هذه الجائزة 500 ألف دولار، وستسلم في جميع النسخ القادمة من المؤتمر.وترمي هذه التظاهرة، التي تستضيفها المملكة من 18 إلى 19 فبراير 2025، إلى تقييم المنجزات والتقدم المحرز خلال الفترة الخماسية الأولى لتنفيذ المخطط العالمي للسلامة الطرقية. وتنظم هذه النسخة تحت رعاية منظمة الصحة العالمية، في إطار مواصلة المؤتمرات الثلاثة السابقة التي نظمت على التوالي في كل من موسكو سنة 2009، وبرازيليا سنة 2015 وستوكهولم سنة 2020. ويجمع هذا المؤتمر أزيد من 2700 مشارك، من ضمنهم ما يناهز 600 خبير رفيع المستوى، بالإضافة إلى ممثلين عن الوكالات التابعة للأمم المتحدة والمنظمات الدولية المهتمة بالسلامة الطرقية مثل البنك الدولي والمنتدى الدولي للنقل والفيدرالية الدولية للطرق والاتحاد الدولي للسيارات وغيرها من الهيئات الوازنة. ويرتقب أن تشكل هذه النسخة علامة فارقة بالنسبة للجهود المبذولة لإنقاذ الأرواح على الطرق وبلوغ الهدف المتمثل في تقليص عدد الوفيات والإصابات الناجمة عن حوادث السير إلى النصف خلال العشرية 2021-2030.
فيديو

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأربعاء 19 فبراير 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة