ثقافة-وفن

آثينا تحتضن معرضا للصور حول الدار البيضاء


كشـ24 نشر في: 14 نوفمبر 2019

يستضيف متحف "بيناكي" للفن الإسلامي بآثينا، من 14 نونبر الجاري إلى فاتح مارس المقبل، معرضا للصور حول مدينة الدار البيضاء، يهدف إلى تعريف الجمهور اليوناني بخصوص مختلف جوانب العاصمة الاقتصادية للمغرب.
ويقدم المعرض، الذي ينظم بالتعاون مع سفارة المملكة بآثينا تحت شعار "الدار البيضاء"، حوالي 60 صورة تجسد التراث المعماري الحديث لهذه المدينة العالمية، والحياة اليومية للساكنة، سواء في المناطق الحديثة أو في أحياء المدينة العتيقة، حيث يولي الناس أهمية كبيرة للتقاليد المحلية.وتبرز هذه الصور، التي أبدعتها الفنانة اليونانية ميليتا فانجيلاتو، على سبيل المثال، الجانب المعماري المتفرد لمسجد الحسن الثاني، الذي يعد معلما يثير الإعجاب، ليس فقط بدقة وبراعة هندسته، ولكن أيضا بإبداع وعبقرية الحرفي المغربي.كما تقدم هذه الصور للجمهور الوجه الحديث للعاصمة الاقتصادية للمملكة، مثل ساحة الأمم المتحدة المعروفة بشوارعها الكبيرة التي تعبر المدينة، ومنتزه جامعة الدول العربية الذي يقع في وسط الدار البيضاء، والذي يمثل نموذجا للعمارة الحديثة للمدينة، وكذلك بنايات إدارية راقية، تعكس في مجملها الأسلوب العربي الأندلسي وفن المعمار المعاصر.وتعرض هذه الأعمال الفنية أيضا، الأوراش البحرية، وميناء الدار البيضاء، ثاني أكبر مينار بالمملكة بعد ميناء طنجة المتوسط، لتسليط الضوء على الإمكانات الاقتصادية الكبيرة التي تزخر بها المدينة التي تضم أكبر عدد من الساكنة بحوالي 4 ملايين 270، ألف و750 نسمة.وتتوخى هذه الفنانة، من أصل يوناني والمستقرة في المغرب، من خلال هذه الصور، إلى إعطاء فكرة عن المعيش اليومي للساكنة وتقاليدها من خلال تسليط الضوء على بعض الأشياء المستخدمة كـ "الفرن التقليدي" لطهي الخبز، أو "الحمام" الذي يعكس غنى هذا التراث الثمين.وفي تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، قالت ميليتا فانجيلاتو: "شخصيا، هذه الصور تهمني كثيرا، فهي تجسد بشكل خاص تشبث الساكنة المحلية بتقاليدها والرغبة في الحفاظ على هذه القيم الثمينة المتوارثة عبر الأجيال"، مضيفة أن الدار البيضاء مدينة دافئة ومضيافة للغاية.وسجلت أن "الناس ليسوا منغلقين على أنفسهم"، معبرة عن إعجابها الكبير بنمط العيش الجماعي والتضامن الذي يميز الساكنة البيضاوية، وعن حبها الكبير للمغرب، وخاصة الدار البيضاء التي يحلو لها أن تطلق عليها أسم "البيت الأبيض".وأضافت هذه الفنانة المزدادة بالإسكندرية بمصر: "أنا أعيش في المغرب منذ أكثر من 20 عاما".يذكر أن مجموعة الفن الإسلامي لمتحف "بيناكي"، التي تنظم هذا المعرض، تعد واحدة من أهم المجموعات في العالم، سواء على المستوى الجغرافي أو التاريخي، والذي يقدم قطعا فنية من الهند والشرق الأوسط، وآسيا، وشمال إفريقيا وإسبانيا.

يستضيف متحف "بيناكي" للفن الإسلامي بآثينا، من 14 نونبر الجاري إلى فاتح مارس المقبل، معرضا للصور حول مدينة الدار البيضاء، يهدف إلى تعريف الجمهور اليوناني بخصوص مختلف جوانب العاصمة الاقتصادية للمغرب.
ويقدم المعرض، الذي ينظم بالتعاون مع سفارة المملكة بآثينا تحت شعار "الدار البيضاء"، حوالي 60 صورة تجسد التراث المعماري الحديث لهذه المدينة العالمية، والحياة اليومية للساكنة، سواء في المناطق الحديثة أو في أحياء المدينة العتيقة، حيث يولي الناس أهمية كبيرة للتقاليد المحلية.وتبرز هذه الصور، التي أبدعتها الفنانة اليونانية ميليتا فانجيلاتو، على سبيل المثال، الجانب المعماري المتفرد لمسجد الحسن الثاني، الذي يعد معلما يثير الإعجاب، ليس فقط بدقة وبراعة هندسته، ولكن أيضا بإبداع وعبقرية الحرفي المغربي.كما تقدم هذه الصور للجمهور الوجه الحديث للعاصمة الاقتصادية للمملكة، مثل ساحة الأمم المتحدة المعروفة بشوارعها الكبيرة التي تعبر المدينة، ومنتزه جامعة الدول العربية الذي يقع في وسط الدار البيضاء، والذي يمثل نموذجا للعمارة الحديثة للمدينة، وكذلك بنايات إدارية راقية، تعكس في مجملها الأسلوب العربي الأندلسي وفن المعمار المعاصر.وتعرض هذه الأعمال الفنية أيضا، الأوراش البحرية، وميناء الدار البيضاء، ثاني أكبر مينار بالمملكة بعد ميناء طنجة المتوسط، لتسليط الضوء على الإمكانات الاقتصادية الكبيرة التي تزخر بها المدينة التي تضم أكبر عدد من الساكنة بحوالي 4 ملايين 270، ألف و750 نسمة.وتتوخى هذه الفنانة، من أصل يوناني والمستقرة في المغرب، من خلال هذه الصور، إلى إعطاء فكرة عن المعيش اليومي للساكنة وتقاليدها من خلال تسليط الضوء على بعض الأشياء المستخدمة كـ "الفرن التقليدي" لطهي الخبز، أو "الحمام" الذي يعكس غنى هذا التراث الثمين.وفي تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، قالت ميليتا فانجيلاتو: "شخصيا، هذه الصور تهمني كثيرا، فهي تجسد بشكل خاص تشبث الساكنة المحلية بتقاليدها والرغبة في الحفاظ على هذه القيم الثمينة المتوارثة عبر الأجيال"، مضيفة أن الدار البيضاء مدينة دافئة ومضيافة للغاية.وسجلت أن "الناس ليسوا منغلقين على أنفسهم"، معبرة عن إعجابها الكبير بنمط العيش الجماعي والتضامن الذي يميز الساكنة البيضاوية، وعن حبها الكبير للمغرب، وخاصة الدار البيضاء التي يحلو لها أن تطلق عليها أسم "البيت الأبيض".وأضافت هذه الفنانة المزدادة بالإسكندرية بمصر: "أنا أعيش في المغرب منذ أكثر من 20 عاما".يذكر أن مجموعة الفن الإسلامي لمتحف "بيناكي"، التي تنظم هذا المعرض، تعد واحدة من أهم المجموعات في العالم، سواء على المستوى الجغرافي أو التاريخي، والذي يقدم قطعا فنية من الهند والشرق الأوسط، وآسيا، وشمال إفريقيا وإسبانيا.



اقرأ أيضاً
“لا أريد الموت فجأة أثناء العمل”.. مايكل دوغلاس يعلن توقفه عن التمثيل
أعلن النجم الأمريكي مايكل دوغلاس خلال مشاركته في مهرجان كارلوفي فاري السينمائي الدولي بجمهورية التشيك عن نيته التوقف عن التمثيل بعد مسيرة فنية حافلة امتدت لنحو ستة عقود. وأوضح دوغلاس، البالغ من العمر 80 عاما أنه ليس لديه "نوايا حقيقية" للعودة إلى التمثيل، قائلا: "لم أعمل منذ عام 2022 بشكل متعمد لأنني أدركت أنه يجب علي التوقف"، مشيرا إلى رغبته في الاستمتاع بوقت فراغه بعد سنوات طويلة من العمل الدؤوب. وجاء ذلك بعد قضائه فترة استرخاء مع ابنته كاريز (22 عاما) في جزيرة مينوركا الإسبانية. وأضاف الممثل الحائز على جائزتي أوسكار بحسب مجلة "فارايتي": "لا أريد أن أكون من أولئك الممثلين الذين يموتون فجأة أثناء العمل في موقع التصوير"، معبرا عن رضاه عن قراره بالابتعاد عن الأضواء. إلا أنه استدرك قائلا إنه لا يعتبر نفسه متقاعدا رسميا، حيث إنه قد يعود للتمثيل إذا ما عرض عليه دور استثنائي يستحق العناء. وعن حياته الحالية، أبدى دوغلاس سعادته بأداء دور الزوج المخلص لزوجته النجمة كاثرين زيتا جونز التي ارتبط بها قبل 25 عاما، حيث قال بمزحة: "أنا سعيد الآن بأداء دور الزوج في إطار الحفاظ على زواج ناجح". ويذكر أن دوغلاس اشتهر عالميا بأدائه البارز لدور المالي الجشع جوردون جيكو في فيلم "وول ستريت" (1987) الذي نال عنه جائزة الأوسكار. وعلى الرغم من اعتزاله التمثيل تقريبا، إلا أن دوغلاس كشف عن عمله حاليا على فيلم مستقل صغير يحاول تطوير سيناريو جيد له، مؤكداً أنه لا يوجد أي مشاريع أخرى في هوليوود تستهويه حاليا. وجاءت مشاركته في المهرجان التشيكي لتقديم النسخة المرممة من فيلم One Flew Over the Cuckoo's Nest (أحدهم طار فوق عش الوقواق) في عام 1975 للمخرج الراحل ميلوش فورمان، والذي مثل فيه جاك نيكلسون دور البطولة. وقد فاجأه منظمو المهرجان خلال الحفل بمنحه جائزة "الكرة البلورية" تقديرا لمسيرته الفنية الحافلة. وكان دوغلاس قد صرح لموقع "ديدلاين" في مايو الماضي عن استمتاعه بفترة الراحة هذه، حيث يركز على حياته الشخصية إلى جانب عمله في مجال إنتاج الأفلام من خلال شركته المستقلة Further Films التي أسسها عام 1997. وأعرب عن ارتياحه للابتعاد عن ضغوط التمثيل مع إدارته لشركة الإنتاج، قائلا: "إذا ظهر عرض جيد حقا فقد أعود، لكنني لا أشعر برغبة ملحة لذلك". وأكد استمراره في العمل كمنتج، معربا عن حبه لجمع المواهب الفنية معا. من جهة أخرى، يستعد ابنه ديلان (24 عاما) لبدء مسيرته التمثيلية عبر فيلم الإثارة القادم I Will Come to You، وفقا لتقرير نشرته مجلة "فارايتي" في مارس الماضي.
ثقافة-وفن

بعائدات تفوق المليار درهم.. المغرب يعزز مكانته كمنصة عالمية لتصوير الأفلام
يواصل المغرب تثبيت حضوره في خارطة الإنتاجات السينمائية العالمية، بفضل مؤهلاته الطبيعية المتنوعة، وبنياته التحتية المتطورة، وكفاءاته البشرية المتخصصة في مختلف فروع الصناعة السينمائية. وقد تحوّلت المملكة، خلال السنوات الأخيرة، إلى منصة تصوير مفضلة لكبريات شركات الإنتاج الأجنبية. وحسب معطيات حديثة صادرة عن المركز السينمائي المغربي، فقد عرفت عائدات تصوير الأعمال السينمائية الأجنبية بالمغرب خلال سنة 2024 ارتفاعًا ملحوظًا، بلغت قيمته حوالي مليار و198 مليون و863 ألف درهم، مقابل مليار و109 ملايين و800 ألف درهم سنة 2023، أي بزيادة تفوق 89 مليون درهم. هذا التطور يعكس تزايد ثقة المستثمرين في البيئة السينمائية المغربية، التي استطاعت جذب عدد من الإنتاجات الكبرى، كان أبرزها السلسلة البريطانية "Atomic" باستثمار ضخم ناهز 180.9 مليون درهم، متبوعة بالفيلم الألماني "Convoy" بـ150.1 مليون درهم، ثم الفيلم "The New Eve" بميزانية بلغت 140 مليون درهم. وضمن نفس التصنيف، برز الفيلم الإنجليزي "Lords Of War" باستثمار قدره 100 مليون درهم، والفيلم الفرنسي "13 Jours 13 Nuits" بـ83.6 مليون درهم، بالإضافة إلى أعمال أخرى لافتة مثل "Le Livre du Désert" و**"Les Damnés de la Terre"، بميزانيات ناهزت على التوالي 37 و35 مليون درهم**. في المقابل، شهدت القاعات السينمائية بالمملكة خلال سنة 2024 انتعاشة ملحوظة سواء من حيث عدد المرتادين أو المداخيل، مدفوعة بتنوع البرمجة، وارتفاع عدد الأفلام المعروضة، خاصة تلك المنتجة محليًا. وقد بلغت إيرادات أكثر 30 فيلمًا تحقيقًا للعائدات نحو 96 مليون و226 ألف درهم، مقارنة بـ63 مليون و193 ألف درهم في سنة 2023، أي بزيادة تُقدّر بـ33 مليون درهم، وفق تقرير المركز السينمائي المغربي. وفي إنجاز يُحسب لصناعة السينما الوطنية، تمكنت سبعة أفلام مغربية من التربع على قائمة أكثر الأفلام دخلاً، متفوقة على إنتاجات أمريكية وعالمية. وتصدر القائمة فيلم "أنا ماشي أنا" للمخرج هشام الجباري، الذي حصد 13.4 مليون درهم، يليه "زعزوع" بـ7.5 ملايين درهم، و**"على الهامش"** بـ7.4 ملايين درهم. واستمر حضور الكوميديا المغربية بقوة، من خلال أفلام مثل "قلب 6/9" بـ7.3 ملايين درهم، و**"البطل"** بـ5.9 ملايين درهم، و**"لي وقع في مراكش يبقى فمراكش"** بـ5.7 ملايين درهم، إلى جانب "حادة وكريمو" بـ4.1 ملايين درهم. أما بالنسبة للإنتاجات العالمية، فقد جاء فيلم "Gladiator 2" في المرتبة الثامنة بـ4.2 ملايين درهم، يليه "Vice-Versa" بـ3.8 ملايين درهم، ثم "Deadpool & Wolverine Awan" بـ3.7 ملايين درهم. هذا الأداء المتميز يعكس الحيوية التي تعرفها الصناعة السينمائية بالمغرب، والتي باتت تجمع بين استقطاب المشاريع الأجنبية الكبرى ودعم الإنتاج الوطني، في مسار يُعزز مكانة المملكة كمنصة دولية واعدة لصناعة الفن السابع.
ثقافة-وفن

جازابلانكا: أمسية مبهرة لـ “بلاك آيد بيز” و”كارافان بالاس” و”نوبيا غارسيا”
تميزت الأمسية الثالثة من الدورة الثامنة عشر لمهرجان جازابلانكا، أمس السبت بالدار البيضاء، ببرمجة انتقائية من خلال أداء مبهر لكل من “بلاك آيد بيز” و”كارافان بالاس” و”نوبيا غارسيا”، وهم فنانون مشهورون عالميا من مشاهد موسيقية مختلفة. وعلى منصة “كازا أنفا”، أبهرت فرقة “كارافان بالاس” الفرنسية، وهي نموذج بارز لموسيقى الإلكترو-سوينغ، الجمهور بأداء قوي يمزج بين موسيقى الجاز الغجرية والسوينغ والموسيقى الإلكترونية، بمناسبة حضورها لأول مرة إلى المغرب. وأشاد شارل دولابورت، العازف على آلة الكونترباص في الفرقة، بالأجواء الفريدة للمهرجان، فضلا عن العمل المتميز للفرق التقنية التي تمت تعبئتها طيلة فترة التظاهرة. وعبّرت الفرقة عن رغبتها في العودة للعزف في المغرب، منوهة بالاستقبال الحار الذي حظيت به من طرف جمهور الدار البيضاء، وعزمها نسج روابط دائمة مع المشهد الموسيقي المحلي. وفي وقت سابق من الأمسية، نقلت عازفة الساكسفون البريطانية نوبيا غارسيا جمهور “منصة 21″، إلى عالم معبر ومشبع في الآن ذاته بالتنوع الموسيقي. من خلال عناوين مثل “Solstice” و “We Walk in Gold” و “Odyssey”، شارك الموسيقية رؤية معاصرة لموسيقى الجاز، تم إغناؤها بأصوات R & B الكلاسيكية و broken beat. واختتمت الأمسية بأداء لفرقة “بلاك آيد بيز” الأمريكية، التي قدمت أشهر قطعها الموسيقية أمام جمهور متحمس. ومن خلال بيعها لأزيد من 35 مليون ألبوم و120 مليون أغنية فردية، تركت الفرقة الكاليفورنية بصمتها في هذه النسخة، مؤكدة على مكانتها الكبيرة في المشهد الموسيقي العالمي. وقامت الفرقة بأداء، على الخصوص، Rock That Body و I Gotta Feeling and Pump It. وبالموازاة مع ذلك، احتضنت منصة “نفس جديد” بحديقة جامعة الدول العربية، الموسيقي مهدي قاموم، الملقب بـ MediCament، الذي قدم أداء جديدا للتقاليد الكناوية والأمازيغية، من خلال آلة “غنبري” ثلاثية الأوتار، في اندماج فريد يمزج بين موسيقى الجاز والفانك والموسيقى العالمية. ويواصل مهرجان “جازابلانكا”، الذي تستمر فعالياته إلى غاية 12 يوليوز الجاري، التزامه بتقديم تجربة متكاملة للجمهور، والتي تشكل ميزة أساسية من هويته.
ثقافة-وفن

مهرجان الفنون الشعبية بمراكش.. أموال تترعرع وفنانون يبيتون في العراء+ ڤيديو
افتتحت يوم امس الخميس 3 يوليوز، فعاليات الدورة 54 لمهرجان الفنون الشعبية مدشنة معها حلقة جديدة من الفضائح، التي اعتادت ان تطفوا على السطح في كل دورة بسبب الارتجالية في التنظيم، والامعان في اهانة الفنانين البسطاء القادمين من مختلف ارياف المغرب. وعاينت كشـ24 مشاهد جديدة تؤكد الدونية التي تتعامل بها ادارة المهرجان مع الفرق الموسيقية ، حيث يقضون الليل في العراء بساحة مؤسسة تعليمية بالحي الشتوي، فيما ينقلون الى مراكش في ظروف لا انسانية على متن سيارات النقل المزدوج. ونظير كل المجهودات التي يقوم بها هؤلاء الفنانون الشعبيون، لضمان اشعاع للمهرجان الاقدم بالمغرب، لا يتقاضون سوى 250 درهما عن كل يوم بالنسبة لاعضاء الفرق الاقل عددا، بينما يقل المبلغ بالنسبة للفرق التي تضم عددا كبيرا من الاعضاء، مراعاة للميزانية "الضخمة" للمهرجان التي تجهل اين تصرف، بما ان المكون الرئيسي فيه وهو الفنان لا ينال سوى الفتات.  
ثقافة-وفن

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الثلاثاء 08 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة