مجتمع
سرقة سيارة دركي وتخريب أخرى يستنفر درك سرية برشيد
خلفت واقعة سرقة سيارة من صنع كوري، بعد تكسير زجاجها وتشغيل محركها، تعود ملكيتها إلى عنصر من عناصر الدرك الملكي، يشتغل بالمركز الترابي الدروة، بالموازاة مع تخريب أخرى من صنع ألماني، بعدما عجز الجناة على تشغيل محركها بغرض سرقتها، وهي أيضا تعود ملكيتها إلى عنصر دركي يشتغل بنفس المركز، حالة من الإستنفار في أوساط سرية درك برشيد، والقيادة الجهوية للدرك الملكي بسطات.
الواقعة دفعت مصالح الدرك الملكي بسرية برشيد وجهوية سطات، وباقي نظيراتها على مستوى جهة الدار البيضاء سطات، للقيام بعمليات تمشيطية وتفتيشية واسعة، على إثر مخاوف تكرار عمليات سرقات مماتلة، عقب سرقة سيارة وتخريب أخرى، تعود ملكيتهما لدركيان يشتغلان بالمركز الترابي الدروة، من طرف مجهولين يرجح أنهم من عصابات تجار ومروجي المخدرات، والمخدرات الصلبة والقوية والمشروبات الكحولية، إعتقادا منهم أن مثل هذه الأعمال الإجرامية، ستدفع عناصر الدرك الملكي، إلى التراجع عن ملاحقتهم وكبح جماحهم، حول ما إعتادوه وعاهدوا أنفسهم عليه في الأيام السابقة.
وبأمر من النيابة العامة المختصة، لدى الدائرة القضائية سطات، باشرت مصالح درك سرية برشيد، تحقيقاتها وتحرياتها الأولية، بتنسيق مع نظرائها على مستوى جهة الدار البيضاء سطات، من خلال جمع المعطيات والقرائن والأدلة، التي ستساعد في العثور على السيارة المسروقة، وإيقاف المتورطين في هذه الأعمال الإجرامية الخطيرة، بالموازاة مع توزيع برقية في الموضوع على جميع مخافر الشرطة ومراكز الدرك الملكي، على الصعيدين الجهوي والوطني، من أجل العثور على السيارة موضوع السرقة، وإلقاء القبض على الواقفين وراء سرقتها، وتقديمهم أمام أنظار العدالة قصد معاقبتهم طبقا للقانون.
خلفت واقعة سرقة سيارة من صنع كوري، بعد تكسير زجاجها وتشغيل محركها، تعود ملكيتها إلى عنصر من عناصر الدرك الملكي، يشتغل بالمركز الترابي الدروة، بالموازاة مع تخريب أخرى من صنع ألماني، بعدما عجز الجناة على تشغيل محركها بغرض سرقتها، وهي أيضا تعود ملكيتها إلى عنصر دركي يشتغل بنفس المركز، حالة من الإستنفار في أوساط سرية درك برشيد، والقيادة الجهوية للدرك الملكي بسطات.
الواقعة دفعت مصالح الدرك الملكي بسرية برشيد وجهوية سطات، وباقي نظيراتها على مستوى جهة الدار البيضاء سطات، للقيام بعمليات تمشيطية وتفتيشية واسعة، على إثر مخاوف تكرار عمليات سرقات مماتلة، عقب سرقة سيارة وتخريب أخرى، تعود ملكيتهما لدركيان يشتغلان بالمركز الترابي الدروة، من طرف مجهولين يرجح أنهم من عصابات تجار ومروجي المخدرات، والمخدرات الصلبة والقوية والمشروبات الكحولية، إعتقادا منهم أن مثل هذه الأعمال الإجرامية، ستدفع عناصر الدرك الملكي، إلى التراجع عن ملاحقتهم وكبح جماحهم، حول ما إعتادوه وعاهدوا أنفسهم عليه في الأيام السابقة.
وبأمر من النيابة العامة المختصة، لدى الدائرة القضائية سطات، باشرت مصالح درك سرية برشيد، تحقيقاتها وتحرياتها الأولية، بتنسيق مع نظرائها على مستوى جهة الدار البيضاء سطات، من خلال جمع المعطيات والقرائن والأدلة، التي ستساعد في العثور على السيارة المسروقة، وإيقاف المتورطين في هذه الأعمال الإجرامية الخطيرة، بالموازاة مع توزيع برقية في الموضوع على جميع مخافر الشرطة ومراكز الدرك الملكي، على الصعيدين الجهوي والوطني، من أجل العثور على السيارة موضوع السرقة، وإلقاء القبض على الواقفين وراء سرقتها، وتقديمهم أمام أنظار العدالة قصد معاقبتهم طبقا للقانون.
ملصقات
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع