التعليقات مغلقة لهذا المنشور
مراكش
سكان المصمودي يردون على الحملة التي تستهدف إمام مسجدهم
نشر في: 11 أغسطس 2015
اعتبر سكان بأحياء المصمودي ما نشرته إحدى الصحف الوطنية عن إمام مسجدهم بكون أهالي الحي المذكور وسكان المسيرة يستغربون من استمرار إمامين مدانين من طرف محكمة الاستئناف بمراكش في مزاولة اعمالهم، "مجانبا للصواب واعتمد على افترءات واكاذيب صدرت من البعض ممن يقفون وراء ما تم نشره" والذين يهدفون إلى الهيمنة والتحكم في مسجد الحي.
وأوضح السكان في رد توصلت "كشـ24" بنسخة منه، أن الحملة يقف وراءها "شخص معروف لدى الخاص والعام بسلوكاته التي كان يسعى من خلالها هو واتباعه للهيمنة على المسجد والتصرف فيه وفي العاملين داخله كأنهم مشتغلين داخل ضيعته او معمله يأتمرون بآوامره دون مراعات لخصوصيات بيوت الله وحرمتها".
وأضافوا بأن محاضر الضابطة القضائية تؤكد أن ماجاء في المقال افتراء وكذب يقصد منهما تضليل الناس وتحريضهم، وأشاروا إلى أن المحكمة الآبتدائية برأت المتهمين من المنسوب اليهما معتمدة في ذلك على تناقضات عدة وردت في تصريحات المدعي وزوجته تبطل الادعاء والمتابعة.
وأشار المعنيون إلى أن "الحكم الإستئنافي الذي اعتمده صاحب المقال ثم الطعن فيه أمام محكمة النقض ومن الواجب علينا احترام المساطر القضائية والالتزام بها حتى النهاية تجنباً لكل تسرع في اتخاد قرارات ربما تكون ظالمة ومجانبة للصواب في حق اناس لم تتم ادانتهم بشكل نهائي".
وكان سكان المصمودي بعريضة مذيلة بتوقيع 600 مصلي إلى وزير الأوقاف والشؤون الاسلامية، وزير العدل والحريات و والي مراكش تانسيفت الحوز، يطالبون بإنصاف الإمامين المعروفين باستقامتهما وحسن سلوكهما وتصرفهما مع الساكنة.
وأوضح السكان في رد توصلت "كشـ24" بنسخة منه، أن الحملة يقف وراءها "شخص معروف لدى الخاص والعام بسلوكاته التي كان يسعى من خلالها هو واتباعه للهيمنة على المسجد والتصرف فيه وفي العاملين داخله كأنهم مشتغلين داخل ضيعته او معمله يأتمرون بآوامره دون مراعات لخصوصيات بيوت الله وحرمتها".
وأضافوا بأن محاضر الضابطة القضائية تؤكد أن ماجاء في المقال افتراء وكذب يقصد منهما تضليل الناس وتحريضهم، وأشاروا إلى أن المحكمة الآبتدائية برأت المتهمين من المنسوب اليهما معتمدة في ذلك على تناقضات عدة وردت في تصريحات المدعي وزوجته تبطل الادعاء والمتابعة.
وأشار المعنيون إلى أن "الحكم الإستئنافي الذي اعتمده صاحب المقال ثم الطعن فيه أمام محكمة النقض ومن الواجب علينا احترام المساطر القضائية والالتزام بها حتى النهاية تجنباً لكل تسرع في اتخاد قرارات ربما تكون ظالمة ومجانبة للصواب في حق اناس لم تتم ادانتهم بشكل نهائي".
وكان سكان المصمودي بعريضة مذيلة بتوقيع 600 مصلي إلى وزير الأوقاف والشؤون الاسلامية، وزير العدل والحريات و والي مراكش تانسيفت الحوز، يطالبون بإنصاف الإمامين المعروفين باستقامتهما وحسن سلوكهما وتصرفهما مع الساكنة.
اعتبر سكان بأحياء المصمودي ما نشرته إحدى الصحف الوطنية عن إمام مسجدهم بكون أهالي الحي المذكور وسكان المسيرة يستغربون من استمرار إمامين مدانين من طرف محكمة الاستئناف بمراكش في مزاولة اعمالهم، "مجانبا للصواب واعتمد على افترءات واكاذيب صدرت من البعض ممن يقفون وراء ما تم نشره" والذين يهدفون إلى الهيمنة والتحكم في مسجد الحي.
وأوضح السكان في رد توصلت "كشـ24" بنسخة منه، أن الحملة يقف وراءها "شخص معروف لدى الخاص والعام بسلوكاته التي كان يسعى من خلالها هو واتباعه للهيمنة على المسجد والتصرف فيه وفي العاملين داخله كأنهم مشتغلين داخل ضيعته او معمله يأتمرون بآوامره دون مراعات لخصوصيات بيوت الله وحرمتها".
وأضافوا بأن محاضر الضابطة القضائية تؤكد أن ماجاء في المقال افتراء وكذب يقصد منهما تضليل الناس وتحريضهم، وأشاروا إلى أن المحكمة الآبتدائية برأت المتهمين من المنسوب اليهما معتمدة في ذلك على تناقضات عدة وردت في تصريحات المدعي وزوجته تبطل الادعاء والمتابعة.
وأشار المعنيون إلى أن "الحكم الإستئنافي الذي اعتمده صاحب المقال ثم الطعن فيه أمام محكمة النقض ومن الواجب علينا احترام المساطر القضائية والالتزام بها حتى النهاية تجنباً لكل تسرع في اتخاد قرارات ربما تكون ظالمة ومجانبة للصواب في حق اناس لم تتم ادانتهم بشكل نهائي".
وكان سكان المصمودي بعريضة مذيلة بتوقيع 600 مصلي إلى وزير الأوقاف والشؤون الاسلامية، وزير العدل والحريات و والي مراكش تانسيفت الحوز، يطالبون بإنصاف الإمامين المعروفين باستقامتهما وحسن سلوكهما وتصرفهما مع الساكنة.
وأوضح السكان في رد توصلت "كشـ24" بنسخة منه، أن الحملة يقف وراءها "شخص معروف لدى الخاص والعام بسلوكاته التي كان يسعى من خلالها هو واتباعه للهيمنة على المسجد والتصرف فيه وفي العاملين داخله كأنهم مشتغلين داخل ضيعته او معمله يأتمرون بآوامره دون مراعات لخصوصيات بيوت الله وحرمتها".
وأضافوا بأن محاضر الضابطة القضائية تؤكد أن ماجاء في المقال افتراء وكذب يقصد منهما تضليل الناس وتحريضهم، وأشاروا إلى أن المحكمة الآبتدائية برأت المتهمين من المنسوب اليهما معتمدة في ذلك على تناقضات عدة وردت في تصريحات المدعي وزوجته تبطل الادعاء والمتابعة.
وأشار المعنيون إلى أن "الحكم الإستئنافي الذي اعتمده صاحب المقال ثم الطعن فيه أمام محكمة النقض ومن الواجب علينا احترام المساطر القضائية والالتزام بها حتى النهاية تجنباً لكل تسرع في اتخاد قرارات ربما تكون ظالمة ومجانبة للصواب في حق اناس لم تتم ادانتهم بشكل نهائي".
وكان سكان المصمودي بعريضة مذيلة بتوقيع 600 مصلي إلى وزير الأوقاف والشؤون الاسلامية، وزير العدل والحريات و والي مراكش تانسيفت الحوز، يطالبون بإنصاف الإمامين المعروفين باستقامتهما وحسن سلوكهما وتصرفهما مع الساكنة.
ملصقات
اقرأ أيضاً
ملف التسمم الجماعي بمراكش..تأجيل محاكمة صاحب سناك المحاميد من أجل إعداد الدفاع
مراكش
مراكش
الأقراص المهلوسة تطيح بشخص في قبضة أمن مراكش
مراكش
مراكش
استئناف محاكمة صاحب “السناك” الذي تسبب في وفاة 5 من زبائنه بمراكش
مراكش
مراكش
الاوضاع بالمركز الاستشفائي الجهوي بمراكش تدفع نقابة UGTM نحو التصعيد
مراكش
مراكش
وصفوه بالكارثة.. تراكم الأزبال أمام مدرسة بتامنصورت يثير غضب الآباء
مراكش
مراكش
هل تتحرك السلطات لمراقبة زيوت الطهي والقلي بحنطات جامع الفنا؟
مراكش
مراكش
النقابة الوطنية للصحة العمومية تطالب بوضع حد للفوضى بمستشفى الانكولوجيا بمراكش
مراكش
مراكش