التعليقات مغلقة لهذا المنشور
وطني
تفكيك شبكة للتهجير غير الشرعي تتزعمها امرأة وضابط شرطة عبر “الواتساب”
نشر في: 28 يوليو 2016
أحالت مصالح الشرطة القضائية لأمن طنجة، على غرفة الجنايات بنفس المدينة، شبكة مختصة في تهجير البشر تتزعمها امرأة رفقة مساعديها من بينهم رجل أمن، وذلك بعد تحريات استخباراتية قامت بها مصالح جهاز "الديستي" عبر الإعتماد على تسجيلات صوتية ورسائل "واتساب".
وكتبت يومية "الأخبار" في عددها ليومه الخميس، أن المديرية العامة لمراقبة التراب الوطني "ديستي" كانت قد توصلت بمعطيات، كشفت عن تورط رجل أمن برتبة ضابط شرطة، ضمن شبكة لتهجير البشر كانت تنشط بين الضفتين، وهي المعلومات التي وفرها نفس الجهاز لمصالح الشرطة القضائية، عبر الإعتماد على تسجيلات صوتية ورسائل عبر تطبيق "الوتساب" بعد القيام بخبرة تقنية على محتوى الهواتف التي تم ضبطها لدى أفراد الشبكة، والتي انكشف من خلالها على عدد من الوثائق التي كان تقدمها الشبكة للضحايا الحالمين بالهجرة للضفة الأخرى.
معلومات نجحت من خلالها مصالح الشرطة القضائية، من توقيف رجل الأمن " ح،.ف" وبرفقته زعيمة الشبكة بمدخل مدينة طنجة على مستوى طريق الرباط، بعد أن كان هؤلاء على موعد باللقاء بعدد من ضحاياهم الذين كانوا ينتظرونهم في شقق خاصة.
ووفق يومية "الاخبار" فإن رجل الأمن البالغ من العمر 54 سنة، والقاطن ببوزنيقة،قدم لعناصر الأمن المتواجدة على السد القضائي، بطاقته المهنية مدليا بصفته الأمنية، تأكد فيما بعد أنه لا يتوفر على رخصة مغادرة عمله، وكان في حالة سكر، مما استدعى مرافقتهم إلى مقر الولاية للتحقيق معهما في المنسوب لهما.
وأشارت نفس اليومية، وفق معطيات حصلت عليها من مصادرها، أن ضابط الشرطة اعترف أمام المحققين انه تعرف على زعيمة الشبكة تبلغ من العمر 52 سنة، حين كان يعمل بطنجة، خلال الأشهر العشرة الماضية، وتوطدت علاقتهما، ودخلا في علاقة غرامية.
وكان الخيط الذي اتبعته المصالح المختصة لتفكيك الشبكة المذكورة، يعود إلى أواخر سنة 2015،بعدما ضبطت المصالح الأمنية خمسة مرشحين للهجرة على متن سيارة كبيرة، بمناء طنجة المتوسطي، بصدد العبور إلى الضفة الأخرى، بعد أن دفع هؤلاء مبالغ قدرتها نفس المصادر ب65 ألف درهم، وكذلك قادت التحقيقات إلى توقيف شخص آخر كان يشغل مهمة استقبال الحالمين بالهجرة،وذلك بشقة كانت تكتريها زعيمة الشبكة بحي "العوامة " وكان الشخص المذكور يتبادل معلومات الضحايا مع الشبكة عبر الاعتماد على تطبيق "واتساب" قبل أن تتسلم رئيسة الشبكة أموال مقابل تسليم الوثائق للضحايا.
وكتبت يومية "الأخبار" في عددها ليومه الخميس، أن المديرية العامة لمراقبة التراب الوطني "ديستي" كانت قد توصلت بمعطيات، كشفت عن تورط رجل أمن برتبة ضابط شرطة، ضمن شبكة لتهجير البشر كانت تنشط بين الضفتين، وهي المعلومات التي وفرها نفس الجهاز لمصالح الشرطة القضائية، عبر الإعتماد على تسجيلات صوتية ورسائل عبر تطبيق "الوتساب" بعد القيام بخبرة تقنية على محتوى الهواتف التي تم ضبطها لدى أفراد الشبكة، والتي انكشف من خلالها على عدد من الوثائق التي كان تقدمها الشبكة للضحايا الحالمين بالهجرة للضفة الأخرى.
معلومات نجحت من خلالها مصالح الشرطة القضائية، من توقيف رجل الأمن " ح،.ف" وبرفقته زعيمة الشبكة بمدخل مدينة طنجة على مستوى طريق الرباط، بعد أن كان هؤلاء على موعد باللقاء بعدد من ضحاياهم الذين كانوا ينتظرونهم في شقق خاصة.
ووفق يومية "الاخبار" فإن رجل الأمن البالغ من العمر 54 سنة، والقاطن ببوزنيقة،قدم لعناصر الأمن المتواجدة على السد القضائي، بطاقته المهنية مدليا بصفته الأمنية، تأكد فيما بعد أنه لا يتوفر على رخصة مغادرة عمله، وكان في حالة سكر، مما استدعى مرافقتهم إلى مقر الولاية للتحقيق معهما في المنسوب لهما.
وأشارت نفس اليومية، وفق معطيات حصلت عليها من مصادرها، أن ضابط الشرطة اعترف أمام المحققين انه تعرف على زعيمة الشبكة تبلغ من العمر 52 سنة، حين كان يعمل بطنجة، خلال الأشهر العشرة الماضية، وتوطدت علاقتهما، ودخلا في علاقة غرامية.
وكان الخيط الذي اتبعته المصالح المختصة لتفكيك الشبكة المذكورة، يعود إلى أواخر سنة 2015،بعدما ضبطت المصالح الأمنية خمسة مرشحين للهجرة على متن سيارة كبيرة، بمناء طنجة المتوسطي، بصدد العبور إلى الضفة الأخرى، بعد أن دفع هؤلاء مبالغ قدرتها نفس المصادر ب65 ألف درهم، وكذلك قادت التحقيقات إلى توقيف شخص آخر كان يشغل مهمة استقبال الحالمين بالهجرة،وذلك بشقة كانت تكتريها زعيمة الشبكة بحي "العوامة " وكان الشخص المذكور يتبادل معلومات الضحايا مع الشبكة عبر الاعتماد على تطبيق "واتساب" قبل أن تتسلم رئيسة الشبكة أموال مقابل تسليم الوثائق للضحايا.
أحالت مصالح الشرطة القضائية لأمن طنجة، على غرفة الجنايات بنفس المدينة، شبكة مختصة في تهجير البشر تتزعمها امرأة رفقة مساعديها من بينهم رجل أمن، وذلك بعد تحريات استخباراتية قامت بها مصالح جهاز "الديستي" عبر الإعتماد على تسجيلات صوتية ورسائل "واتساب".
وكتبت يومية "الأخبار" في عددها ليومه الخميس، أن المديرية العامة لمراقبة التراب الوطني "ديستي" كانت قد توصلت بمعطيات، كشفت عن تورط رجل أمن برتبة ضابط شرطة، ضمن شبكة لتهجير البشر كانت تنشط بين الضفتين، وهي المعلومات التي وفرها نفس الجهاز لمصالح الشرطة القضائية، عبر الإعتماد على تسجيلات صوتية ورسائل عبر تطبيق "الوتساب" بعد القيام بخبرة تقنية على محتوى الهواتف التي تم ضبطها لدى أفراد الشبكة، والتي انكشف من خلالها على عدد من الوثائق التي كان تقدمها الشبكة للضحايا الحالمين بالهجرة للضفة الأخرى.
معلومات نجحت من خلالها مصالح الشرطة القضائية، من توقيف رجل الأمن " ح،.ف" وبرفقته زعيمة الشبكة بمدخل مدينة طنجة على مستوى طريق الرباط، بعد أن كان هؤلاء على موعد باللقاء بعدد من ضحاياهم الذين كانوا ينتظرونهم في شقق خاصة.
ووفق يومية "الاخبار" فإن رجل الأمن البالغ من العمر 54 سنة، والقاطن ببوزنيقة،قدم لعناصر الأمن المتواجدة على السد القضائي، بطاقته المهنية مدليا بصفته الأمنية، تأكد فيما بعد أنه لا يتوفر على رخصة مغادرة عمله، وكان في حالة سكر، مما استدعى مرافقتهم إلى مقر الولاية للتحقيق معهما في المنسوب لهما.
وأشارت نفس اليومية، وفق معطيات حصلت عليها من مصادرها، أن ضابط الشرطة اعترف أمام المحققين انه تعرف على زعيمة الشبكة تبلغ من العمر 52 سنة، حين كان يعمل بطنجة، خلال الأشهر العشرة الماضية، وتوطدت علاقتهما، ودخلا في علاقة غرامية.
وكان الخيط الذي اتبعته المصالح المختصة لتفكيك الشبكة المذكورة، يعود إلى أواخر سنة 2015،بعدما ضبطت المصالح الأمنية خمسة مرشحين للهجرة على متن سيارة كبيرة، بمناء طنجة المتوسطي، بصدد العبور إلى الضفة الأخرى، بعد أن دفع هؤلاء مبالغ قدرتها نفس المصادر ب65 ألف درهم، وكذلك قادت التحقيقات إلى توقيف شخص آخر كان يشغل مهمة استقبال الحالمين بالهجرة،وذلك بشقة كانت تكتريها زعيمة الشبكة بحي "العوامة " وكان الشخص المذكور يتبادل معلومات الضحايا مع الشبكة عبر الاعتماد على تطبيق "واتساب" قبل أن تتسلم رئيسة الشبكة أموال مقابل تسليم الوثائق للضحايا.
وكتبت يومية "الأخبار" في عددها ليومه الخميس، أن المديرية العامة لمراقبة التراب الوطني "ديستي" كانت قد توصلت بمعطيات، كشفت عن تورط رجل أمن برتبة ضابط شرطة، ضمن شبكة لتهجير البشر كانت تنشط بين الضفتين، وهي المعلومات التي وفرها نفس الجهاز لمصالح الشرطة القضائية، عبر الإعتماد على تسجيلات صوتية ورسائل عبر تطبيق "الوتساب" بعد القيام بخبرة تقنية على محتوى الهواتف التي تم ضبطها لدى أفراد الشبكة، والتي انكشف من خلالها على عدد من الوثائق التي كان تقدمها الشبكة للضحايا الحالمين بالهجرة للضفة الأخرى.
معلومات نجحت من خلالها مصالح الشرطة القضائية، من توقيف رجل الأمن " ح،.ف" وبرفقته زعيمة الشبكة بمدخل مدينة طنجة على مستوى طريق الرباط، بعد أن كان هؤلاء على موعد باللقاء بعدد من ضحاياهم الذين كانوا ينتظرونهم في شقق خاصة.
ووفق يومية "الاخبار" فإن رجل الأمن البالغ من العمر 54 سنة، والقاطن ببوزنيقة،قدم لعناصر الأمن المتواجدة على السد القضائي، بطاقته المهنية مدليا بصفته الأمنية، تأكد فيما بعد أنه لا يتوفر على رخصة مغادرة عمله، وكان في حالة سكر، مما استدعى مرافقتهم إلى مقر الولاية للتحقيق معهما في المنسوب لهما.
وأشارت نفس اليومية، وفق معطيات حصلت عليها من مصادرها، أن ضابط الشرطة اعترف أمام المحققين انه تعرف على زعيمة الشبكة تبلغ من العمر 52 سنة، حين كان يعمل بطنجة، خلال الأشهر العشرة الماضية، وتوطدت علاقتهما، ودخلا في علاقة غرامية.
وكان الخيط الذي اتبعته المصالح المختصة لتفكيك الشبكة المذكورة، يعود إلى أواخر سنة 2015،بعدما ضبطت المصالح الأمنية خمسة مرشحين للهجرة على متن سيارة كبيرة، بمناء طنجة المتوسطي، بصدد العبور إلى الضفة الأخرى، بعد أن دفع هؤلاء مبالغ قدرتها نفس المصادر ب65 ألف درهم، وكذلك قادت التحقيقات إلى توقيف شخص آخر كان يشغل مهمة استقبال الحالمين بالهجرة،وذلك بشقة كانت تكتريها زعيمة الشبكة بحي "العوامة " وكان الشخص المذكور يتبادل معلومات الضحايا مع الشبكة عبر الاعتماد على تطبيق "واتساب" قبل أن تتسلم رئيسة الشبكة أموال مقابل تسليم الوثائق للضحايا.
ملصقات
اقرأ أيضاً
للمنافسة عالميا.. جهود مغربية لتطوير صناعة الألعاب الإلكترونية
وطني
وطني
مزور توقع اتفاقية لإحداث 1500 منصب شغل في مجال التكنولوجيا الرقمية في 2027
وطني
وطني
إدارة السجن المحلي بوجدة توضح بخصوص وجود آثار ضرب وجرح على وجه أحد السجناء
وطني
وطني
الأمير مولاي الحسن يترأس بالرباط الجائزة الكبرى لجلالة الملك للقفز على الحواجز
وطني
وطني
انتخاب مدينة الرباط على رأس الشبكة الدولية للإنارة الحضرية
وطني
وطني
البحرية الملكية تحتضن مؤتمر اللجنة الهيدروغرافية للمحيط الأطلسي الشرقي
وطني
وطني
تحديد جلسة النطق بالأحكام في قضية التازي ومن معه
وطني
وطني