سياسة
مناورات عسكرية جديدة بين المغرب وفرنسا في ظل “الأزمة”
تُجري البحرية الفرنسية ونظيرتها المغربية، مناورات حول عمليات إنقاذ وتدخل في البحر الأبيض المتوسط والمحيط الأطلسي.وتجري هذه المناورات في وقت لم تتقدم المفاوضات بين الرباط وباريس لحل الأزمة القائمة بين البلدين منذ سنة ونصف، ومن عناوينها عدم وجود سفراء في العاصمتين.ونشرت البحرية الفرنسية تغريدة في حسابها على "تويتر" كشفت من خلالها وجود مناورات مع البحرية المغربية، وبالأساس الدرك الحربي الذي تشارك بفرقاطة “علال بن عبد الله” رفقة فرقاطات فرنسية.وتتجلى المناورات بالتدخل في عمليات الإنقاذ المختلفة، وكذلك لمواجهة التحديات الأمنية. ويعد المغرب وفرنسا من الدول القليلة التي لديها وجود بحري على واجهتيْ الأطلسي والبحر المتوسط، وهي خاصية تمتلكها فقط إسبانيا، وبالتالي يرفعان التنسيق البحري بينهما.ويجري المغرب مناورات بحرية مكثفة مع فرنسا بحكم أن سلاحه البحري مكون في الغالب من فرقاطات فرنسية الصنع، اقتناها خلال العقدين الأخيرين، خاصة بعد أزمة جزيرة “ثورة” عام 2002 عندما وجد نفسه أعزلا أمام البحرية الإسبانية، بعكس سلاح الجو المكون في غالبيته من الطائرات المقاتلة الأمريكية مثل “إف 16″، ولهذا يجري مناورات مع الأمريكيين تركز على القتال الجوي.وتأتي هذه المناورات بعد أخرى جرت الشهر الجاري في منطقة الأطلس المغربية، كما جرت أخرى سابقة شرق المغرب خلال مارس الماضي.
تُجري البحرية الفرنسية ونظيرتها المغربية، مناورات حول عمليات إنقاذ وتدخل في البحر الأبيض المتوسط والمحيط الأطلسي.وتجري هذه المناورات في وقت لم تتقدم المفاوضات بين الرباط وباريس لحل الأزمة القائمة بين البلدين منذ سنة ونصف، ومن عناوينها عدم وجود سفراء في العاصمتين.ونشرت البحرية الفرنسية تغريدة في حسابها على "تويتر" كشفت من خلالها وجود مناورات مع البحرية المغربية، وبالأساس الدرك الحربي الذي تشارك بفرقاطة “علال بن عبد الله” رفقة فرقاطات فرنسية.وتتجلى المناورات بالتدخل في عمليات الإنقاذ المختلفة، وكذلك لمواجهة التحديات الأمنية. ويعد المغرب وفرنسا من الدول القليلة التي لديها وجود بحري على واجهتيْ الأطلسي والبحر المتوسط، وهي خاصية تمتلكها فقط إسبانيا، وبالتالي يرفعان التنسيق البحري بينهما.ويجري المغرب مناورات بحرية مكثفة مع فرنسا بحكم أن سلاحه البحري مكون في الغالب من فرقاطات فرنسية الصنع، اقتناها خلال العقدين الأخيرين، خاصة بعد أزمة جزيرة “ثورة” عام 2002 عندما وجد نفسه أعزلا أمام البحرية الإسبانية، بعكس سلاح الجو المكون في غالبيته من الطائرات المقاتلة الأمريكية مثل “إف 16″، ولهذا يجري مناورات مع الأمريكيين تركز على القتال الجوي.وتأتي هذه المناورات بعد أخرى جرت الشهر الجاري في منطقة الأطلس المغربية، كما جرت أخرى سابقة شرق المغرب خلال مارس الماضي.
ملصقات
سياسة
سياسة
سياسة
سياسة
سياسة
سياسة
سياسة