التعليقات مغلقة لهذا المنشور
مجتمع
اليزمي يرد على الجدل الذي أثير حول الدعوة للمساواة بين الرجل والمرأة في الارث
نشر في: 23 أكتوبر 2015
أكد رئيس المجلس الوطني لحقوق الإنسان، إدريس اليزمي، في أول خروج إعلامي له عقب الجدل الذي أثير حول الدعوة للمساواة بين الرجل والمرأة في الإرث، أنه ليس بعالم دين، بل فاعل حقوقي في مجال حقوق الإنسان، ودور المجلس هو إثارة النقاش حول هذا الموضوع كما يجري في العديد من الدول مثل تونس، والأردن.
وأشار اليزمي في حوار خص به الأسبوعية الفرنسية « جون أفريك »، إلى أن الحسم في موضوع المساواة في الإرث متروك للمجلس العلمي الأعلى.
وفي جواب له حول ما إذا كان المجتمع المغربي مستعد لخوض النقاش في هذا الموضوع، أكد إدريس اليزمي أن المجتمع المغربي جاهز ومستعد لخوض النقاش في موضوع الإرث، كما ناقش من قبيل مواضيع « الإجهاض، المثلية الجنسية، فيلم « الزين لي فيك »، مهرجان موازين ».
وانتقد رئيس المجلس الوطني لحقوق الإنسان تأخر إصدار القوانين التنظيمية الخاصة ب »المجلس الاستشاري للأسرة والطفولة، وقانون طهيئة محاربة كل أشكال التمييز ضد المرأة »، ووضعية الخادمات في البيوت، وهذا ما كان يقصده حينما تحدث عن « تبخر » وعود الدستور على بعد سنة واحدة من نهاية الولاية الحكومية الحالية.
ودعا اليزمي إلى تقييم « مدونة الأسرة » بعد 11 سنة من تطبيقها، خصوصا في ظل تزايد زواج الفتيات القاصرات ما دون 18 سنة، مؤكدا أن الوقت قد حان لإعطاء الزوجة الحق في إعطاء زوجها الجنسية، بالنظر للمواثيق الدولية التي صادق عليه المغرب.
اليزمي دافع عن حصيلة المجلس الوطني لحقوق الإنسان، مؤكدا أن العديد من التوصيات التي تقد م بها المجلس فيما يخص مسودة القانون الجنائي قد تم الأخذ بها وجميع الفاعلين من حقهم التعبير. وبالنسبة لي فالديمقراطية ليست توافق لكن التدبير السلمي للاختلاف.
وأشار اليزمي في حوار خص به الأسبوعية الفرنسية « جون أفريك »، إلى أن الحسم في موضوع المساواة في الإرث متروك للمجلس العلمي الأعلى.
وفي جواب له حول ما إذا كان المجتمع المغربي مستعد لخوض النقاش في هذا الموضوع، أكد إدريس اليزمي أن المجتمع المغربي جاهز ومستعد لخوض النقاش في موضوع الإرث، كما ناقش من قبيل مواضيع « الإجهاض، المثلية الجنسية، فيلم « الزين لي فيك »، مهرجان موازين ».
وانتقد رئيس المجلس الوطني لحقوق الإنسان تأخر إصدار القوانين التنظيمية الخاصة ب »المجلس الاستشاري للأسرة والطفولة، وقانون طهيئة محاربة كل أشكال التمييز ضد المرأة »، ووضعية الخادمات في البيوت، وهذا ما كان يقصده حينما تحدث عن « تبخر » وعود الدستور على بعد سنة واحدة من نهاية الولاية الحكومية الحالية.
ودعا اليزمي إلى تقييم « مدونة الأسرة » بعد 11 سنة من تطبيقها، خصوصا في ظل تزايد زواج الفتيات القاصرات ما دون 18 سنة، مؤكدا أن الوقت قد حان لإعطاء الزوجة الحق في إعطاء زوجها الجنسية، بالنظر للمواثيق الدولية التي صادق عليه المغرب.
اليزمي دافع عن حصيلة المجلس الوطني لحقوق الإنسان، مؤكدا أن العديد من التوصيات التي تقد م بها المجلس فيما يخص مسودة القانون الجنائي قد تم الأخذ بها وجميع الفاعلين من حقهم التعبير. وبالنسبة لي فالديمقراطية ليست توافق لكن التدبير السلمي للاختلاف.
أكد رئيس المجلس الوطني لحقوق الإنسان، إدريس اليزمي، في أول خروج إعلامي له عقب الجدل الذي أثير حول الدعوة للمساواة بين الرجل والمرأة في الإرث، أنه ليس بعالم دين، بل فاعل حقوقي في مجال حقوق الإنسان، ودور المجلس هو إثارة النقاش حول هذا الموضوع كما يجري في العديد من الدول مثل تونس، والأردن.
وأشار اليزمي في حوار خص به الأسبوعية الفرنسية « جون أفريك »، إلى أن الحسم في موضوع المساواة في الإرث متروك للمجلس العلمي الأعلى.
وفي جواب له حول ما إذا كان المجتمع المغربي مستعد لخوض النقاش في هذا الموضوع، أكد إدريس اليزمي أن المجتمع المغربي جاهز ومستعد لخوض النقاش في موضوع الإرث، كما ناقش من قبيل مواضيع « الإجهاض، المثلية الجنسية، فيلم « الزين لي فيك »، مهرجان موازين ».
وانتقد رئيس المجلس الوطني لحقوق الإنسان تأخر إصدار القوانين التنظيمية الخاصة ب »المجلس الاستشاري للأسرة والطفولة، وقانون طهيئة محاربة كل أشكال التمييز ضد المرأة »، ووضعية الخادمات في البيوت، وهذا ما كان يقصده حينما تحدث عن « تبخر » وعود الدستور على بعد سنة واحدة من نهاية الولاية الحكومية الحالية.
ودعا اليزمي إلى تقييم « مدونة الأسرة » بعد 11 سنة من تطبيقها، خصوصا في ظل تزايد زواج الفتيات القاصرات ما دون 18 سنة، مؤكدا أن الوقت قد حان لإعطاء الزوجة الحق في إعطاء زوجها الجنسية، بالنظر للمواثيق الدولية التي صادق عليه المغرب.
اليزمي دافع عن حصيلة المجلس الوطني لحقوق الإنسان، مؤكدا أن العديد من التوصيات التي تقد م بها المجلس فيما يخص مسودة القانون الجنائي قد تم الأخذ بها وجميع الفاعلين من حقهم التعبير. وبالنسبة لي فالديمقراطية ليست توافق لكن التدبير السلمي للاختلاف.
وأشار اليزمي في حوار خص به الأسبوعية الفرنسية « جون أفريك »، إلى أن الحسم في موضوع المساواة في الإرث متروك للمجلس العلمي الأعلى.
وفي جواب له حول ما إذا كان المجتمع المغربي مستعد لخوض النقاش في هذا الموضوع، أكد إدريس اليزمي أن المجتمع المغربي جاهز ومستعد لخوض النقاش في موضوع الإرث، كما ناقش من قبيل مواضيع « الإجهاض، المثلية الجنسية، فيلم « الزين لي فيك »، مهرجان موازين ».
وانتقد رئيس المجلس الوطني لحقوق الإنسان تأخر إصدار القوانين التنظيمية الخاصة ب »المجلس الاستشاري للأسرة والطفولة، وقانون طهيئة محاربة كل أشكال التمييز ضد المرأة »، ووضعية الخادمات في البيوت، وهذا ما كان يقصده حينما تحدث عن « تبخر » وعود الدستور على بعد سنة واحدة من نهاية الولاية الحكومية الحالية.
ودعا اليزمي إلى تقييم « مدونة الأسرة » بعد 11 سنة من تطبيقها، خصوصا في ظل تزايد زواج الفتيات القاصرات ما دون 18 سنة، مؤكدا أن الوقت قد حان لإعطاء الزوجة الحق في إعطاء زوجها الجنسية، بالنظر للمواثيق الدولية التي صادق عليه المغرب.
اليزمي دافع عن حصيلة المجلس الوطني لحقوق الإنسان، مؤكدا أن العديد من التوصيات التي تقد م بها المجلس فيما يخص مسودة القانون الجنائي قد تم الأخذ بها وجميع الفاعلين من حقهم التعبير. وبالنسبة لي فالديمقراطية ليست توافق لكن التدبير السلمي للاختلاف.
ملصقات
اقرأ أيضاً
غياب البديل للباعة المتجولين بعد تحرير الملك العام يصل إلى البرلمان
مجتمع
مجتمع
التامك: اكتظاظ السجون يؤثر على ظروف الاعتقال
مجتمع
مجتمع
دفاع شقيق بودريقة يُطالب بإحضار “الأوديو”
مجتمع
مجتمع
القضاء يبث في شكاية مستخدم ضد قنصلية المغرب بجزر الكناري
مجتمع
مجتمع
الأطباء يرفضون العمل بالسجون و”المندوبية” تلجأ لتعميم المنصات الرقمية للاستشارات الطبية
مجتمع
مجتمع
بعد واقعة “سناك مراكش”.. مصدر مسؤول بـ”أونسا” يوضح لـ”كشـ24″
مجتمع
مجتمع
أحداث 24 أبريل 2014 بظهر المهراز..الناشط اليساري بلقاسم بنعزة يغادر السجن
مجتمع
مجتمع