مراكش
استفحال ظاهرة الغش في امتحانات جامعة القاضي عياض يثير الاستياء
أعادت الامتحانات الجامعية التي تجرى في الفترة الحالية الجدل حول الانتشار الكبير لمظاهر الغش بين طلبة المؤسسات الجامعية المغربية.
وفي هذا السياق، لاحظ العديد من طلبة جامعة القاضي عياض أن ثقافة الغش في الامتحانات أضحت منتشرة بين مجموعة ممن يعتبرون الغش حقا من حقوقهم التعليمية، رغبة منهم في تحقيق النجاح السهل والحصول على شهادة تفتح أمامهم أبواب سوق الشغل.
وفي الوقت الذي يستعد فيه الطلبة بشكل حازم للامتحانات، ينصب تركيز آخرين على اكتشاف طرق الغش الناجعة التي ستمنكهم من اجتياز الاختبار دون القيام بأي جهد، متناسين أن الكفاءة والجدارة أهم بكثير من نقط الامتحان.
ورغم المجهودات التي تبذلها إدارة جامعة القاضي عياض وبلاغاتها التهديدية، بالإضافة لتحذيرات المراقبين، إلا أن العديد من الطلاب يحرصون دوما على تسخير كامل جهدهم وطاقتهم من أجل ابتكار حيل وطرق جديدة للغش، مستعينين بالقصاصات الصغيرة أو سماعات البلوتوث والأقلام الضوئية، هذا إلى جانب قمصان متطورة موصولة بسماعات رقمية.
وأشار مجموعة من الطلبة إلى أن تساهل بعض المراقبين مع حالات الغش يساهم في انتشار هذه الظاهرة بشكل كبير، مشيرين إلى أن حصول الطلبة "الغشاشين" على نقط جيدة في الامتحانات يثير استياء كل طالب علم اجتهد وحضر للامتحانات بشكل نزيه.
ويدعو طلاب جامعة القاضى عياض إلى ضرورة تشديد المراقبة خلال الامتحانات بشكل يضمن تكافؤ الفرص لجميع الطلاب، لأن هذه المسألة تتعلق بالمصير الأكاديمي والمهني للطلبة.
أعادت الامتحانات الجامعية التي تجرى في الفترة الحالية الجدل حول الانتشار الكبير لمظاهر الغش بين طلبة المؤسسات الجامعية المغربية.
وفي هذا السياق، لاحظ العديد من طلبة جامعة القاضي عياض أن ثقافة الغش في الامتحانات أضحت منتشرة بين مجموعة ممن يعتبرون الغش حقا من حقوقهم التعليمية، رغبة منهم في تحقيق النجاح السهل والحصول على شهادة تفتح أمامهم أبواب سوق الشغل.
وفي الوقت الذي يستعد فيه الطلبة بشكل حازم للامتحانات، ينصب تركيز آخرين على اكتشاف طرق الغش الناجعة التي ستمنكهم من اجتياز الاختبار دون القيام بأي جهد، متناسين أن الكفاءة والجدارة أهم بكثير من نقط الامتحان.
ورغم المجهودات التي تبذلها إدارة جامعة القاضي عياض وبلاغاتها التهديدية، بالإضافة لتحذيرات المراقبين، إلا أن العديد من الطلاب يحرصون دوما على تسخير كامل جهدهم وطاقتهم من أجل ابتكار حيل وطرق جديدة للغش، مستعينين بالقصاصات الصغيرة أو سماعات البلوتوث والأقلام الضوئية، هذا إلى جانب قمصان متطورة موصولة بسماعات رقمية.
وأشار مجموعة من الطلبة إلى أن تساهل بعض المراقبين مع حالات الغش يساهم في انتشار هذه الظاهرة بشكل كبير، مشيرين إلى أن حصول الطلبة "الغشاشين" على نقط جيدة في الامتحانات يثير استياء كل طالب علم اجتهد وحضر للامتحانات بشكل نزيه.
ويدعو طلاب جامعة القاضى عياض إلى ضرورة تشديد المراقبة خلال الامتحانات بشكل يضمن تكافؤ الفرص لجميع الطلاب، لأن هذه المسألة تتعلق بالمصير الأكاديمي والمهني للطلبة.
ملصقات
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش