التعليقات مغلقة لهذا المنشور
دولي
إحالة 20 شخصا يشتبه بانتمائهم “لأخطر الخلايا الجهادية” إلى القضاء بفرنسا
نشر في: 15 ديسمبر 2015
أعلن مصدر قضائي لوكالة الأنباء الفرنسية الاثنين أن عشرين شخصا يشتبه بأنهم جهاديون ويشكلون إحدى "أخطر الخلايا" التي فككت في فرنسا في السنوات الماضية، أحيلوا على محكمة جنايات خاصة بتهمة التخطيط لاعتداءات.
وهؤلاء متهمون خصوصا بهجوم بواسطة قنبلة استهدف متجرا يهوديا قرب باريس في 2012. وخلال التحقيقات، اكتشف المحققون أن الخلية خططت لاعتداءات أخرى.
وبين الأشخاص العشرين، هناك عشرة قيد الحجز الاحتياطي وسبعة أفرج عنهم بكفالة قضائية وثلاثة صادرة بحقهم مذكرات توقيف- إثنان منهم يشتبه بأنهما في سوريا.
وبين قادة المجموعة فرنسيان أشهرا الإسلام هما جيريمي لوي-سيدني الذي قتل في تشرين الأول/أكتوبر 2012 خلال توقيفه في ستراسبورغ (شرق) وجيريمي بايي المتحدر من ضواحي باريس.
وعثر على آثار الحمض النووي الريبي لسيدني على القنبلة التي ألقيت على المتجر اليهودي في ضواحي شمال باريس الشعبية.
وفي صندوق استخدمه جيريمي بايي عثر الشرطيون على مواد متفجرة وأسلحة وذخائر. ولم يخف بايي أمام القاضي مخططاته قائلا أن كل هذه المواد كان سيستخدمها "في صنع قنبلة ليستهدف بها عسكريين أو صهاينة" كما أفاد مصدر مقرب من الملف.
وفي حزيران/يونيو 2013 اتخذ التحقيق منعطفا جديدا حين علمت الشرطة بمخطط اعتداء على عسكريين كان سينفذ بعد عشرة أيام من ذلك التاريخ. وأوقف شخص لكنه نفى أي مخطط إرهابي.
وأفلت ثلاثة رجال من حملة المداهمة التي جرت في خريف 2012 وكانوا غادروا قبل أيام إلى سوريا.
أعلن مصدر قضائي لوكالة الأنباء الفرنسية الاثنين أن عشرين شخصا يشتبه بأنهم جهاديون ويشكلون إحدى "أخطر الخلايا" التي فككت في فرنسا في السنوات الماضية، أحيلوا على محكمة جنايات خاصة بتهمة التخطيط لاعتداءات.
وهؤلاء متهمون خصوصا بهجوم بواسطة قنبلة استهدف متجرا يهوديا قرب باريس في 2012. وخلال التحقيقات، اكتشف المحققون أن الخلية خططت لاعتداءات أخرى.
وبين الأشخاص العشرين، هناك عشرة قيد الحجز الاحتياطي وسبعة أفرج عنهم بكفالة قضائية وثلاثة صادرة بحقهم مذكرات توقيف- إثنان منهم يشتبه بأنهما في سوريا.
وبين قادة المجموعة فرنسيان أشهرا الإسلام هما جيريمي لوي-سيدني الذي قتل في تشرين الأول/أكتوبر 2012 خلال توقيفه في ستراسبورغ (شرق) وجيريمي بايي المتحدر من ضواحي باريس.
وعثر على آثار الحمض النووي الريبي لسيدني على القنبلة التي ألقيت على المتجر اليهودي في ضواحي شمال باريس الشعبية.
وفي صندوق استخدمه جيريمي بايي عثر الشرطيون على مواد متفجرة وأسلحة وذخائر. ولم يخف بايي أمام القاضي مخططاته قائلا أن كل هذه المواد كان سيستخدمها "في صنع قنبلة ليستهدف بها عسكريين أو صهاينة" كما أفاد مصدر مقرب من الملف.
وفي حزيران/يونيو 2013 اتخذ التحقيق منعطفا جديدا حين علمت الشرطة بمخطط اعتداء على عسكريين كان سينفذ بعد عشرة أيام من ذلك التاريخ. وأوقف شخص لكنه نفى أي مخطط إرهابي.
وأفلت ثلاثة رجال من حملة المداهمة التي جرت في خريف 2012 وكانوا غادروا قبل أيام إلى سوريا.
ملصقات
اقرأ أيضاً
الأمم المتحدة: حجم الدمار في غزة أكبر من أوكرانيا
دولي
دولي
الداخلية التركية تعتقل 41 شخصا مشتبها بانتمائهم لـ”داعش”
دولي
دولي
أمريكا تستعد لتصنيف القنّب الهندي مخدراً أقل خطورة
دولي
دولي
إطلاق برنامج لإنقاذ آلاف الرجال من “السرطان القاتل” ببريطانيا
دولي
دولي
أمطار غزيرة بالسعودية والإمارات ترفع مستوى التأهب
دولي
دولي
منع تونس من استضافة بطولات قارية أو عالمية ورفع علمها في الألعاب الأولمبية
دولي
دولي
عمال العالم ينتفضون في عيدهم وسط توقعات بارتفاع معدلات البطالة والفقر
دولي
دولي