مراكش
العطلة المدرسية تحول حركة السير والجولان بمراكش إلى جحيم
قبل سنوات كان التنقل في مدينة مراكش سَلِساً، إلا أن تلك الميزة لم تعد موجودة، بحسب إفادة عدد كبير من مستعملي الطريق بهذه المدينة. فعدد السيارات في تضاعف مستمر، والطرقات الضيقة لم تعد تستحمل العدد الهائل من الآليات والعربات، وهو ما نتجت عنه نقط اكتظاظ كثيرة غدت تمثل جحيما حقيقيا لمستعملي الطريق، إلا أن المواطنين يتخوفون من أن تزداد حدة الأزمة في المستقبل.وتزامنا مع العطلة المدرسية، تعرف شوارع مدينة مراكش اكتظاظا غير مسبوق منذ نهاية الأسبوع المنصرم، وحسب ما عاينته “كشـ24”، فإن أكبر شوارع العاصمة السياحية عرفت بمناسبة انطلاق العطلة المدرسية يوم الأحد الماضي، اختناقا كبيرا، أثار حفيظة مستعملي الطريق.وكثيرة هي النقط التي تعرف ازدحاما شديدا في السنوات الأخيرة بمدينة مراكش، فالطرق “مستقرة” والسيارات في تزايد مُهول، بفضل التوافد المتزايد للسياح الأجانب والمغاربة الذين يستغلون كل ايام العطلة لزيارة المدينة الحمراء، الا أنهم يصطدمون بواقع ضيق الطرقات واختناق الشوارع والمدارات وهذا ما قد يؤثر على السياحة في المدينة مستقبلا.وتشمل أهم النقط السوداء في النقل والجولان مواقع مختلفة في المدينة، مثل ما يقع بالمقطع الرابط بين مدارة باب دكالة وملتقى شارعي الحسن الثاني ومحمد الخامس، أو على مستوى شارع عبد الكريم الخطابي وعلال الفاسي وغيرها من المحاور الطرقية التي تؤدي إلى وسط المدينة وهو ما يتسبب في بطء الحركة المرورية.ويرى عدد كبير من مواطني مدينة مراكش أن وضعية السير والجولان سوف تسوء كثيرا في السنوات الثلاث القادمة، بسبب تزايد عدد السيارات. فالأمر يسوء سنة بعد أخرى، إلا أن مستقبل الجولان بالمدينة سيزداد صعوبة إذا لم يفكر القائمون على شأن مراكش من منتخبين ومسؤولين في حلُول جذرية لتخفيف الضغط على عدد كبير من الشوارع والتقاطعات، ومن بين الاقتراحات خلق أنفاق وممرات تحت أرضية وقناطر للحيلولة دون دخول مجموعة من السيارات والشاحنات المتجهة نحو مدن أخرى مجاورة إلى مدينة مراكش.
قبل سنوات كان التنقل في مدينة مراكش سَلِساً، إلا أن تلك الميزة لم تعد موجودة، بحسب إفادة عدد كبير من مستعملي الطريق بهذه المدينة. فعدد السيارات في تضاعف مستمر، والطرقات الضيقة لم تعد تستحمل العدد الهائل من الآليات والعربات، وهو ما نتجت عنه نقط اكتظاظ كثيرة غدت تمثل جحيما حقيقيا لمستعملي الطريق، إلا أن المواطنين يتخوفون من أن تزداد حدة الأزمة في المستقبل.وتزامنا مع العطلة المدرسية، تعرف شوارع مدينة مراكش اكتظاظا غير مسبوق منذ نهاية الأسبوع المنصرم، وحسب ما عاينته “كشـ24”، فإن أكبر شوارع العاصمة السياحية عرفت بمناسبة انطلاق العطلة المدرسية يوم الأحد الماضي، اختناقا كبيرا، أثار حفيظة مستعملي الطريق.وكثيرة هي النقط التي تعرف ازدحاما شديدا في السنوات الأخيرة بمدينة مراكش، فالطرق “مستقرة” والسيارات في تزايد مُهول، بفضل التوافد المتزايد للسياح الأجانب والمغاربة الذين يستغلون كل ايام العطلة لزيارة المدينة الحمراء، الا أنهم يصطدمون بواقع ضيق الطرقات واختناق الشوارع والمدارات وهذا ما قد يؤثر على السياحة في المدينة مستقبلا.وتشمل أهم النقط السوداء في النقل والجولان مواقع مختلفة في المدينة، مثل ما يقع بالمقطع الرابط بين مدارة باب دكالة وملتقى شارعي الحسن الثاني ومحمد الخامس، أو على مستوى شارع عبد الكريم الخطابي وعلال الفاسي وغيرها من المحاور الطرقية التي تؤدي إلى وسط المدينة وهو ما يتسبب في بطء الحركة المرورية.ويرى عدد كبير من مواطني مدينة مراكش أن وضعية السير والجولان سوف تسوء كثيرا في السنوات الثلاث القادمة، بسبب تزايد عدد السيارات. فالأمر يسوء سنة بعد أخرى، إلا أن مستقبل الجولان بالمدينة سيزداد صعوبة إذا لم يفكر القائمون على شأن مراكش من منتخبين ومسؤولين في حلُول جذرية لتخفيف الضغط على عدد كبير من الشوارع والتقاطعات، ومن بين الاقتراحات خلق أنفاق وممرات تحت أرضية وقناطر للحيلولة دون دخول مجموعة من السيارات والشاحنات المتجهة نحو مدن أخرى مجاورة إلى مدينة مراكش.
ملصقات
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش