جهوي
الميلياردير البريطاني برانسون يدعم من الحوز الحرف التقليدية
أعرب الميلياردير البريطاني، ريتشارد برانسون، الذي حل بالمغرب مباشرة بعد عودة من رحلة خاصة إلى الفضاء، حيث يقضي منذ أيام عطلة في مقر إقامته السياحية التي تحمل اسم "قصبة تامادوت" التي تقع بمنطقة أسني على طريق إمليل بضواحي مراكش، (أعرب) في منشور عبر حسابه على "فيسبوك" عن سعادته بزيارة القصبة المذكورة التي تحولت إلى منتجع سياحي هام، وهي أيضا المكان المحبوب لوالدته الراحلة، مشيرا إلى أن هذه الزيارة التي ترافقه فيها زوجته جوان وابنه سام، "هي زيارة خاصة جدًا لعائلتنا".كما عبر عن سعادته أيضا، بقضاء بعض الوقت مع فريق مؤسسة "إيف برانسون"، قائلا "إنهم يقومون بعمل رائع مع أشخاص لامعين"، في إشارة إلى أنشطة السكان المحليين، خصوصا المنتوجات التقليدية التي دأبوا على مدى عقود على إنتاجها، ومن أبرزها الحياكة التقليدية تحت إشراف مؤسسة كانت قد أسستها والدته إيف.وتُشكل الزيارات التي يقوم بها ريتشارد برانسون إلى المغرب فرصة لدعم السياحة في المغرب، حيث تلقى منشوراته والصور التي يعمل على نشرها بعد زياراته إلى المملكة المغربية، إعجاء الآلاف من السياح عبر العالم، وعدد مهم منهم يقرر زيارة المغرب عن طريق منشوراته الدعائية.وتأتي زيارة برانسون، في وقت تصارع فيه السياحة المغربية من أجل التعافي من تداعيات فيروس كورونا المستجد الذي أثر بشكل سلبي على القطاع لمدة تقارب السنتين، بسبب الإغلاق وحالة الطوارئ وإغلاق الحدود بين البلدان لمنع تفشي الوباء.ويشار الملياردير البريطاني ريتشارد برانسون كان قد وثل مؤخرا إلى حافة الفضاء على متن مركبة تابعة لشركة "فيرجن غالاكتيك"وحلق رجل الأعمال فوق نيومكسيكو في الولايات المتحدة في المركبة التي عملت شركته على تطويرها على مدى 17 عاما وقال إن الرحلة كانت بمثابة "تجربة عمر" بالنسبة له. وقد عاد برانسون سالما إلى الأرض مع طاقمه، وبذلك صار برانسون أول سائح وصل إلى الفضاء الخارجي، متفوقا على رجل الأعمال الأمريكي إيلون ماسك، مالك شركة تسلا، وجيف بيروس، مالك شركة أمازون.
أعرب الميلياردير البريطاني، ريتشارد برانسون، الذي حل بالمغرب مباشرة بعد عودة من رحلة خاصة إلى الفضاء، حيث يقضي منذ أيام عطلة في مقر إقامته السياحية التي تحمل اسم "قصبة تامادوت" التي تقع بمنطقة أسني على طريق إمليل بضواحي مراكش، (أعرب) في منشور عبر حسابه على "فيسبوك" عن سعادته بزيارة القصبة المذكورة التي تحولت إلى منتجع سياحي هام، وهي أيضا المكان المحبوب لوالدته الراحلة، مشيرا إلى أن هذه الزيارة التي ترافقه فيها زوجته جوان وابنه سام، "هي زيارة خاصة جدًا لعائلتنا".كما عبر عن سعادته أيضا، بقضاء بعض الوقت مع فريق مؤسسة "إيف برانسون"، قائلا "إنهم يقومون بعمل رائع مع أشخاص لامعين"، في إشارة إلى أنشطة السكان المحليين، خصوصا المنتوجات التقليدية التي دأبوا على مدى عقود على إنتاجها، ومن أبرزها الحياكة التقليدية تحت إشراف مؤسسة كانت قد أسستها والدته إيف.وتُشكل الزيارات التي يقوم بها ريتشارد برانسون إلى المغرب فرصة لدعم السياحة في المغرب، حيث تلقى منشوراته والصور التي يعمل على نشرها بعد زياراته إلى المملكة المغربية، إعجاء الآلاف من السياح عبر العالم، وعدد مهم منهم يقرر زيارة المغرب عن طريق منشوراته الدعائية.وتأتي زيارة برانسون، في وقت تصارع فيه السياحة المغربية من أجل التعافي من تداعيات فيروس كورونا المستجد الذي أثر بشكل سلبي على القطاع لمدة تقارب السنتين، بسبب الإغلاق وحالة الطوارئ وإغلاق الحدود بين البلدان لمنع تفشي الوباء.ويشار الملياردير البريطاني ريتشارد برانسون كان قد وثل مؤخرا إلى حافة الفضاء على متن مركبة تابعة لشركة "فيرجن غالاكتيك"وحلق رجل الأعمال فوق نيومكسيكو في الولايات المتحدة في المركبة التي عملت شركته على تطويرها على مدى 17 عاما وقال إن الرحلة كانت بمثابة "تجربة عمر" بالنسبة له. وقد عاد برانسون سالما إلى الأرض مع طاقمه، وبذلك صار برانسون أول سائح وصل إلى الفضاء الخارجي، متفوقا على رجل الأعمال الأمريكي إيلون ماسك، مالك شركة تسلا، وجيف بيروس، مالك شركة أمازون.
ملصقات
جهوي
جهوي
جهوي
جهوي
جهوي
جهوي
جهوي