الخميس 23 مايو 2024, 20:14

مجتمع

34% من مغاربة يغيّرون المتجر في حال تأخر استكمال المعاملات الإلكترونية


كشـ24 | و.م.ع نشر في: 18 أغسطس 2021

كشف البحث الميداني "ابق آمنا 2021" الذي نشرته شركة (visa) الرائدة في مجال الأداءات الرقمية وشركة "إتش بي إس" أن أزيد من ثلث المستهلكين المغاربة (34 في المائة) يفضلون تغيير المتجر أو التوجه للشراء في المتاجر التقليدية بدل انتظار معرفة إن كان هناك تأخر في إتمام عمليات الشراء عبر الإنترنت التي قاموا بها.وأوضح بلاغ لفيزا أنه حسب نتائج هذه الدراسة ، التي تندرج في إطار حملتهما السنوية "ابق آمنا" الموجهة لتوعية المستهلكين في المغرب أن انتظارات المستهلكين من حيث تجارب الأداء بالمتاجر أو بمواقع التجارة الإلكترونية ترتفع بشكل متسارع بقدر ما تزداد درايتهم بالأداءات الإلكترونية.وأبرزت الشركة أن كل واحد من بين خمسة مستهلكين (18 في المائة)، صرح أنه لن يتمم اية عملية شراء في متجر لا يوفر له خيارات للأداء بدون تماس ، مشيرا أن قرابة ربع المستهلكين المستجوبين (24 في المائة) كشفوا أنهم مستعدون، خلال الشراء عبر الأنترنيت، على التخلي عن فكرة شراء المنتوج بشكل فوري إذا ما صادفتهم أية عراقيل من قبيل التأخر أو حدوث خطأ في التعرف على هوية المستخدم.كما أظهرت الدراسة أن مواقع التجارة الإلكترونية التي توفر آراء الزبناء (75 في المائة)، وتحيل على شعارات وعلامات (لوغو) مزودي خدمات الأداء (38 في المائة) وتتيح خيارات الأداء بالعملة المحلية (32 في المائة)، وإمكانية استرداد نفقات النقل (19 في المائة)، نجحت بشكل أفضل في تعزيز ثقة المستهلكين.ومع تزايد وعي المستهلكين بالتكنولوجيا الأمنية الكامنة وراء حماية أداءاتهم الرقمية، يضيف البلاغ ، فإن نصف المشاركين في البحث الميداني (51 في المائة) صرحوا بأنهم باتوا يشعرون بأمن أكبر إزاء الاحتفاظ بمعلومات بطائقهم على مواقع التجارة الإلكترونية إن كان ذلك يساهم في تحسين أو تسريع تجربة الشراء.وأظهرت الدراسة أيضا أن قرابة نصف المستهلكين المستجوبين (47 في المائة) يواصلون القيام بمشترياتهم عبر الأنترنيت دون أية علامات تشير إلى التراجع، في حين عبر 27 في المائة على أنهم يتسوقون بنسبة أقل من المتاجر التقليدية رغم تخفيف القيود.وفي هذا السياق، نقل البلاغ عن المدير العام لشركة Visa في منطقة المغرب العربي سامي رمضان قوله إن "المستهلكين المغاربة جد متيقظين وعلى دراية، لذلك فهم لن يكونوا راضين عن تجربة شراء لا تستجيب لانتظاراتهم. وعلى التجار إدراك هذا الأمر، ومن هنا تبرز أهمية هذا البحث الميداني كمصدر لتزويدهم بمعلومات قابلة للاستعمال والتي يمكن أن تساعدهم على مكافحة الغش والاحتيال وضمان اطمئنان المستهلكين وشعورهم بالأمان عند التسوق عبر منصاتهم الرقمية. وفضلا عن ذلك تتضمن نتائج البحث الميداني "ابق آمنا 2021" توصيفا للإجراءات التي يمكن للتجار اتخاذها من أجل تحسين تجربة الشراء من متاجرهم".وأضاف "نحن سعداء أن نشارك معهم نتائج هذه الدراسة الميدانية التي تم إنجازها في إطار جهودنا في مجال التكوين المستمر مع إتش بي إس، وأيضا بهدف المساعدة على تعافي التجار المحليين ودعم تحولهم الرقمي".وأوضح المستهلكون المشاركون في الاستطلاع ، حسب البلاغ ، أنهم يشعرون بالأمان عند إجراء مشترياتهم في مواقع التجارة الإلكترونية التي توفر فرصة الاطلاع على آراء الزبناء، وتمكن من استرداد مصاريف النقل وتمنح خيارات أداء متنوعة. كما ساهم تواجد شعارات مزودي خدمات الأداء الإلكتروني ومزايا الأمان الواضحة مثل رمز "القفل" وشهادة "طبقة المقابس الآمنة " (SSL) في تمكين المستهلكين من التأكد من كون منصة التجارة الإلكترونية آمنة.ويمكن للتجار الراغبين في إثراء تجارب التسوق الإلكترونية للمستهلكين أن يستفيدوا من الحلول المبتكرة مثل برنامج Visa Secure لتعزيز أمان وشفافية الأداءات عبر الإنترنت وتسريع عملية التعرف على هوية المستخدم. ويستخدم البرنامج أحدث معايير EMV 3-D Secure التي تستخدم معلومات رصد الاحتيال وتعمل خلف الكواليس للتحقق من هوية حاملي البطاقات قبل السماح بإجراء أي معاملة.ويأتي الكشف عن نتائج الدراسة تزامنا مع إطلاق حملة Visa الإعلانية "ابق آمنا " على مواقع التواصل الاجتماعي عبر فيسبوك وانستغرام (tVisaMiddleEas@ ) بالتعاون مع إتش بي إس. وتهدف الحملة إلى تعزيز استعمال وسائل الأداء الرقمية الآمنة وتذكير المستهلكين بكيفية حماية بياناتهم الشخصية حتى أثناء التمتع بمزايا الراحة والسهولة التي توفرها منصات التجارة الإلكترونية وبطاقات الدفع من دون تماس. وعلاوة على ذلك، تقدم الصفحة الإلكترونية لحملة "ابق آمنا " في المغرب مجموعة من النصائح المفيدة لمساعدة المستهلكين على تجنب التعرض للاحتيال، إضافة إلى معلومات حول مزايا الأمان التي توفرها المدفوعات الرقمية.واستطلعت الدراسة آراء أزيد من 600 مستهلك عبر مقابلات استمرت لمدة 15 دقيقة خلال شهر فبراير 2021. وبلغت نسبة المشاركين من الذكور 52 في المائة بينما شكلت الإناث 48 في المائة. وبلغت نسبة المشاركين من سكان الدار البيضاء 58 في المائة والرباط 42 في المائة. وتراوحت أعمارهم بين 18-22 سنة (33 في المائة) وبين 23-34 عاما (43 في المائة) وبين 35-44 عاما (15 في المائة) و45 سنة فما فوق (8 في المائة). ويتوفر كل الذين شاركوا في الدراسة على حساب بنكي في المغرب ويستخدمون بطاقات الأداء، وقاموا بإجراء عملية أداء واحدة على الأقل عبر الإنترنت خلال الأشهر الستة الماضية. وقامت شركة "فور سايت للبحوث والتحليل" بتنفيذ الدراسة.وتعد شركة Visa ، المدرجة في بورصة نيويورك تحت الرمز (V)، الرائد العالمي للأداءات الرقمية. وتتمثل مهمتها في تعزيز الترابط العالمي بفضل شبكة الأداء الأكثر ابتكارا ووثوقا وأمنا، متيحة للأفراد والشركات والاقتصادات فرص النماء والازدهار. وتوفر الشبكة العالمية للمعالجة المتقدمة (VisaNet) أداءات مؤمنة وموثوقة في جميع أنحاء العالم، بقدرة معالجة تناهز 65 ألف رسالة صفقة في الثانية.ويشكل التركيز المتواصل للشركة على الابتكار حافزا على النمو السريع للتجارة الرقمية عبى جميع الأجهزة للجميع وفي أي مكان. ومع تحول العالم من التقنيات التناظرية إلى الرقمية، تعمل Visa على تكريس علامتها التجارية ومنتجاتها وموظفيها وشبكتها ونطاق أعمالها لإعادة صياغة مستقبل التجارة. ولمزيد من المعلومات، ي رجى زيارة: www.visamiddleeast.com/blog أو @Visamiddleeast.أما "إتش بي إس" العالمية، فهي شركة رائدة في مجال التزويد بحلول وخدمات الأداء بالنسبة لمصدري البطاقات وم قتنيها ومعالجي عمليات الأداء ومؤسسات البيع المستقلة والبائعين بالتقسيط ومشغلي شبكات الهواتف النقالة ومنصات المبدلات الوطنية والإقليمية حول العالم. وتقدم "إتش بي إس" مجموعة من الحلول الشاملة PowerCARD، التي تغطي كامل سلسلة قيمة الأداءات متيحة وسائل مبتكرة للأداء بفضل منصتها المفتوحة التي تمكن من معالجة جميع الصفقات التي تتم مباشرتها بكل وسيلة أداء عبر مختلف القنوات. ويستخدم PowerCARD من قبل أكثر من 400 مؤسسة في أكثر من 90 بلدا. وقد أدرجت "إتش بي إس" في بورصة الدار البيضاء سنة 2006 ولديها مكاتب في أبرز مراكز أعمال بإفريقيا وأوروبا وآسيا والشرق الأوسط.

كشف البحث الميداني "ابق آمنا 2021" الذي نشرته شركة (visa) الرائدة في مجال الأداءات الرقمية وشركة "إتش بي إس" أن أزيد من ثلث المستهلكين المغاربة (34 في المائة) يفضلون تغيير المتجر أو التوجه للشراء في المتاجر التقليدية بدل انتظار معرفة إن كان هناك تأخر في إتمام عمليات الشراء عبر الإنترنت التي قاموا بها.وأوضح بلاغ لفيزا أنه حسب نتائج هذه الدراسة ، التي تندرج في إطار حملتهما السنوية "ابق آمنا" الموجهة لتوعية المستهلكين في المغرب أن انتظارات المستهلكين من حيث تجارب الأداء بالمتاجر أو بمواقع التجارة الإلكترونية ترتفع بشكل متسارع بقدر ما تزداد درايتهم بالأداءات الإلكترونية.وأبرزت الشركة أن كل واحد من بين خمسة مستهلكين (18 في المائة)، صرح أنه لن يتمم اية عملية شراء في متجر لا يوفر له خيارات للأداء بدون تماس ، مشيرا أن قرابة ربع المستهلكين المستجوبين (24 في المائة) كشفوا أنهم مستعدون، خلال الشراء عبر الأنترنيت، على التخلي عن فكرة شراء المنتوج بشكل فوري إذا ما صادفتهم أية عراقيل من قبيل التأخر أو حدوث خطأ في التعرف على هوية المستخدم.كما أظهرت الدراسة أن مواقع التجارة الإلكترونية التي توفر آراء الزبناء (75 في المائة)، وتحيل على شعارات وعلامات (لوغو) مزودي خدمات الأداء (38 في المائة) وتتيح خيارات الأداء بالعملة المحلية (32 في المائة)، وإمكانية استرداد نفقات النقل (19 في المائة)، نجحت بشكل أفضل في تعزيز ثقة المستهلكين.ومع تزايد وعي المستهلكين بالتكنولوجيا الأمنية الكامنة وراء حماية أداءاتهم الرقمية، يضيف البلاغ ، فإن نصف المشاركين في البحث الميداني (51 في المائة) صرحوا بأنهم باتوا يشعرون بأمن أكبر إزاء الاحتفاظ بمعلومات بطائقهم على مواقع التجارة الإلكترونية إن كان ذلك يساهم في تحسين أو تسريع تجربة الشراء.وأظهرت الدراسة أيضا أن قرابة نصف المستهلكين المستجوبين (47 في المائة) يواصلون القيام بمشترياتهم عبر الأنترنيت دون أية علامات تشير إلى التراجع، في حين عبر 27 في المائة على أنهم يتسوقون بنسبة أقل من المتاجر التقليدية رغم تخفيف القيود.وفي هذا السياق، نقل البلاغ عن المدير العام لشركة Visa في منطقة المغرب العربي سامي رمضان قوله إن "المستهلكين المغاربة جد متيقظين وعلى دراية، لذلك فهم لن يكونوا راضين عن تجربة شراء لا تستجيب لانتظاراتهم. وعلى التجار إدراك هذا الأمر، ومن هنا تبرز أهمية هذا البحث الميداني كمصدر لتزويدهم بمعلومات قابلة للاستعمال والتي يمكن أن تساعدهم على مكافحة الغش والاحتيال وضمان اطمئنان المستهلكين وشعورهم بالأمان عند التسوق عبر منصاتهم الرقمية. وفضلا عن ذلك تتضمن نتائج البحث الميداني "ابق آمنا 2021" توصيفا للإجراءات التي يمكن للتجار اتخاذها من أجل تحسين تجربة الشراء من متاجرهم".وأضاف "نحن سعداء أن نشارك معهم نتائج هذه الدراسة الميدانية التي تم إنجازها في إطار جهودنا في مجال التكوين المستمر مع إتش بي إس، وأيضا بهدف المساعدة على تعافي التجار المحليين ودعم تحولهم الرقمي".وأوضح المستهلكون المشاركون في الاستطلاع ، حسب البلاغ ، أنهم يشعرون بالأمان عند إجراء مشترياتهم في مواقع التجارة الإلكترونية التي توفر فرصة الاطلاع على آراء الزبناء، وتمكن من استرداد مصاريف النقل وتمنح خيارات أداء متنوعة. كما ساهم تواجد شعارات مزودي خدمات الأداء الإلكتروني ومزايا الأمان الواضحة مثل رمز "القفل" وشهادة "طبقة المقابس الآمنة " (SSL) في تمكين المستهلكين من التأكد من كون منصة التجارة الإلكترونية آمنة.ويمكن للتجار الراغبين في إثراء تجارب التسوق الإلكترونية للمستهلكين أن يستفيدوا من الحلول المبتكرة مثل برنامج Visa Secure لتعزيز أمان وشفافية الأداءات عبر الإنترنت وتسريع عملية التعرف على هوية المستخدم. ويستخدم البرنامج أحدث معايير EMV 3-D Secure التي تستخدم معلومات رصد الاحتيال وتعمل خلف الكواليس للتحقق من هوية حاملي البطاقات قبل السماح بإجراء أي معاملة.ويأتي الكشف عن نتائج الدراسة تزامنا مع إطلاق حملة Visa الإعلانية "ابق آمنا " على مواقع التواصل الاجتماعي عبر فيسبوك وانستغرام (tVisaMiddleEas@ ) بالتعاون مع إتش بي إس. وتهدف الحملة إلى تعزيز استعمال وسائل الأداء الرقمية الآمنة وتذكير المستهلكين بكيفية حماية بياناتهم الشخصية حتى أثناء التمتع بمزايا الراحة والسهولة التي توفرها منصات التجارة الإلكترونية وبطاقات الدفع من دون تماس. وعلاوة على ذلك، تقدم الصفحة الإلكترونية لحملة "ابق آمنا " في المغرب مجموعة من النصائح المفيدة لمساعدة المستهلكين على تجنب التعرض للاحتيال، إضافة إلى معلومات حول مزايا الأمان التي توفرها المدفوعات الرقمية.واستطلعت الدراسة آراء أزيد من 600 مستهلك عبر مقابلات استمرت لمدة 15 دقيقة خلال شهر فبراير 2021. وبلغت نسبة المشاركين من الذكور 52 في المائة بينما شكلت الإناث 48 في المائة. وبلغت نسبة المشاركين من سكان الدار البيضاء 58 في المائة والرباط 42 في المائة. وتراوحت أعمارهم بين 18-22 سنة (33 في المائة) وبين 23-34 عاما (43 في المائة) وبين 35-44 عاما (15 في المائة) و45 سنة فما فوق (8 في المائة). ويتوفر كل الذين شاركوا في الدراسة على حساب بنكي في المغرب ويستخدمون بطاقات الأداء، وقاموا بإجراء عملية أداء واحدة على الأقل عبر الإنترنت خلال الأشهر الستة الماضية. وقامت شركة "فور سايت للبحوث والتحليل" بتنفيذ الدراسة.وتعد شركة Visa ، المدرجة في بورصة نيويورك تحت الرمز (V)، الرائد العالمي للأداءات الرقمية. وتتمثل مهمتها في تعزيز الترابط العالمي بفضل شبكة الأداء الأكثر ابتكارا ووثوقا وأمنا، متيحة للأفراد والشركات والاقتصادات فرص النماء والازدهار. وتوفر الشبكة العالمية للمعالجة المتقدمة (VisaNet) أداءات مؤمنة وموثوقة في جميع أنحاء العالم، بقدرة معالجة تناهز 65 ألف رسالة صفقة في الثانية.ويشكل التركيز المتواصل للشركة على الابتكار حافزا على النمو السريع للتجارة الرقمية عبى جميع الأجهزة للجميع وفي أي مكان. ومع تحول العالم من التقنيات التناظرية إلى الرقمية، تعمل Visa على تكريس علامتها التجارية ومنتجاتها وموظفيها وشبكتها ونطاق أعمالها لإعادة صياغة مستقبل التجارة. ولمزيد من المعلومات، ي رجى زيارة: www.visamiddleeast.com/blog أو @Visamiddleeast.أما "إتش بي إس" العالمية، فهي شركة رائدة في مجال التزويد بحلول وخدمات الأداء بالنسبة لمصدري البطاقات وم قتنيها ومعالجي عمليات الأداء ومؤسسات البيع المستقلة والبائعين بالتقسيط ومشغلي شبكات الهواتف النقالة ومنصات المبدلات الوطنية والإقليمية حول العالم. وتقدم "إتش بي إس" مجموعة من الحلول الشاملة PowerCARD، التي تغطي كامل سلسلة قيمة الأداءات متيحة وسائل مبتكرة للأداء بفضل منصتها المفتوحة التي تمكن من معالجة جميع الصفقات التي تتم مباشرتها بكل وسيلة أداء عبر مختلف القنوات. ويستخدم PowerCARD من قبل أكثر من 400 مؤسسة في أكثر من 90 بلدا. وقد أدرجت "إتش بي إس" في بورصة الدار البيضاء سنة 2006 ولديها مكاتب في أبرز مراكز أعمال بإفريقيا وأوروبا وآسيا والشرق الأوسط.



اقرأ أيضاً
“أنابيك” تحذر من حملات توظيف مزيفة باسمها
حذرت الوكالة الوطنية لإنعاش التشغيل والكفاءات "أنابيك" من حملات توظيف مزيفة باسمها. وقالت الوكالة، في منشور على صفحتها الرسمية بـ"فيسيوك"، إن "هناك حملات تشغيل وهمية على وسائل التواصل الاجتماعي باسم أنابيك". وأشارت إلى أن هذه الحملات "تقدم عروض عمل مزيفة لمجموعة من المشغلين، بما في ذلك شركة Managem، بالإضافة إلى عروض للهجرة الدولية"، مشددة على أنها إعلانات مزيفة". وللتأكد من صحة أي حملة تشغيل صادرة عن أنابيك، يُرجى الاطلاع فقط على البوابة الرسمية www.anapec.ma  حيث تُنشر جميع عروض العمل، بالإضافة إلى حساباتنا على وسائل التواصل الاجتماعي"، تضيف الوكالة.
مجتمع

كمين محكم يسقط مروج مخدرات في قبضة درك سيدي رحال الشاطئ
نجحت عناصر الدرك الملكي بالمركز الترابي سيدي رحال الشاطئ، التابعة نفوذيا لدرك سرية برشيد، القيادة الجهوية للدرك الملكي بسطات، مساء يوم أمس الأربعاء 22 ماي الجاري، بقيادة قائد المركز، تحت إشراف القائد الإقليمي ونائبه، تنفيذا لتعليمات وتوصيات القائد الجهوي بجهوية سطات، في إيقاف موزع ومروج مخدرات، كان يشكل موضوع عشرات مذكرات بحث وطنية، للإشتباه فيه بترويج وتوزيع المخدرات، والمخدرات الصلبة والقوية، ذات التأثير المرتفع، ومسكر ماء الحياة التقليدي الصنع. وأوضحت مصادر الصحيفة الإلكترونية "كشـ24"، أن عناصر المركز الترابي لدرك سيدي رحال الشاطئ، وضعوا كمينا محكما، مساء يوم أمس الأربعاء، على مستوى حي الشرف، بالجماعة الحضرية سيدي رحال الشاطئ، مكنهم من الإطاحة بالملقب بـ " العقرب ". وأفادت المصادر نفسها، بأن إيقاف المشتبه فيه المعني بالأمر، جاء نتيجة لمجهودات كبيرة وجبارة، قامت بها مصالح الدرك الملكي، وإستراتيجية أمنية مدروسة وكمين محكم، نسجته العناصر الدركية ذاتها، بقيادة قائد المركز ومساعده الأول، الشيء الذي مكنها من كبح جماحه وتوقيفه، في وقت وصفته المصادر بالقياسي والوجيز. وجرى تفتيش المعني بالأمر إحترازيا، في إطار الإجراءات المعمول بها قانونيا، حيث تم حجز مخدر الشيرا وأقراص الهلوسة، بالإضافة إلى مبلغ مالي، يرجح أنه من عائدات البيع، ووضعها رهن إشارة العدالة، لكل غاية مفيدة، كما تم الإنتقال إلى مقر سكنى المشتبه به، لإجراء تفتيش ميداني، في إطار الإجراءات اللازمة، المعمول بها في مثل هذه الحالات، تنفيذا لتعليمات وتوصيات النيابة العامة المختصة، لدى المحكمة الإبتدائية ببرشيد. وبالموازاة مع ذلك، تم إقتياد المشتبه فيه، نحو المركز الترابي، من أجل الإستماع إليه تمهيديا، قبل وضعه تحت تدابير الحراسة النظرية، في إنتظار ما ستسفر عنه الأبحاث والتحقيقات الأولية، من قبل المصالح الأمنية، حسب مواقع تسجيل مذكرات البحث الوطنية، وعرضه على العدالة، قصد القيام بالمتطلب واتخاذ المتعين، في شأن المنسوب إليه.
مجتمع

إنزال وطني لشغيلة الصحة أمام مبنى البرلمان
إنزال وطني وصف بالحاشد للشغيلة الصحية بالرباط أمام البرلمان صباح اليوم الخميس 23 ماي 2024، تبعا لخطوات احتجاجية تصعيدية دعت لها جل النقابات العاملة في القطاع الصحي. الإنزال، بالنسبة للنقابات، مع النجاح الكبير للإضراب الوطني ليوم أمس الأربعاء، واليوم الخميس، يعبران عن احتقان في القطاع له علاقة بعدم تنفيذ التزامات الحكومة والتي تضمنتها محاضر الحوار الاجتماعي القطاعي.    التنسيق النقابي، في ندوته الصحفية التي عقدها بداية هذا الأسبوع، قال إن القطاع يعرف العديد من الاختلالات والنواقص، لها جوانب مرتبطة بغياب تحفيزات للموارد البشرية، ونقص مسجل في هذا الجانب، بالإضافة إلى أعطاب كثيرة على مستوى التجهيزات والبنيات. وخلصت الحوارات الاجتماعية بين الحكومة والنقابات إلى التوافق على 14 نقطة أساسية ذات أثر المالي، تلتها مرحلة توقيع المحاضر الملحقة التي تضمنت تفاصيل المطالب المادية والمعنوية لكل فئة، خاصة الفئات التي لم تستفد من اتفاق 2022 وتنزيل ما تبقى من هذا الاتفاق والذي يهم فئة المساعدين الطبيين. وبعد ذلك، في نهاية شهر يناير 2024، تم رفع كل الخلاصات وكل محاضر الاتفاقات واقتراحات النقابات إلى رئاسة الحكومة من أجل الحسم في آجال تطبيق تلك الاتفاقات. لكن بعد مرور كل الآجال التي تضمنها الاتفاق والمحاضر الملحقة، تفاجأت الشغيلة الصحية بصمت الحكومة غير المفهوم، وغير المبرر، واعتبرت الأمر تنكرا لخلاصات الجولات المارطونية للحوار، والمفاوضات الشاقة، والتي تطلبت العشرات من الاجتماعات، وتنكّرها لمجهودات ومعاناة وتضحيات العاملين بقطاع الصحة، الذين يعتبرون الحجر الأساس لإنجاح أي إصلاح للمنظومة الصحية. التنسيق دعا إلى تنزيل اتفاق  29 دجنبر 2023 والمحاضر الموقعة مع جميع النقابات القطاعية نهاية يناير 2024 وفق الآجال المحددة، ووفق المضامين التي تم التوصل إليها في شقها المادي، والمعنوي.  
مجتمع

مقتل مغربي بالرصاص وسط بروكسيل.. الضحية لقى مصرعه بالخطأ
كشفت مجموعة من وسائل الإعلام البلجيكية تفاصيل جديدة حول تفاصيل مقتل مغربي رميا بالرصاص في شرفة مقهى وسط بروكسيل، وهي الواقعة التي عرفت إصابة ضحايا آخرين. وجرت الواقعة منطقة ستالينغراد، مساء الأحد الماضي، ولقى الضحية حتفه على الفور، كما أسفر الحادث عن إصابة شخص آخر بجروح. وحسب المعلومات المتوفرة، فقد توفي المغربي متأثرًا بإصابته برصاصة في الرأس، بينما أصيب آخر بطلق ناري في كتفه. وجرى نقل الضحيتين إلى المستشفى، في حين قامت الشرطة بتشميع مكان الحادث، ثم تم بعد ذلك إبلاغ مكتب المدعي العام في بروكسل. وأضافت التقارير ذاتها، أن الضحية المغربي لقى حتفه رميا بالرصاص عن طريق الخطأ من طرف أشخاص مرتبطين بشبكات إجرامية. وانتقلت دوريات شرطة المدينة، إلى مكان الواقعة، لتجد شخصين مصابين بجروح ناتجة عن طلقات نارية، مشيرة إلى أن أحدهما كان فاقدا لوعيه ليفارق الحياة لاحقا.
مجتمع

السعودية توقف تصاريح العمرة وتمنع دخول مكة لحاملي تأشيرات الزيارة
أعلنت وزارة الحج والعمرة إيقاف إصدار تصاريح العمرة من تطبيق نسك، اعتبارا من اليوم 15 ذو القعدة حتى 15 ذو الحجة 1445هجرية، إيذانا ببدء موسم الحج لهذا العام. وقالت  الوزارة في منشور على حسابها على شبكات التواصل الاجتماعي إنه تقرر منع حاملي تأشيرة الزيارة بكل أنواعها من دخول مكة المكرمة أو البقاء فيها اعتبارا من 15 ذو القعدة حتى 15 ذو الحجة 1445هجرية واقتصار الدخول على حاملي تأشيرات الحج من أجل تمكين الحجاج النظاميين من أداء المناسك بيسر. وشددت الوزارة على أنه لا حج بلا تصريح، وستطبق العقوبات بحزم في حق كل مخالف للأنظمة لا سيما المضبوطين في النطاق الجغرافي المخصص للحجاج النظاميين.
مجتمع

استفادة أزيد من 11 ألف شخص من دعم السكن بالمغرب
كشف مصطفى بايتاس، الوزير المنتدب لدى رئيس الحكومة المكلف بالعلاقات مع البرلمان والناطق الرسمي باسم الحكومة، أن منصة "دعم السكن"، التي أطلقتها وزارة إعداد التراب الوطني والتعمير والإسكان وسياسة المدينة، توصلت بما مجموعه 73 ألف و711 طلبا للاستفادة من دعم السكن حتى تاريخ 23 ماي 2024. وأوضح بايتاس خلال الندوة الصحفية التي عقدت عقب اجتماع المجلس الحكومي يوم الخميس 23 ماي 2024، أن 90 في المائة من هذه الطلبات التي سجلت بالمنصة، تستوفي شروط الاستفادة، حيث تم قبول 11 ألف و749 شخصا للاستفادة من نظام دعم السكن. ووفقا لبايتاس، فإن 43 في المائة من المستفيدين من دعم السكن هم نساء، و23 في المائة منهم من مغاربة العالم، في حين أن 57 في المائة من المستفيدين حصلوا على دعم يتراوح بين 300 ألف و700 ألف درهم. وجاءت جهة فاس- مكناس في المرتبة الأولى بنسبة 35,9 في المائة، تليها جهة الدار البيضاء- سطات بنسبة 34,50 في المائة، ثم جهة الشرق بـ6,5 في المائة، وجهة طنجة -تطوان -الحسيمة بحوالي 4 في المائة.  
مجتمع

بايتاس: الدعم الإجتماعي يستهدف الفقراء بدقة و60% من الأسر مستفيدة
قال مصطفى بايتاس، الوزير المنتدب لدى رئيس الحكومة المكلف بالعلاقات مع البرلمان، إن مشروع الدعم الإجتماعي يندرج في إطار الدولة الإجتماعي التي أقرها جلالة الملك محمد السادس والهدف منه دعم الفئات المجتمعية التي لم تستفد من سياسات عمومية دقيقة. وأضاف بايتاس خلال الندوة الصحافية الأسبوعية، عقب انعقاد المجلس الحكومي اليوم الخميس 23 ماي الجاري،"اليوم دخلنا إلى منطق جديد بموجبه تستهدف الحكومة الفقراء وتقدم لهم دعما اجتماعيا مباشرا في آخر الشهر، وهذا توجه جديد هندسه جلالة الملك وسارت فيه الحكومة”. واوضح بايتاس أن "60 في المائة من الأسر المغربية مستهدفة بالدعم الإجتماعي تستفيد من تعويضات عائلية مباشرة عن الأطفال أو تستفيد من المنحة الجزافية المتعلقة بمبلغ 500 درهم، حيث خصص لهذه العملية برمتها 25 مليار سنتيم سنة 2024. وأشار بايتاس، إلى أن “هذه الأسر المغربية المعوزة كانت تستفيد من الآليات التي كان متعارف عليها ويستفيد منها الجميع.. لكن اليوم أصبح واضحا بأن هذه الفئات تستفيد بشكل دقيق"، لافتا إلى أن الغلاف المالي الذي كانت تستفيد منه الأسر المستحقة للدعم، كان في حدود 8 مليارات درهم سنويا، خلال الفترة ما بين 2015 و2023، في حين تستفيد باقي الفئات من 12 مليار درهم. ولفت إلى أن  “الحكومة تتوجه إلى الفقراء بشكل دقيق عبر آلية الإستهداف المباشر من خلال السجل الاجتماعي الموحد وتسير نحو نوع من العدالة في توزيع الإمكانيات المتوفرة لدى الدولة”.
مجتمع

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الخميس 23 مايو 2024
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة