الأحد 12 مايو 2024, 23:02

صحة

علماء بريطانيون يكشفون عن مواد غذائية ربما تسرع الشفاء من كوفيد 19


كشـ24 نشر في: 1 ديسمبر 2020

اكتشف علماء بريطانيون كيف تؤثر التغذية المناعية في إعادة تأهيل المصابين بمرض "كوفيد-19"، وعلى هذا الأساس وضعوا قائمة بالمواد الغذائية التي يعتقدون أنها تسرع من عملية التعافي.وتفيد مجلة BMJ Nutrition, Prevention and Health، بأن الباحثين إيما ديربشير وجوان ديلانج يدرسان دور التغذية في تعزيز المناعة. لذلك درسا وحللا الدراسات العلمية المكرسة للمواد والمكملات الغذائية، التي تساعد على إعادة التأهيل بعد "كوفيد-19". وقد ركز الباحثان اهتمامهما على تأثير التغذية العلاجية في منظومة مناعة الأشخاص الذين أعمارهم تفوق 65 سنة .وكما هو معلوم تتكون منظومة المناعة من أربعة مكونات: الخلايا اللمفاوية التائية؛ الخلايا اللمفاوية البائية؛ ومنظومة المكملات والخلايا البالعة (البلعمية). جميع هذه المكونات تحمي الجسم من العدوى المرضية وتعمل كحاجز مضاد للفيروسات والبكتيريا التي تدخل الجسم.وهناك مناعة فطرية ومناعة مكتسبة، ومع التقدم بالعمر تنخفض قدرتهما، وأحد أسباب "شيخوخة المناعة" هو نقص المواد المغذية. لذلك على كبار السن تعويض هذا النقص عن طريق تغذية مناعية خاصة. وهذا يصبح ضروريا ومهما في مرحلة إعادة التاهيل بعد الأمراض الخطرة مثل "كوفيد-19".ويقول الباحثان، "هناك ما يكفي من الأدلة على أن سوء التغذية ونقص البروتينات والفيتامينات والمعادن، يؤدي إلى انخفاض قدرة منظومة المناعة في أداء وظيفتها بالمستوى المطلوب. لذلك تساعد الفواكه والفيتامينات ومضادات الأكسدة والمعادن والبروبيوتيك، على تعزيزها وتلعب دورا مهما في مقاومة الفيروسات والعدوى المرضية".واستنادا إلى ذلك يقترح العالمان على الأشخاص الذين أصيبوا بـ "كوفيد-19" تناول الأغذية الغنية بفيتامين C وفيتامين D والزنك. وذلك لأن فيتامين C يعزز ظهارة الجهاز التنفسي، ما يحد من توغل مسببات الأمراض ويمنعها من الوصول إلى الأجزاء السفلى للجهاز. وهذا وفقا لرأي الخبراء يمنع الالتهاب الرئوي.وأما فيتامين D فإنه منظم مناعي قوي، حيث توجد على سطح بعض الخلايا المناعية - الخلايا الليمفاوية البائية و التائية ، والبلعمية والوحيدات - مستقبلات لفيتامين D. لذلك يلعب دورًا وقائيًا في جميع التهابات الجهاز التنفسي. والزنك عنصر مهم للصحة ويحفز وظائف منظومة المناعة.ويقترح الباحثان تناول المواد التالية الغنية بفيتامين C مثل البروكلي والحمضيات والغنية بعنصر الزنك مثل سرطان البحر والقنبري والفاصولياء والبيض المسلوق وكذلك المكملات الغذائية الغنية بفيتامين D بمقدار 50 ميكروغراما في اليوم.وقد أظهرت نتائج الدراسة أن الالتزام بهذا النظام الغذائي يقصر فترة إعادة التأهيل ويسرع الشفاء التام من "كوفيد-19".ويشير الباحثان، إلى أن هذه التوصيات خاصة للأشخاص الذين لا يعانون من أمراض مزمنة مثل السكري والانسداد الرئوي والربو وأمراض القلب والأوعية الدموية. لذلك على الذين يعانون من الأمراض المزمنة استشارة الطبيب قبل الالتزام بها.

المصدر: نوفوستي

اكتشف علماء بريطانيون كيف تؤثر التغذية المناعية في إعادة تأهيل المصابين بمرض "كوفيد-19"، وعلى هذا الأساس وضعوا قائمة بالمواد الغذائية التي يعتقدون أنها تسرع من عملية التعافي.وتفيد مجلة BMJ Nutrition, Prevention and Health، بأن الباحثين إيما ديربشير وجوان ديلانج يدرسان دور التغذية في تعزيز المناعة. لذلك درسا وحللا الدراسات العلمية المكرسة للمواد والمكملات الغذائية، التي تساعد على إعادة التأهيل بعد "كوفيد-19". وقد ركز الباحثان اهتمامهما على تأثير التغذية العلاجية في منظومة مناعة الأشخاص الذين أعمارهم تفوق 65 سنة .وكما هو معلوم تتكون منظومة المناعة من أربعة مكونات: الخلايا اللمفاوية التائية؛ الخلايا اللمفاوية البائية؛ ومنظومة المكملات والخلايا البالعة (البلعمية). جميع هذه المكونات تحمي الجسم من العدوى المرضية وتعمل كحاجز مضاد للفيروسات والبكتيريا التي تدخل الجسم.وهناك مناعة فطرية ومناعة مكتسبة، ومع التقدم بالعمر تنخفض قدرتهما، وأحد أسباب "شيخوخة المناعة" هو نقص المواد المغذية. لذلك على كبار السن تعويض هذا النقص عن طريق تغذية مناعية خاصة. وهذا يصبح ضروريا ومهما في مرحلة إعادة التاهيل بعد الأمراض الخطرة مثل "كوفيد-19".ويقول الباحثان، "هناك ما يكفي من الأدلة على أن سوء التغذية ونقص البروتينات والفيتامينات والمعادن، يؤدي إلى انخفاض قدرة منظومة المناعة في أداء وظيفتها بالمستوى المطلوب. لذلك تساعد الفواكه والفيتامينات ومضادات الأكسدة والمعادن والبروبيوتيك، على تعزيزها وتلعب دورا مهما في مقاومة الفيروسات والعدوى المرضية".واستنادا إلى ذلك يقترح العالمان على الأشخاص الذين أصيبوا بـ "كوفيد-19" تناول الأغذية الغنية بفيتامين C وفيتامين D والزنك. وذلك لأن فيتامين C يعزز ظهارة الجهاز التنفسي، ما يحد من توغل مسببات الأمراض ويمنعها من الوصول إلى الأجزاء السفلى للجهاز. وهذا وفقا لرأي الخبراء يمنع الالتهاب الرئوي.وأما فيتامين D فإنه منظم مناعي قوي، حيث توجد على سطح بعض الخلايا المناعية - الخلايا الليمفاوية البائية و التائية ، والبلعمية والوحيدات - مستقبلات لفيتامين D. لذلك يلعب دورًا وقائيًا في جميع التهابات الجهاز التنفسي. والزنك عنصر مهم للصحة ويحفز وظائف منظومة المناعة.ويقترح الباحثان تناول المواد التالية الغنية بفيتامين C مثل البروكلي والحمضيات والغنية بعنصر الزنك مثل سرطان البحر والقنبري والفاصولياء والبيض المسلوق وكذلك المكملات الغذائية الغنية بفيتامين D بمقدار 50 ميكروغراما في اليوم.وقد أظهرت نتائج الدراسة أن الالتزام بهذا النظام الغذائي يقصر فترة إعادة التأهيل ويسرع الشفاء التام من "كوفيد-19".ويشير الباحثان، إلى أن هذه التوصيات خاصة للأشخاص الذين لا يعانون من أمراض مزمنة مثل السكري والانسداد الرئوي والربو وأمراض القلب والأوعية الدموية. لذلك على الذين يعانون من الأمراض المزمنة استشارة الطبيب قبل الالتزام بها.

المصدر: نوفوستي



اقرأ أيضاً
هكذا يؤثر النظام الغذائي النباتي على صحتك وبشرتك
الغذائي النباتي بمثابة مفتاح صحة وجمال البشرة، إذ يساعد على التمتع ببشرة نقية تشع نضارة وحيوية من ناحية ويقي من سرطان الجلد من ناحية أخرى. مجلة "ستايل بوك" عرّفت النظام الغذائي النباتي بأنه يعتمد على الخضروات والفواكه الطازجة والأحماض الدهنية "أوميغا 3″، مع الاستغناء التام عن الأغذية ذات الأصل الحيواني، والتي تتمثل في اللحوم والدواجن والأسماك ومنتجات الألبان، وكذلك البيض. الوقاية من البثور وأوضحت المجلة المعنية بالصحة والجمال أن الاستغناء عن منتجات الألبان يقي البشرة من البثور وحب الشباب، والتي تحفز الهرمونات والكربوهيدرات الموجودة في اللبن ظهورها. كما أشارت إلى أن الاستغناء عن اللحوم ومنتجات الألبان يساعد على التمتع ببشرة صافية، نظرا لأن الأحماض الدهنية المشبعة أو المهدرجة الموجودة في اللحوم والزبدة واللبن تتسبب في ظهور دهون عنيدة للغاية يصعب التخلص منها، وبالتالي يمكن أن تؤدي إلى انسداد المسام، ثم نشوء الرؤوس السوداء. ويعمل النظام الغذائي النباتي أيضا على تعزيز صحة الأمعاء من خلال زيادة عدد البكتيريا المفيدة في الجهاز الهضمي، ومن المعروف أن التمتع بأمعاء صحية يعني التمتع ببشرة نقية تخلو من الشوائب. الوقاية من سرطان الجلد ويسهم النظام الغذائي النباتي أيضا في تقليل احتمالية الإصابة بسرطان الجلد، إذ من المعروف أن استهلاك الكثير من اللحوم والدهون يرفع احتمالية خطر الإصابة بهذا النوع من السرطان، كما أن مضادات الأكسدة الموجودة في الخضروات والفواكه مثل فيتامين "سي" وفيتامين "إي" تقلل خطر الإصابة به. الاستفادة المثلى وبحسب المجلة، فلتحقيق الاستفادة المثلى من النظام الغذائي النباتي ينبغي أن يتضمن البروتينات كالعدس وجبن التوفو والأحماض الدهنية "أوميغا 3" الموجودة في الجوز وفول الصويا وبذور الكتان وكذلك زيت بذر الكتان، وفيتامين "بي 12" المتوفر في مخلل الملفوف ومنتجات الصويا المخمرة وفطر الشيتاكي. ومن المهم أيضا أن يتضمن النظام الغذائي النباتي مضادات الأكسدة مثل فيتامين "سي" الموجود في الليمون والبرتقال واليوسفي والفلفل الحلو والجوافة والكيوي والخضروات الخضراء، وفيتامين "إي" الموجود في زيت الزيتون والبطاطا الحلوة، والكاروتينات (الجزر والمشمش والبقدونس والبطيخ)، وكذلك ريسفيراترول وفلافونويد (العنب والفول السوداني والتوت). كما أن الشاي الأخضر يمتاز بتأثير مضاد للبكتيريا ومثبط للالتهابات، الأمر الذي يعود بالفائدة على صحة وجمال البشرة. المصدر : الجزيرة
صحة

فوائد وأضرار نبات الخزامى
كشف عالم الأحياء رومان أوبارين، الأستاذ المشارك في قسم الأحياء العامة والبيئة الحيوية بكلية العلوم الطبيعية بجامعة التعليم الروسية فوائد وأضرار نبات الخزامى. ويشير العالم إلى أن الخزامى (Lavandula angustifolia) نبات له خصائص مهدئة. يستخدم على نطاق واسع في مجال العلاج بالروائح ومستحضرات التجميل لتحسين حالة الجلد والشعر، وكذلك للاسترخاء وتخفيف التوتر، كما له خصائص مطهرة ومضادة للالتهابات ويساعد على تحسين النوم. ويقول: "يمكن استخدام الخزامى في الطعام كتوابل، حيث يضاف إلى بعض المشروبات لإعطائها نكهة خاصة، كما يضاف إلى بعض أنواع الحلوى لمذاق مميز، وإلى مواد التنظيف أيضا لإضفاء رائحة لطيفة، ويمكن إضافة الخزامى المجفف إلى الشاي للحصول على مشروب مهدئ له نكهة منعشة". ووفقا له، يجب عدم الإفراط في استخدامه، لأن الجرعة الزائدة تعطي الطبق أو المشروب طعما مرا. ويقول: "يجب الأخذ بالاعتبار أن تناول الخزامى بكميات كبيرة أو بشكل مركز للغاية قد يسبب آثارا سلبية، بما في ذلك الحساسية والصداع والغثيان. لذلك ينصح بالاعتدال واستشارة الطبيب قبل استخدامه كنبات غذائي أو منتج طبي". المصدر: روسيا اليوم عن صحيفة "إزفيستيا"
صحة

تعرف على أضرار الإفراط في تناول البطيخ
مع اقتراب فصل الصيف و ارتفاع درجة الحرارة يقبل الناس على تناول الفواكه الصيفية بشكل كبير. و من بين هذه الفواكه نذكر فاكهة البطيخ التي تعتبر فاكهة مميزة و محبوبة لدى الكبار و الصغار. لكن هناك دراسات حديثة كشفت أضرار الإفراط في تناول البطيخ، محذرة من أنه ينذر بمشاكل صحية تهدد الحياة، رغم أنها فاكهة صيفية غنية بالماء. وذكر موقع "نيو أطلس" أن مجموعة من 3 دراسات أظهرت أن البطيخ يحتوي على كمية مذهلة من البوتاسيوم، الذي يمكن أن يضاعف معاناة مرضى الكلى المزمن "CKD". ويشير مرض الكلى المزمن إلى جميع الحالات التي تؤثر على قدرة الكلى على تصفية الدم، والمشكلة أن 9 من كل 10 أشخاص مرضى كلى مزمنة لا يعرفون أنهم مصابون به لأنه يتم تشخيصه في مراحل متقدمة. ويتراوح مستوى البوتاسيوم النموذجي في الدم بين 3.6 و5.2 مليمول/لتر، وتكمن الخطورة في أن الأشخاص المصابين بفرط بوتاسيوم الدم المزمن يمكن ألا تظهر عليهم الأعراض عند ارتفاع مستويات البوتاسيوم. ويوجد البوتاسيوم في العديد من الفواكه، مثل: البطيخ والمشمش المجفف والخوخ والزبيب وعصير البرتقال، ويعتبر الموز أكثر الفواكه الغنية بالبوتاسيوم، كما يتوافر في البطاطس والسبانخ والطماطم والقرنبيط. وفي عام 2023، أوصت منظمة الصحة العالمية البالغين بضرورة زيادة تناول البوتاسيوم من الطعام إلى ما لا يقل عن 3510 ملغ في اليوم، لكن يجب الحذر من أن ارتفاع نسبة البوتاسيوم يمكن أن يهدد الحياة. وخلصت الدراسات الأخيرة إلى ضرورة الانتباه إلى أن شريحة من البطيخ تحتوي على 320 ملغ من البوتاسيوم، فيما يمكن أن يصل محتوى شريحة بحجم 40 سم إلى 5060 ملغ. المصدر : العين الاخبارية
صحة

اليك أبرز فوائد ممارسة الرياضة أثناء الحمل
عادة ما تتفادى الحامل ممارسة الرياضة أثناء حملها خوفا على صحة الجنين واستقراره في الرحم. إلا أن الخبراء أكدوا عكس ذلك، فالمرأة الحامل يمكن أن تمارس الرياضة اليومية لمدة 30 دقيقة، لأنها تساعدها على التأقلم مع متطلبات جسمها البدنية والعقلية، كما أنها تهيئها للحظات المخاض من خلال تقوية عضلات الرحم. وأوردت مجلة “Woman” النمساوية أن ممارسة الرياضة تتمتع بأهمية كبيرة للمرأة أثناء الحمل؛ حيث إنها تقيها من الإصابة بارتفاع ضغط الدم وسكري الحمل. وأوضحت المجلة المعنية بالصحة والجمال أنه ينبغي ممارسة الرياضة بمعدل ثلاث مرات أسبوعيا لمدة 30 دقيقة في المرة الواحدة لتحقيق نتائج ملموسة. الرياضات المناسبة وعن الرياضات المناسبة للمرأة أثناء الحمل، أوضحت “Woman” أنه يمكن ممارسة المشي وتمارين اللياقة البدنية، لاسيما مع استخدام كرة مطاطية، وركوب الدراجات على الأرضيات المستوية. كما يمكن أيضا ممارسة السباحة، بشرط ألا تنخفض درجة حرارة الماء عن 20 وألا تزيد عن 33 درجة مئوية. وفي الوقت نفسه ينبغي أن تبتعد المرأة الحامل تماما عن ممارسة نوعيات الرياضة، التي يزداد خلالها خطر السقوط أو التعرض للإصابات، كركوب الخيل مثلا أو الرياضات القتالية أو الماراثون أو رفع الأثقال. التوقف عن ممارسة الرياضة أكد الخبراء أن على المرأة الحامل التوقف عن ممارسة الرياضة عند حدوث: -عند الشعور بآلام في البطن أو الحوض أو الانقباضات المستمرة. - الشعور بالصداع. - نزول أي سائل من المهبل بشكل مفاجئ أو مستمر. -ملاحظة غياب أو قلة حركة الجنين. -الشعور بالدوار، الإرهاق أو البرد - حدوث نزيف مهبلي. - حدوث انتفاخ مفاجئ في الوجه، اليدين، الكاحل أو آلام في الساق. - صعوبة في التنفس. المصدر : العين الإخبارية
صحة

تعرف على فوائد فوائد زيت الأرغان
تُنتج شجرة الأرغان واحدا من أغلى الزيوت في العالم، وهو زيت الأرغان، الذي يتم استخراجه من لوز شجرة الأرغان، وهي شجرة نادرة تنمو في المغرب فقط، وتعتبر أحد أهم الموارد الطبيعية في المنطقة. تمتاز شجرة الأرغان بقدرتها على النجاة في ظروف الجفاف الشديد والتربة القاحلة، مما يجعلها شجرة مهمة لاقتصاد المنطقة وحماية البيئة. زيت الأرغان الذي يتم استخراجه من ثمار شجرة الأرغان له فوائد عديدة للصحة والجمال، حيث يُعتبر من أفضل الزيوت المستخدمة للعناية بالبشرة والشعر، بسبب احتوائه على مضادات الأكسدة والفيتامينات والأحماض الدهنية الأساسية التي تغذي البشرة وتحافظ على صحة الشعر. يُستخدم زيت الأرغان في المطبخ الأمازيغي كمنتج غذائي وفي العلاجات التقليدية لبعض الأمراض. فوائد زيت الأرغان فيما يلي بعض الفوائد الرئيسية لزيت الأرغان: فوائد للشعر: يُستخدم زيت الأرغان لترطيب الشعر، وتغذيته، وتقويته، ومنع تساقطه، وتحسين مظهره العام. فوائد للبشرة والوجه: يُستخدم زيت الأرغان لترطيب البشرة وتغذيتها، وعلاج البشرة الجافة والمتهيجة، والحفاظ على شباب البشرة. فوائد للمناطق الحساسة: يمكن استخدام زيت الأرغان بأمان على المناطق الحساسة من الجسم لترطيبها وتهدئتها. فوائد للصحة الجنسية: يمكن استخدام زيت الأرغان في عمليات التدليك لزيادة الرغبة الجنسية وتحسين تجربة العلاقة الحميمة. فوائد طبية أخرى: يعتبر زيت الأرغان مفيدًا في علاج الأظافر المتضررة، وتخفيف آلام المفاصل، وتحسين عملية الهضم، وتقليل مستويات الكوليسترول الضار في الدم مما يحافظ على صحة القلب. وتحتفل الأمم المتحدة بهذا اليوم الدولي لشجرة الأرغان للتأكيد على أهمية حماية هذه الشجرة النادرة واستخداماتها الواسعة في الحفاظ على صحة الإنسان والبيئة. يُشجع الناس على دعم المزارعين المحليين الذين يعتنون بشجر الأرغان ويحافظون على ثراء التنوع البيولوجي في المنطقة، ويُشجع أيضًا على استخدام منتجات الأرغان الطبيعية ودعم الصناعات المحلية التي تعتمد على هذه الشجرة الثمينة. المصدر: العين الاخبارية
صحة

أنواع من الخضراوات يجب تجنب تناولها في أيام الصيف الحارة
في موسم الصيف الحار ينصح الخبراء بتوخي الحذر عند اختيار مكونات الوجبات الرئيسية، لأن بعض العناصر الغذائية يمكن أن تصيب بشعور بالخمول والكسل أو زيادة الإحساس بحرارة الطقس. إن الخضروات صحية وتأتي على رأس الأولويات في أي نظام غذائي متوازن، لكن بحسب ما نشره موقع DNA India، يوجد 8 أنواع من الخضراوات يجب تجنب تناولها في أيام الصيف الحارة، كما يلي: السبانخ والكرنب تعتبر السبانخ والكرنب من المصادر الممتازة للفيتامينات والمعادن، ولكنهما لا يحتويان على نسبة عالية من الماء، لذا يمكن استبدالهما بالخس أو الجرجير. البروكلي والقرنبيط يتسبب تناول البروكلي أو القرنبيط في بعض الحرارة الداخلية. ولهذا السبب يوصي الخبراء بتناولهما في موسم الشتاء للاستمتاع بالدفء والاستفادة من محتواهما العالي من الفيتامينات والمعادن. الخضروات الجذرية تعتبر الخضروات الجذرية من العناصر الغذائية القيمة، فهي نشوية ويمكن أن تكون أكثر كثافة، وتتطلب المزيد من الطاقة لهضمها. لذا، فإنه من غير المناسب تناولها في الصيف. القرع على غرار الخضروات الجذرية، إن بعض أنواع القرع الشتوي تكون أكثر كثافة وتستهلك كمية أكبر من الطاقة للهضم، مما يؤدي إلى زيادة الشعور بوطأة حرارة الطقس. البازلاء إن البازلاء مصدر جيد للبروتين والألياف، ولكنها يمكن أن تسبب أيضًا الانتفاخ لدى بعض الأشخاص. الذرة تعد الذرة، من الناحية الفنية، من الحبوب، ولكن غالبًا ما يتم استهلاكها مثل الخضروات. ومثلها مثل البازلاء، يمكن أن يتسبب تناول الذرة في معاناة البعض من الانتفاخ بسبب محتواها العالي من النشا. المصدر: العربية
صحة

دراسة أمريكية احذر من إضرار السجائر الإلكترونية بنمو الدماغ
أظهرت دراسة جديدة أن المراهقين الذين يستخدمون السجائر الإلكترونية قد يكونون أكثر عرضة لخطر التعرض للمعادن السامة، والتي قد تضر بنمو الدماغ. وحلل فريق البحث نتائج دراسة التقييم السكاني للتبغ والصحة (PATH)، والتي شملت مراهقين أمريكيين تتراوح أعمارهم بين 13 و17 عاما. ومن بين 200 مراهق، أبلغ 81 شخصا عن تدخين السجائر الإلكترونية بشكل متكرر، وأبلغ 65 شخصا عن استخدامها من حين لآخر، و45 عن الاستخدام المتقطع. وقيّم الباحثون المؤشرات الحيوية في البول لوجود معادن الرصاص واليورانيوم والكادميوم. ووجدت الدراسة أن مستخدمي السجائر الإلكترونية بشكل متكرر ومتقطع لديهم مستويات أعلى من الرصاص في البول مقارنة بأولئك الذين يدخنون السجائر الإلكترونية من حين لآخر. كما أدى الاستخدام المتكرر إلى ارتفاع مستويات اليورانيوم في البول. وكشفت الدراسة أيضا أن نكهات السجائر الإلكترونية المختلفة أثرت على مستويات اليورانيوم، وفقا لتقارير Nottinghamshire Live. وحذر فريق البحث من أن "النكهات الحلوة قد تشكل خطرا إضافيا للتعرض لليورانيوم. وقد يزيد استخدام السجائر الإلكترونية خلال فترة المراهقة من احتمال التعرض للمعادن، ما قد يؤثر سلبا على نمو الدماغ والأعضاء". وفي الوقت نفسه، أوضح الباحثون أن اليورانيوم الموجود في البول يمكن أن يأتي أيضا من مصادر بيئية أو غذائية معينة. وأثارت النتائج دعوات لمزيد من البحث، ولوائح أكثر صرامة بشأن التدخين الإلكتروني، ومبادرات الصحة العامة التي تهدف إلى الحد من المخاطر المحتملة للسجائر الإلكترونية، وخاصة بالنسبة للشباب. وعلق البروفيسور ليون شهاب، المدير المشارك لمجموعة أبحاث التبغ والكحول بجامعة كاليفورنيا، على أهمية الدراسة قائلا: "هذه دراسة جيدة التنفيذ تؤكد الحاجة إلى مراقبة تعرض مستخدمي السجائر الإلكترونية للمواد السامة، وتسلط الضوء على حقيقة أن السجائر الإلكترونية ليست خالية من المخاطر، وبالتالي لا ينبغي استخدامها من قبل الأشخاص الذين لم يدخنوا قط، وخاصة المراهقين".   ميرور
صحة

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأحد 12 مايو 2024
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة