التعليقات مغلقة لهذا المنشور
وطني
إشادة حقوقية أممية بمذكرة “مراكش لاهاي” حول عودة المقاتلين الإرهابيين الأجانب
نشر في: 26 مارس 2016
صادق مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة، مساء الخميس على توصية تقدم بها كل من المغرب ومصر والأردن والعربية السعودية والجزائر تهم آثار الإرهاب على حقوق الإنسان.
وتؤكد هذه التوصية على أهمية معالجة بطريقة شاملة ومندمجة ظاهرة المقاتلين الإرهابيين الأجانب من خلال التعاون الدولي، وتبادل الممارسات الجيدة والأخذ بعين الاعتبار البعد الحقوقي.
وأشاد المجلس بتطوير المغرب وهولاندا، اللذان يترأسان المنتدى العالمي لمكافحة الإرهاب، لمذكرة مراكش لاهاي حول المقاتلين الإرهابيين الأجانب.
وبعدما أكد على ضرورة محاربة الإرهاب مع توفير الحماية لحقوق الإنسان، شدد محمد أوجار السفير الممثل الدائم للمغرب بجنيف على أن تفكيك الخطاب التكفيري والجهادي كان ضروريا من خلال إجراءات وقائية كالتربية على حقوق الإنسان، ودور أكثر تقدما لوسائل الإعلام وتعزيز ثقافة حقوق الإنسان والمواطنة.
واشار أوجار أيضا إلى أنه “ولمواجهة الإيديولوجيات التي تدعو إلى التطرف العنيف والتي تغذي الإرهاب، يشكل مخطط عمل الرباط أداة لتعبئة المجتمعات من أجل التحسيس والتربية والإخبار بأخطار الانحرافات المرتبطة بانتشار خطاب الكراهية”.
ونوهت التوصية حول آثار الإرهاب على حقوق الإنسان بمخطط عمل الرباط كوثيقة مرجعية شاملة تتضمن توصيات مهمة لتعبئة وسائل الإعلام التقليدية أو الاجتماعية ، والعالم الأكاديمي، والحكومات والمجتمع المدني في الحرب ضد عدم التسامح والتطرف العنيف.
وخلص السفير إلى أن التطبيق الفعلي للأساس الرابع للاستراتيجية الشاملة لمحاربة الإرهاب للأمم المتحدة ستمكن من فعالية أكبر في الحرب على الإرهاب، واحترام حقوق الإنسان وتعزيز دولة القانون.
وتؤكد هذه التوصية على أهمية معالجة بطريقة شاملة ومندمجة ظاهرة المقاتلين الإرهابيين الأجانب من خلال التعاون الدولي، وتبادل الممارسات الجيدة والأخذ بعين الاعتبار البعد الحقوقي.
وأشاد المجلس بتطوير المغرب وهولاندا، اللذان يترأسان المنتدى العالمي لمكافحة الإرهاب، لمذكرة مراكش لاهاي حول المقاتلين الإرهابيين الأجانب.
وبعدما أكد على ضرورة محاربة الإرهاب مع توفير الحماية لحقوق الإنسان، شدد محمد أوجار السفير الممثل الدائم للمغرب بجنيف على أن تفكيك الخطاب التكفيري والجهادي كان ضروريا من خلال إجراءات وقائية كالتربية على حقوق الإنسان، ودور أكثر تقدما لوسائل الإعلام وتعزيز ثقافة حقوق الإنسان والمواطنة.
واشار أوجار أيضا إلى أنه “ولمواجهة الإيديولوجيات التي تدعو إلى التطرف العنيف والتي تغذي الإرهاب، يشكل مخطط عمل الرباط أداة لتعبئة المجتمعات من أجل التحسيس والتربية والإخبار بأخطار الانحرافات المرتبطة بانتشار خطاب الكراهية”.
ونوهت التوصية حول آثار الإرهاب على حقوق الإنسان بمخطط عمل الرباط كوثيقة مرجعية شاملة تتضمن توصيات مهمة لتعبئة وسائل الإعلام التقليدية أو الاجتماعية ، والعالم الأكاديمي، والحكومات والمجتمع المدني في الحرب ضد عدم التسامح والتطرف العنيف.
وخلص السفير إلى أن التطبيق الفعلي للأساس الرابع للاستراتيجية الشاملة لمحاربة الإرهاب للأمم المتحدة ستمكن من فعالية أكبر في الحرب على الإرهاب، واحترام حقوق الإنسان وتعزيز دولة القانون.
صادق مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة، مساء الخميس على توصية تقدم بها كل من المغرب ومصر والأردن والعربية السعودية والجزائر تهم آثار الإرهاب على حقوق الإنسان.
وتؤكد هذه التوصية على أهمية معالجة بطريقة شاملة ومندمجة ظاهرة المقاتلين الإرهابيين الأجانب من خلال التعاون الدولي، وتبادل الممارسات الجيدة والأخذ بعين الاعتبار البعد الحقوقي.
وأشاد المجلس بتطوير المغرب وهولاندا، اللذان يترأسان المنتدى العالمي لمكافحة الإرهاب، لمذكرة مراكش لاهاي حول المقاتلين الإرهابيين الأجانب.
وبعدما أكد على ضرورة محاربة الإرهاب مع توفير الحماية لحقوق الإنسان، شدد محمد أوجار السفير الممثل الدائم للمغرب بجنيف على أن تفكيك الخطاب التكفيري والجهادي كان ضروريا من خلال إجراءات وقائية كالتربية على حقوق الإنسان، ودور أكثر تقدما لوسائل الإعلام وتعزيز ثقافة حقوق الإنسان والمواطنة.
واشار أوجار أيضا إلى أنه “ولمواجهة الإيديولوجيات التي تدعو إلى التطرف العنيف والتي تغذي الإرهاب، يشكل مخطط عمل الرباط أداة لتعبئة المجتمعات من أجل التحسيس والتربية والإخبار بأخطار الانحرافات المرتبطة بانتشار خطاب الكراهية”.
ونوهت التوصية حول آثار الإرهاب على حقوق الإنسان بمخطط عمل الرباط كوثيقة مرجعية شاملة تتضمن توصيات مهمة لتعبئة وسائل الإعلام التقليدية أو الاجتماعية ، والعالم الأكاديمي، والحكومات والمجتمع المدني في الحرب ضد عدم التسامح والتطرف العنيف.
وخلص السفير إلى أن التطبيق الفعلي للأساس الرابع للاستراتيجية الشاملة لمحاربة الإرهاب للأمم المتحدة ستمكن من فعالية أكبر في الحرب على الإرهاب، واحترام حقوق الإنسان وتعزيز دولة القانون.
وتؤكد هذه التوصية على أهمية معالجة بطريقة شاملة ومندمجة ظاهرة المقاتلين الإرهابيين الأجانب من خلال التعاون الدولي، وتبادل الممارسات الجيدة والأخذ بعين الاعتبار البعد الحقوقي.
وأشاد المجلس بتطوير المغرب وهولاندا، اللذان يترأسان المنتدى العالمي لمكافحة الإرهاب، لمذكرة مراكش لاهاي حول المقاتلين الإرهابيين الأجانب.
وبعدما أكد على ضرورة محاربة الإرهاب مع توفير الحماية لحقوق الإنسان، شدد محمد أوجار السفير الممثل الدائم للمغرب بجنيف على أن تفكيك الخطاب التكفيري والجهادي كان ضروريا من خلال إجراءات وقائية كالتربية على حقوق الإنسان، ودور أكثر تقدما لوسائل الإعلام وتعزيز ثقافة حقوق الإنسان والمواطنة.
واشار أوجار أيضا إلى أنه “ولمواجهة الإيديولوجيات التي تدعو إلى التطرف العنيف والتي تغذي الإرهاب، يشكل مخطط عمل الرباط أداة لتعبئة المجتمعات من أجل التحسيس والتربية والإخبار بأخطار الانحرافات المرتبطة بانتشار خطاب الكراهية”.
ونوهت التوصية حول آثار الإرهاب على حقوق الإنسان بمخطط عمل الرباط كوثيقة مرجعية شاملة تتضمن توصيات مهمة لتعبئة وسائل الإعلام التقليدية أو الاجتماعية ، والعالم الأكاديمي، والحكومات والمجتمع المدني في الحرب ضد عدم التسامح والتطرف العنيف.
وخلص السفير إلى أن التطبيق الفعلي للأساس الرابع للاستراتيجية الشاملة لمحاربة الإرهاب للأمم المتحدة ستمكن من فعالية أكبر في الحرب على الإرهاب، واحترام حقوق الإنسان وتعزيز دولة القانون.
ملصقات
اقرأ أيضاً
رئيس جماعة تمارة يواجه العزل بعد تدخل الوالي على خط تجاوزات في رخص السكن
وطني
وطني
حموشي يستقبل سفير باكستان بالرباط
وطني
وطني
نقابة موخاريق ترفض رفن سن التقاعد إلى 65 سنة
وطني
وطني
الجمعية الوطنية للإعلام والناشرين تنبه المقاولات المستغلة لانتاجات ومجهودات للجرائد
وطني
وطني
الرابطة المحمدية للعلماء تعقد مجلسها الأكاديمي الـ 32 بمراكش
وطني
وطني
أمراء وشيوخ الإمارات يقضون عطل خاصة بالمغرب
وطني
وطني
الطالبي العلمي يدعو إلى التضامن والتعاون في مجال الهجرة
وطني
وطني