التعليقات مغلقة لهذا المنشور
مراكش
التربية على السلامة الطرقية .. مشروع مواطن لشركة “ألزا” للنقل
نشر في: 20 فبراير 2020
تزامنا مع اليوم الوطني للسلامة الطرقية، أُطلق بمراكش، أول مشروع للتربية على السلامة الطرقية، بحضو مجموعة من الشركاء الرئيسيين تشمل الأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين مراكش أسفي و المبادرة الوطنية للتنمية البشرية و مجلس مدينة مراكش واللجنة الوطنية للوقاية من حوادث السير و شركة ALSA -للنقل الحضريوانبثق هذا المشروع عن الشراكة، الموقعة في 2019، بين الأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين مراكش أسفي والمديرية الإقليمية لمراكش وشركة النقل الحضري ألزا.
ويتعلق الأمر، في مرحلة أولى، بتطوير وتدبير حلبة مدرسة عبد المالك السعدي الابتدائية بمراكش للتربية على السلامة الطرقية. وهو مشروع أعد في إطار المبادرة الوطنية للتنمية البشرية.ويرمي المشروع، مع التزامه المواطن، إلى تدريب السفراء الشباب على السلامة الطرقية. وبالتالي ، ستستقبل الحلبة الأطفال المسجلين في السنة الخامسة والسادسة ابتدائي في مدارس مراكش، لتحسيسهم بالمسؤولية تجاه محيطهم عبر نقل المعلومة والقيام بالتوعية بأهمية وضرورة احترام قانون السير (الأسرة، الجيران، الشباب والكبار).
ولتحقيق ذلك، وبصفتها شريك خاص للمشروع، لجأت ألزا للنقل الحضري إلى مكتب استشارة أوروبي معروف، متخصص في تصميم المشاريع التربوية عن طريق اللعب، وإلى هيئة تربوية مخصصة لهذا المشروع (مكونان في مجال السلامة الطرقية، ومسؤول لتتبع الأهداف)واشتغل مكتب الخبرة، الذي طلبته ألزا، على شطرين: البرنامج والتكوين. وساهم بالفعل ، من جهة اولى في تطوير البرنامج التربوي للمشروع (النظري والتطبيقي)ومن جهة أخرى في تكوين الهيئة التربوية التي ستشتغل على تحصيل الأهداف البيداغوجية، العامة كما المحددة..
بالإضافة إلى ذلك، تم تجهيز الحلبة بغرفتين للتدريب النظري. الدراجات والسيارات الصغيرة الكهربائية للعب الأدوار (تمارين تطبيقية) وورشة عمل لصيانة المعدات.ويرمي هذا المشروع التربوي للسلامة الطرقية، الذي يدخل في إطار شراكة بين القطاعين العام والخاص، إلى تدريب أكثر من 2800 مستفيد شهريًا. لذلك ، من المنتظر وضع برنامج، تحت إشراف أكاديمية التربية والتكوين، يحقق أقصى استفادة للشباب المراكشي من هذا التكوين.ولمحاربة آفة حوادث السير، يمثل هذا المشروع التربوي المواطن أول تجربة في المملكة في إطار تعاون مستمر بين القطاعين العام والخاص، ويستهدف أهداف طويلة الأجل، وممارسات دائمة لصالح الشباب المغربي. .ويتمثل طموح مجموعة ALSA وتتطلع مجموعة ألزا للنقل إلى رؤية هذا المشروع النموذج ينتشر في جميع مدن المملكة، وتحسيس التلاميذ بالسلامة الطرقية منذ سن مبكرة.
تزامنا مع اليوم الوطني للسلامة الطرقية، أُطلق بمراكش، أول مشروع للتربية على السلامة الطرقية، بحضو مجموعة من الشركاء الرئيسيين تشمل الأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين مراكش أسفي و المبادرة الوطنية للتنمية البشرية و مجلس مدينة مراكش واللجنة الوطنية للوقاية من حوادث السير و شركة ALSA -للنقل الحضريوانبثق هذا المشروع عن الشراكة، الموقعة في 2019، بين الأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين مراكش أسفي والمديرية الإقليمية لمراكش وشركة النقل الحضري ألزا.
ويتعلق الأمر، في مرحلة أولى، بتطوير وتدبير حلبة مدرسة عبد المالك السعدي الابتدائية بمراكش للتربية على السلامة الطرقية. وهو مشروع أعد في إطار المبادرة الوطنية للتنمية البشرية.ويرمي المشروع، مع التزامه المواطن، إلى تدريب السفراء الشباب على السلامة الطرقية. وبالتالي ، ستستقبل الحلبة الأطفال المسجلين في السنة الخامسة والسادسة ابتدائي في مدارس مراكش، لتحسيسهم بالمسؤولية تجاه محيطهم عبر نقل المعلومة والقيام بالتوعية بأهمية وضرورة احترام قانون السير (الأسرة، الجيران، الشباب والكبار).
ولتحقيق ذلك، وبصفتها شريك خاص للمشروع، لجأت ألزا للنقل الحضري إلى مكتب استشارة أوروبي معروف، متخصص في تصميم المشاريع التربوية عن طريق اللعب، وإلى هيئة تربوية مخصصة لهذا المشروع (مكونان في مجال السلامة الطرقية، ومسؤول لتتبع الأهداف)واشتغل مكتب الخبرة، الذي طلبته ألزا، على شطرين: البرنامج والتكوين. وساهم بالفعل ، من جهة اولى في تطوير البرنامج التربوي للمشروع (النظري والتطبيقي)ومن جهة أخرى في تكوين الهيئة التربوية التي ستشتغل على تحصيل الأهداف البيداغوجية، العامة كما المحددة..
بالإضافة إلى ذلك، تم تجهيز الحلبة بغرفتين للتدريب النظري. الدراجات والسيارات الصغيرة الكهربائية للعب الأدوار (تمارين تطبيقية) وورشة عمل لصيانة المعدات.ويرمي هذا المشروع التربوي للسلامة الطرقية، الذي يدخل في إطار شراكة بين القطاعين العام والخاص، إلى تدريب أكثر من 2800 مستفيد شهريًا. لذلك ، من المنتظر وضع برنامج، تحت إشراف أكاديمية التربية والتكوين، يحقق أقصى استفادة للشباب المراكشي من هذا التكوين.ولمحاربة آفة حوادث السير، يمثل هذا المشروع التربوي المواطن أول تجربة في المملكة في إطار تعاون مستمر بين القطاعين العام والخاص، ويستهدف أهداف طويلة الأجل، وممارسات دائمة لصالح الشباب المغربي. .ويتمثل طموح مجموعة ALSA وتتطلع مجموعة ألزا للنقل إلى رؤية هذا المشروع النموذج ينتشر في جميع مدن المملكة، وتحسيس التلاميذ بالسلامة الطرقية منذ سن مبكرة.ملصقات
اقرأ أيضاً
ساحة جامع الفنا تخلو من حيويتها في عطلة العيد
مراكش
مراكش
الجزارون المتجولون يستفردون بشوارع مراكش في يوم عيد الأضحى
مراكش
مراكش
تذكير: هذه قائمة مصليات عيد الأضحى بمراكش وموعد الصلاة فيها
مراكش
مراكش
شخص في حالة غير طبيعية يثير المخاوف بمراكش
مراكش
مراكش
عيد الأضحى في مراكش.. مناسبة لظهور مهن موسمية
مراكش
مراكش
حملات تحسيسية من أجل عيد أضحى نظيف بمراكش + صور
مراكش
مراكش
حرمان طلبة من التسجيل بسلك الدكتوراه بجامعة القاضي عياض يصل إلى البرلمان
مراكش
مراكش