التعليقات مغلقة لهذا المنشور
مجتمع
دعوات لتأسيس دار المناخ لجهة مراكش أسفي في ختام نقاش إيكولوجيّ بدار المنتخب
نشر في: 22 سبتمبر 2016
نظمت دار المنتخب لجهة مراكش أسفي دورة تشاورية تمحورت حول موضوع "آليات التعبئة وتقوية القدرات الترابية في مجال التغيرات المناخية".
ويأتي هذا اللقاء، المنظم بتعاون مع مؤسسة "كونراد ادناور"، في إطار الاستعداد لمشاركة فعالة لجهة مراكش أسفي في مؤتمر الأمم المتحدة حول المناخ "كوب 22"، وكذا استكمالا لبرنامج الدورات التكوينية في موضوع المبادرات الترابية في التغيرات المناخية لفائدة منتخبات ومنتخبي الجماعات الترابية التي نظمتها دار المنتخب بمراكش على صعيد عمالة وأقاليم الجهة.
وتوخت هذه الدورة، التي أطرها الخبير الدولي المغربي في مجال البيئة والتغيرات المناخية سعيد شاكري، بمشاركة ممثلي الأحزاب السياسية جهويا والمديرية الجهوية للبيئة، واللجنة الجهوية لحقوق الإنسان، وفاعلين جمعويين وطلبة باحثين، تعبئة وتعزيز وتقوية قدرات الفاعلين المحليين بأهمية نشر الوعي البيئي والآثار المترتبة عن التغيرات المناخية في الجماعات الترابية لجهة مراكش أسفي.
كما تندرج هذه الدورة التشاورية في إطار عدد من الأنشطة والمبادرات المبرمجة من قبل جهة مراكش آسفي عبر مؤسسة دار المنتخب، بهدف تعبئة وتعزيز قدرات الفعاليات المحلية والجهوية والوطنية، باعتماد منهجية تشاركية وذلك استعدادا لقمة "كوب 22" التي ستحتضنها مدينة مراكش شهر نونبر المقبل .
وحسب المشرفين على هذه الدورة التشاورية فإن جهة مراكش أسفي ومن خلالها دار المنتخب واعية كل الوعي بالمسؤولية الملقاة على الجماعات الترابية، إذ تستحضر المسؤوليات التي تقع على عاتقها بناء على الدستور وباقي القوانين ذات الصلة وانطلاقا من الالتزامات الدولية للمغرب، وكذا بالنظر الى الأدوار التي تلعبها في مجال التخطيط والتدبير المحلي (التهيئة المجالية، التعمير، الطاقة، النقل، تدبير المياه والنفايات، الفلاحة ...) مما يجعل منها فاعلا أساسيا في مجال المحافظة على البيئة وحمايتها.
وسجلوا أن جهة مراكش أسفي عرفت تقدما مضطردا في عدة مجلات اقتصادية، غير أن آثار التغيرات المناخية أصبحت تشكل حاجزا دون تحقيق التنمية الحقيقية بها حيث أصبح لزاما على الساكنة، والفاعلين المدنيين والسياسيين والاقتصاديين، العمل من خلال مقاربة تشاركية على وضع ميثاق جهوي للمناخ يضمن انخراط الجماعات الترابية في المحافظة على الثروات الطبيعية وايجاد حلول لحماية البيئة والمناخ.
ومن بين التوصيات التي خرج بها المشاركون في هذا اللقاء التشاوري الدعوة إلى وضع "ميثاق المناخ لجهة مراكش آسفي" وتأسيس "دار المناخ لجهة مراكش أسفي" والتي من شأنها أن تشكل فضاء متخصصا لدعم قدرات المنتخبين والمنتخبات وفعاليات المجتمع المدني والقطاعات الحكومية والخاصة في مجال التغيرات المناخية، وتعنى بتنزيل وتفعيل وتتبع وتقييم وتعديل مقتضيات ميثاق المناخ لجهة مراكش أسفي.
ويأتي هذا اللقاء، المنظم بتعاون مع مؤسسة "كونراد ادناور"، في إطار الاستعداد لمشاركة فعالة لجهة مراكش أسفي في مؤتمر الأمم المتحدة حول المناخ "كوب 22"، وكذا استكمالا لبرنامج الدورات التكوينية في موضوع المبادرات الترابية في التغيرات المناخية لفائدة منتخبات ومنتخبي الجماعات الترابية التي نظمتها دار المنتخب بمراكش على صعيد عمالة وأقاليم الجهة.
وتوخت هذه الدورة، التي أطرها الخبير الدولي المغربي في مجال البيئة والتغيرات المناخية سعيد شاكري، بمشاركة ممثلي الأحزاب السياسية جهويا والمديرية الجهوية للبيئة، واللجنة الجهوية لحقوق الإنسان، وفاعلين جمعويين وطلبة باحثين، تعبئة وتعزيز وتقوية قدرات الفاعلين المحليين بأهمية نشر الوعي البيئي والآثار المترتبة عن التغيرات المناخية في الجماعات الترابية لجهة مراكش أسفي.
كما تندرج هذه الدورة التشاورية في إطار عدد من الأنشطة والمبادرات المبرمجة من قبل جهة مراكش آسفي عبر مؤسسة دار المنتخب، بهدف تعبئة وتعزيز قدرات الفعاليات المحلية والجهوية والوطنية، باعتماد منهجية تشاركية وذلك استعدادا لقمة "كوب 22" التي ستحتضنها مدينة مراكش شهر نونبر المقبل .
وحسب المشرفين على هذه الدورة التشاورية فإن جهة مراكش أسفي ومن خلالها دار المنتخب واعية كل الوعي بالمسؤولية الملقاة على الجماعات الترابية، إذ تستحضر المسؤوليات التي تقع على عاتقها بناء على الدستور وباقي القوانين ذات الصلة وانطلاقا من الالتزامات الدولية للمغرب، وكذا بالنظر الى الأدوار التي تلعبها في مجال التخطيط والتدبير المحلي (التهيئة المجالية، التعمير، الطاقة، النقل، تدبير المياه والنفايات، الفلاحة ...) مما يجعل منها فاعلا أساسيا في مجال المحافظة على البيئة وحمايتها.
وسجلوا أن جهة مراكش أسفي عرفت تقدما مضطردا في عدة مجلات اقتصادية، غير أن آثار التغيرات المناخية أصبحت تشكل حاجزا دون تحقيق التنمية الحقيقية بها حيث أصبح لزاما على الساكنة، والفاعلين المدنيين والسياسيين والاقتصاديين، العمل من خلال مقاربة تشاركية على وضع ميثاق جهوي للمناخ يضمن انخراط الجماعات الترابية في المحافظة على الثروات الطبيعية وايجاد حلول لحماية البيئة والمناخ.
ومن بين التوصيات التي خرج بها المشاركون في هذا اللقاء التشاوري الدعوة إلى وضع "ميثاق المناخ لجهة مراكش آسفي" وتأسيس "دار المناخ لجهة مراكش أسفي" والتي من شأنها أن تشكل فضاء متخصصا لدعم قدرات المنتخبين والمنتخبات وفعاليات المجتمع المدني والقطاعات الحكومية والخاصة في مجال التغيرات المناخية، وتعنى بتنزيل وتفعيل وتتبع وتقييم وتعديل مقتضيات ميثاق المناخ لجهة مراكش أسفي.
نظمت دار المنتخب لجهة مراكش أسفي دورة تشاورية تمحورت حول موضوع "آليات التعبئة وتقوية القدرات الترابية في مجال التغيرات المناخية".
ويأتي هذا اللقاء، المنظم بتعاون مع مؤسسة "كونراد ادناور"، في إطار الاستعداد لمشاركة فعالة لجهة مراكش أسفي في مؤتمر الأمم المتحدة حول المناخ "كوب 22"، وكذا استكمالا لبرنامج الدورات التكوينية في موضوع المبادرات الترابية في التغيرات المناخية لفائدة منتخبات ومنتخبي الجماعات الترابية التي نظمتها دار المنتخب بمراكش على صعيد عمالة وأقاليم الجهة.
وتوخت هذه الدورة، التي أطرها الخبير الدولي المغربي في مجال البيئة والتغيرات المناخية سعيد شاكري، بمشاركة ممثلي الأحزاب السياسية جهويا والمديرية الجهوية للبيئة، واللجنة الجهوية لحقوق الإنسان، وفاعلين جمعويين وطلبة باحثين، تعبئة وتعزيز وتقوية قدرات الفاعلين المحليين بأهمية نشر الوعي البيئي والآثار المترتبة عن التغيرات المناخية في الجماعات الترابية لجهة مراكش أسفي.
كما تندرج هذه الدورة التشاورية في إطار عدد من الأنشطة والمبادرات المبرمجة من قبل جهة مراكش آسفي عبر مؤسسة دار المنتخب، بهدف تعبئة وتعزيز قدرات الفعاليات المحلية والجهوية والوطنية، باعتماد منهجية تشاركية وذلك استعدادا لقمة "كوب 22" التي ستحتضنها مدينة مراكش شهر نونبر المقبل .
وحسب المشرفين على هذه الدورة التشاورية فإن جهة مراكش أسفي ومن خلالها دار المنتخب واعية كل الوعي بالمسؤولية الملقاة على الجماعات الترابية، إذ تستحضر المسؤوليات التي تقع على عاتقها بناء على الدستور وباقي القوانين ذات الصلة وانطلاقا من الالتزامات الدولية للمغرب، وكذا بالنظر الى الأدوار التي تلعبها في مجال التخطيط والتدبير المحلي (التهيئة المجالية، التعمير، الطاقة، النقل، تدبير المياه والنفايات، الفلاحة ...) مما يجعل منها فاعلا أساسيا في مجال المحافظة على البيئة وحمايتها.
وسجلوا أن جهة مراكش أسفي عرفت تقدما مضطردا في عدة مجلات اقتصادية، غير أن آثار التغيرات المناخية أصبحت تشكل حاجزا دون تحقيق التنمية الحقيقية بها حيث أصبح لزاما على الساكنة، والفاعلين المدنيين والسياسيين والاقتصاديين، العمل من خلال مقاربة تشاركية على وضع ميثاق جهوي للمناخ يضمن انخراط الجماعات الترابية في المحافظة على الثروات الطبيعية وايجاد حلول لحماية البيئة والمناخ.
ومن بين التوصيات التي خرج بها المشاركون في هذا اللقاء التشاوري الدعوة إلى وضع "ميثاق المناخ لجهة مراكش آسفي" وتأسيس "دار المناخ لجهة مراكش أسفي" والتي من شأنها أن تشكل فضاء متخصصا لدعم قدرات المنتخبين والمنتخبات وفعاليات المجتمع المدني والقطاعات الحكومية والخاصة في مجال التغيرات المناخية، وتعنى بتنزيل وتفعيل وتتبع وتقييم وتعديل مقتضيات ميثاق المناخ لجهة مراكش أسفي.
ويأتي هذا اللقاء، المنظم بتعاون مع مؤسسة "كونراد ادناور"، في إطار الاستعداد لمشاركة فعالة لجهة مراكش أسفي في مؤتمر الأمم المتحدة حول المناخ "كوب 22"، وكذا استكمالا لبرنامج الدورات التكوينية في موضوع المبادرات الترابية في التغيرات المناخية لفائدة منتخبات ومنتخبي الجماعات الترابية التي نظمتها دار المنتخب بمراكش على صعيد عمالة وأقاليم الجهة.
وتوخت هذه الدورة، التي أطرها الخبير الدولي المغربي في مجال البيئة والتغيرات المناخية سعيد شاكري، بمشاركة ممثلي الأحزاب السياسية جهويا والمديرية الجهوية للبيئة، واللجنة الجهوية لحقوق الإنسان، وفاعلين جمعويين وطلبة باحثين، تعبئة وتعزيز وتقوية قدرات الفاعلين المحليين بأهمية نشر الوعي البيئي والآثار المترتبة عن التغيرات المناخية في الجماعات الترابية لجهة مراكش أسفي.
كما تندرج هذه الدورة التشاورية في إطار عدد من الأنشطة والمبادرات المبرمجة من قبل جهة مراكش آسفي عبر مؤسسة دار المنتخب، بهدف تعبئة وتعزيز قدرات الفعاليات المحلية والجهوية والوطنية، باعتماد منهجية تشاركية وذلك استعدادا لقمة "كوب 22" التي ستحتضنها مدينة مراكش شهر نونبر المقبل .
وحسب المشرفين على هذه الدورة التشاورية فإن جهة مراكش أسفي ومن خلالها دار المنتخب واعية كل الوعي بالمسؤولية الملقاة على الجماعات الترابية، إذ تستحضر المسؤوليات التي تقع على عاتقها بناء على الدستور وباقي القوانين ذات الصلة وانطلاقا من الالتزامات الدولية للمغرب، وكذا بالنظر الى الأدوار التي تلعبها في مجال التخطيط والتدبير المحلي (التهيئة المجالية، التعمير، الطاقة، النقل، تدبير المياه والنفايات، الفلاحة ...) مما يجعل منها فاعلا أساسيا في مجال المحافظة على البيئة وحمايتها.
وسجلوا أن جهة مراكش أسفي عرفت تقدما مضطردا في عدة مجلات اقتصادية، غير أن آثار التغيرات المناخية أصبحت تشكل حاجزا دون تحقيق التنمية الحقيقية بها حيث أصبح لزاما على الساكنة، والفاعلين المدنيين والسياسيين والاقتصاديين، العمل من خلال مقاربة تشاركية على وضع ميثاق جهوي للمناخ يضمن انخراط الجماعات الترابية في المحافظة على الثروات الطبيعية وايجاد حلول لحماية البيئة والمناخ.
ومن بين التوصيات التي خرج بها المشاركون في هذا اللقاء التشاوري الدعوة إلى وضع "ميثاق المناخ لجهة مراكش آسفي" وتأسيس "دار المناخ لجهة مراكش أسفي" والتي من شأنها أن تشكل فضاء متخصصا لدعم قدرات المنتخبين والمنتخبات وفعاليات المجتمع المدني والقطاعات الحكومية والخاصة في مجال التغيرات المناخية، وتعنى بتنزيل وتفعيل وتتبع وتقييم وتعديل مقتضيات ميثاق المناخ لجهة مراكش أسفي.
ملصقات
اقرأ أيضاً
اعتقال ثمانيني إسباني بسبب ترتيب “زواج أبيض” لشابة مغربية
مجتمع
مجتمع
محكمة إسبانية تُدين بارون مخدرات مغربي بالسجن النافذ
مجتمع
مجتمع
الاتحاد الوطني للشغل يطعن في نتائج الحوار الاجتماعي وتصفها بالغامضة
مجتمع
مجتمع
نزار بركة: الحكومة لم يكن من خيار أمامها سوى الزيادة في الأجور
مجتمع
مجتمع
بالڤيديو: الكونفدرالية الديمقراطية للشغل بمراكش تنتقد مخرجات الحوار الاجتماعي
مجتمع
مجتمع
بالصور.. عمال و مستخدمي عشرات المقاولات بمراكش يحتفون بعيد الشغل
مجتمع
مجتمع
حادثة سير مروعة تنهي حياة المايسترو “أحمد هبيشة” أشهر عازف كمان بالمغرب
مجتمع
مجتمع