التعليقات مغلقة لهذا المنشور
صحة
دراسة تكشف خطرا غير متوقع للحوم المصنعة!
نشر في: 20 يوليو 2018
كشفت دراسة جديدة أجرتها كلية الطب بجامعة جون هوبكنز أن تناول اللحوم المصنعة ارتبط بزيادة مخاطر نوبات الهوس والانفعال غير الطبيعي.ووجد الباحثون أن المرضى الذين شُخصت حالتهم بالإصابة بالهوس، وهي حالة ذهنية غير طبيعية تتميز بالنشاط الزائد والنشوة والأرق، كانوا أكثر ميلا بثلاث مرات لاستهلاك اللحوم المصنعة، مثل السلامي وغيرها، مقارنة بأولئك الذين لم يعانوا من الاضطرابات النفسية.وحللت الدراسة المنشورة في مجلة Molecular Psychiatry، التاريخ الطبي لأكثر من 1100 شخص، عانت مجموعة منهم من الاضطرابات النفسية. ووجدت أن استهلاك النترات (المواد الكيميائية المستخدمة لعلاج اللحوم المصنعة في كثير من الأحيان)، يرتبط بضعف الصحة النفسية.كما أجرى الباحثون سلسلة من التجارب على الجرذان ووجدوا أنها أظهرت علامات على فرط النشاط الشبيه بالهوس، بعد بضعة أسابيع من تناولها النظام الغذائي الغني بالنترات.وقال الباحث الرئيسي، روبرت يولكن، إن "العمل المستقبلي على هذه العلاقة يمكن أن يؤدي إلى تدخلات غذائية للمساعدة في تقليل خطر نوبات الهوس لدى أولئك الذين يعانون من اضطراب ثنائي القطب، أو الذين يكونون عرضة للهوس".ومع ذلك، لم يُطلب من المشاركين تحديد عدد المرات التي تناولوا فيها اللحوم المصنعة، ما يجعل من المستحيل تحديد مقدار تناول هذه الأطعمة الذي قد يزيد من خطر حدوث نوبات الهوس.يذكر أن الهوس يمكن أن يدوم بين عدة أسابيع إلى بضعة أشهر، وهو عارض شائع للاضطراب ثنائي القطب، ولكن يمكن أن يؤثر أيضا على المصابين باضطراب فصامي.
كشفت دراسة جديدة أجرتها كلية الطب بجامعة جون هوبكنز أن تناول اللحوم المصنعة ارتبط بزيادة مخاطر نوبات الهوس والانفعال غير الطبيعي.ووجد الباحثون أن المرضى الذين شُخصت حالتهم بالإصابة بالهوس، وهي حالة ذهنية غير طبيعية تتميز بالنشاط الزائد والنشوة والأرق، كانوا أكثر ميلا بثلاث مرات لاستهلاك اللحوم المصنعة، مثل السلامي وغيرها، مقارنة بأولئك الذين لم يعانوا من الاضطرابات النفسية.وحللت الدراسة المنشورة في مجلة Molecular Psychiatry، التاريخ الطبي لأكثر من 1100 شخص، عانت مجموعة منهم من الاضطرابات النفسية. ووجدت أن استهلاك النترات (المواد الكيميائية المستخدمة لعلاج اللحوم المصنعة في كثير من الأحيان)، يرتبط بضعف الصحة النفسية.كما أجرى الباحثون سلسلة من التجارب على الجرذان ووجدوا أنها أظهرت علامات على فرط النشاط الشبيه بالهوس، بعد بضعة أسابيع من تناولها النظام الغذائي الغني بالنترات.وقال الباحث الرئيسي، روبرت يولكن، إن "العمل المستقبلي على هذه العلاقة يمكن أن يؤدي إلى تدخلات غذائية للمساعدة في تقليل خطر نوبات الهوس لدى أولئك الذين يعانون من اضطراب ثنائي القطب، أو الذين يكونون عرضة للهوس".ومع ذلك، لم يُطلب من المشاركين تحديد عدد المرات التي تناولوا فيها اللحوم المصنعة، ما يجعل من المستحيل تحديد مقدار تناول هذه الأطعمة الذي قد يزيد من خطر حدوث نوبات الهوس.يذكر أن الهوس يمكن أن يدوم بين عدة أسابيع إلى بضعة أشهر، وهو عارض شائع للاضطراب ثنائي القطب، ولكن يمكن أن يؤثر أيضا على المصابين باضطراب فصامي. إنديبندنت
إنديبندنت
ملصقات
اقرأ أيضاً
الجزر: رغم فوائده الكثيرة الا ان الإفراط فيه قد يسبب التسمم
صحة
صحة
الأحلام قد تنذر بخطر الإصابة بالخرف وباركنسون قبل 15 عاما من ظهور الأعراض
صحة
صحة
أبرزها البرتقال.. فواكه تحافظ على نظافة الشرايين وتمنع انسدادها
صحة
صحة
تحذير.. “وباء قصر النظر” قد يجتاح العالم!
صحة
صحة
عدم تناول الوجبة الصباحية يزيد من خطر الإصابة بالجلطة الدماغية
صحة
صحة
عدو جديد ينضم لجيش «أسباب الإصابة بالسكري»
صحة
صحة
هل الشوكولاتة الداكنة مفيدة لصحتك حقا؟
صحة
صحة