التعليقات مغلقة لهذا المنشور
مجتمع
ناجون من هجوم اسطنبول يروون لحظات الرعب التي عاشوها
نشر في: 2 يناير 2017
روى ناجون من الهجوم الإرهابي الذي استهدف ملهى ليليا في مدينة اسطنبول، أثناء الاحتفال بعيد رأس السنة، لحظات الرعب والهلع التي عاشوها أثناء الهجوم الدموي.
وعلى عكس ما صرحت به مصادر تركية بأن الاعتداء الإرهابي نفذه شخص واحد، قال ناجون من الهجوم إن أشخاصا كانوا متنكرين بلباس "بابا نويل" فتحوا النار من بنادق "كلاشينكوف" داخل الملهى.
وكتب لاعب كرة القدم صفاء بويداس الذي كان من بين الحاضرين، كتب على صفحته الشخصية في موقع "تويتر": "لم أر من أطلق النار، سمعت صوت الرصاص فسارعت إلى إخراج صديقتي التي لم تستطع الهرب بسرعة كونها كانت تلبس حذاء بكعب عال".
ونقلت صحيفة "حريت" عن شهود عيان قولهم، إن "هناك عددا من المهاجمين وإنهم هتفوا باللغة العربية".
وقالت واحدة من رواد الملهى الليلي للصحيفة وتدعى شينم أويانيك: "كنا نمرح وفجأة بدأ كل الناس في الركض، قال لي زوجي لا تخافي وقفز فوقي، ودهسني الناس، وأصيب زوجي في ثلاثة أماكن".
وأضافت: "تمكنت من الخروج. كان شيئا فظيعا"، وأكدت رؤيتها للناس ملطخين بالدماء، وأشارت إلى وجود مهاجمين اثنين على الأقل، فيما يبدو.
كما نقلت الصحيفة عن صاحب نادي "رينا" الليلي محمد كوجارسلان قوله، إن "إجراءات أمنية اتخذت خلال الأيام العشرة الماضية بعد تقارير للمخابرات الأمريكية عن هجوم محتمل".
وقال حاكم اسطنبول واصب شاهين للصحفيين في موقع الهجوم إن "المهاجم أطلق النار على ضابط شرطة ومدني وهو يدخل نادي رينا الليلي قبل أن يفتح النار بشكل عشوائي في الداخل"، وأشارت بعض التقارير إلى "وجود عدد من المهاجمين".
وأضاف شاهين أن "إرهابيا بسلاح بعيد المدى نفذ هذا الهجوم بوحشية وهمجية بإطلاق النار على الأبرياء الذين يحتفلون فحسب بالعام الجديد".
وقالت محطة "سي.إن.إن ترك" التلفزيونية إن حوالي 500 إلى 600 شخص كانوا داخل النادي الليلي فيما يبدو عندما وقع الهجوم في حوالي الساعة 1:15 صباحا (22:30 بتوقيت غرينيتش).
وقد وقع الحادث الذي خلف 39 قتيلا، بينهم 16 أجنبيا، وعشرات الجرحى، في ملهى ليلي في منطقة "بشكتاش" بالقرب من معبر البوسفور في اسطنبول.
وعلى عكس ما صرحت به مصادر تركية بأن الاعتداء الإرهابي نفذه شخص واحد، قال ناجون من الهجوم إن أشخاصا كانوا متنكرين بلباس "بابا نويل" فتحوا النار من بنادق "كلاشينكوف" داخل الملهى.
وكتب لاعب كرة القدم صفاء بويداس الذي كان من بين الحاضرين، كتب على صفحته الشخصية في موقع "تويتر": "لم أر من أطلق النار، سمعت صوت الرصاص فسارعت إلى إخراج صديقتي التي لم تستطع الهرب بسرعة كونها كانت تلبس حذاء بكعب عال".
ونقلت صحيفة "حريت" عن شهود عيان قولهم، إن "هناك عددا من المهاجمين وإنهم هتفوا باللغة العربية".
وقالت واحدة من رواد الملهى الليلي للصحيفة وتدعى شينم أويانيك: "كنا نمرح وفجأة بدأ كل الناس في الركض، قال لي زوجي لا تخافي وقفز فوقي، ودهسني الناس، وأصيب زوجي في ثلاثة أماكن".
وأضافت: "تمكنت من الخروج. كان شيئا فظيعا"، وأكدت رؤيتها للناس ملطخين بالدماء، وأشارت إلى وجود مهاجمين اثنين على الأقل، فيما يبدو.
كما نقلت الصحيفة عن صاحب نادي "رينا" الليلي محمد كوجارسلان قوله، إن "إجراءات أمنية اتخذت خلال الأيام العشرة الماضية بعد تقارير للمخابرات الأمريكية عن هجوم محتمل".
وقال حاكم اسطنبول واصب شاهين للصحفيين في موقع الهجوم إن "المهاجم أطلق النار على ضابط شرطة ومدني وهو يدخل نادي رينا الليلي قبل أن يفتح النار بشكل عشوائي في الداخل"، وأشارت بعض التقارير إلى "وجود عدد من المهاجمين".
وأضاف شاهين أن "إرهابيا بسلاح بعيد المدى نفذ هذا الهجوم بوحشية وهمجية بإطلاق النار على الأبرياء الذين يحتفلون فحسب بالعام الجديد".
وقالت محطة "سي.إن.إن ترك" التلفزيونية إن حوالي 500 إلى 600 شخص كانوا داخل النادي الليلي فيما يبدو عندما وقع الهجوم في حوالي الساعة 1:15 صباحا (22:30 بتوقيت غرينيتش).
وقد وقع الحادث الذي خلف 39 قتيلا، بينهم 16 أجنبيا، وعشرات الجرحى، في ملهى ليلي في منطقة "بشكتاش" بالقرب من معبر البوسفور في اسطنبول.
روى ناجون من الهجوم الإرهابي الذي استهدف ملهى ليليا في مدينة اسطنبول، أثناء الاحتفال بعيد رأس السنة، لحظات الرعب والهلع التي عاشوها أثناء الهجوم الدموي.
وعلى عكس ما صرحت به مصادر تركية بأن الاعتداء الإرهابي نفذه شخص واحد، قال ناجون من الهجوم إن أشخاصا كانوا متنكرين بلباس "بابا نويل" فتحوا النار من بنادق "كلاشينكوف" داخل الملهى.
وكتب لاعب كرة القدم صفاء بويداس الذي كان من بين الحاضرين، كتب على صفحته الشخصية في موقع "تويتر": "لم أر من أطلق النار، سمعت صوت الرصاص فسارعت إلى إخراج صديقتي التي لم تستطع الهرب بسرعة كونها كانت تلبس حذاء بكعب عال".
ونقلت صحيفة "حريت" عن شهود عيان قولهم، إن "هناك عددا من المهاجمين وإنهم هتفوا باللغة العربية".
وقالت واحدة من رواد الملهى الليلي للصحيفة وتدعى شينم أويانيك: "كنا نمرح وفجأة بدأ كل الناس في الركض، قال لي زوجي لا تخافي وقفز فوقي، ودهسني الناس، وأصيب زوجي في ثلاثة أماكن".
وأضافت: "تمكنت من الخروج. كان شيئا فظيعا"، وأكدت رؤيتها للناس ملطخين بالدماء، وأشارت إلى وجود مهاجمين اثنين على الأقل، فيما يبدو.
كما نقلت الصحيفة عن صاحب نادي "رينا" الليلي محمد كوجارسلان قوله، إن "إجراءات أمنية اتخذت خلال الأيام العشرة الماضية بعد تقارير للمخابرات الأمريكية عن هجوم محتمل".
وقال حاكم اسطنبول واصب شاهين للصحفيين في موقع الهجوم إن "المهاجم أطلق النار على ضابط شرطة ومدني وهو يدخل نادي رينا الليلي قبل أن يفتح النار بشكل عشوائي في الداخل"، وأشارت بعض التقارير إلى "وجود عدد من المهاجمين".
وأضاف شاهين أن "إرهابيا بسلاح بعيد المدى نفذ هذا الهجوم بوحشية وهمجية بإطلاق النار على الأبرياء الذين يحتفلون فحسب بالعام الجديد".
وقالت محطة "سي.إن.إن ترك" التلفزيونية إن حوالي 500 إلى 600 شخص كانوا داخل النادي الليلي فيما يبدو عندما وقع الهجوم في حوالي الساعة 1:15 صباحا (22:30 بتوقيت غرينيتش).
وقد وقع الحادث الذي خلف 39 قتيلا، بينهم 16 أجنبيا، وعشرات الجرحى، في ملهى ليلي في منطقة "بشكتاش" بالقرب من معبر البوسفور في اسطنبول.
وعلى عكس ما صرحت به مصادر تركية بأن الاعتداء الإرهابي نفذه شخص واحد، قال ناجون من الهجوم إن أشخاصا كانوا متنكرين بلباس "بابا نويل" فتحوا النار من بنادق "كلاشينكوف" داخل الملهى.
وكتب لاعب كرة القدم صفاء بويداس الذي كان من بين الحاضرين، كتب على صفحته الشخصية في موقع "تويتر": "لم أر من أطلق النار، سمعت صوت الرصاص فسارعت إلى إخراج صديقتي التي لم تستطع الهرب بسرعة كونها كانت تلبس حذاء بكعب عال".
ونقلت صحيفة "حريت" عن شهود عيان قولهم، إن "هناك عددا من المهاجمين وإنهم هتفوا باللغة العربية".
وقالت واحدة من رواد الملهى الليلي للصحيفة وتدعى شينم أويانيك: "كنا نمرح وفجأة بدأ كل الناس في الركض، قال لي زوجي لا تخافي وقفز فوقي، ودهسني الناس، وأصيب زوجي في ثلاثة أماكن".
وأضافت: "تمكنت من الخروج. كان شيئا فظيعا"، وأكدت رؤيتها للناس ملطخين بالدماء، وأشارت إلى وجود مهاجمين اثنين على الأقل، فيما يبدو.
كما نقلت الصحيفة عن صاحب نادي "رينا" الليلي محمد كوجارسلان قوله، إن "إجراءات أمنية اتخذت خلال الأيام العشرة الماضية بعد تقارير للمخابرات الأمريكية عن هجوم محتمل".
وقال حاكم اسطنبول واصب شاهين للصحفيين في موقع الهجوم إن "المهاجم أطلق النار على ضابط شرطة ومدني وهو يدخل نادي رينا الليلي قبل أن يفتح النار بشكل عشوائي في الداخل"، وأشارت بعض التقارير إلى "وجود عدد من المهاجمين".
وأضاف شاهين أن "إرهابيا بسلاح بعيد المدى نفذ هذا الهجوم بوحشية وهمجية بإطلاق النار على الأبرياء الذين يحتفلون فحسب بالعام الجديد".
وقالت محطة "سي.إن.إن ترك" التلفزيونية إن حوالي 500 إلى 600 شخص كانوا داخل النادي الليلي فيما يبدو عندما وقع الهجوم في حوالي الساعة 1:15 صباحا (22:30 بتوقيت غرينيتش).
وقد وقع الحادث الذي خلف 39 قتيلا، بينهم 16 أجنبيا، وعشرات الجرحى، في ملهى ليلي في منطقة "بشكتاش" بالقرب من معبر البوسفور في اسطنبول.
ملصقات
اقرأ أيضاً
تفويت أراض سلالية بالتدليس يطيح بمفوض قضائي وكاتبة محامي
مجتمع
مجتمع
تمويل أوروبي لمشروع توسعة الطريق الرابط بين المغرب وسبتة المحتلة
مجتمع
مجتمع
ضربة أخرى لـ”حصيلة” المجلس الجماعي.. أصحاب الحافلات يقاطعون المحطة الطرقية لتازة
مجتمع
مجتمع
عامل سطات يودع حجّاج الإقليم
مجتمع
مجتمع
قضية عصابات ميانمار.. هكذا يدمر الخاطفون الضحايا معنويا وجسديا
مجتمع
مجتمع
اعتقال مغربي وروماني بإسبانيا بسبب سرقة النحاس
مجتمع
مجتمع
برلمانية تفضح منعشين عقاريين تورطوا في تحايلات على تدابير برنامج دعم السكن
مجتمع
مجتمع