التعليقات مغلقة لهذا المنشور
سياسة
الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية يعقد مؤتمره الوطني في ماي المقبل
نشر في: 5 فبراير 2017
قرر حزب الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية عقد مؤتمره الوطني العاشر أيام 19 و20 و21 ماي المقبل، وذلك خلال اجتماع للجنة الوطنية الإدارية للحزب انعقدت أمس السبت بالرباط.
وأعطى الحزب انطلاق أشغال اللجنة التحضيرية للمؤتمر، التي تتشكل من أعضاء المجلس الوطني للحزب وبعض الفعاليات، للإعداد المادي والسياسي والتنظيمي لهذا المؤتمر، وستتكون من لجنتين أساسيتين، الأولى مكلفة بإعداد التصور التنظيمي للمؤتمر، والثانية ستتكلف بإعداد الأطروحة السياسية.
وفي كلمة بالمناسبة، قال الكاتب الأول للحزب ادريس لشكر، إن عودة المغرب إلى الاتحاد الإفريقي "هي في حد ذاتها انتقال إلى مرحلة جديدة في النزاع المفتعل حول مغربية الصحراء، لتثبيت السيادة المغربية على أقاليمنا الصحراوية من قلب منظمة الاتحاد الإفريقي".
وحول خلفيات فوز الاتحاد الاشتراكي، برئاسة مجلس النواب، أبرز السيد لشكر، أن "تقديم ترشيح السيد الحبيب المالكي لرئاسة مجلس النواب، كان ثمرة قرار حزبي، تم اتخاذه، بناءا على المعطيات السياسية، التي كانت متوفرة لدى الحزب، والتي ساعدته على الإقدام على هذه الخطوة".
وبخصوص النقاش الدائر حول تقاعد البرلمانيين، عبر السيد لشكر عن مساندة حزبه لخطوات رئيس مجلس النواب بهذا الشأن، معلنا انخراط حزبه في مشروع إصلاح التقاعد بالبرلمان وتقنينه لإيقاف ما سماه "عبث الاستفادة منه، وذلك بهدف أن يكون هذا التقاعد منطقيا ومنضبطا للقواعد العامة التي تحكم منظومة التقاعد في المغرب".
وفي معرض حديثه عن المشاورات الجارية لتشكيل الحكومة، ذكر الكاتب الأول للحزب بمواقف اللجنة الإدارية في دورتها السابقة، والتي أكدت على تفويض المكتب السياسي للحزب من أجل مواصلة المشاورات مع رئيس الحكومة المعين من أجل تشكيل حكومة منسجمة وقوية.
قرر حزب الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية عقد مؤتمره الوطني العاشر أيام 19 و20 و21 ماي المقبل، وذلك خلال اجتماع للجنة الوطنية الإدارية للحزب انعقدت أمس السبت بالرباط.
وأعطى الحزب انطلاق أشغال اللجنة التحضيرية للمؤتمر، التي تتشكل من أعضاء المجلس الوطني للحزب وبعض الفعاليات، للإعداد المادي والسياسي والتنظيمي لهذا المؤتمر، وستتكون من لجنتين أساسيتين، الأولى مكلفة بإعداد التصور التنظيمي للمؤتمر، والثانية ستتكلف بإعداد الأطروحة السياسية.
وفي كلمة بالمناسبة، قال الكاتب الأول للحزب ادريس لشكر، إن عودة المغرب إلى الاتحاد الإفريقي "هي في حد ذاتها انتقال إلى مرحلة جديدة في النزاع المفتعل حول مغربية الصحراء، لتثبيت السيادة المغربية على أقاليمنا الصحراوية من قلب منظمة الاتحاد الإفريقي".
وحول خلفيات فوز الاتحاد الاشتراكي، برئاسة مجلس النواب، أبرز السيد لشكر، أن "تقديم ترشيح السيد الحبيب المالكي لرئاسة مجلس النواب، كان ثمرة قرار حزبي، تم اتخاذه، بناءا على المعطيات السياسية، التي كانت متوفرة لدى الحزب، والتي ساعدته على الإقدام على هذه الخطوة".
وبخصوص النقاش الدائر حول تقاعد البرلمانيين، عبر السيد لشكر عن مساندة حزبه لخطوات رئيس مجلس النواب بهذا الشأن، معلنا انخراط حزبه في مشروع إصلاح التقاعد بالبرلمان وتقنينه لإيقاف ما سماه "عبث الاستفادة منه، وذلك بهدف أن يكون هذا التقاعد منطقيا ومنضبطا للقواعد العامة التي تحكم منظومة التقاعد في المغرب".
وفي معرض حديثه عن المشاورات الجارية لتشكيل الحكومة، ذكر الكاتب الأول للحزب بمواقف اللجنة الإدارية في دورتها السابقة، والتي أكدت على تفويض المكتب السياسي للحزب من أجل مواصلة المشاورات مع رئيس الحكومة المعين من أجل تشكيل حكومة منسجمة وقوية.
ملصقات
اقرأ أيضاً
أخنوش: حصيلة عمل الحكومة تضع الأسرة المغربية في صلب كل السياسات العمومية
سياسة
سياسة
جلالة الملك يهنئ رئيسة جورجيا بمناسبة العيد الوطني لبلادها
سياسة
سياسة
قادة “الأحرار” يردون على حزب “الكتاب”: كائنات سياسية يغضبها النجاح
سياسة
سياسة
سومار الإسباني يستفز المغرب ويخطط لإرسال بعثة حقوقية للصحراء
سياسة
سياسة
اتحاد الباطرونا في الأندلس يعتمد الخريطة الكاملة للمملكة
سياسة
سياسة
انقطاع أدوية داء السل على طاولة وزير الصحة والحماية الاجتماعية
سياسة
سياسة
نواب بريطانيون يدعون كاميرون لدعم الحكم الذاتي في الصحراء المغربية
سياسة
سياسة