التعليقات مغلقة لهذا المنشور
مجتمع
السلطات بواحة سيدي ابراهيم تجتمع مع أصحاب الشقق المفروشة ودور الضيافة
نشر في: 10 فبراير 2017
إستدعت السلطات المحلية بجماعة واحة سيدي ابراهيم يومه الجمعة 10 فبراير الجاري، عددا من مالكي الشقق المفروشة والفلل الفاخرة ودور الضيافة بتراب الجماعة المذكورة.
وبحسب مصادرنا، فإن عددا من أصحاب الشقق المفروشة ودور الضيافة لبوا استدعاء السلطات وانتقلوا إلى قيادة واجة سيدي ابراهيم لحضور الاجتماع الذي تراسه القائد، حول التعليمات التي أصدرتها وزارة الداخلية بخصوص ضرورة الإبلاغ عن هوية المكترين بعد تفكيك الخلية الإرهابية الأخيرة بالجديدة.
وكانت وزارة الداخلية قد دعت أصحاب المنازل والشقق المفروشة التي يتم وضعها تحت تصرف الغير في بلاغ لها، بإبلاغ السلطات الأمنية بهوية المكترين، وذلك بعد لجوء بعض الجماعات الإرهابية التي تم تفكيكها مؤخرا، إلى اكتراء بيوت من بعض المواطنين، دون أن يبلغ هؤلاء السلطات الأمنية بذلك.
وفي هذا الإطار، أضاف البلاغ، أن وزارة الداخلية تثير الانتباه إلى ما يشكله هذا التصرف من تهديد مباشر لأمن بلادنا باعتباره يسهل تواري الأشخاص المشبوهين ويساعدهم على التحضير لأعمالهم التخريبية.
و من هذا المنطق، أهابت وزارة الداخلية بأصحاب المنازل والشقق المفروشة التي يتم وضعها تحت تصرف الغير كليا أو جزئيا الحرض على إبلاغ السلطات الأمنية بهوية المكترين، علما على أن أي تهاون منهم قد يعرضهم للمساءلة القضائية باعتبارهم شركاء محتملين لمنفذي الجرائم.
وبحسب مصادرنا، فإن عددا من أصحاب الشقق المفروشة ودور الضيافة لبوا استدعاء السلطات وانتقلوا إلى قيادة واجة سيدي ابراهيم لحضور الاجتماع الذي تراسه القائد، حول التعليمات التي أصدرتها وزارة الداخلية بخصوص ضرورة الإبلاغ عن هوية المكترين بعد تفكيك الخلية الإرهابية الأخيرة بالجديدة.
وكانت وزارة الداخلية قد دعت أصحاب المنازل والشقق المفروشة التي يتم وضعها تحت تصرف الغير في بلاغ لها، بإبلاغ السلطات الأمنية بهوية المكترين، وذلك بعد لجوء بعض الجماعات الإرهابية التي تم تفكيكها مؤخرا، إلى اكتراء بيوت من بعض المواطنين، دون أن يبلغ هؤلاء السلطات الأمنية بذلك.
وفي هذا الإطار، أضاف البلاغ، أن وزارة الداخلية تثير الانتباه إلى ما يشكله هذا التصرف من تهديد مباشر لأمن بلادنا باعتباره يسهل تواري الأشخاص المشبوهين ويساعدهم على التحضير لأعمالهم التخريبية.
و من هذا المنطق، أهابت وزارة الداخلية بأصحاب المنازل والشقق المفروشة التي يتم وضعها تحت تصرف الغير كليا أو جزئيا الحرض على إبلاغ السلطات الأمنية بهوية المكترين، علما على أن أي تهاون منهم قد يعرضهم للمساءلة القضائية باعتبارهم شركاء محتملين لمنفذي الجرائم.
إستدعت السلطات المحلية بجماعة واحة سيدي ابراهيم يومه الجمعة 10 فبراير الجاري، عددا من مالكي الشقق المفروشة والفلل الفاخرة ودور الضيافة بتراب الجماعة المذكورة.
وبحسب مصادرنا، فإن عددا من أصحاب الشقق المفروشة ودور الضيافة لبوا استدعاء السلطات وانتقلوا إلى قيادة واجة سيدي ابراهيم لحضور الاجتماع الذي تراسه القائد، حول التعليمات التي أصدرتها وزارة الداخلية بخصوص ضرورة الإبلاغ عن هوية المكترين بعد تفكيك الخلية الإرهابية الأخيرة بالجديدة.
وكانت وزارة الداخلية قد دعت أصحاب المنازل والشقق المفروشة التي يتم وضعها تحت تصرف الغير في بلاغ لها، بإبلاغ السلطات الأمنية بهوية المكترين، وذلك بعد لجوء بعض الجماعات الإرهابية التي تم تفكيكها مؤخرا، إلى اكتراء بيوت من بعض المواطنين، دون أن يبلغ هؤلاء السلطات الأمنية بذلك.
وفي هذا الإطار، أضاف البلاغ، أن وزارة الداخلية تثير الانتباه إلى ما يشكله هذا التصرف من تهديد مباشر لأمن بلادنا باعتباره يسهل تواري الأشخاص المشبوهين ويساعدهم على التحضير لأعمالهم التخريبية.
و من هذا المنطق، أهابت وزارة الداخلية بأصحاب المنازل والشقق المفروشة التي يتم وضعها تحت تصرف الغير كليا أو جزئيا الحرض على إبلاغ السلطات الأمنية بهوية المكترين، علما على أن أي تهاون منهم قد يعرضهم للمساءلة القضائية باعتبارهم شركاء محتملين لمنفذي الجرائم.
وبحسب مصادرنا، فإن عددا من أصحاب الشقق المفروشة ودور الضيافة لبوا استدعاء السلطات وانتقلوا إلى قيادة واجة سيدي ابراهيم لحضور الاجتماع الذي تراسه القائد، حول التعليمات التي أصدرتها وزارة الداخلية بخصوص ضرورة الإبلاغ عن هوية المكترين بعد تفكيك الخلية الإرهابية الأخيرة بالجديدة.
وكانت وزارة الداخلية قد دعت أصحاب المنازل والشقق المفروشة التي يتم وضعها تحت تصرف الغير في بلاغ لها، بإبلاغ السلطات الأمنية بهوية المكترين، وذلك بعد لجوء بعض الجماعات الإرهابية التي تم تفكيكها مؤخرا، إلى اكتراء بيوت من بعض المواطنين، دون أن يبلغ هؤلاء السلطات الأمنية بذلك.
وفي هذا الإطار، أضاف البلاغ، أن وزارة الداخلية تثير الانتباه إلى ما يشكله هذا التصرف من تهديد مباشر لأمن بلادنا باعتباره يسهل تواري الأشخاص المشبوهين ويساعدهم على التحضير لأعمالهم التخريبية.
و من هذا المنطق، أهابت وزارة الداخلية بأصحاب المنازل والشقق المفروشة التي يتم وضعها تحت تصرف الغير كليا أو جزئيا الحرض على إبلاغ السلطات الأمنية بهوية المكترين، علما على أن أي تهاون منهم قد يعرضهم للمساءلة القضائية باعتبارهم شركاء محتملين لمنفذي الجرائم.
ملصقات
اقرأ أيضاً
احتجاجات للتلاميذ بـ”عين الشقف” للمطالبة بفتح تحقيق في قضية تحرش مدير بتلميذات
مجتمع
مجتمع
محامية من مراكش تحتج على دعوة حقوقية لتقنين زواج المثليين في مدونة الاسرة
مجتمع
مجتمع
عاجل.. ارتفاع حصيلة ضحايا التسمم الغذائي الجماعي جراء تناول وجبات سناك بمراكش
مجتمع
مجتمع
القضاء البريطاني يدين مغربيا قتل رجلا بدعوى “الثأر” لأطفال غزة
مجتمع
مجتمع
بسبب خلافات بين مهنيي النقل.. اعتداء عنصري يطال مغربيا بإسبانيا
مجتمع
مجتمع
ملف جديد حول شبهة التلاعب ببرنامج أوراش يتفجر في أحواز فاس
مجتمع
مجتمع
سب وضرب وتمزيق لقميص.. أم تلميذ تعتدي على أستاذ بنواحي تازة
مجتمع
مجتمع