التعليقات مغلقة لهذا المنشور
مجتمع
معاناة بطلة مغربية في الجيدو رمت بها الظروف للتسول والعمل بالمراحيض
نشر في: 27 يناير 2018
بعد أن فضحت البطلة المغربية العالمية في رياضة الجيدو، مليكة خويا، قبل فترة سابقة بعض ما يجري في كواليس نادي رياضي بمدينة المحمدية، اختارت أن تطرق باب القضاء لتحرّك دعوى قضائية في هذا الجانب للمطالبة بالإنصاف والعدل في قضية عنوانها العريض النجومية والتهميش.
وبهذا الخصوص، أوضح أحد المحامين ممن سيتكفلون بمتابعة ملفها لـ "الأيام 24"، أن رغبتها في طرق باب القضاء وسلك المسطرة القانونية لرفع دعوى قضائية، جاء بعد أن وجدت نفسها عرضة للشارع، بحيث أضحت تتسول في المقاهي وتعمل في المراحيض من أجل توفير لقمة العيش، وذلك نتيجة فضحها لبعض الأمور وتقديمها منذ فترة خلت لشكاية إلى السلطات الأمنية بسبب ما أسمته "أفعال سيئة ضد أحد مسيري النادي البلدي"، قبل أن يكون مصيرها الطرد من النادي.
وأخذت هذه الواقعة، حسب مصدرنا، مجرى آخر، بعد أن بلغت القضية إلى المحاكم وجرى اتهام البطلة بالقيام بأعمال تخريبية في حق النادي، قبل أن يُحكم بالبراءة لصالحها، مشيرا إلى أن المعنية بالأمر وجدت نفسها عرضة للشارع ولم تتردد في الخروج إلى التسول واستجداء عطف المارة، لأنها لا تجد ما تسدّ به رمقها.
ويذكر أن طرق مليكة خويا، باب أحد المحامين لمؤازرتها في قضيتها، نبع من حرقتها على مسار رياضي حافل حصلت فيه على مجموعة من الميداليات والشهادات التقديرية ورفعت الراية المغربية في العديد من المحافل الدولية.
وبهذا الخصوص، أوضح أحد المحامين ممن سيتكفلون بمتابعة ملفها لـ "الأيام 24"، أن رغبتها في طرق باب القضاء وسلك المسطرة القانونية لرفع دعوى قضائية، جاء بعد أن وجدت نفسها عرضة للشارع، بحيث أضحت تتسول في المقاهي وتعمل في المراحيض من أجل توفير لقمة العيش، وذلك نتيجة فضحها لبعض الأمور وتقديمها منذ فترة خلت لشكاية إلى السلطات الأمنية بسبب ما أسمته "أفعال سيئة ضد أحد مسيري النادي البلدي"، قبل أن يكون مصيرها الطرد من النادي.
وأخذت هذه الواقعة، حسب مصدرنا، مجرى آخر، بعد أن بلغت القضية إلى المحاكم وجرى اتهام البطلة بالقيام بأعمال تخريبية في حق النادي، قبل أن يُحكم بالبراءة لصالحها، مشيرا إلى أن المعنية بالأمر وجدت نفسها عرضة للشارع ولم تتردد في الخروج إلى التسول واستجداء عطف المارة، لأنها لا تجد ما تسدّ به رمقها.
ويذكر أن طرق مليكة خويا، باب أحد المحامين لمؤازرتها في قضيتها، نبع من حرقتها على مسار رياضي حافل حصلت فيه على مجموعة من الميداليات والشهادات التقديرية ورفعت الراية المغربية في العديد من المحافل الدولية.
بعد أن فضحت البطلة المغربية العالمية في رياضة الجيدو، مليكة خويا، قبل فترة سابقة بعض ما يجري في كواليس نادي رياضي بمدينة المحمدية، اختارت أن تطرق باب القضاء لتحرّك دعوى قضائية في هذا الجانب للمطالبة بالإنصاف والعدل في قضية عنوانها العريض النجومية والتهميش.
وبهذا الخصوص، أوضح أحد المحامين ممن سيتكفلون بمتابعة ملفها لـ "الأيام 24"، أن رغبتها في طرق باب القضاء وسلك المسطرة القانونية لرفع دعوى قضائية، جاء بعد أن وجدت نفسها عرضة للشارع، بحيث أضحت تتسول في المقاهي وتعمل في المراحيض من أجل توفير لقمة العيش، وذلك نتيجة فضحها لبعض الأمور وتقديمها منذ فترة خلت لشكاية إلى السلطات الأمنية بسبب ما أسمته "أفعال سيئة ضد أحد مسيري النادي البلدي"، قبل أن يكون مصيرها الطرد من النادي.
وأخذت هذه الواقعة، حسب مصدرنا، مجرى آخر، بعد أن بلغت القضية إلى المحاكم وجرى اتهام البطلة بالقيام بأعمال تخريبية في حق النادي، قبل أن يُحكم بالبراءة لصالحها، مشيرا إلى أن المعنية بالأمر وجدت نفسها عرضة للشارع ولم تتردد في الخروج إلى التسول واستجداء عطف المارة، لأنها لا تجد ما تسدّ به رمقها.
ويذكر أن طرق مليكة خويا، باب أحد المحامين لمؤازرتها في قضيتها، نبع من حرقتها على مسار رياضي حافل حصلت فيه على مجموعة من الميداليات والشهادات التقديرية ورفعت الراية المغربية في العديد من المحافل الدولية.
وبهذا الخصوص، أوضح أحد المحامين ممن سيتكفلون بمتابعة ملفها لـ "الأيام 24"، أن رغبتها في طرق باب القضاء وسلك المسطرة القانونية لرفع دعوى قضائية، جاء بعد أن وجدت نفسها عرضة للشارع، بحيث أضحت تتسول في المقاهي وتعمل في المراحيض من أجل توفير لقمة العيش، وذلك نتيجة فضحها لبعض الأمور وتقديمها منذ فترة خلت لشكاية إلى السلطات الأمنية بسبب ما أسمته "أفعال سيئة ضد أحد مسيري النادي البلدي"، قبل أن يكون مصيرها الطرد من النادي.
وأخذت هذه الواقعة، حسب مصدرنا، مجرى آخر، بعد أن بلغت القضية إلى المحاكم وجرى اتهام البطلة بالقيام بأعمال تخريبية في حق النادي، قبل أن يُحكم بالبراءة لصالحها، مشيرا إلى أن المعنية بالأمر وجدت نفسها عرضة للشارع ولم تتردد في الخروج إلى التسول واستجداء عطف المارة، لأنها لا تجد ما تسدّ به رمقها.
ويذكر أن طرق مليكة خويا، باب أحد المحامين لمؤازرتها في قضيتها، نبع من حرقتها على مسار رياضي حافل حصلت فيه على مجموعة من الميداليات والشهادات التقديرية ورفعت الراية المغربية في العديد من المحافل الدولية.
ملصقات
اقرأ أيضاً
مجالس تأديب لأكثر من 200 موقوف وإنزالات لـ”النصرة” أمام الأكاديميات
مجتمع
مجتمع
غرامة قياسية لمغربي بسبب تهريب المخدرات بفرنسا
مجتمع
مجتمع
ملف التقاعد.. نقابة المتصرفين التربويين ترفض المساس بالسن والراتب والمساهمة
مجتمع
مجتمع
بارون مخدرات فرنسي اعُتقل بالمغرب يُوافق على تسليمه لفرنسا
مجتمع
مجتمع
الموت يباغث الحقوقي عبد العزيز النويضي أثناء لقاء صحفي
مجتمع
مجتمع
الحجز على كاميرات مدرسة المدير المتحرش والتلميذة تنهار و”كشـ24″ تنقل التفاصيل
مجتمع
مجتمع
درك السوالم يقبض على زعيم عصابة مبحوث عنه وطنيا
مجتمع
مجتمع