جهوي
“وادي اغمات للتنمية” تكشف حقيقة الترامي على أرض مسجد
أكد مصدر مسؤول من جمعية وادي اغمات للتنمية الاجتماعية والثقافية، أن ما تم تداوله بشأن تراميها على بقعة ارضية تابعة لمسجد بدوار مولاي جعفر بجماعة سيدي عبد الله غياث، عار من الصحة.وأكد المصدر ذاته في تصريح لـ"كشـ24"، أن الجمعية حصلت على تنازل يخص الارض منذ اكتوبر من سنة 2005، وفق العقد الذي اطلعت "كشـ24" على نسخة منه، حيث تفيد الوثيقة ان الجمعية حصلت على تنازل على البقعة الارضية المتواجدة بالدوار المذكور، والتي شيد فيها خزان مائي ومساحتها 400 متر، والمتواجدة قبالة المسجد وشرق بئر الخزان، وجتوب الطريق المؤدية لوسط الدوار، وشمال المرافق الصحية للمسجد.ووفق المصدر ذاته، فإن الجمعية تستغل البقعة الارضية التي شيد فيها مقرها الرسمي منذ سنوات، وتعمل حاليا على اعداد قاعة للرياضة في إطار انشطتها المتنوعة، في ظل غياب اية مرافق بديلة في المنطقة، مشيرا في الوقت ذاته، ان ما تم ترويجه بشأن الترامي على البقعة يرجع الى صراعات سياسية، لا تخدم المنطقة في شئ.وأضاف نفس المصدر، أن الجمعية تملك ما يفيد ملكيتها للبقعة الارضية وتعمل على تسوية مشكل ترقيمها، على غرار ازيد من اربعين منزلا بالمنطقة بعد خطأ في الفرز من طرف شركة اليانس دارنا، ما تم استغلاله للتشويش على الجمعية، ومحاولة الترويج لاكاذيب بشأن القطعة الارضية المذكورة.واستغرب المصدر ذاته، الاتهامات التي وجهت للجمعية علما ان الاستيلاء على بقعة تابعة لمسجد كان يستدعي تدخل وزارة الاوقاف، وهو ما لم يتم لان الامر غير صحيح، ولا يوجد اي اعتداء على ملكية المسجد الذي تواصل الجمعية ذاتها تزويده بالماء مجانا، في اطار المهام الموكولة اليها لتدبير توزيع الماء بالدوار.
أكد مصدر مسؤول من جمعية وادي اغمات للتنمية الاجتماعية والثقافية، أن ما تم تداوله بشأن تراميها على بقعة ارضية تابعة لمسجد بدوار مولاي جعفر بجماعة سيدي عبد الله غياث، عار من الصحة.وأكد المصدر ذاته في تصريح لـ"كشـ24"، أن الجمعية حصلت على تنازل يخص الارض منذ اكتوبر من سنة 2005، وفق العقد الذي اطلعت "كشـ24" على نسخة منه، حيث تفيد الوثيقة ان الجمعية حصلت على تنازل على البقعة الارضية المتواجدة بالدوار المذكور، والتي شيد فيها خزان مائي ومساحتها 400 متر، والمتواجدة قبالة المسجد وشرق بئر الخزان، وجتوب الطريق المؤدية لوسط الدوار، وشمال المرافق الصحية للمسجد.ووفق المصدر ذاته، فإن الجمعية تستغل البقعة الارضية التي شيد فيها مقرها الرسمي منذ سنوات، وتعمل حاليا على اعداد قاعة للرياضة في إطار انشطتها المتنوعة، في ظل غياب اية مرافق بديلة في المنطقة، مشيرا في الوقت ذاته، ان ما تم ترويجه بشأن الترامي على البقعة يرجع الى صراعات سياسية، لا تخدم المنطقة في شئ.وأضاف نفس المصدر، أن الجمعية تملك ما يفيد ملكيتها للبقعة الارضية وتعمل على تسوية مشكل ترقيمها، على غرار ازيد من اربعين منزلا بالمنطقة بعد خطأ في الفرز من طرف شركة اليانس دارنا، ما تم استغلاله للتشويش على الجمعية، ومحاولة الترويج لاكاذيب بشأن القطعة الارضية المذكورة.واستغرب المصدر ذاته، الاتهامات التي وجهت للجمعية علما ان الاستيلاء على بقعة تابعة لمسجد كان يستدعي تدخل وزارة الاوقاف، وهو ما لم يتم لان الامر غير صحيح، ولا يوجد اي اعتداء على ملكية المسجد الذي تواصل الجمعية ذاتها تزويده بالماء مجانا، في اطار المهام الموكولة اليها لتدبير توزيع الماء بالدوار.
ملصقات
جهوي
جهوي
جهوي
جهوي
جهوي
جهوي
جهوي