جهوي
مندوب وزارة الصحة السابق باقليم الحوز يواصل اثارة الجدل رغم اعفاءه
تعيش المندوبية الإقليمية لوزارة الصحة والحماية الاجتماعية بإقليم الحوز احتقانا متواصلا مند تعيين المندوب السابق للوزارة الصحة والحماية الاجتماعية.
وحسب مصادر نقابية فإن المندوب السابق الذي خير قبل نجاحه في مبارة توظيف الأساتذة المساعدين بكلية الطب والصيدلة بالعيون، بين التنحي من منصبه أو الانتقال الى مندوبية وزارة الصحة والحماية الاجتماعية بإقليم رحامنة، كان من اسباب الأزمة الكبيرة والتدبير العشوائي الذي بلغ أشده في فترة الزلزال المدمر الذي ضرب الإقليم في شهر سبتمبر من السنة الماضية.
وتشير المصادر ان المندوب رغم التحاقه بكلية الطب والصيدلة بالعيون، كان وراء إصدار عدة قرارات خارج القانون بعضها يحمل صيغة الانتقام والبعض الأخر صيغة المحاباة والمكافأة ، كما احتفظ المندوب السابق بسيارة الدولة التي ظل يستعملها دون حسيب ولا رقيب.
وتعالت اصوات تطالب وزير الصحة والحماية الاجتماعية بالتدخل العاجل، لوقف التسيب الذي تسبب فيه هذا المسؤول ومحاسبته بعد التراجع الخطير الذي عرفه العرض الصحي بالاقليم، الذي كان يضرب به المثل في عهد المندوب الأسبق.
تعيش المندوبية الإقليمية لوزارة الصحة والحماية الاجتماعية بإقليم الحوز احتقانا متواصلا مند تعيين المندوب السابق للوزارة الصحة والحماية الاجتماعية.
وحسب مصادر نقابية فإن المندوب السابق الذي خير قبل نجاحه في مبارة توظيف الأساتذة المساعدين بكلية الطب والصيدلة بالعيون، بين التنحي من منصبه أو الانتقال الى مندوبية وزارة الصحة والحماية الاجتماعية بإقليم رحامنة، كان من اسباب الأزمة الكبيرة والتدبير العشوائي الذي بلغ أشده في فترة الزلزال المدمر الذي ضرب الإقليم في شهر سبتمبر من السنة الماضية.
وتشير المصادر ان المندوب رغم التحاقه بكلية الطب والصيدلة بالعيون، كان وراء إصدار عدة قرارات خارج القانون بعضها يحمل صيغة الانتقام والبعض الأخر صيغة المحاباة والمكافأة ، كما احتفظ المندوب السابق بسيارة الدولة التي ظل يستعملها دون حسيب ولا رقيب.
وتعالت اصوات تطالب وزير الصحة والحماية الاجتماعية بالتدخل العاجل، لوقف التسيب الذي تسبب فيه هذا المسؤول ومحاسبته بعد التراجع الخطير الذي عرفه العرض الصحي بالاقليم، الذي كان يضرب به المثل في عهد المندوب الأسبق.
ملصقات
جهوي
جهوي
جهوي
جهوي
جهوي
جهوي
جهوي