راسل المكتب الوطني للجامعة الوطنية للتعليم التوجه الديموقراطي، وزير التربية الوطنية والتكوين المهني والتعليم العالي والبحث العلمي، سعيد أمزازي، في شأن “توزيع ما تبقى من المواد الغذائية بمخزون التموين الموجَّهَة إلى الداخليات، والمطاعم المدرسية على مستحقيها من التلاميذ المعوزين”.ودعت الجامعة الوزي للكشف عن مصير منح مالية ومئات الاطنان من المواد الغذائية التي تم اقتناؤها في اطار صفقات بعشرات المليارات على اساس تخصيصها للتلاميذ المعوزين.وساءلت المراسلة امزازي عن مآل المنح والموارد الغذائية الوجهة الى المطاعم المدرسية والداخليات والمطاعم الجامعية والتي لازالت موضوعة بالمخازن .ونبهت المراسلة إلى ان الدورة الاولى من السنة المالية والثانية بالاقسام الداخلية بدأت في 1 يناير 2020 الى 31 مارس لكن الدراية نوقفت يوم 14 مارس ولا زالت متوقفة خلال الدورة الثانية (ماي) وهو ما خلف منحا مالية خاصة بالتلاميذ دون استثمارها او صرفها رغم برمجتها خلال هذه السنة المالية وهذا إضافة الى المخزون الكبير من المواد الغذائية التي لا زالت بالاقسام الداخلية بالمخازن، في ظروف متفاوتة خاصة مواد البقالة والقطاني وكل المعلبات ذات تاريخ إننتهاء الصلاحية البعيد الآجل.ولفتت المراسلة إلى أن بعض الداخليات قامت بطلب السند لاقتناء مواد غذائية لاتمام الدورة، بما فيها تلك التي لها شراكة لتزويد دور الطالب، وهو ما يفرض طرح تساؤلات عن مصير هذه المنح الدراسية والمواد الغذائية إلى جانب الادوية عند توفرها بالمؤسسات.وشددت الجامعة المذكور، على أنه يتعين تدبير المنح المالية السالفة الذكر، “ببعد اجتماعي صَرْف لسد التفاوتات الاجتماعية، والمجالية الحاصلة خاصة في العالم القروي”.
راسل المكتب الوطني للجامعة الوطنية للتعليم التوجه الديموقراطي، وزير التربية الوطنية والتكوين المهني والتعليم العالي والبحث العلمي، سعيد أمزازي، في شأن “توزيع ما تبقى من المواد الغذائية بمخزون التموين الموجَّهَة إلى الداخليات، والمطاعم المدرسية على مستحقيها من التلاميذ المعوزين”.ودعت الجامعة الوزي للكشف عن مصير منح مالية ومئات الاطنان من المواد الغذائية التي تم اقتناؤها في اطار صفقات بعشرات المليارات على اساس تخصيصها للتلاميذ المعوزين.وساءلت المراسلة امزازي عن مآل المنح والموارد الغذائية الوجهة الى المطاعم المدرسية والداخليات والمطاعم الجامعية والتي لازالت موضوعة بالمخازن .ونبهت المراسلة إلى ان الدورة الاولى من السنة المالية والثانية بالاقسام الداخلية بدأت في 1 يناير 2020 الى 31 مارس لكن الدراية نوقفت يوم 14 مارس ولا زالت متوقفة خلال الدورة الثانية (ماي) وهو ما خلف منحا مالية خاصة بالتلاميذ دون استثمارها او صرفها رغم برمجتها خلال هذه السنة المالية وهذا إضافة الى المخزون الكبير من المواد الغذائية التي لا زالت بالاقسام الداخلية بالمخازن، في ظروف متفاوتة خاصة مواد البقالة والقطاني وكل المعلبات ذات تاريخ إننتهاء الصلاحية البعيد الآجل.ولفتت المراسلة إلى أن بعض الداخليات قامت بطلب السند لاقتناء مواد غذائية لاتمام الدورة، بما فيها تلك التي لها شراكة لتزويد دور الطالب، وهو ما يفرض طرح تساؤلات عن مصير هذه المنح الدراسية والمواد الغذائية إلى جانب الادوية عند توفرها بالمؤسسات.وشددت الجامعة المذكور، على أنه يتعين تدبير المنح المالية السالفة الذكر، “ببعد اجتماعي صَرْف لسد التفاوتات الاجتماعية، والمجالية الحاصلة خاصة في العالم القروي”.
ملصقات
#كورونا
#كورونا
#كورونا
#كورونا
#كورونا
#كورونا
#كورونا
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع