التعليقات مغلقة لهذا المنشور
مجتمع
مراكش .. انطلاق المؤتمر الأول للشركاء التربويين (لورنينغ بارتنير) لمنطقة الشرق الأوسط وإفريقيا
نشر في: 18 سبتمبر 2015
افتتحت، يوم أمس الخميس بمراكش، أشغال المؤتمر الأول للشركاء التربويين لمنطقة الشرق الأوسط وإفريقيا، وذلك بمبادرة من شركة "ميكروسوفت" الرائدة في مجال تكنولوجيا المعلوميات.
وشكل هذا اللقاء، الذي جمع شركاء "ميكروسوفت" المنخرطين في برنامج التربية على مستوى هذه المنطقة (80 بلدا) الذين يطمحون إلى تطوير تكنولوجيا المعلوميات في برامجهم التربوية، فرصة للوقوف على آخر المستجدات التكنولوجية بالوسط التربوي ودور الشهادات المعتمدة في تحسين مستوى تشغيل الشباب، ومناسبة أيضا لتشجيع هؤلاء الشركاء للاطلاع على التعاون القائم بين الحكومات المعنية من أجل القيام بأنشطة كفيلة بتطوير أداء شباب المنطقة.
ويندرج هذا اللقاء ضمن الجهود التي تبذلها "ميكروسوفت" بغية تمكين الأساتذة والطلبة من الولوج إلى التكنولوجيا الحديثة وتسهيل اندماج الشباب المغربي في عالم الشغل، حيث شكل أرضية ملائمة لاقتسام آخر الاستراتيجيات والمستجدات المتعلقة بالتربية والتكوين.
وحسب المنظمين فإن التكنولوجيا الحديثة لها وقع جد هام حول النماذج الاقتصادية والتشغيل عبر العالم، موضحين أن بيداغوجيا التعليم والتكوين المعلن عنها من قبل "ميكروسوفت" من شأنها أن تعزز سياسة المغرب في اتجاه تقوية دور تكنولوجيا الإعلام والاتصال لدى الشباب المغربي من أجل الاستمرار في تقديم تكوين ذا جودة عالية لفائدتهم والرفع من فرص التشغيل لديهم.
وأوضحوا، في هذا السياق، أن السلطات العمومية عملت على تفعيل ثلاث برامج هامة موجهة لإدماج الشباب في عالم الشغل وهي "إدماج" و"تأهيل" و"دعم خلق المقاولات الذاتية".
وإذا كان التكوين والتعليم يفتح أبواب نحو اكتساب المعارف، يضيف المنظمون، فإنه يشكل استثمارا اجتماعيا واقتصاديا هاما وجوهريا بالنسبة لمستقبل المجتمعات والأمم، موضحين أن التنافسية الاقتصادية تعتمد، بقياس أكبر، على نجاعة المؤسسات الجامعية من خلال انخراطها وتكوين طلبة قادرين على اكتساب المهارات والتجديد.
وبهذا الخصوص، وضعت"ميكروسوفت" نظاما بيئيا من الشركاء المعتمدين من أجل الاستجابة لحاجيات التكوين الموحد المعايير وشهادات مصادق عليها لفائدة الشباب الباحثين عن فرصة شغل والأشخاص الراغبين في تحسين معارفهم في مجال تكنولوجيا الإعلام والاتصال.
وشكل هذا اللقاء، الذي جمع شركاء "ميكروسوفت" المنخرطين في برنامج التربية على مستوى هذه المنطقة (80 بلدا) الذين يطمحون إلى تطوير تكنولوجيا المعلوميات في برامجهم التربوية، فرصة للوقوف على آخر المستجدات التكنولوجية بالوسط التربوي ودور الشهادات المعتمدة في تحسين مستوى تشغيل الشباب، ومناسبة أيضا لتشجيع هؤلاء الشركاء للاطلاع على التعاون القائم بين الحكومات المعنية من أجل القيام بأنشطة كفيلة بتطوير أداء شباب المنطقة.
ويندرج هذا اللقاء ضمن الجهود التي تبذلها "ميكروسوفت" بغية تمكين الأساتذة والطلبة من الولوج إلى التكنولوجيا الحديثة وتسهيل اندماج الشباب المغربي في عالم الشغل، حيث شكل أرضية ملائمة لاقتسام آخر الاستراتيجيات والمستجدات المتعلقة بالتربية والتكوين.
وحسب المنظمين فإن التكنولوجيا الحديثة لها وقع جد هام حول النماذج الاقتصادية والتشغيل عبر العالم، موضحين أن بيداغوجيا التعليم والتكوين المعلن عنها من قبل "ميكروسوفت" من شأنها أن تعزز سياسة المغرب في اتجاه تقوية دور تكنولوجيا الإعلام والاتصال لدى الشباب المغربي من أجل الاستمرار في تقديم تكوين ذا جودة عالية لفائدتهم والرفع من فرص التشغيل لديهم.
وأوضحوا، في هذا السياق، أن السلطات العمومية عملت على تفعيل ثلاث برامج هامة موجهة لإدماج الشباب في عالم الشغل وهي "إدماج" و"تأهيل" و"دعم خلق المقاولات الذاتية".
وإذا كان التكوين والتعليم يفتح أبواب نحو اكتساب المعارف، يضيف المنظمون، فإنه يشكل استثمارا اجتماعيا واقتصاديا هاما وجوهريا بالنسبة لمستقبل المجتمعات والأمم، موضحين أن التنافسية الاقتصادية تعتمد، بقياس أكبر، على نجاعة المؤسسات الجامعية من خلال انخراطها وتكوين طلبة قادرين على اكتساب المهارات والتجديد.
وبهذا الخصوص، وضعت"ميكروسوفت" نظاما بيئيا من الشركاء المعتمدين من أجل الاستجابة لحاجيات التكوين الموحد المعايير وشهادات مصادق عليها لفائدة الشباب الباحثين عن فرصة شغل والأشخاص الراغبين في تحسين معارفهم في مجال تكنولوجيا الإعلام والاتصال.
افتتحت، يوم أمس الخميس بمراكش، أشغال المؤتمر الأول للشركاء التربويين لمنطقة الشرق الأوسط وإفريقيا، وذلك بمبادرة من شركة "ميكروسوفت" الرائدة في مجال تكنولوجيا المعلوميات.
وشكل هذا اللقاء، الذي جمع شركاء "ميكروسوفت" المنخرطين في برنامج التربية على مستوى هذه المنطقة (80 بلدا) الذين يطمحون إلى تطوير تكنولوجيا المعلوميات في برامجهم التربوية، فرصة للوقوف على آخر المستجدات التكنولوجية بالوسط التربوي ودور الشهادات المعتمدة في تحسين مستوى تشغيل الشباب، ومناسبة أيضا لتشجيع هؤلاء الشركاء للاطلاع على التعاون القائم بين الحكومات المعنية من أجل القيام بأنشطة كفيلة بتطوير أداء شباب المنطقة.
ويندرج هذا اللقاء ضمن الجهود التي تبذلها "ميكروسوفت" بغية تمكين الأساتذة والطلبة من الولوج إلى التكنولوجيا الحديثة وتسهيل اندماج الشباب المغربي في عالم الشغل، حيث شكل أرضية ملائمة لاقتسام آخر الاستراتيجيات والمستجدات المتعلقة بالتربية والتكوين.
وحسب المنظمين فإن التكنولوجيا الحديثة لها وقع جد هام حول النماذج الاقتصادية والتشغيل عبر العالم، موضحين أن بيداغوجيا التعليم والتكوين المعلن عنها من قبل "ميكروسوفت" من شأنها أن تعزز سياسة المغرب في اتجاه تقوية دور تكنولوجيا الإعلام والاتصال لدى الشباب المغربي من أجل الاستمرار في تقديم تكوين ذا جودة عالية لفائدتهم والرفع من فرص التشغيل لديهم.
وأوضحوا، في هذا السياق، أن السلطات العمومية عملت على تفعيل ثلاث برامج هامة موجهة لإدماج الشباب في عالم الشغل وهي "إدماج" و"تأهيل" و"دعم خلق المقاولات الذاتية".
وإذا كان التكوين والتعليم يفتح أبواب نحو اكتساب المعارف، يضيف المنظمون، فإنه يشكل استثمارا اجتماعيا واقتصاديا هاما وجوهريا بالنسبة لمستقبل المجتمعات والأمم، موضحين أن التنافسية الاقتصادية تعتمد، بقياس أكبر، على نجاعة المؤسسات الجامعية من خلال انخراطها وتكوين طلبة قادرين على اكتساب المهارات والتجديد.
وبهذا الخصوص، وضعت"ميكروسوفت" نظاما بيئيا من الشركاء المعتمدين من أجل الاستجابة لحاجيات التكوين الموحد المعايير وشهادات مصادق عليها لفائدة الشباب الباحثين عن فرصة شغل والأشخاص الراغبين في تحسين معارفهم في مجال تكنولوجيا الإعلام والاتصال.
وشكل هذا اللقاء، الذي جمع شركاء "ميكروسوفت" المنخرطين في برنامج التربية على مستوى هذه المنطقة (80 بلدا) الذين يطمحون إلى تطوير تكنولوجيا المعلوميات في برامجهم التربوية، فرصة للوقوف على آخر المستجدات التكنولوجية بالوسط التربوي ودور الشهادات المعتمدة في تحسين مستوى تشغيل الشباب، ومناسبة أيضا لتشجيع هؤلاء الشركاء للاطلاع على التعاون القائم بين الحكومات المعنية من أجل القيام بأنشطة كفيلة بتطوير أداء شباب المنطقة.
ويندرج هذا اللقاء ضمن الجهود التي تبذلها "ميكروسوفت" بغية تمكين الأساتذة والطلبة من الولوج إلى التكنولوجيا الحديثة وتسهيل اندماج الشباب المغربي في عالم الشغل، حيث شكل أرضية ملائمة لاقتسام آخر الاستراتيجيات والمستجدات المتعلقة بالتربية والتكوين.
وحسب المنظمين فإن التكنولوجيا الحديثة لها وقع جد هام حول النماذج الاقتصادية والتشغيل عبر العالم، موضحين أن بيداغوجيا التعليم والتكوين المعلن عنها من قبل "ميكروسوفت" من شأنها أن تعزز سياسة المغرب في اتجاه تقوية دور تكنولوجيا الإعلام والاتصال لدى الشباب المغربي من أجل الاستمرار في تقديم تكوين ذا جودة عالية لفائدتهم والرفع من فرص التشغيل لديهم.
وأوضحوا، في هذا السياق، أن السلطات العمومية عملت على تفعيل ثلاث برامج هامة موجهة لإدماج الشباب في عالم الشغل وهي "إدماج" و"تأهيل" و"دعم خلق المقاولات الذاتية".
وإذا كان التكوين والتعليم يفتح أبواب نحو اكتساب المعارف، يضيف المنظمون، فإنه يشكل استثمارا اجتماعيا واقتصاديا هاما وجوهريا بالنسبة لمستقبل المجتمعات والأمم، موضحين أن التنافسية الاقتصادية تعتمد، بقياس أكبر، على نجاعة المؤسسات الجامعية من خلال انخراطها وتكوين طلبة قادرين على اكتساب المهارات والتجديد.
وبهذا الخصوص، وضعت"ميكروسوفت" نظاما بيئيا من الشركاء المعتمدين من أجل الاستجابة لحاجيات التكوين الموحد المعايير وشهادات مصادق عليها لفائدة الشباب الباحثين عن فرصة شغل والأشخاص الراغبين في تحسين معارفهم في مجال تكنولوجيا الإعلام والاتصال.
ملصقات
اقرأ أيضاً
فضاعات المجازر العشوائية تنتظر تدخل المسؤولين بعد التسمم المميت بمراكش
مجتمع
مجتمع
تعزية في وفاة والدة العمدة السابق لمراكش المرحوم عمر الجزولي
مجتمع
مجتمع
حقوقيون يدخلون على خط الحادث المأساوي بإحدى وحدات تصبير السمك بآسفي
مجتمع
مجتمع
العربات المجرورة بالخيول تفسد حركة السير والمرور بحد السوالم
مجتمع
مجتمع
عاجل.. ارتفاع حصيلة ضحايا التسمم الغذائي المميت بمراكش
مجتمع
مجتمع
رغم تطمينات الحكومة.. ارتفاع أسعار أضاحي العيد هذه السنة
مجتمع
مجتمع
أزمة خانقة.. مقابر فاس لم تعد تسع الموتى ومطالب بتدخل وزير الداخلية
مجتمع
مجتمع