وطني
مراجعة سنوات التكوين وإدماج طلبة أوكرانيا.. الوزير الميراوي يستقبل هيئة الأطباء
أسابيع على إعلان الحكومة عن ترتيبات لخفض سنوات التكوين في كليات الطب والصيدلة وطب الأسنان من 7 سنوات إلى 6 سنوات، في إطار توجه يرمي إلى توفير الموارد البشرية الضرورية لتنزيل ورش الحماية الاجتماعية وتعميم التغطية الصحية، استقبل وزير التعليم العالي والبحث العلمي والابتكار، عبد اللطيف الميراوي، يوم أمس الخميس، بمقر الوزارة بالرباط، أعضاء المجلس الوطني للهيئة الوطنية للطبيبات والأطباء.اللقاء، بحسب المصادر، شكل مناسبة لمناقشة مستجدات القطاع الصحي، وسبل وآليات تنزيل الورش الملكي لتعميم الحماية الاجتماعية، خاصة منها ما يتعلق برفع التحديات المرتبطة بالموارد البشرية المؤهلة، وإصلاح نظام التكوين في المجال الطبي، وكذا أهمية برامج التكوين المستمر في المجال الطبي في تحسين جودة الخدمات المقدمة وتقييم الممارسات المهنية.وإلى جانب هذه الملفات، حضر ملف الطلبة المغاربة العائدين من أوكرانيا المتخصصين في المجال الطبي، في هذا اللقاء، في ظل توجه حكومي يرمي إلى إعادة إدماج هذه الفئة في الكليات والمعاهد المتخصصة. كما طرحت خلال الاجتماع اقتراحات متعلقة بمراجعة المساطر المتعلقة بمعادلة الشهادات.وسبق للوزارة، في هذا السياق، أن أحدثت منصة لإحصاء هؤلاء الطلبة وتحديد تخصصاتهم بدقة. وأظهرت المعطيات، حسب تصريحات حكومية سابقة، بأن أغلب هؤلاء الطلبة يدرسون في كليات الطب والصيدلة وطب الأسنان، وعدد منهم في المرحل النهائية للتخرج.
أسابيع على إعلان الحكومة عن ترتيبات لخفض سنوات التكوين في كليات الطب والصيدلة وطب الأسنان من 7 سنوات إلى 6 سنوات، في إطار توجه يرمي إلى توفير الموارد البشرية الضرورية لتنزيل ورش الحماية الاجتماعية وتعميم التغطية الصحية، استقبل وزير التعليم العالي والبحث العلمي والابتكار، عبد اللطيف الميراوي، يوم أمس الخميس، بمقر الوزارة بالرباط، أعضاء المجلس الوطني للهيئة الوطنية للطبيبات والأطباء.اللقاء، بحسب المصادر، شكل مناسبة لمناقشة مستجدات القطاع الصحي، وسبل وآليات تنزيل الورش الملكي لتعميم الحماية الاجتماعية، خاصة منها ما يتعلق برفع التحديات المرتبطة بالموارد البشرية المؤهلة، وإصلاح نظام التكوين في المجال الطبي، وكذا أهمية برامج التكوين المستمر في المجال الطبي في تحسين جودة الخدمات المقدمة وتقييم الممارسات المهنية.وإلى جانب هذه الملفات، حضر ملف الطلبة المغاربة العائدين من أوكرانيا المتخصصين في المجال الطبي، في هذا اللقاء، في ظل توجه حكومي يرمي إلى إعادة إدماج هذه الفئة في الكليات والمعاهد المتخصصة. كما طرحت خلال الاجتماع اقتراحات متعلقة بمراجعة المساطر المتعلقة بمعادلة الشهادات.وسبق للوزارة، في هذا السياق، أن أحدثت منصة لإحصاء هؤلاء الطلبة وتحديد تخصصاتهم بدقة. وأظهرت المعطيات، حسب تصريحات حكومية سابقة، بأن أغلب هؤلاء الطلبة يدرسون في كليات الطب والصيدلة وطب الأسنان، وعدد منهم في المرحل النهائية للتخرج.
ملصقات
وطني
وطني
وطني
وطني
وطني
وطني
وطني