التعليقات مغلقة لهذا المنشور
جهوي
مدينة تامنصورت تحتفل بذكراها العاشرة
نشر في: 15 يناير 2015
احتفلت المدينة الجديدة تامنصورت، أمس الأربعاء، بذكراها العاشرة، وذلك بتنظيم لقاء حول موضوع "تامنصورت .. عشر سنوات .. الحصيلة والآفاق".
وشكلت هذه التظاهرة، التي نظمت بمبادرة من مؤسسة العمران تامنصورت، مناسبة مواتية لتقديم حصيلة الإنجازات بعد عشر سنوات من إحداث هذه المدينة الجديدة، لمناقشة آفاق تنميتها والوقوف عند مستوى تقدم هذا الورش الكبير.
وقال وزير السكنى والتعمير وسياسة المدينة، محمد نبيل بنعبد الله، في كلمة بهذه المناسبة، إن هذا اللقاء يعتبر فرصة لاستشراف مستقبل هذه المدينة ومواصلة مستوى التعبئة لضمان تحقيق الاهداف لتنميتها.
وذكر، في كلمة ألقتها بالنيابة عنه المفتشة العامة بوزارة السكنى السيدة أمينة بوكتاب، بالخطوط العريضة لاستراتيجية الوزارة في مجال دعم ومواكبة تطور المدن الجديدة في إطار تنفيذ برنامج حكومي في شقه المتعلق بوظائف المدن المغربية والفضاءات المجاورة لها.
وأضاف أن هذه السياسة تروم، على الخصوص، ضمان للساكنة إطارا للعيش الحضري اللائق الذي يستجيب لأولويات التنمية المستدامة، وتأمين عرض متنوع للسكن يستجيب لطلب مختلف الشرائح الاجتماعية ولحاجياتهم الاقتصادية والاجتماعية والثقافية وتسهيل الولوج الى شريحة عريضة من المجتمع للخدمات الاساسية وخدمات القرب بفضل البنيات التحتية ومناطق الانشطة الاقتصادية، التي تواكب هذه الأوراش الكبيرة.
وثمن الكانوني الالتزام القوي لمختلف الشركاء المؤسساتيين الى جانب مجموعة العمران، مبرزا أن هذه التعبئة أتاحت الفرصة اليوم ل55 ألف شخص من السكن في المدينة بفضل الجهود المبذولة التي مكنت من إنجاز 95 في المائة من البنيات التحتية الأساسية المبرمجة، وإنجاز 16 ألف وحدة سكنية، وإحداث 35 تجهيز عمومي ومناطق للأنشطة الاقتصادية والصناعية، وتهيئة الفضاءات الخضراء على مساحة تبلغ 300 هكتار (غرس 14 ألف شجرة)، علاوة على 17 بنية تحتية للقرب التي سترى النور قريبا.
من جانبه، أوضح والي جهة مراكش تانسيفت الحوز عبد السلام بيكرات أن مدينة تامنصورت بدأت في استقطاب المشاريع الكبرى الكفيلة بتحقيق التنمية السوسيو-اقتصادية. وأضاف أن هذه المدينة الجديدة تشكل قطبا واعدا بالنظر الى المؤهلات التي تتوفر عليها، داعيا إلى الرفع من مستوى وتيرة إنجاز البنيات التحتية ومواكبة المشاريع المهيكلة لتامنصورت حتى تتوفر بها كل ظروف العيش اللائق وتصبح مدينة للمعرفة والاقتصاد والإنتاج.
وأبرز رئيس مجلس جهة مراكش تانسيفت الحوز أحمد التويزي، من جانبه، أن مدينة تامنصورت تم إحداثها من أجل التحكم في التوسع العمراني لمدينة مراكش، والاستجابة للطلب المتزايد أكثر فأكثر على السكن، داعيا إلى مواكبة تطور مدينة تامنصورت في جميع الميادين والعمل على إيجاد الحلول المناسبة لبعض المشاكل، من ضمنها النقل.
تجدر الإشارة الى أن هذا اللقاء عرف مشاركة الشركاء الأساسيين المنخرطين في تنفيذ هذا الورش الوطني الكبير، من بينهم الوزارات، والمؤسسات العمومية، والسلطات المحلية، والمنتخبين، والمنعشين الاقتصاديين والاجتماعيين وممثلي النسيج الجمعوي.
وبهذه المناسبة، تم تنظيم زيارات ميدانية للمسجد الجديد المنجز من قبل وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية، فضلا عن الاطلاع على تقدم أشغال بعض المشاريع، من بينها القاعة المغطاة للرياضة والمركز الثقافي، اللذان سينجزان في إطار مخطط إعادة الانطلاق 2014 - 2018 لمدينة تامنصورت، علاوة على مشروع بناء إقامة "جاكاراندا" وهو مشروع نموذجي للسكن بتمويل مشترك من قبل الاتحاد الأوروبي لتشجيع السياسة الوطنية حول النجاعة الطاقية.
وشكلت هذه التظاهرة، التي نظمت بمبادرة من مؤسسة العمران تامنصورت، مناسبة مواتية لتقديم حصيلة الإنجازات بعد عشر سنوات من إحداث هذه المدينة الجديدة، لمناقشة آفاق تنميتها والوقوف عند مستوى تقدم هذا الورش الكبير.
وقال وزير السكنى والتعمير وسياسة المدينة، محمد نبيل بنعبد الله، في كلمة بهذه المناسبة، إن هذا اللقاء يعتبر فرصة لاستشراف مستقبل هذه المدينة ومواصلة مستوى التعبئة لضمان تحقيق الاهداف لتنميتها.
وذكر، في كلمة ألقتها بالنيابة عنه المفتشة العامة بوزارة السكنى السيدة أمينة بوكتاب، بالخطوط العريضة لاستراتيجية الوزارة في مجال دعم ومواكبة تطور المدن الجديدة في إطار تنفيذ برنامج حكومي في شقه المتعلق بوظائف المدن المغربية والفضاءات المجاورة لها.
وأضاف أن هذه السياسة تروم، على الخصوص، ضمان للساكنة إطارا للعيش الحضري اللائق الذي يستجيب لأولويات التنمية المستدامة، وتأمين عرض متنوع للسكن يستجيب لطلب مختلف الشرائح الاجتماعية ولحاجياتهم الاقتصادية والاجتماعية والثقافية وتسهيل الولوج الى شريحة عريضة من المجتمع للخدمات الاساسية وخدمات القرب بفضل البنيات التحتية ومناطق الانشطة الاقتصادية، التي تواكب هذه الأوراش الكبيرة.
وثمن الكانوني الالتزام القوي لمختلف الشركاء المؤسساتيين الى جانب مجموعة العمران، مبرزا أن هذه التعبئة أتاحت الفرصة اليوم ل55 ألف شخص من السكن في المدينة بفضل الجهود المبذولة التي مكنت من إنجاز 95 في المائة من البنيات التحتية الأساسية المبرمجة، وإنجاز 16 ألف وحدة سكنية، وإحداث 35 تجهيز عمومي ومناطق للأنشطة الاقتصادية والصناعية، وتهيئة الفضاءات الخضراء على مساحة تبلغ 300 هكتار (غرس 14 ألف شجرة)، علاوة على 17 بنية تحتية للقرب التي سترى النور قريبا.
من جانبه، أوضح والي جهة مراكش تانسيفت الحوز عبد السلام بيكرات أن مدينة تامنصورت بدأت في استقطاب المشاريع الكبرى الكفيلة بتحقيق التنمية السوسيو-اقتصادية. وأضاف أن هذه المدينة الجديدة تشكل قطبا واعدا بالنظر الى المؤهلات التي تتوفر عليها، داعيا إلى الرفع من مستوى وتيرة إنجاز البنيات التحتية ومواكبة المشاريع المهيكلة لتامنصورت حتى تتوفر بها كل ظروف العيش اللائق وتصبح مدينة للمعرفة والاقتصاد والإنتاج.
وأبرز رئيس مجلس جهة مراكش تانسيفت الحوز أحمد التويزي، من جانبه، أن مدينة تامنصورت تم إحداثها من أجل التحكم في التوسع العمراني لمدينة مراكش، والاستجابة للطلب المتزايد أكثر فأكثر على السكن، داعيا إلى مواكبة تطور مدينة تامنصورت في جميع الميادين والعمل على إيجاد الحلول المناسبة لبعض المشاكل، من ضمنها النقل.
تجدر الإشارة الى أن هذا اللقاء عرف مشاركة الشركاء الأساسيين المنخرطين في تنفيذ هذا الورش الوطني الكبير، من بينهم الوزارات، والمؤسسات العمومية، والسلطات المحلية، والمنتخبين، والمنعشين الاقتصاديين والاجتماعيين وممثلي النسيج الجمعوي.
وبهذه المناسبة، تم تنظيم زيارات ميدانية للمسجد الجديد المنجز من قبل وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية، فضلا عن الاطلاع على تقدم أشغال بعض المشاريع، من بينها القاعة المغطاة للرياضة والمركز الثقافي، اللذان سينجزان في إطار مخطط إعادة الانطلاق 2014 - 2018 لمدينة تامنصورت، علاوة على مشروع بناء إقامة "جاكاراندا" وهو مشروع نموذجي للسكن بتمويل مشترك من قبل الاتحاد الأوروبي لتشجيع السياسة الوطنية حول النجاعة الطاقية.
احتفلت المدينة الجديدة تامنصورت، أمس الأربعاء، بذكراها العاشرة، وذلك بتنظيم لقاء حول موضوع "تامنصورت .. عشر سنوات .. الحصيلة والآفاق".
وشكلت هذه التظاهرة، التي نظمت بمبادرة من مؤسسة العمران تامنصورت، مناسبة مواتية لتقديم حصيلة الإنجازات بعد عشر سنوات من إحداث هذه المدينة الجديدة، لمناقشة آفاق تنميتها والوقوف عند مستوى تقدم هذا الورش الكبير.
وقال وزير السكنى والتعمير وسياسة المدينة، محمد نبيل بنعبد الله، في كلمة بهذه المناسبة، إن هذا اللقاء يعتبر فرصة لاستشراف مستقبل هذه المدينة ومواصلة مستوى التعبئة لضمان تحقيق الاهداف لتنميتها.
وذكر، في كلمة ألقتها بالنيابة عنه المفتشة العامة بوزارة السكنى السيدة أمينة بوكتاب، بالخطوط العريضة لاستراتيجية الوزارة في مجال دعم ومواكبة تطور المدن الجديدة في إطار تنفيذ برنامج حكومي في شقه المتعلق بوظائف المدن المغربية والفضاءات المجاورة لها.
وأضاف أن هذه السياسة تروم، على الخصوص، ضمان للساكنة إطارا للعيش الحضري اللائق الذي يستجيب لأولويات التنمية المستدامة، وتأمين عرض متنوع للسكن يستجيب لطلب مختلف الشرائح الاجتماعية ولحاجياتهم الاقتصادية والاجتماعية والثقافية وتسهيل الولوج الى شريحة عريضة من المجتمع للخدمات الاساسية وخدمات القرب بفضل البنيات التحتية ومناطق الانشطة الاقتصادية، التي تواكب هذه الأوراش الكبيرة.
وثمن الكانوني الالتزام القوي لمختلف الشركاء المؤسساتيين الى جانب مجموعة العمران، مبرزا أن هذه التعبئة أتاحت الفرصة اليوم ل55 ألف شخص من السكن في المدينة بفضل الجهود المبذولة التي مكنت من إنجاز 95 في المائة من البنيات التحتية الأساسية المبرمجة، وإنجاز 16 ألف وحدة سكنية، وإحداث 35 تجهيز عمومي ومناطق للأنشطة الاقتصادية والصناعية، وتهيئة الفضاءات الخضراء على مساحة تبلغ 300 هكتار (غرس 14 ألف شجرة)، علاوة على 17 بنية تحتية للقرب التي سترى النور قريبا.
من جانبه، أوضح والي جهة مراكش تانسيفت الحوز عبد السلام بيكرات أن مدينة تامنصورت بدأت في استقطاب المشاريع الكبرى الكفيلة بتحقيق التنمية السوسيو-اقتصادية. وأضاف أن هذه المدينة الجديدة تشكل قطبا واعدا بالنظر الى المؤهلات التي تتوفر عليها، داعيا إلى الرفع من مستوى وتيرة إنجاز البنيات التحتية ومواكبة المشاريع المهيكلة لتامنصورت حتى تتوفر بها كل ظروف العيش اللائق وتصبح مدينة للمعرفة والاقتصاد والإنتاج.
وأبرز رئيس مجلس جهة مراكش تانسيفت الحوز أحمد التويزي، من جانبه، أن مدينة تامنصورت تم إحداثها من أجل التحكم في التوسع العمراني لمدينة مراكش، والاستجابة للطلب المتزايد أكثر فأكثر على السكن، داعيا إلى مواكبة تطور مدينة تامنصورت في جميع الميادين والعمل على إيجاد الحلول المناسبة لبعض المشاكل، من ضمنها النقل.
تجدر الإشارة الى أن هذا اللقاء عرف مشاركة الشركاء الأساسيين المنخرطين في تنفيذ هذا الورش الوطني الكبير، من بينهم الوزارات، والمؤسسات العمومية، والسلطات المحلية، والمنتخبين، والمنعشين الاقتصاديين والاجتماعيين وممثلي النسيج الجمعوي.
وبهذه المناسبة، تم تنظيم زيارات ميدانية للمسجد الجديد المنجز من قبل وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية، فضلا عن الاطلاع على تقدم أشغال بعض المشاريع، من بينها القاعة المغطاة للرياضة والمركز الثقافي، اللذان سينجزان في إطار مخطط إعادة الانطلاق 2014 - 2018 لمدينة تامنصورت، علاوة على مشروع بناء إقامة "جاكاراندا" وهو مشروع نموذجي للسكن بتمويل مشترك من قبل الاتحاد الأوروبي لتشجيع السياسة الوطنية حول النجاعة الطاقية.
وشكلت هذه التظاهرة، التي نظمت بمبادرة من مؤسسة العمران تامنصورت، مناسبة مواتية لتقديم حصيلة الإنجازات بعد عشر سنوات من إحداث هذه المدينة الجديدة، لمناقشة آفاق تنميتها والوقوف عند مستوى تقدم هذا الورش الكبير.
وقال وزير السكنى والتعمير وسياسة المدينة، محمد نبيل بنعبد الله، في كلمة بهذه المناسبة، إن هذا اللقاء يعتبر فرصة لاستشراف مستقبل هذه المدينة ومواصلة مستوى التعبئة لضمان تحقيق الاهداف لتنميتها.
وذكر، في كلمة ألقتها بالنيابة عنه المفتشة العامة بوزارة السكنى السيدة أمينة بوكتاب، بالخطوط العريضة لاستراتيجية الوزارة في مجال دعم ومواكبة تطور المدن الجديدة في إطار تنفيذ برنامج حكومي في شقه المتعلق بوظائف المدن المغربية والفضاءات المجاورة لها.
وأضاف أن هذه السياسة تروم، على الخصوص، ضمان للساكنة إطارا للعيش الحضري اللائق الذي يستجيب لأولويات التنمية المستدامة، وتأمين عرض متنوع للسكن يستجيب لطلب مختلف الشرائح الاجتماعية ولحاجياتهم الاقتصادية والاجتماعية والثقافية وتسهيل الولوج الى شريحة عريضة من المجتمع للخدمات الاساسية وخدمات القرب بفضل البنيات التحتية ومناطق الانشطة الاقتصادية، التي تواكب هذه الأوراش الكبيرة.
وثمن الكانوني الالتزام القوي لمختلف الشركاء المؤسساتيين الى جانب مجموعة العمران، مبرزا أن هذه التعبئة أتاحت الفرصة اليوم ل55 ألف شخص من السكن في المدينة بفضل الجهود المبذولة التي مكنت من إنجاز 95 في المائة من البنيات التحتية الأساسية المبرمجة، وإنجاز 16 ألف وحدة سكنية، وإحداث 35 تجهيز عمومي ومناطق للأنشطة الاقتصادية والصناعية، وتهيئة الفضاءات الخضراء على مساحة تبلغ 300 هكتار (غرس 14 ألف شجرة)، علاوة على 17 بنية تحتية للقرب التي سترى النور قريبا.
من جانبه، أوضح والي جهة مراكش تانسيفت الحوز عبد السلام بيكرات أن مدينة تامنصورت بدأت في استقطاب المشاريع الكبرى الكفيلة بتحقيق التنمية السوسيو-اقتصادية. وأضاف أن هذه المدينة الجديدة تشكل قطبا واعدا بالنظر الى المؤهلات التي تتوفر عليها، داعيا إلى الرفع من مستوى وتيرة إنجاز البنيات التحتية ومواكبة المشاريع المهيكلة لتامنصورت حتى تتوفر بها كل ظروف العيش اللائق وتصبح مدينة للمعرفة والاقتصاد والإنتاج.
وأبرز رئيس مجلس جهة مراكش تانسيفت الحوز أحمد التويزي، من جانبه، أن مدينة تامنصورت تم إحداثها من أجل التحكم في التوسع العمراني لمدينة مراكش، والاستجابة للطلب المتزايد أكثر فأكثر على السكن، داعيا إلى مواكبة تطور مدينة تامنصورت في جميع الميادين والعمل على إيجاد الحلول المناسبة لبعض المشاكل، من ضمنها النقل.
تجدر الإشارة الى أن هذا اللقاء عرف مشاركة الشركاء الأساسيين المنخرطين في تنفيذ هذا الورش الوطني الكبير، من بينهم الوزارات، والمؤسسات العمومية، والسلطات المحلية، والمنتخبين، والمنعشين الاقتصاديين والاجتماعيين وممثلي النسيج الجمعوي.
وبهذه المناسبة، تم تنظيم زيارات ميدانية للمسجد الجديد المنجز من قبل وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية، فضلا عن الاطلاع على تقدم أشغال بعض المشاريع، من بينها القاعة المغطاة للرياضة والمركز الثقافي، اللذان سينجزان في إطار مخطط إعادة الانطلاق 2014 - 2018 لمدينة تامنصورت، علاوة على مشروع بناء إقامة "جاكاراندا" وهو مشروع نموذجي للسكن بتمويل مشترك من قبل الاتحاد الأوروبي لتشجيع السياسة الوطنية حول النجاعة الطاقية.
ملصقات
اقرأ أيضاً
جهة مراكش آسفي تتبوأ المرتبة الأولى في مسابقة زيت الزيتون بالملتقى الدولي للفلاحة
جهوي
جهوي
درك إمنتانوت يوقف 3 متورطين في حيازة معادن باهضة الثمن
جهوي
جهوي
رصاص أمن الصويرة يُنهي “عربدة” عشريني حاول الإعتداء على شرطي بسلاح أبيض
جهوي
جهوي
الطريق الوطنية بين مراكش وآيت أورير تتحول إلى “طريق الموت”
جهوي
جهوي
انطلاق فعاليات الملتقى الجهوي لحقوق الطفل بجهة مراكش
جهوي
جهوي
الدرك يحقق في الإستيلاء على مبلغ مالي ومجوهرات من داخل منزل بشيشاوة
جهوي
جهوي
سلطات الحوز تنفذ ازيد من 30 قرار هدم بجماعة تمصلوحت
جهوي
جهوي