مجتمع
متى ستهتم لجنة اليقظة بالمياومين وتجار القطاع غير المهيكل..؟
متى ستهتم لجنة اليقظة الاقتصادية المكلفة بمواجهة تبعات كورونا فيريس بالفئات المتضررة، والتي تشمل الفقراء والمياومين والعمال وتجار القطاع غير المهيكل؛ والمهمشين والمقصيين، والنساء اللواتي يتكلفن بإعالة أسر، (20 % من الاسر المغربية تعيلهن امرأة ،حسب مندوبية التخطيط) ونعرف ان اغلبهن يمتهن مهنا هامشية..؟ يتساءل الناشط الحقوقي عمر أربيب.فاذا كان أعضاء لجنة اليقظة الاقتصادية، يضيف عضو المكتب المركزي للجمعية المغربية لحقوق الإنسان، قد قرروا تفعيل جهاز دفع عبر الهاتف المحمول لنقل المساعدة إلى العاملين في القطاع غير المهيكل، وذلك بالاعتماد على منصة رقمية حيث سيكون على الراغبين في الاستفادة من هذه المساعدة إدخال معلومات مختلفة: رقم البطاقة الوطنية ورقم الهاتف، كما سيتعين عليهم تبرير مصاريفهم حتى يكونوا مؤهلين للحصول على دعم الدولة، فانه من الصعب اعتماد هذه الآلية بالنسبة للجميع، نظرا لصعوبتها بالنسبة لغير المتعلمين او الذين يفتقدون الى معرفة اولية بتقنية المعلوميات، إذ شأن هذه الإجراءات حرمان فئات واسعة من المستحقين للدعم من الاستفادة.كما ان التأخر في تفعيل الدعم، يختم أربيب، قد يدفع الكثيرين امام الحاجة وعدم القدرة على تأمين مستلزمات العيش البسيطة ،الى كسر حالة الطوارئ الصحية بحثا عن لقمة العيش، ولاستباق الوضع، من الضروري اتخاذ مبادرات استعجالية بتأمين الضروريات لكل الفئات المحرومة والفقيرة عبر إجراءات سريعة المفعول وسهلة في التطبيق.الصحة لا ثمن لها وكلفة الاستهانة بها باهضة
متى ستهتم لجنة اليقظة الاقتصادية المكلفة بمواجهة تبعات كورونا فيريس بالفئات المتضررة، والتي تشمل الفقراء والمياومين والعمال وتجار القطاع غير المهيكل؛ والمهمشين والمقصيين، والنساء اللواتي يتكلفن بإعالة أسر، (20 % من الاسر المغربية تعيلهن امرأة ،حسب مندوبية التخطيط) ونعرف ان اغلبهن يمتهن مهنا هامشية..؟ يتساءل الناشط الحقوقي عمر أربيب.فاذا كان أعضاء لجنة اليقظة الاقتصادية، يضيف عضو المكتب المركزي للجمعية المغربية لحقوق الإنسان، قد قرروا تفعيل جهاز دفع عبر الهاتف المحمول لنقل المساعدة إلى العاملين في القطاع غير المهيكل، وذلك بالاعتماد على منصة رقمية حيث سيكون على الراغبين في الاستفادة من هذه المساعدة إدخال معلومات مختلفة: رقم البطاقة الوطنية ورقم الهاتف، كما سيتعين عليهم تبرير مصاريفهم حتى يكونوا مؤهلين للحصول على دعم الدولة، فانه من الصعب اعتماد هذه الآلية بالنسبة للجميع، نظرا لصعوبتها بالنسبة لغير المتعلمين او الذين يفتقدون الى معرفة اولية بتقنية المعلوميات، إذ شأن هذه الإجراءات حرمان فئات واسعة من المستحقين للدعم من الاستفادة.كما ان التأخر في تفعيل الدعم، يختم أربيب، قد يدفع الكثيرين امام الحاجة وعدم القدرة على تأمين مستلزمات العيش البسيطة ،الى كسر حالة الطوارئ الصحية بحثا عن لقمة العيش، ولاستباق الوضع، من الضروري اتخاذ مبادرات استعجالية بتأمين الضروريات لكل الفئات المحرومة والفقيرة عبر إجراءات سريعة المفعول وسهلة في التطبيق.الصحة لا ثمن لها وكلفة الاستهانة بها باهضة
ملصقات
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع