ما زالت مدينة تامنصورت تعرف استفحالا متواصلا لظاهرة الأسلاك الكهربائية العارية، التي تبرز في عدد من الأحياء و الشوارع بشكل عشوائي، مشكلة تهديدا مباشرا لحياة الساكنة.
وعبر مجموعة من المواطنين، عن استيائهم وتذمرهم من إهمال المكتب الوطني لتوزيع الماء والكهرباء بتامنصورت والمجلس الجماعي ، شروط الصحة والسلامة والوقاية من الأخطار، ما يهدد سلامة وحياة المارة بالشوارع وداخل الأحياء وبالقرب من الأماكن العمومية، خاصة الأطفال الذين لا يُقدرون خطر الإصابة بصعقات كهربائية.
وتنتشر العديد من أعمدة الكهرباء وعلب توزيع الكهرباء ذات الصبيب 380 ڤولت، بأحياء وجنبات طرق وشوارع رئيسية يتم استعمالها بشكل مكثف بالمدينة، ما يهدد سلامة الأطفال، سيما وأن لمس أسلاك الكهرباء العارية بطريقة عفوية، يعني خطر الموت مباشرة نتيجة الإصابة بصعقة كهربائية.
وذكر نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي أن إهمال مصالح الجماعة الحضرية لصيانة الأسلاك العارية لأعمدة الكهرباء العمومية، سبق التنبيه إليه مرات متعددة دون جدوى، خاصة أن خطر الصعقات الكهربائية يتضاعف عند نزول الأمطار، والتدخلات الإستباقية هي السبيل الوحيد لحماية سلامة السكان، وليس استنفار المصالح المسؤولة عند وقوع ضحايا، لا قدر الله.
ما زالت مدينة تامنصورت تعرف استفحالا متواصلا لظاهرة الأسلاك الكهربائية العارية، التي تبرز في عدد من الأحياء و الشوارع بشكل عشوائي، مشكلة تهديدا مباشرا لحياة الساكنة.
وعبر مجموعة من المواطنين، عن استيائهم وتذمرهم من إهمال المكتب الوطني لتوزيع الماء والكهرباء بتامنصورت والمجلس الجماعي ، شروط الصحة والسلامة والوقاية من الأخطار، ما يهدد سلامة وحياة المارة بالشوارع وداخل الأحياء وبالقرب من الأماكن العمومية، خاصة الأطفال الذين لا يُقدرون خطر الإصابة بصعقات كهربائية.
وتنتشر العديد من أعمدة الكهرباء وعلب توزيع الكهرباء ذات الصبيب 380 ڤولت، بأحياء وجنبات طرق وشوارع رئيسية يتم استعمالها بشكل مكثف بالمدينة، ما يهدد سلامة الأطفال، سيما وأن لمس أسلاك الكهرباء العارية بطريقة عفوية، يعني خطر الموت مباشرة نتيجة الإصابة بصعقة كهربائية.
وذكر نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي أن إهمال مصالح الجماعة الحضرية لصيانة الأسلاك العارية لأعمدة الكهرباء العمومية، سبق التنبيه إليه مرات متعددة دون جدوى، خاصة أن خطر الصعقات الكهربائية يتضاعف عند نزول الأمطار، والتدخلات الإستباقية هي السبيل الوحيد لحماية سلامة السكان، وليس استنفار المصالح المسؤولة عند وقوع ضحايا، لا قدر الله.
ملصقات
جهوي
جهوي
جهوي
جهوي
جهوي
جهوي
جهوي
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع