التعليقات مغلقة لهذا المنشور
صحة
علماء يكتشفون علاقة الامعاء بمزاج الإنسان
نشر في: 2 يناير 2017
اكتشف العلماء البريطانيون والإسبان أدلة دامغة على أن الأمعاء الدقيقة يمكن أن تتلاعب بمزاج الإنسان، جاء ذلك في مقال نشره موقع PLoS One.
وأوضح الخبراء أن الأمعاء الدقيقة قد تغير نسبة هرمون السيروتونين في الجسم. ويسمى هذا الهرمون غالبا ما بـ "هرمون المزاج الجيد" لأن المزاج يتحسن في الواقع عنما ينتجه جسم الإنسان .
وقال الباحث خوسيه ميسونيرو من جامعة سرقسطة: "اكتشفنا أن مستقبلات TLR2 في الخلايا المعوية تدل لا على وجود ميكروبات في الأمعاء فحسب، بل وتتحكم في نقل السيروتونين".
وأضاف الباحث إن المعلومات التي حصل عليها هي مجرد خطوة أولى على طريق دراسة تأثير الأمعاء على الحالة النفسية للإنسان، وإن الباحثين على ثقة بوجود علاقة بين الأمعاء والدماغ، إذ أن السيروتونين لا يسيطر على ردود الفعل العاطفية فحسب، بل ويضبط عمل الأوعية وبعض الأنظمة الأخرى في جسم الإنسان.
وفي هذا السياق استطاع العلماء إثبات أن نشاط الجراثيم في الأمعاء يؤثر على نسبة تركيز السيروتونين. فاتضح أن نسبة السيروتونين تتوقف على مستقبل TLR2.
وتوصل العلماء من خلال رصد عمل مستقبلات TLR2 إلى استنتاج مفاده أن تلك المستقبلات تتسبب بفرز كمية كبيرة من جزيئيات الإشارة التي تعيش عادة في الدماغ وليس في الأمعاء، والتي تغير نسبة تركيز السيروتونين في جسم الإنسان، وبالتالي تؤثر على مزاجه.
ويقول العلماء إن دراسة آلية الاتصال بين الدماغ والأمعاء تساعدهم في وضع سبل فعالة لعلاج مختلف الأمراض النفسية، وضمنها الكآبة مرض هنتنغتون.
وأوضح الخبراء أن الأمعاء الدقيقة قد تغير نسبة هرمون السيروتونين في الجسم. ويسمى هذا الهرمون غالبا ما بـ "هرمون المزاج الجيد" لأن المزاج يتحسن في الواقع عنما ينتجه جسم الإنسان .
وقال الباحث خوسيه ميسونيرو من جامعة سرقسطة: "اكتشفنا أن مستقبلات TLR2 في الخلايا المعوية تدل لا على وجود ميكروبات في الأمعاء فحسب، بل وتتحكم في نقل السيروتونين".
وأضاف الباحث إن المعلومات التي حصل عليها هي مجرد خطوة أولى على طريق دراسة تأثير الأمعاء على الحالة النفسية للإنسان، وإن الباحثين على ثقة بوجود علاقة بين الأمعاء والدماغ، إذ أن السيروتونين لا يسيطر على ردود الفعل العاطفية فحسب، بل ويضبط عمل الأوعية وبعض الأنظمة الأخرى في جسم الإنسان.
وفي هذا السياق استطاع العلماء إثبات أن نشاط الجراثيم في الأمعاء يؤثر على نسبة تركيز السيروتونين. فاتضح أن نسبة السيروتونين تتوقف على مستقبل TLR2.
وتوصل العلماء من خلال رصد عمل مستقبلات TLR2 إلى استنتاج مفاده أن تلك المستقبلات تتسبب بفرز كمية كبيرة من جزيئيات الإشارة التي تعيش عادة في الدماغ وليس في الأمعاء، والتي تغير نسبة تركيز السيروتونين في جسم الإنسان، وبالتالي تؤثر على مزاجه.
ويقول العلماء إن دراسة آلية الاتصال بين الدماغ والأمعاء تساعدهم في وضع سبل فعالة لعلاج مختلف الأمراض النفسية، وضمنها الكآبة مرض هنتنغتون.
اكتشف العلماء البريطانيون والإسبان أدلة دامغة على أن الأمعاء الدقيقة يمكن أن تتلاعب بمزاج الإنسان، جاء ذلك في مقال نشره موقع PLoS One.
وأوضح الخبراء أن الأمعاء الدقيقة قد تغير نسبة هرمون السيروتونين في الجسم. ويسمى هذا الهرمون غالبا ما بـ "هرمون المزاج الجيد" لأن المزاج يتحسن في الواقع عنما ينتجه جسم الإنسان .
وقال الباحث خوسيه ميسونيرو من جامعة سرقسطة: "اكتشفنا أن مستقبلات TLR2 في الخلايا المعوية تدل لا على وجود ميكروبات في الأمعاء فحسب، بل وتتحكم في نقل السيروتونين".
وأضاف الباحث إن المعلومات التي حصل عليها هي مجرد خطوة أولى على طريق دراسة تأثير الأمعاء على الحالة النفسية للإنسان، وإن الباحثين على ثقة بوجود علاقة بين الأمعاء والدماغ، إذ أن السيروتونين لا يسيطر على ردود الفعل العاطفية فحسب، بل ويضبط عمل الأوعية وبعض الأنظمة الأخرى في جسم الإنسان.
وفي هذا السياق استطاع العلماء إثبات أن نشاط الجراثيم في الأمعاء يؤثر على نسبة تركيز السيروتونين. فاتضح أن نسبة السيروتونين تتوقف على مستقبل TLR2.
وتوصل العلماء من خلال رصد عمل مستقبلات TLR2 إلى استنتاج مفاده أن تلك المستقبلات تتسبب بفرز كمية كبيرة من جزيئيات الإشارة التي تعيش عادة في الدماغ وليس في الأمعاء، والتي تغير نسبة تركيز السيروتونين في جسم الإنسان، وبالتالي تؤثر على مزاجه.
ويقول العلماء إن دراسة آلية الاتصال بين الدماغ والأمعاء تساعدهم في وضع سبل فعالة لعلاج مختلف الأمراض النفسية، وضمنها الكآبة مرض هنتنغتون.
وأوضح الخبراء أن الأمعاء الدقيقة قد تغير نسبة هرمون السيروتونين في الجسم. ويسمى هذا الهرمون غالبا ما بـ "هرمون المزاج الجيد" لأن المزاج يتحسن في الواقع عنما ينتجه جسم الإنسان .
وقال الباحث خوسيه ميسونيرو من جامعة سرقسطة: "اكتشفنا أن مستقبلات TLR2 في الخلايا المعوية تدل لا على وجود ميكروبات في الأمعاء فحسب، بل وتتحكم في نقل السيروتونين".
وأضاف الباحث إن المعلومات التي حصل عليها هي مجرد خطوة أولى على طريق دراسة تأثير الأمعاء على الحالة النفسية للإنسان، وإن الباحثين على ثقة بوجود علاقة بين الأمعاء والدماغ، إذ أن السيروتونين لا يسيطر على ردود الفعل العاطفية فحسب، بل ويضبط عمل الأوعية وبعض الأنظمة الأخرى في جسم الإنسان.
وفي هذا السياق استطاع العلماء إثبات أن نشاط الجراثيم في الأمعاء يؤثر على نسبة تركيز السيروتونين. فاتضح أن نسبة السيروتونين تتوقف على مستقبل TLR2.
وتوصل العلماء من خلال رصد عمل مستقبلات TLR2 إلى استنتاج مفاده أن تلك المستقبلات تتسبب بفرز كمية كبيرة من جزيئيات الإشارة التي تعيش عادة في الدماغ وليس في الأمعاء، والتي تغير نسبة تركيز السيروتونين في جسم الإنسان، وبالتالي تؤثر على مزاجه.
ويقول العلماء إن دراسة آلية الاتصال بين الدماغ والأمعاء تساعدهم في وضع سبل فعالة لعلاج مختلف الأمراض النفسية، وضمنها الكآبة مرض هنتنغتون.
ملصقات
اقرأ أيضاً
أبرز فوائد تناول فص ثوم واحد كل ليلة.. تعرف عليها
صحة
صحة
الجزر: رغم فوائده الكثيرة الا ان الإفراط فيه قد يسبب التسمم
صحة
صحة
الأحلام قد تنذر بخطر الإصابة بالخرف وباركنسون قبل 15 عاما من ظهور الأعراض
صحة
صحة
أبرزها البرتقال.. فواكه تحافظ على نظافة الشرايين وتمنع انسدادها
صحة
صحة
تحذير.. “وباء قصر النظر” قد يجتاح العالم!
صحة
صحة
عدم تناول الوجبة الصباحية يزيد من خطر الإصابة بالجلطة الدماغية
صحة
صحة
عدو جديد ينضم لجيش «أسباب الإصابة بالسكري»
صحة
صحة