مجتمع
عائلات فاجعة معمل طنجة تدعو للتوقف 10 دقائق عن العمل
دعت عائلات ضحايا فاجعة طنجة، في نداء بمناسبة تخليد الذكرى النصف سنوية لوفاة أبنائها في معمل للنسيج، التي تصادف يوم 9 غشت الجاري للتوقف المؤقت عن العمل لعشر دقائق، أو نصف ساعة، أو وقفات جماعية ترحما على أرواح المتوفين، وذلك تحت شعار “حتى لاننسى ولا تتكرر الفاجعة”.ودعت عائلات الضحايا في نداء مشترك، عمال وعاملات طنجة إلى الانخراط في أي شكل من الأشكال لتخليد ذكرى فقدان الضحايا في مواقع الإنتاج، معتبرين أن هذه الفاجعة “هي نتيجة الوضعية الوحشية والكارثية التي لا تعرف إلا المزيد من التردي، حيث عانيتم من أبشع شروط الاستغلال”.وتحدث الندا عن وجود “الآلاف من التسريحات الجماعية والفردية، خاصة ضد الذين يحاولون الدفاع عن حقوقهم ولا يرضخون للاستعباد، ونسبة كبيرة منكهم يتقاضون أقل من الحد الأدنى من الأجور، والحرمان من الحق في الضمان الاجتماعي والتغطية الصحية رغم اقتطاعها من أجورهم”.كما أشار إلى “ممارسات حاطة بكرامة العمال والعاملات، باستعمال جميع أشكال القمع في حقكهم، بما فيها السب والقذف والعنف المباشر والتحرش، وانتهاك صارخ للحق النقابي”.وشدد النداء، على أن أزمة كورونا “زادت من تكريس وتأزيم هذا الواقع المشؤوم، لتجعل الطبقة العاملة لاحول لها ولا قوة إلا الخضوع والعمل في شروط تنعدم فيها الكرامة، بما فيها العمل بسراديب بدون توفير أي ضمانة من السلامة والصحة، كما شاء لأفراد عائلاتنا وفقدان حياتهم في فاجعة 8 فبراير 2021”.
دعت عائلات ضحايا فاجعة طنجة، في نداء بمناسبة تخليد الذكرى النصف سنوية لوفاة أبنائها في معمل للنسيج، التي تصادف يوم 9 غشت الجاري للتوقف المؤقت عن العمل لعشر دقائق، أو نصف ساعة، أو وقفات جماعية ترحما على أرواح المتوفين، وذلك تحت شعار “حتى لاننسى ولا تتكرر الفاجعة”.ودعت عائلات الضحايا في نداء مشترك، عمال وعاملات طنجة إلى الانخراط في أي شكل من الأشكال لتخليد ذكرى فقدان الضحايا في مواقع الإنتاج، معتبرين أن هذه الفاجعة “هي نتيجة الوضعية الوحشية والكارثية التي لا تعرف إلا المزيد من التردي، حيث عانيتم من أبشع شروط الاستغلال”.وتحدث الندا عن وجود “الآلاف من التسريحات الجماعية والفردية، خاصة ضد الذين يحاولون الدفاع عن حقوقهم ولا يرضخون للاستعباد، ونسبة كبيرة منكهم يتقاضون أقل من الحد الأدنى من الأجور، والحرمان من الحق في الضمان الاجتماعي والتغطية الصحية رغم اقتطاعها من أجورهم”.كما أشار إلى “ممارسات حاطة بكرامة العمال والعاملات، باستعمال جميع أشكال القمع في حقكهم، بما فيها السب والقذف والعنف المباشر والتحرش، وانتهاك صارخ للحق النقابي”.وشدد النداء، على أن أزمة كورونا “زادت من تكريس وتأزيم هذا الواقع المشؤوم، لتجعل الطبقة العاملة لاحول لها ولا قوة إلا الخضوع والعمل في شروط تنعدم فيها الكرامة، بما فيها العمل بسراديب بدون توفير أي ضمانة من السلامة والصحة، كما شاء لأفراد عائلاتنا وفقدان حياتهم في فاجعة 8 فبراير 2021”.
ملصقات
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع