التعليقات مغلقة لهذا المنشور
منوعات
ضبط منقب كنوز متلبس بعرض قطعة أثرية للبيع بحوالي 600 مليون
نشر في: 10 مارس 2017
باشرت عناصر الفرقة الوطنية للشرطة القضائية بالدار البيضاء أبحاثها، أمس الأربعاء، في ملف بتعلق بمحاولة بيع قطعة أثرية عراقية بحوالي 600 مليون، من قبل شخص يدعى أنه فقيه متخصص في استخراج الكنوز.
وبحسب يومية الصباح في عددها ليومه الجمعة، فإن فرقة الشرطة القضائية لمولاي رشيد بالدارالبيضاء، سلمت ملف القضية إلى عناصر الفرقة الوطنية، بعد أن تبين أن القطعة هربت من المتحف الوطني العراقي ببغداد إلى إيطاليا، قبل أن تهرب إلى المغرب.
وتضيف اليومية، في مقال على صفحتها الأولى، أن الأمر يتعلق بقطعة نادرة مكتوبة بالهيروغليفية، هربت مع مجموعة من التحف، التي جردها السلطات العراقية بتنسيق مع منظمة الأنتربول، ووضعتها شبكة تهريب الآثار بين يدي مهاجر مغربي مقيم بإيطاليا لبيعها في المغرب.
وتابعت الجريدة، أن العناصر الأمنية نصبت كمينا للفقيه، وحددت معه موعدا عبر مواقع التواصل الاجتماعي، لإجراء مفاوضات بشأن صفقة بيع التحفة الأثرية، والتي حدد سعرها مسبقا في 600 مليون، ورافق عناصر الشرطة خبير في التحف، وأكد أنها القطعة المهربة من متحف بغداد، قبل أن يتم إلقاء القبض على الفقيه.
واعترف الفقيه بعد ساعات من التحقيق معه، أنه تسلم التحفة من مهاجر مغربي، يقيم في حي ليساسفة بالبيضاء، وأن شبكة دولية لتهريب الآثار هي التي أودعتها بين يديه لبيعها في المغرب، إذ يسهل ترويج مثل هذه التحف لبعض أثرياء المغرب، كما يسهل إدخالها عبر المعابر الحدودية، التي لا تخضع فيها أغلب سيارات المهاجرين، الذين يأتون محملين بخردوات أوربا، للتفتيش الدقيق، كما أنه لا يمكن لعناصر الجمارك التعرف من الوهلة الأولى على القطعة الأثرية وقيمتها التاريخية والمالية.
وتحقق عناصر الفرقة الوطنية مع المهاجر المغربي، البالغ من العمر 38 سنة، للوصول إلى خيوط الشبكة الدولية، المختصة في تهريب التحف، والتي تورطت في تهريب مجموعة من القطع الأثرية من المتحف الوطني للعراقي.
باشرت عناصر الفرقة الوطنية للشرطة القضائية بالدار البيضاء أبحاثها، أمس الأربعاء، في ملف بتعلق بمحاولة بيع قطعة أثرية عراقية بحوالي 600 مليون، من قبل شخص يدعى أنه فقيه متخصص في استخراج الكنوز.
وبحسب يومية الصباح في عددها ليومه الجمعة، فإن فرقة الشرطة القضائية لمولاي رشيد بالدارالبيضاء، سلمت ملف القضية إلى عناصر الفرقة الوطنية، بعد أن تبين أن القطعة هربت من المتحف الوطني العراقي ببغداد إلى إيطاليا، قبل أن تهرب إلى المغرب.
وتضيف اليومية، في مقال على صفحتها الأولى، أن الأمر يتعلق بقطعة نادرة مكتوبة بالهيروغليفية، هربت مع مجموعة من التحف، التي جردها السلطات العراقية بتنسيق مع منظمة الأنتربول، ووضعتها شبكة تهريب الآثار بين يدي مهاجر مغربي مقيم بإيطاليا لبيعها في المغرب.
وتابعت الجريدة، أن العناصر الأمنية نصبت كمينا للفقيه، وحددت معه موعدا عبر مواقع التواصل الاجتماعي، لإجراء مفاوضات بشأن صفقة بيع التحفة الأثرية، والتي حدد سعرها مسبقا في 600 مليون، ورافق عناصر الشرطة خبير في التحف، وأكد أنها القطعة المهربة من متحف بغداد، قبل أن يتم إلقاء القبض على الفقيه.
واعترف الفقيه بعد ساعات من التحقيق معه، أنه تسلم التحفة من مهاجر مغربي، يقيم في حي ليساسفة بالبيضاء، وأن شبكة دولية لتهريب الآثار هي التي أودعتها بين يديه لبيعها في المغرب، إذ يسهل ترويج مثل هذه التحف لبعض أثرياء المغرب، كما يسهل إدخالها عبر المعابر الحدودية، التي لا تخضع فيها أغلب سيارات المهاجرين، الذين يأتون محملين بخردوات أوربا، للتفتيش الدقيق، كما أنه لا يمكن لعناصر الجمارك التعرف من الوهلة الأولى على القطعة الأثرية وقيمتها التاريخية والمالية.
وتحقق عناصر الفرقة الوطنية مع المهاجر المغربي، البالغ من العمر 38 سنة، للوصول إلى خيوط الشبكة الدولية، المختصة في تهريب التحف، والتي تورطت في تهريب مجموعة من القطع الأثرية من المتحف الوطني للعراقي.
ملصقات
اقرأ أيضاً
أخطاء عليك تجنبها خلال الأسبوع الأول في وظيفتك الجديدة
منوعات
منوعات
Lenovo تطلق حاسبا متطورا يعمل مع تقنيات الذكاء الاصطناعي
منوعات
منوعات
ميزات جديدة تظهر في “تليغرام”
منوعات
منوعات
بيع ساعة جيب أغنى رجل في سفينة تايتانيك بمبلغ قياسي + صورة
منوعات
منوعات
مجموعة من الخطوات العملية والمجربة لبناء طريق النجاح والتقدم المستمر
منوعات
منوعات
Xiaomi تعلن عن تلفاز ذكي بمواصفات مميزة
منوعات
منوعات
تعرف على فوائد التردد قبل اتخاذ القرارات
منوعات
منوعات