إقتصاد
شركات أجنبية تحاصر “مول الحانوت” بالمغرب
أطلقت العلامة التجارية المصرية “كازيون”، مؤخرًا حوالي عشرين متجرًا في المغرب، لتدخل في منافسة مع "BIM" التركية التي تمتلك حوالي 670 متجرًا في جميع أنحاء المملكة.
ووفق ما أوردته جريدة "ماروك إيبدو"، فقد تم إطلاق العلامة التجارية المصرية بواسطة الفريق السابق الذي بدأ تأسيس "BIM" في المغرب، وتم تمويلها من قبل صندوق استثمار قطري وصندوق استثمار إنجليزي.
وتعتزم الشركة المصرية-وفق المصدر ذاته- افتتاح 200 متجر خلال العامين القادمين والوصول إلى 600 متجر خلال 5 سنوات، لتنافس بذلك العلامة التجارية التركية “بيم”، وهو ما يكفي لتجاوز هذه الأخيرة، الموجودة منذ 10 سنوات في المغرب.
ومن شأن دخول هذه الشركة إلى المغرب، أن يعمق معاناة التجار الصغار الذين عانوا ولا زالوا مع الإنتشار الكبير لمتاجر "بيم"، التي اختارت الإستقرار في الأحياء الشعبية بالقرب من الزبناء واللجوء إلى تقنيات جديدة للتسويق، وهو ما أدى إلى إعدام عدد من محلات البقالة الصغيرة، بفعل المنافسة "غير المتكافئة".
أطلقت العلامة التجارية المصرية “كازيون”، مؤخرًا حوالي عشرين متجرًا في المغرب، لتدخل في منافسة مع "BIM" التركية التي تمتلك حوالي 670 متجرًا في جميع أنحاء المملكة.
ووفق ما أوردته جريدة "ماروك إيبدو"، فقد تم إطلاق العلامة التجارية المصرية بواسطة الفريق السابق الذي بدأ تأسيس "BIM" في المغرب، وتم تمويلها من قبل صندوق استثمار قطري وصندوق استثمار إنجليزي.
وتعتزم الشركة المصرية-وفق المصدر ذاته- افتتاح 200 متجر خلال العامين القادمين والوصول إلى 600 متجر خلال 5 سنوات، لتنافس بذلك العلامة التجارية التركية “بيم”، وهو ما يكفي لتجاوز هذه الأخيرة، الموجودة منذ 10 سنوات في المغرب.
ومن شأن دخول هذه الشركة إلى المغرب، أن يعمق معاناة التجار الصغار الذين عانوا ولا زالوا مع الإنتشار الكبير لمتاجر "بيم"، التي اختارت الإستقرار في الأحياء الشعبية بالقرب من الزبناء واللجوء إلى تقنيات جديدة للتسويق، وهو ما أدى إلى إعدام عدد من محلات البقالة الصغيرة، بفعل المنافسة "غير المتكافئة".
ملصقات
إقتصاد
إقتصاد
إقتصاد
إقتصاد
إقتصاد
إقتصاد
إقتصاد