سياسة
حزبا “الكتاب” و”الوردة” ينتقدان “التغول العددي” للحكومة
تصريح سياسي مشترك ، تم اعتماده اليوم الجمعة، على إثر اللقاء الذي جمع إدريس لشكر، الكاتب الأول للاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية، و محمد نبيل بنعبد الله، الأمين العام لحزب التقدم والاشتراكية، تحدث عن الأهمية البالغة التي تكتسيها وحدة الصف بين القوى الوطنية التقدمية، في توطيد البناء الديموقراطي، وفي إنجاز الإصلاحات الكبرى الضرورية، الاقتصادية والاجتماعية والسياسية.
الحزبان أكدا على أن المبادرة مفتوحةً في وجه كافة الفعاليات الوطنية الديموقراطية، التي يَحدُوهَا نفسُ التطلع إلى تقوية الفعل النضالي مؤسساتيا وجماهيريا، إسهاماً في الارتقاء بالمسار الديموقراطي والتنموي لبلادنا.
وأكد التصريح المشترك على ضرورة اعتبار الصعوبات الاقتصادية والاجتماعية الحالية، فرصةً لإجراءِ الإصلاحاتِ الأساسية والتحولات والقطائع الضرورية، مضيفا بأن الحاجة صارت أكثر إلحاحاً لتشكيل جبهةٍ وطنية وانبثاقِ حركة اجتماعية مُـــواطِنة، لإبراز البديل عن الأوضاع الحالية، ولإعادة التوازن المؤسساتي في مواجهة هيمنة الحكومة وأغلبيتها، بما يَــــضمَنُ مُشاركة الجميع في مسار البناء الديموقراطي والتنموي لبلادنا.
وانتقد التصريح مُخرجات الاستحقاقات الانتخابية لسنة 2021 ، بما طغى عليها من أساليب وممارسات فاسدة ومُفسِدة، وما أفرزته من تغوُّلٍ مفرط أفْـــــقَــــدَ الحياةَ المؤسساتية توازنها المطلوب واللازم لكل بناءٍ ديموقراطي وتنموي مشترك، وما أبان عنه التغوُّلُ العددي للحكومة وأغلبيتِــــها من ضعفٍ سياسي، ومحدوديةٍ في الإنجاز، وعجزٍ في الإنصات والتواصل.
وقال إنه يجب العمل على تجاوز حالة الركود السياسي الذي من بين مظاهره انحباسُ النقاش العمومي حول القضايا المجتمعية الأساسية، وتراجع أدوار الوسائط المجتمعية وفي مقدمتها الأحزاب السياسية، بما ينطوي عليه الفراغُ من مخاطر تُــــهَدِّدُ المكتسباتِ التي حققتها بلادُنا ديموقراطيا وتنمويا.
تصريح سياسي مشترك ، تم اعتماده اليوم الجمعة، على إثر اللقاء الذي جمع إدريس لشكر، الكاتب الأول للاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية، و محمد نبيل بنعبد الله، الأمين العام لحزب التقدم والاشتراكية، تحدث عن الأهمية البالغة التي تكتسيها وحدة الصف بين القوى الوطنية التقدمية، في توطيد البناء الديموقراطي، وفي إنجاز الإصلاحات الكبرى الضرورية، الاقتصادية والاجتماعية والسياسية.
الحزبان أكدا على أن المبادرة مفتوحةً في وجه كافة الفعاليات الوطنية الديموقراطية، التي يَحدُوهَا نفسُ التطلع إلى تقوية الفعل النضالي مؤسساتيا وجماهيريا، إسهاماً في الارتقاء بالمسار الديموقراطي والتنموي لبلادنا.
وأكد التصريح المشترك على ضرورة اعتبار الصعوبات الاقتصادية والاجتماعية الحالية، فرصةً لإجراءِ الإصلاحاتِ الأساسية والتحولات والقطائع الضرورية، مضيفا بأن الحاجة صارت أكثر إلحاحاً لتشكيل جبهةٍ وطنية وانبثاقِ حركة اجتماعية مُـــواطِنة، لإبراز البديل عن الأوضاع الحالية، ولإعادة التوازن المؤسساتي في مواجهة هيمنة الحكومة وأغلبيتها، بما يَــــضمَنُ مُشاركة الجميع في مسار البناء الديموقراطي والتنموي لبلادنا.
وانتقد التصريح مُخرجات الاستحقاقات الانتخابية لسنة 2021 ، بما طغى عليها من أساليب وممارسات فاسدة ومُفسِدة، وما أفرزته من تغوُّلٍ مفرط أفْـــــقَــــدَ الحياةَ المؤسساتية توازنها المطلوب واللازم لكل بناءٍ ديموقراطي وتنموي مشترك، وما أبان عنه التغوُّلُ العددي للحكومة وأغلبيتِــــها من ضعفٍ سياسي، ومحدوديةٍ في الإنجاز، وعجزٍ في الإنصات والتواصل.
وقال إنه يجب العمل على تجاوز حالة الركود السياسي الذي من بين مظاهره انحباسُ النقاش العمومي حول القضايا المجتمعية الأساسية، وتراجع أدوار الوسائط المجتمعية وفي مقدمتها الأحزاب السياسية، بما ينطوي عليه الفراغُ من مخاطر تُــــهَدِّدُ المكتسباتِ التي حققتها بلادُنا ديموقراطيا وتنمويا.
ملصقات
سياسة
سياسة
سياسة
سياسة
سياسة
سياسة
سياسة