التعليقات مغلقة لهذا المنشور
مجتمع
حرب عصابات تجبر مصلين على قضاء لحظات عصيبة بعد احتجازهم داخل مسجد
نشر في: 4 يوليو 2017
عاش العشرات من المصلين فجر أول أمس الأحد، لحظات عصيبة بمنطقة مولاي رشيد بالدار البيضاء بعدما وجدوا أنفسهم فجأة في قلب معركة دامية بين أفراد عصابتين خطيرتين أفرادها مدججون بالأسلحة البيضاء والهراوات والكلاب الشرسة.
ووفق يومية الصباح ، فإن معركة عنيفة اندلعت بين العصابتين حول مناطق النفوذ الخاصة بتوزيع المخدرات، ليضطر زعيم إحداها إلى الاحتماء بالمسجد بعد إصابته بشكل بليغ، وهو الأمر الذي جعل من كان بالداخل محاصرين.
وأضافت اليومية أن تلك المواجهات، والتى شارك فيها أزيد من 20 فردا من العصابتين، استمرت ساعات، مخلفة إصابات خطيرة في صفوف المتحاربين، ومصرع كلب شرس من نوع بيتبول بعد أن حاول نهش زعيم عصابة منافسة، قبل طعنه بسيف، وازداد الوضع احتقانا، عندما أصيب زعيم العصابة الأولى بجروح غائرة في الرأس فاستغل أداء المصلين لصلاة الفجر بمسجد صغير فى الحى، فاقتحمه للاحتماء فيه، فوجد المصلون أنفسهم محتجزين، غير قادرين على مغادرته، بعد أن حاصره أفراد العصابة المنافسة، محاولين اقتحامه للاعتداء على خصمهم، وهو ما ثار غضب السكان، الذين كانوا يتابعون مجريات هذه المواجهات من الأسطح والنوافذ، فرشقوا أفراد العصابتين بالاواني والقنينات والكؤوس من أجل طردهم من الحي وفسح المجال للمصلين للعودة إلى منازلهم.
وأوضحت المصادر أن فرقة أمنية للنجدة انتقلت إلى الحي من أجل وضع حد لتلك المواجهة، إلا أنها اضطرت للانسحاب لقلة عناصرها ولضراوة المواجهة بين الطرفين إضافة إلى تعرضها للرشق بالحجارة، قبل أن تسند بتعزيزات أمنية، مكنتها من فرض الأمن بالحي وهو ما أجبر أفراد العصابتين على الفرار.
ووفق يومية الصباح ، فإن معركة عنيفة اندلعت بين العصابتين حول مناطق النفوذ الخاصة بتوزيع المخدرات، ليضطر زعيم إحداها إلى الاحتماء بالمسجد بعد إصابته بشكل بليغ، وهو الأمر الذي جعل من كان بالداخل محاصرين.
وأضافت اليومية أن تلك المواجهات، والتى شارك فيها أزيد من 20 فردا من العصابتين، استمرت ساعات، مخلفة إصابات خطيرة في صفوف المتحاربين، ومصرع كلب شرس من نوع بيتبول بعد أن حاول نهش زعيم عصابة منافسة، قبل طعنه بسيف، وازداد الوضع احتقانا، عندما أصيب زعيم العصابة الأولى بجروح غائرة في الرأس فاستغل أداء المصلين لصلاة الفجر بمسجد صغير فى الحى، فاقتحمه للاحتماء فيه، فوجد المصلون أنفسهم محتجزين، غير قادرين على مغادرته، بعد أن حاصره أفراد العصابة المنافسة، محاولين اقتحامه للاعتداء على خصمهم، وهو ما ثار غضب السكان، الذين كانوا يتابعون مجريات هذه المواجهات من الأسطح والنوافذ، فرشقوا أفراد العصابتين بالاواني والقنينات والكؤوس من أجل طردهم من الحي وفسح المجال للمصلين للعودة إلى منازلهم.
وأوضحت المصادر أن فرقة أمنية للنجدة انتقلت إلى الحي من أجل وضع حد لتلك المواجهة، إلا أنها اضطرت للانسحاب لقلة عناصرها ولضراوة المواجهة بين الطرفين إضافة إلى تعرضها للرشق بالحجارة، قبل أن تسند بتعزيزات أمنية، مكنتها من فرض الأمن بالحي وهو ما أجبر أفراد العصابتين على الفرار.
عاش العشرات من المصلين فجر أول أمس الأحد، لحظات عصيبة بمنطقة مولاي رشيد بالدار البيضاء بعدما وجدوا أنفسهم فجأة في قلب معركة دامية بين أفراد عصابتين خطيرتين أفرادها مدججون بالأسلحة البيضاء والهراوات والكلاب الشرسة.
ووفق يومية الصباح ، فإن معركة عنيفة اندلعت بين العصابتين حول مناطق النفوذ الخاصة بتوزيع المخدرات، ليضطر زعيم إحداها إلى الاحتماء بالمسجد بعد إصابته بشكل بليغ، وهو الأمر الذي جعل من كان بالداخل محاصرين.
وأضافت اليومية أن تلك المواجهات، والتى شارك فيها أزيد من 20 فردا من العصابتين، استمرت ساعات، مخلفة إصابات خطيرة في صفوف المتحاربين، ومصرع كلب شرس من نوع بيتبول بعد أن حاول نهش زعيم عصابة منافسة، قبل طعنه بسيف، وازداد الوضع احتقانا، عندما أصيب زعيم العصابة الأولى بجروح غائرة في الرأس فاستغل أداء المصلين لصلاة الفجر بمسجد صغير فى الحى، فاقتحمه للاحتماء فيه، فوجد المصلون أنفسهم محتجزين، غير قادرين على مغادرته، بعد أن حاصره أفراد العصابة المنافسة، محاولين اقتحامه للاعتداء على خصمهم، وهو ما ثار غضب السكان، الذين كانوا يتابعون مجريات هذه المواجهات من الأسطح والنوافذ، فرشقوا أفراد العصابتين بالاواني والقنينات والكؤوس من أجل طردهم من الحي وفسح المجال للمصلين للعودة إلى منازلهم.
وأوضحت المصادر أن فرقة أمنية للنجدة انتقلت إلى الحي من أجل وضع حد لتلك المواجهة، إلا أنها اضطرت للانسحاب لقلة عناصرها ولضراوة المواجهة بين الطرفين إضافة إلى تعرضها للرشق بالحجارة، قبل أن تسند بتعزيزات أمنية، مكنتها من فرض الأمن بالحي وهو ما أجبر أفراد العصابتين على الفرار.
ووفق يومية الصباح ، فإن معركة عنيفة اندلعت بين العصابتين حول مناطق النفوذ الخاصة بتوزيع المخدرات، ليضطر زعيم إحداها إلى الاحتماء بالمسجد بعد إصابته بشكل بليغ، وهو الأمر الذي جعل من كان بالداخل محاصرين.
وأضافت اليومية أن تلك المواجهات، والتى شارك فيها أزيد من 20 فردا من العصابتين، استمرت ساعات، مخلفة إصابات خطيرة في صفوف المتحاربين، ومصرع كلب شرس من نوع بيتبول بعد أن حاول نهش زعيم عصابة منافسة، قبل طعنه بسيف، وازداد الوضع احتقانا، عندما أصيب زعيم العصابة الأولى بجروح غائرة في الرأس فاستغل أداء المصلين لصلاة الفجر بمسجد صغير فى الحى، فاقتحمه للاحتماء فيه، فوجد المصلون أنفسهم محتجزين، غير قادرين على مغادرته، بعد أن حاصره أفراد العصابة المنافسة، محاولين اقتحامه للاعتداء على خصمهم، وهو ما ثار غضب السكان، الذين كانوا يتابعون مجريات هذه المواجهات من الأسطح والنوافذ، فرشقوا أفراد العصابتين بالاواني والقنينات والكؤوس من أجل طردهم من الحي وفسح المجال للمصلين للعودة إلى منازلهم.
وأوضحت المصادر أن فرقة أمنية للنجدة انتقلت إلى الحي من أجل وضع حد لتلك المواجهة، إلا أنها اضطرت للانسحاب لقلة عناصرها ولضراوة المواجهة بين الطرفين إضافة إلى تعرضها للرشق بالحجارة، قبل أن تسند بتعزيزات أمنية، مكنتها من فرض الأمن بالحي وهو ما أجبر أفراد العصابتين على الفرار.
ملصقات
اقرأ أيضاً
بحضور والي ولاية الجهة..ولاية أمن فاس تخلد الذكرى الـ68 لتأسيس الأمن الوطني
مجتمع
مجتمع
المكتب الجهوي للتخييم بجهة فاس يعلق على انتقادات حول الزبونية
مجتمع
مجتمع
تنشط بين فاس ومراكش.. تطورات مثيرة في قضية اختراق عصابة “هاكرز” لنظام مؤسسة بنكية
مجتمع
مجتمع
مطالب لوزارة بنموسى بالتدخل لإنقاذ حياة أستاذ مضرب عن الطعام
مجتمع
مجتمع
أضرضور يكشف لـ”كشـ24″ أسباب ارتفاع أثمان الخضر
مجتمع
مجتمع
الدرك يفك لغز جريمة قتل سببها الخيانة الزوجية
مجتمع
مجتمع
خاص : بعد كمين محكم.. مصالح الشرطة القضائية بالعطاوية تطيح بمحوث عنه وطنيا
مجتمع
مجتمع