مجتمع
حراك” بنواحي بولمان ينقل احتجاجاته إلى فاس للمطالبة بتجهيز مركز صحي
بعد أشهر من الاحتجاجات في بلدة "المرس" بنواحي إقليم بولمان، قرر نشطاء "الحراك الاجتماعي" من أبناء المنطقة نقل احتجاجاتهم إلى مدينة فاس، حيث يوجد مقر المديرية الجهوية للصحة، وذلك بغرض إثارة اهتمام المسؤولين الجهويين للصحة إلى مطالبهم البسيطة التي تتحدث عن ضرورة تجهيز المركز الصحي بالتجهيزات الطبية الأساسية، وتزويده بالموارد البشرية الضرورية، ومنها طبيب، وإحداث قسم للولادة.وأشار نشطاء هذا الحراك الذي تشارك فيه النساء بكثافة، إنه تم عقد لقاءات مع السلطات المحلية بالإقليم، لكن الوعود التي قدمت للساكنة بقيت حبرا على ورق.واعتبر المحتجون بأن هذه الحوارات وما تمخضت عنه من وعود ترمي فقط إلى امتصاص غضب نشطاء الحراك. ونصت هذه الوعود على إحداث لجنة إقليمية لزيارة المنطقة والقيام بمعاينة البنيات الحالية للمركز، ومدى قدرتها على احتضان قسم للولادة، في انتظار إحداث بناء دار للولادة مبرمجة للسنة القادمة.كما تم الاتفاق على تحسين العرض الصحي بالجماعة، لكنه لم يتحقق أي شيء من هذه الوعود، رغم مرور ما يقرب من 3 أسابيع على توقيع محضر. ودفع هذا الوضع إلى استئناف الحراك لاحتجاجاته بعد هدنة الانتخابات. وقرر أن ينقل الاحتجاجات إلى الساحة المقابلة للمديرية الجهوية للصحة، والتي انتقدها الحراك، معتبرين بأنها لم تحرك ساكنا بعد أشهر من الاحتجاج.
بعد أشهر من الاحتجاجات في بلدة "المرس" بنواحي إقليم بولمان، قرر نشطاء "الحراك الاجتماعي" من أبناء المنطقة نقل احتجاجاتهم إلى مدينة فاس، حيث يوجد مقر المديرية الجهوية للصحة، وذلك بغرض إثارة اهتمام المسؤولين الجهويين للصحة إلى مطالبهم البسيطة التي تتحدث عن ضرورة تجهيز المركز الصحي بالتجهيزات الطبية الأساسية، وتزويده بالموارد البشرية الضرورية، ومنها طبيب، وإحداث قسم للولادة.وأشار نشطاء هذا الحراك الذي تشارك فيه النساء بكثافة، إنه تم عقد لقاءات مع السلطات المحلية بالإقليم، لكن الوعود التي قدمت للساكنة بقيت حبرا على ورق.واعتبر المحتجون بأن هذه الحوارات وما تمخضت عنه من وعود ترمي فقط إلى امتصاص غضب نشطاء الحراك. ونصت هذه الوعود على إحداث لجنة إقليمية لزيارة المنطقة والقيام بمعاينة البنيات الحالية للمركز، ومدى قدرتها على احتضان قسم للولادة، في انتظار إحداث بناء دار للولادة مبرمجة للسنة القادمة.كما تم الاتفاق على تحسين العرض الصحي بالجماعة، لكنه لم يتحقق أي شيء من هذه الوعود، رغم مرور ما يقرب من 3 أسابيع على توقيع محضر. ودفع هذا الوضع إلى استئناف الحراك لاحتجاجاته بعد هدنة الانتخابات. وقرر أن ينقل الاحتجاجات إلى الساحة المقابلة للمديرية الجهوية للصحة، والتي انتقدها الحراك، معتبرين بأنها لم تحرك ساكنا بعد أشهر من الاحتجاج.
ملصقات
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع