التعليقات مغلقة لهذا المنشور
جهوي
تقرير طبي: الفتاة “البكماء” ضحية بيدوفيل مجاط الملتحي تعاني من تمزق خطير على مستوى الدبر
نشر في: 19 مارس 2015
أكد تقرير طبي صادر عن مستشفى إبن زهر بمراكش، أن الفتاة "الخرساء" إحدى ضحايا الممارسات الشاذة للملتحي الخمسيني بجماعة مجاط اقليم شيشاوة، تعاني وضعية مزرية جراء الإغتصاب الذي تعرضت الضحية من الدبر من طرف هذا "البيدوفيل".
وبحسب التقرير الذي توصلت "كشـ24" بنسخة منه فإن الضحية "رقية، ع" وهي من ذوي الإحتياجات الخاصة تعاني تمزقا على مستوى النسيج الداخلي للدبر جراء الممارسات الشاذة للملتحي "عبد الفتاح، ع" الذي يوجد رهن الإعتقال بسجن بولمهارز.
وعلمت الجريدة أن المركز المغربي لحقوق الإنسان بمراكش يعتزم تقديم شكاية في الموضوع معززة بالتقرير الطبي إلى الوكيل العام للملك لدى محكمة الإستئناف بمراكش، والمطالبة بإلحاق الملف بشكاية القاصر "فاطمة" قريبة "رقية" التي تتهم الملتحي باغتصابها قبل أن يتزوجها بالفاتحة.
ومن المنتظر أن يمثل الثلاثاء المقبل أمام أنظار المحكمة الإبتدائية بمراكش، الملتحي الخمسيني بتهمة اغتصاب فتاتين إحداهما قاصر في الرابعة عشرة من عمرها والثانية من دوي الإحتياجات الخاصة "بكماء".
فصول الواقعة وبحسب مصدر حقوقي تعود إلى الأسبوع الأول من الشهر الجاري حينما تقدم والد الضحية الأولى الذي يشتغل مياوما في الضيعة الفلاحية للمتهم بجماعة مجاط اقليم شيشاوة، بشكاية إلى مصالح الدرك الملكي بسرية مجاط، تفيد بأن رب عمله المسمى "عبد الغني. أ" و هو ملتحي ومتزوج من امرأتين وله منهما أبناء ، اغتصب ابنته القاصر التي لم يتجاوز ربيعها الرابع عشر وظل يعاشر معاشرة الأزواج لمدة ستة أشهر.
وأوضحت المصادر ذاتها، أن "الشيخ الورع" البالغ من العمر 53 عاما، استغل الظروف القاهرة لأجيره الذي يعيل خمسة أبناء يتكدسون داخل كوخ طيني رفقة والدتهم، وحوَّل فلدة كبده إلى جارية، فلم يكتف باستغلاله مقابل 50 درهما لليوم في حقله، بل هتك عرض طفلته وأضافها إلى لائحة "حريمه" بعدما أقنعه بالزواج منها بقراءة الفاتحة لعدم بلوغها السن القانوني للزواج وهو العرض االذي قبل به الأب الذي لم يكن أمامه من خيار لاحتواء الفضيحة التي نالت من شرفه وعرضه.
نزوات "الملتحي" الذي لا ينفك في ترديد كلام الله ومواعظ رسوله، لم تتوقف عند هذا الحد، بل أراد اتمام "شرع الله" مهما كانت الوسائل، فاستغل الحفل الذي أقامه أجيره لابنته القاصر ليرمي شباكه على احدى قريبات "الزوجة الطفلة" التي حضرت رفقة أهلها حفل الزفاف وهي من دوي الإحتياجات الخاصة "خرساء"، وطلب من أسرتها السماح لها للإشتغال عنده كخادمة لتعين زوجاته على أعباء المنزل، وهو الأمر الذي كان له، فلم يتورع في اغتصابها هي الأخرى قبل أن يطلب من ذويها اتخاذها كزوجة رابعة.
وتضيف مصادرنا، أن المتهم كان يبدع دائما في اختلاق درائع لإبعاد الزوجة الأولى والثانية من أجل الإختلاء بالقاصر وقريبتها الخرساء البالغة من العمر 20 عاما، فكان يمارس عليهما الجنس بطرق شاذة وهو الأمر الذي تؤكده شهادتان طبيتان سلمتا لهما من طرف طبيبة محلفة بمراكش تفيد تعرضهما لاغتصاب وحشي من الدبر جراء الممارسات الشاذة التي كان يجبرهما الجاني عليها.
إلى ذلك، علمت الجريدة أن المركز المغربي لحقوق الإنسان بمراكش دخل على خط هذه الفضيحة الجنسية و وكَّل الأستاذ عادل علواش للدفاع عن الضحيتين.
هذا واشار محمد المديمي عضو المجلس الجهوي للمركز المغربي لحقوق الإنسان، إلى أن الزوجة الثانية للمتهم والتي له منها أولاد تزوجها هي الأخرى بدون عقد قانوني، مشيرا إلى أن الضحيتين "فاطمة" و"رقية" تعانيان ظروفا مزرية جراء الممارسات الشاذة التي تعرضت لهما من طرف المتهم لدرجة لاتستطيعان معها الجلوس.
وأكد المديمي أن اسر الفتاتين تعيشان فقرا مدقعا ولا تمتلكان حتى مصاريف التنقل من مجاط إلى المحكمة بمراكش في الوقت الذي تكفل بعض النشطاء الحقوقيين بتدبير مصاريف الإجراءات القضائية التي يتعين على الضحيتين دفعها كرسوم.
وبحسب التقرير الذي توصلت "كشـ24" بنسخة منه فإن الضحية "رقية، ع" وهي من ذوي الإحتياجات الخاصة تعاني تمزقا على مستوى النسيج الداخلي للدبر جراء الممارسات الشاذة للملتحي "عبد الفتاح، ع" الذي يوجد رهن الإعتقال بسجن بولمهارز.
وعلمت الجريدة أن المركز المغربي لحقوق الإنسان بمراكش يعتزم تقديم شكاية في الموضوع معززة بالتقرير الطبي إلى الوكيل العام للملك لدى محكمة الإستئناف بمراكش، والمطالبة بإلحاق الملف بشكاية القاصر "فاطمة" قريبة "رقية" التي تتهم الملتحي باغتصابها قبل أن يتزوجها بالفاتحة.
ومن المنتظر أن يمثل الثلاثاء المقبل أمام أنظار المحكمة الإبتدائية بمراكش، الملتحي الخمسيني بتهمة اغتصاب فتاتين إحداهما قاصر في الرابعة عشرة من عمرها والثانية من دوي الإحتياجات الخاصة "بكماء".
فصول الواقعة وبحسب مصدر حقوقي تعود إلى الأسبوع الأول من الشهر الجاري حينما تقدم والد الضحية الأولى الذي يشتغل مياوما في الضيعة الفلاحية للمتهم بجماعة مجاط اقليم شيشاوة، بشكاية إلى مصالح الدرك الملكي بسرية مجاط، تفيد بأن رب عمله المسمى "عبد الغني. أ" و هو ملتحي ومتزوج من امرأتين وله منهما أبناء ، اغتصب ابنته القاصر التي لم يتجاوز ربيعها الرابع عشر وظل يعاشر معاشرة الأزواج لمدة ستة أشهر.
وأوضحت المصادر ذاتها، أن "الشيخ الورع" البالغ من العمر 53 عاما، استغل الظروف القاهرة لأجيره الذي يعيل خمسة أبناء يتكدسون داخل كوخ طيني رفقة والدتهم، وحوَّل فلدة كبده إلى جارية، فلم يكتف باستغلاله مقابل 50 درهما لليوم في حقله، بل هتك عرض طفلته وأضافها إلى لائحة "حريمه" بعدما أقنعه بالزواج منها بقراءة الفاتحة لعدم بلوغها السن القانوني للزواج وهو العرض االذي قبل به الأب الذي لم يكن أمامه من خيار لاحتواء الفضيحة التي نالت من شرفه وعرضه.
نزوات "الملتحي" الذي لا ينفك في ترديد كلام الله ومواعظ رسوله، لم تتوقف عند هذا الحد، بل أراد اتمام "شرع الله" مهما كانت الوسائل، فاستغل الحفل الذي أقامه أجيره لابنته القاصر ليرمي شباكه على احدى قريبات "الزوجة الطفلة" التي حضرت رفقة أهلها حفل الزفاف وهي من دوي الإحتياجات الخاصة "خرساء"، وطلب من أسرتها السماح لها للإشتغال عنده كخادمة لتعين زوجاته على أعباء المنزل، وهو الأمر الذي كان له، فلم يتورع في اغتصابها هي الأخرى قبل أن يطلب من ذويها اتخاذها كزوجة رابعة.
وتضيف مصادرنا، أن المتهم كان يبدع دائما في اختلاق درائع لإبعاد الزوجة الأولى والثانية من أجل الإختلاء بالقاصر وقريبتها الخرساء البالغة من العمر 20 عاما، فكان يمارس عليهما الجنس بطرق شاذة وهو الأمر الذي تؤكده شهادتان طبيتان سلمتا لهما من طرف طبيبة محلفة بمراكش تفيد تعرضهما لاغتصاب وحشي من الدبر جراء الممارسات الشاذة التي كان يجبرهما الجاني عليها.
إلى ذلك، علمت الجريدة أن المركز المغربي لحقوق الإنسان بمراكش دخل على خط هذه الفضيحة الجنسية و وكَّل الأستاذ عادل علواش للدفاع عن الضحيتين.
هذا واشار محمد المديمي عضو المجلس الجهوي للمركز المغربي لحقوق الإنسان، إلى أن الزوجة الثانية للمتهم والتي له منها أولاد تزوجها هي الأخرى بدون عقد قانوني، مشيرا إلى أن الضحيتين "فاطمة" و"رقية" تعانيان ظروفا مزرية جراء الممارسات الشاذة التي تعرضت لهما من طرف المتهم لدرجة لاتستطيعان معها الجلوس.
وأكد المديمي أن اسر الفتاتين تعيشان فقرا مدقعا ولا تمتلكان حتى مصاريف التنقل من مجاط إلى المحكمة بمراكش في الوقت الذي تكفل بعض النشطاء الحقوقيين بتدبير مصاريف الإجراءات القضائية التي يتعين على الضحيتين دفعها كرسوم.
أكد تقرير طبي صادر عن مستشفى إبن زهر بمراكش، أن الفتاة "الخرساء" إحدى ضحايا الممارسات الشاذة للملتحي الخمسيني بجماعة مجاط اقليم شيشاوة، تعاني وضعية مزرية جراء الإغتصاب الذي تعرضت الضحية من الدبر من طرف هذا "البيدوفيل".
وبحسب التقرير الذي توصلت "كشـ24" بنسخة منه فإن الضحية "رقية، ع" وهي من ذوي الإحتياجات الخاصة تعاني تمزقا على مستوى النسيج الداخلي للدبر جراء الممارسات الشاذة للملتحي "عبد الفتاح، ع" الذي يوجد رهن الإعتقال بسجن بولمهارز.
وعلمت الجريدة أن المركز المغربي لحقوق الإنسان بمراكش يعتزم تقديم شكاية في الموضوع معززة بالتقرير الطبي إلى الوكيل العام للملك لدى محكمة الإستئناف بمراكش، والمطالبة بإلحاق الملف بشكاية القاصر "فاطمة" قريبة "رقية" التي تتهم الملتحي باغتصابها قبل أن يتزوجها بالفاتحة.
ومن المنتظر أن يمثل الثلاثاء المقبل أمام أنظار المحكمة الإبتدائية بمراكش، الملتحي الخمسيني بتهمة اغتصاب فتاتين إحداهما قاصر في الرابعة عشرة من عمرها والثانية من دوي الإحتياجات الخاصة "بكماء".
فصول الواقعة وبحسب مصدر حقوقي تعود إلى الأسبوع الأول من الشهر الجاري حينما تقدم والد الضحية الأولى الذي يشتغل مياوما في الضيعة الفلاحية للمتهم بجماعة مجاط اقليم شيشاوة، بشكاية إلى مصالح الدرك الملكي بسرية مجاط، تفيد بأن رب عمله المسمى "عبد الغني. أ" و هو ملتحي ومتزوج من امرأتين وله منهما أبناء ، اغتصب ابنته القاصر التي لم يتجاوز ربيعها الرابع عشر وظل يعاشر معاشرة الأزواج لمدة ستة أشهر.
وأوضحت المصادر ذاتها، أن "الشيخ الورع" البالغ من العمر 53 عاما، استغل الظروف القاهرة لأجيره الذي يعيل خمسة أبناء يتكدسون داخل كوخ طيني رفقة والدتهم، وحوَّل فلدة كبده إلى جارية، فلم يكتف باستغلاله مقابل 50 درهما لليوم في حقله، بل هتك عرض طفلته وأضافها إلى لائحة "حريمه" بعدما أقنعه بالزواج منها بقراءة الفاتحة لعدم بلوغها السن القانوني للزواج وهو العرض االذي قبل به الأب الذي لم يكن أمامه من خيار لاحتواء الفضيحة التي نالت من شرفه وعرضه.
نزوات "الملتحي" الذي لا ينفك في ترديد كلام الله ومواعظ رسوله، لم تتوقف عند هذا الحد، بل أراد اتمام "شرع الله" مهما كانت الوسائل، فاستغل الحفل الذي أقامه أجيره لابنته القاصر ليرمي شباكه على احدى قريبات "الزوجة الطفلة" التي حضرت رفقة أهلها حفل الزفاف وهي من دوي الإحتياجات الخاصة "خرساء"، وطلب من أسرتها السماح لها للإشتغال عنده كخادمة لتعين زوجاته على أعباء المنزل، وهو الأمر الذي كان له، فلم يتورع في اغتصابها هي الأخرى قبل أن يطلب من ذويها اتخاذها كزوجة رابعة.
وتضيف مصادرنا، أن المتهم كان يبدع دائما في اختلاق درائع لإبعاد الزوجة الأولى والثانية من أجل الإختلاء بالقاصر وقريبتها الخرساء البالغة من العمر 20 عاما، فكان يمارس عليهما الجنس بطرق شاذة وهو الأمر الذي تؤكده شهادتان طبيتان سلمتا لهما من طرف طبيبة محلفة بمراكش تفيد تعرضهما لاغتصاب وحشي من الدبر جراء الممارسات الشاذة التي كان يجبرهما الجاني عليها.
إلى ذلك، علمت الجريدة أن المركز المغربي لحقوق الإنسان بمراكش دخل على خط هذه الفضيحة الجنسية و وكَّل الأستاذ عادل علواش للدفاع عن الضحيتين.
هذا واشار محمد المديمي عضو المجلس الجهوي للمركز المغربي لحقوق الإنسان، إلى أن الزوجة الثانية للمتهم والتي له منها أولاد تزوجها هي الأخرى بدون عقد قانوني، مشيرا إلى أن الضحيتين "فاطمة" و"رقية" تعانيان ظروفا مزرية جراء الممارسات الشاذة التي تعرضت لهما من طرف المتهم لدرجة لاتستطيعان معها الجلوس.
وأكد المديمي أن اسر الفتاتين تعيشان فقرا مدقعا ولا تمتلكان حتى مصاريف التنقل من مجاط إلى المحكمة بمراكش في الوقت الذي تكفل بعض النشطاء الحقوقيين بتدبير مصاريف الإجراءات القضائية التي يتعين على الضحيتين دفعها كرسوم.
وبحسب التقرير الذي توصلت "كشـ24" بنسخة منه فإن الضحية "رقية، ع" وهي من ذوي الإحتياجات الخاصة تعاني تمزقا على مستوى النسيج الداخلي للدبر جراء الممارسات الشاذة للملتحي "عبد الفتاح، ع" الذي يوجد رهن الإعتقال بسجن بولمهارز.
وعلمت الجريدة أن المركز المغربي لحقوق الإنسان بمراكش يعتزم تقديم شكاية في الموضوع معززة بالتقرير الطبي إلى الوكيل العام للملك لدى محكمة الإستئناف بمراكش، والمطالبة بإلحاق الملف بشكاية القاصر "فاطمة" قريبة "رقية" التي تتهم الملتحي باغتصابها قبل أن يتزوجها بالفاتحة.
ومن المنتظر أن يمثل الثلاثاء المقبل أمام أنظار المحكمة الإبتدائية بمراكش، الملتحي الخمسيني بتهمة اغتصاب فتاتين إحداهما قاصر في الرابعة عشرة من عمرها والثانية من دوي الإحتياجات الخاصة "بكماء".
فصول الواقعة وبحسب مصدر حقوقي تعود إلى الأسبوع الأول من الشهر الجاري حينما تقدم والد الضحية الأولى الذي يشتغل مياوما في الضيعة الفلاحية للمتهم بجماعة مجاط اقليم شيشاوة، بشكاية إلى مصالح الدرك الملكي بسرية مجاط، تفيد بأن رب عمله المسمى "عبد الغني. أ" و هو ملتحي ومتزوج من امرأتين وله منهما أبناء ، اغتصب ابنته القاصر التي لم يتجاوز ربيعها الرابع عشر وظل يعاشر معاشرة الأزواج لمدة ستة أشهر.
وأوضحت المصادر ذاتها، أن "الشيخ الورع" البالغ من العمر 53 عاما، استغل الظروف القاهرة لأجيره الذي يعيل خمسة أبناء يتكدسون داخل كوخ طيني رفقة والدتهم، وحوَّل فلدة كبده إلى جارية، فلم يكتف باستغلاله مقابل 50 درهما لليوم في حقله، بل هتك عرض طفلته وأضافها إلى لائحة "حريمه" بعدما أقنعه بالزواج منها بقراءة الفاتحة لعدم بلوغها السن القانوني للزواج وهو العرض االذي قبل به الأب الذي لم يكن أمامه من خيار لاحتواء الفضيحة التي نالت من شرفه وعرضه.
نزوات "الملتحي" الذي لا ينفك في ترديد كلام الله ومواعظ رسوله، لم تتوقف عند هذا الحد، بل أراد اتمام "شرع الله" مهما كانت الوسائل، فاستغل الحفل الذي أقامه أجيره لابنته القاصر ليرمي شباكه على احدى قريبات "الزوجة الطفلة" التي حضرت رفقة أهلها حفل الزفاف وهي من دوي الإحتياجات الخاصة "خرساء"، وطلب من أسرتها السماح لها للإشتغال عنده كخادمة لتعين زوجاته على أعباء المنزل، وهو الأمر الذي كان له، فلم يتورع في اغتصابها هي الأخرى قبل أن يطلب من ذويها اتخاذها كزوجة رابعة.
وتضيف مصادرنا، أن المتهم كان يبدع دائما في اختلاق درائع لإبعاد الزوجة الأولى والثانية من أجل الإختلاء بالقاصر وقريبتها الخرساء البالغة من العمر 20 عاما، فكان يمارس عليهما الجنس بطرق شاذة وهو الأمر الذي تؤكده شهادتان طبيتان سلمتا لهما من طرف طبيبة محلفة بمراكش تفيد تعرضهما لاغتصاب وحشي من الدبر جراء الممارسات الشاذة التي كان يجبرهما الجاني عليها.
إلى ذلك، علمت الجريدة أن المركز المغربي لحقوق الإنسان بمراكش دخل على خط هذه الفضيحة الجنسية و وكَّل الأستاذ عادل علواش للدفاع عن الضحيتين.
هذا واشار محمد المديمي عضو المجلس الجهوي للمركز المغربي لحقوق الإنسان، إلى أن الزوجة الثانية للمتهم والتي له منها أولاد تزوجها هي الأخرى بدون عقد قانوني، مشيرا إلى أن الضحيتين "فاطمة" و"رقية" تعانيان ظروفا مزرية جراء الممارسات الشاذة التي تعرضت لهما من طرف المتهم لدرجة لاتستطيعان معها الجلوس.
وأكد المديمي أن اسر الفتاتين تعيشان فقرا مدقعا ولا تمتلكان حتى مصاريف التنقل من مجاط إلى المحكمة بمراكش في الوقت الذي تكفل بعض النشطاء الحقوقيين بتدبير مصاريف الإجراءات القضائية التي يتعين على الضحيتين دفعها كرسوم.
ملصقات
اقرأ أيضاً
بعد كارثة الزلزال.. كارثة أخرى تهدد منطقة بأمزميز + صور
جهوي
جهوي
انهارت مدرستهم بفعل الزلزال.. أشرف حكيمي يهدي حجرات مدرسية لتلاميذ بالحوز + صور
جهوي
جهوي
جماعة تحناوت تسعى لإقتناء سيارة جديدة والمعارضة تطالب عامل الحوز بالتدخل
جهوي
جهوي
برنامج جديد لاستعادة النشاط الاقتصادي والتعليمي بالمناطق المتضررة جراء الزلزال
جهوي
جهوي
جمعويون بشيشاوة يدقون ناقوس الخطر بشأن “بوحمرون”
جهوي
جهوي
أوكايمدن تكتسي رداءً أبيضًا بعد تساقط الثلوج اليوم الاثنين
جهوي
جهوي
جهة مراكش آسفي تتبوأ المرتبة الأولى في مسابقة زيت الزيتون بالملتقى الدولي للفلاحة
جهوي
جهوي