التعليقات مغلقة لهذا المنشور
صحة
تعرفي على مضارّ مضغ الطعام على الأسنان !
نشر في: 3 نوفمبر 2017
ألقت دراسة جديدة للجسيمات النانوية التي تشكل مينا الأسنان الضوء على ما يفعله مضغ الطعام بأسناننا، وتُعد هذه الدراسة الأولى من نوعها التي تحدد أثر مضغ الطعام في أسناننا.
بحث العلماء، من الولايات المتحدة والصين، بلورات Hydroxyapatite، وهي سلاسل تشبه شريطًا من الجسيمات النانوية التي تشكل مينا الأسنان.
ويقول الباحث بيتر أونغار من جامعة أركنساس: "تشكل بلورات Hydroxyapatite الوحدات الأساسية للمينا، وكلٌّ منها أقل سمكًا بمعدل ألف مرة من شعر الإنسان"، مشيرًا إلى أن هذه البلورات تتكدس فوق بعضها بعضًا، إلى جانب البروتينات لبناء المينا.
ووفقًا لـ"روسيا اليوم"، فقد عمل الباحثون على تدريب المجاهر عالية الطاقة على الأضراس البشرية الحقيقية، المستخرجة لأغراض تقويم الأسنان، حيث قاموا بخدش الأسنان فضلاً عن تعريضها للضغط، وذلك من أجل محاكاة عملية المضغ والعض على التوالي.
وأظهرت النتائج، أن الخدش "المضغ" تسبب في أضرار أكثر من "العض"، وهذا يعني أن المضغ يضر بمينا الأسنان بشكل أكبر من العض أو تقطيع الطعام، كما لوحظت 3 أنواع مختلفة من الضرر عمومًا، سواءً عند الخدش أو الضغط، وكانت هناك عملية فصل للبلورات، فضلاً عن تشويهها وكسر الروابط الكيميائية في ما بينها.
ويقول الباحثون إن هذه النتائج والقياسات التي جمعتها الدراسة، يمكن استخدامها في جميع أنواع المجالات، بما في ذلك طب الأسنان وعلم الأحياء التطوري والطب الحيوي.
ويأمل الباحثون أن تؤدي النتائج التي توصلوا إليها إلى تحسين رعاية الأسنان، مشيرين إلى أن هذه النتائج يمكن أن تساعد الكثيرين على اختيار الوجبات الغذائية الأقل ضررًا بأسنانهم.
بحث العلماء، من الولايات المتحدة والصين، بلورات Hydroxyapatite، وهي سلاسل تشبه شريطًا من الجسيمات النانوية التي تشكل مينا الأسنان.
ويقول الباحث بيتر أونغار من جامعة أركنساس: "تشكل بلورات Hydroxyapatite الوحدات الأساسية للمينا، وكلٌّ منها أقل سمكًا بمعدل ألف مرة من شعر الإنسان"، مشيرًا إلى أن هذه البلورات تتكدس فوق بعضها بعضًا، إلى جانب البروتينات لبناء المينا.
ووفقًا لـ"روسيا اليوم"، فقد عمل الباحثون على تدريب المجاهر عالية الطاقة على الأضراس البشرية الحقيقية، المستخرجة لأغراض تقويم الأسنان، حيث قاموا بخدش الأسنان فضلاً عن تعريضها للضغط، وذلك من أجل محاكاة عملية المضغ والعض على التوالي.
وأظهرت النتائج، أن الخدش "المضغ" تسبب في أضرار أكثر من "العض"، وهذا يعني أن المضغ يضر بمينا الأسنان بشكل أكبر من العض أو تقطيع الطعام، كما لوحظت 3 أنواع مختلفة من الضرر عمومًا، سواءً عند الخدش أو الضغط، وكانت هناك عملية فصل للبلورات، فضلاً عن تشويهها وكسر الروابط الكيميائية في ما بينها.
ويقول الباحثون إن هذه النتائج والقياسات التي جمعتها الدراسة، يمكن استخدامها في جميع أنواع المجالات، بما في ذلك طب الأسنان وعلم الأحياء التطوري والطب الحيوي.
ويأمل الباحثون أن تؤدي النتائج التي توصلوا إليها إلى تحسين رعاية الأسنان، مشيرين إلى أن هذه النتائج يمكن أن تساعد الكثيرين على اختيار الوجبات الغذائية الأقل ضررًا بأسنانهم.
ألقت دراسة جديدة للجسيمات النانوية التي تشكل مينا الأسنان الضوء على ما يفعله مضغ الطعام بأسناننا، وتُعد هذه الدراسة الأولى من نوعها التي تحدد أثر مضغ الطعام في أسناننا.
بحث العلماء، من الولايات المتحدة والصين، بلورات Hydroxyapatite، وهي سلاسل تشبه شريطًا من الجسيمات النانوية التي تشكل مينا الأسنان.
ويقول الباحث بيتر أونغار من جامعة أركنساس: "تشكل بلورات Hydroxyapatite الوحدات الأساسية للمينا، وكلٌّ منها أقل سمكًا بمعدل ألف مرة من شعر الإنسان"، مشيرًا إلى أن هذه البلورات تتكدس فوق بعضها بعضًا، إلى جانب البروتينات لبناء المينا.
ووفقًا لـ"روسيا اليوم"، فقد عمل الباحثون على تدريب المجاهر عالية الطاقة على الأضراس البشرية الحقيقية، المستخرجة لأغراض تقويم الأسنان، حيث قاموا بخدش الأسنان فضلاً عن تعريضها للضغط، وذلك من أجل محاكاة عملية المضغ والعض على التوالي.
وأظهرت النتائج، أن الخدش "المضغ" تسبب في أضرار أكثر من "العض"، وهذا يعني أن المضغ يضر بمينا الأسنان بشكل أكبر من العض أو تقطيع الطعام، كما لوحظت 3 أنواع مختلفة من الضرر عمومًا، سواءً عند الخدش أو الضغط، وكانت هناك عملية فصل للبلورات، فضلاً عن تشويهها وكسر الروابط الكيميائية في ما بينها.
ويقول الباحثون إن هذه النتائج والقياسات التي جمعتها الدراسة، يمكن استخدامها في جميع أنواع المجالات، بما في ذلك طب الأسنان وعلم الأحياء التطوري والطب الحيوي.
ويأمل الباحثون أن تؤدي النتائج التي توصلوا إليها إلى تحسين رعاية الأسنان، مشيرين إلى أن هذه النتائج يمكن أن تساعد الكثيرين على اختيار الوجبات الغذائية الأقل ضررًا بأسنانهم.
بحث العلماء، من الولايات المتحدة والصين، بلورات Hydroxyapatite، وهي سلاسل تشبه شريطًا من الجسيمات النانوية التي تشكل مينا الأسنان.
ويقول الباحث بيتر أونغار من جامعة أركنساس: "تشكل بلورات Hydroxyapatite الوحدات الأساسية للمينا، وكلٌّ منها أقل سمكًا بمعدل ألف مرة من شعر الإنسان"، مشيرًا إلى أن هذه البلورات تتكدس فوق بعضها بعضًا، إلى جانب البروتينات لبناء المينا.
ووفقًا لـ"روسيا اليوم"، فقد عمل الباحثون على تدريب المجاهر عالية الطاقة على الأضراس البشرية الحقيقية، المستخرجة لأغراض تقويم الأسنان، حيث قاموا بخدش الأسنان فضلاً عن تعريضها للضغط، وذلك من أجل محاكاة عملية المضغ والعض على التوالي.
وأظهرت النتائج، أن الخدش "المضغ" تسبب في أضرار أكثر من "العض"، وهذا يعني أن المضغ يضر بمينا الأسنان بشكل أكبر من العض أو تقطيع الطعام، كما لوحظت 3 أنواع مختلفة من الضرر عمومًا، سواءً عند الخدش أو الضغط، وكانت هناك عملية فصل للبلورات، فضلاً عن تشويهها وكسر الروابط الكيميائية في ما بينها.
ويقول الباحثون إن هذه النتائج والقياسات التي جمعتها الدراسة، يمكن استخدامها في جميع أنواع المجالات، بما في ذلك طب الأسنان وعلم الأحياء التطوري والطب الحيوي.
ويأمل الباحثون أن تؤدي النتائج التي توصلوا إليها إلى تحسين رعاية الأسنان، مشيرين إلى أن هذه النتائج يمكن أن تساعد الكثيرين على اختيار الوجبات الغذائية الأقل ضررًا بأسنانهم.
ملصقات
اقرأ أيضاً
أبرز فوائد تناول فص ثوم واحد كل ليلة.. تعرف عليها
صحة
صحة
الجزر: رغم فوائده الكثيرة الا ان الإفراط فيه قد يسبب التسمم
صحة
صحة
الأحلام قد تنذر بخطر الإصابة بالخرف وباركنسون قبل 15 عاما من ظهور الأعراض
صحة
صحة
أبرزها البرتقال.. فواكه تحافظ على نظافة الشرايين وتمنع انسدادها
صحة
صحة
تحذير.. “وباء قصر النظر” قد يجتاح العالم!
صحة
صحة
عدم تناول الوجبة الصباحية يزيد من خطر الإصابة بالجلطة الدماغية
صحة
صحة
عدو جديد ينضم لجيش «أسباب الإصابة بالسكري»
صحة
صحة