التعليقات مغلقة لهذا المنشور
جهوي
تأجيل البث في قضية الضحية فتاة القاصر “خديجة” التي انتحرت عقب اغتصاب جماعي إلى هذا التاريخ
نشر في: 15 أغسطس 2016
قررت المحكمة الإبتدائية بابن جرير في جلستها ليومه الإثنين 15غشت الجاري تأجيل النظر للمرة الثالثة في قضية الفتاة القاصر "خديجة" التي انتحرت بعد تعرضها لاغتصاب وحشي بشكل جماعي من طرف 8 أشخاص، لغاية جلسة 29 غشت.
ومثل في جلسة الإثنين المنصرم 09 غشت متابعين امام المحكمة الابتدائية ضمنهم شخص متابع في حالة سراح لأنه باع البنزين الذي استعمل في عملية الاحراق، وشخص آخر متابع لأنه اشترى البنزين للضحية خديجة بطلب منها.
وقال عمر أربيب عضو المكتب المركزي للجمعية المغربية لحقوق الإنسان، إن الفتاة خديجة أقدمت على الإنتحار بسبب إحساسها بالغبن وعدم الإنصاف وانكار حقوقها من طرف العدالة التي قررت متابعة مغتصبيها الثمانية في حالة سراح مؤقت بعد انتهاء التحقيق التفصيلي الذي باشره قاضي التحقيق تحت اشراف الوكيل العام بمحكمة الاستئناف بمراكش، عقب اغتصاب جماعي موغل في الهمجية والوحشية الذي طال خديجة من طرف 08 اشخاص بنزالة العظم سنة 2015".
وأضاف أربيب عضو مكتب فرع المنارة للجمعية المغربية لحقوق الإنسان، بأنه "منذ اطلاق سراحهم وهم يطاردونها ويبتزونها بستجيل مصور يوثق فعلتهم الشنيعة"، واستطرد قائلا : إنه "تغول المعتدين والمغتصبين لفتاة قاصر، وفي مرجعيتنا الحقوقية والأعراف والمواثيق الدولية لحقوق الانسان".
وشدد عمر على أن "مثول المغتصبين أمام المحكمة الابتدائية ومتابعتهم بجنح، لن يثنيهم كحقوقيين على المطالبة بإعادة ملف الاغتصاب، وتعميق البحث القضائي على اعتبار أن اقدام خديجة على اضرام النار بجسدها وتضحيتها بحقها المقدس في الحياة هو نتيجة فقط للظلم ولعدم الإنصاف ولاستمرار الإفلات من العقاب في جرائم الإغتصاب والتي يعتبرها انتهاكات جسبمة واغتيال للطفولة".
واعتبر أربيب "ظهور شريط يوثق للاغتصاب دليل قرينة الفعل الجرمي وتثبيت له، واقرار من طرف الفاعلين بوحشية انتهاكهم وتماديهم في التطاول على الضحية".
وتحضى قضية الفتاة القاصر "خديجة السويدي" بتغطية إعلامية دولة مهمة بعد دخول وكالات وفضائيات عالمية على الخط.
ومثل في جلسة الإثنين المنصرم 09 غشت متابعين امام المحكمة الابتدائية ضمنهم شخص متابع في حالة سراح لأنه باع البنزين الذي استعمل في عملية الاحراق، وشخص آخر متابع لأنه اشترى البنزين للضحية خديجة بطلب منها.
وقال عمر أربيب عضو المكتب المركزي للجمعية المغربية لحقوق الإنسان، إن الفتاة خديجة أقدمت على الإنتحار بسبب إحساسها بالغبن وعدم الإنصاف وانكار حقوقها من طرف العدالة التي قررت متابعة مغتصبيها الثمانية في حالة سراح مؤقت بعد انتهاء التحقيق التفصيلي الذي باشره قاضي التحقيق تحت اشراف الوكيل العام بمحكمة الاستئناف بمراكش، عقب اغتصاب جماعي موغل في الهمجية والوحشية الذي طال خديجة من طرف 08 اشخاص بنزالة العظم سنة 2015".
وأضاف أربيب عضو مكتب فرع المنارة للجمعية المغربية لحقوق الإنسان، بأنه "منذ اطلاق سراحهم وهم يطاردونها ويبتزونها بستجيل مصور يوثق فعلتهم الشنيعة"، واستطرد قائلا : إنه "تغول المعتدين والمغتصبين لفتاة قاصر، وفي مرجعيتنا الحقوقية والأعراف والمواثيق الدولية لحقوق الانسان".
وشدد عمر على أن "مثول المغتصبين أمام المحكمة الابتدائية ومتابعتهم بجنح، لن يثنيهم كحقوقيين على المطالبة بإعادة ملف الاغتصاب، وتعميق البحث القضائي على اعتبار أن اقدام خديجة على اضرام النار بجسدها وتضحيتها بحقها المقدس في الحياة هو نتيجة فقط للظلم ولعدم الإنصاف ولاستمرار الإفلات من العقاب في جرائم الإغتصاب والتي يعتبرها انتهاكات جسبمة واغتيال للطفولة".
واعتبر أربيب "ظهور شريط يوثق للاغتصاب دليل قرينة الفعل الجرمي وتثبيت له، واقرار من طرف الفاعلين بوحشية انتهاكهم وتماديهم في التطاول على الضحية".
وتحضى قضية الفتاة القاصر "خديجة السويدي" بتغطية إعلامية دولة مهمة بعد دخول وكالات وفضائيات عالمية على الخط.
قررت المحكمة الإبتدائية بابن جرير في جلستها ليومه الإثنين 15غشت الجاري تأجيل النظر للمرة الثالثة في قضية الفتاة القاصر "خديجة" التي انتحرت بعد تعرضها لاغتصاب وحشي بشكل جماعي من طرف 8 أشخاص، لغاية جلسة 29 غشت.
ومثل في جلسة الإثنين المنصرم 09 غشت متابعين امام المحكمة الابتدائية ضمنهم شخص متابع في حالة سراح لأنه باع البنزين الذي استعمل في عملية الاحراق، وشخص آخر متابع لأنه اشترى البنزين للضحية خديجة بطلب منها.
وقال عمر أربيب عضو المكتب المركزي للجمعية المغربية لحقوق الإنسان، إن الفتاة خديجة أقدمت على الإنتحار بسبب إحساسها بالغبن وعدم الإنصاف وانكار حقوقها من طرف العدالة التي قررت متابعة مغتصبيها الثمانية في حالة سراح مؤقت بعد انتهاء التحقيق التفصيلي الذي باشره قاضي التحقيق تحت اشراف الوكيل العام بمحكمة الاستئناف بمراكش، عقب اغتصاب جماعي موغل في الهمجية والوحشية الذي طال خديجة من طرف 08 اشخاص بنزالة العظم سنة 2015".
وأضاف أربيب عضو مكتب فرع المنارة للجمعية المغربية لحقوق الإنسان، بأنه "منذ اطلاق سراحهم وهم يطاردونها ويبتزونها بستجيل مصور يوثق فعلتهم الشنيعة"، واستطرد قائلا : إنه "تغول المعتدين والمغتصبين لفتاة قاصر، وفي مرجعيتنا الحقوقية والأعراف والمواثيق الدولية لحقوق الانسان".
وشدد عمر على أن "مثول المغتصبين أمام المحكمة الابتدائية ومتابعتهم بجنح، لن يثنيهم كحقوقيين على المطالبة بإعادة ملف الاغتصاب، وتعميق البحث القضائي على اعتبار أن اقدام خديجة على اضرام النار بجسدها وتضحيتها بحقها المقدس في الحياة هو نتيجة فقط للظلم ولعدم الإنصاف ولاستمرار الإفلات من العقاب في جرائم الإغتصاب والتي يعتبرها انتهاكات جسبمة واغتيال للطفولة".
واعتبر أربيب "ظهور شريط يوثق للاغتصاب دليل قرينة الفعل الجرمي وتثبيت له، واقرار من طرف الفاعلين بوحشية انتهاكهم وتماديهم في التطاول على الضحية".
وتحضى قضية الفتاة القاصر "خديجة السويدي" بتغطية إعلامية دولة مهمة بعد دخول وكالات وفضائيات عالمية على الخط.
ومثل في جلسة الإثنين المنصرم 09 غشت متابعين امام المحكمة الابتدائية ضمنهم شخص متابع في حالة سراح لأنه باع البنزين الذي استعمل في عملية الاحراق، وشخص آخر متابع لأنه اشترى البنزين للضحية خديجة بطلب منها.
وقال عمر أربيب عضو المكتب المركزي للجمعية المغربية لحقوق الإنسان، إن الفتاة خديجة أقدمت على الإنتحار بسبب إحساسها بالغبن وعدم الإنصاف وانكار حقوقها من طرف العدالة التي قررت متابعة مغتصبيها الثمانية في حالة سراح مؤقت بعد انتهاء التحقيق التفصيلي الذي باشره قاضي التحقيق تحت اشراف الوكيل العام بمحكمة الاستئناف بمراكش، عقب اغتصاب جماعي موغل في الهمجية والوحشية الذي طال خديجة من طرف 08 اشخاص بنزالة العظم سنة 2015".
وأضاف أربيب عضو مكتب فرع المنارة للجمعية المغربية لحقوق الإنسان، بأنه "منذ اطلاق سراحهم وهم يطاردونها ويبتزونها بستجيل مصور يوثق فعلتهم الشنيعة"، واستطرد قائلا : إنه "تغول المعتدين والمغتصبين لفتاة قاصر، وفي مرجعيتنا الحقوقية والأعراف والمواثيق الدولية لحقوق الانسان".
وشدد عمر على أن "مثول المغتصبين أمام المحكمة الابتدائية ومتابعتهم بجنح، لن يثنيهم كحقوقيين على المطالبة بإعادة ملف الاغتصاب، وتعميق البحث القضائي على اعتبار أن اقدام خديجة على اضرام النار بجسدها وتضحيتها بحقها المقدس في الحياة هو نتيجة فقط للظلم ولعدم الإنصاف ولاستمرار الإفلات من العقاب في جرائم الإغتصاب والتي يعتبرها انتهاكات جسبمة واغتيال للطفولة".
واعتبر أربيب "ظهور شريط يوثق للاغتصاب دليل قرينة الفعل الجرمي وتثبيت له، واقرار من طرف الفاعلين بوحشية انتهاكهم وتماديهم في التطاول على الضحية".
وتحضى قضية الفتاة القاصر "خديجة السويدي" بتغطية إعلامية دولة مهمة بعد دخول وكالات وفضائيات عالمية على الخط.
ملصقات
اقرأ أيضاً
بعد كارثة الزلزال.. كارثة أخرى تهدد منطقة بأمزميز + صور
جهوي
جهوي
انهارت مدرستهم بفعل الزلزال.. أشرف حكيمي يهدي حجرات مدرسية لتلاميذ بالحوز + صور
جهوي
جهوي
جماعة تحناوت تسعى لإقتناء سيارة جديدة والمعارضة تطالب عامل الحوز بالتدخل
جهوي
جهوي
برنامج جديد لاستعادة النشاط الاقتصادي والتعليمي بالمناطق المتضررة جراء الزلزال
جهوي
جهوي
جمعويون بشيشاوة يدقون ناقوس الخطر بشأن “بوحمرون”
جهوي
جهوي
أوكايمدن تكتسي رداءً أبيضًا بعد تساقط الثلوج اليوم الاثنين
جهوي
جهوي
جهة مراكش آسفي تتبوأ المرتبة الأولى في مسابقة زيت الزيتون بالملتقى الدولي للفلاحة
جهوي
جهوي